https://www.ahladalil.org
 الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! 613623عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! 829894
ادارة المنتدي  الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! 103798
https://www.ahladalil.org
 الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! 613623عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! 829894
ادارة المنتدي  الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! 103798
لقد نسيت كلمة السر
منتديات تقنيات
1 / 4
تقنيات حصرية
2 / 4
اطلب استايلك مجانا
3 / 4
استايلات تومبلايت جديدة
4 / 4
دروس اشهار الموقع

المواضيع الأخيرة
»   Sondos
الثلاثاء 03 أكتوبر 2023, 17:03
»   Sondos
الأربعاء 08 فبراير 2023, 16:19
»   Sondos
الثلاثاء 07 فبراير 2023, 15:50
»   Sondos
الخميس 02 فبراير 2023, 15:44
»   Sondos
الثلاثاء 31 يناير 2023, 13:40
»   Sondos
الإثنين 30 يناير 2023, 13:04

الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء !

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

 الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! Empty الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء !

مُساهمة من طرف ابو المجد الأربعاء 28 سبتمبر 2016, 13:13






 الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! P_560lh191
 
 
 
 الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! 532385422
 

 الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! P_560tfz51

  
 
الحمد لله وحده .. والصلاة والسلام على من لا نبي بعده .. سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ..
سيد الأولين والآخرين .. وعلى آله وصحبه أجمعين .. إلى يوم الدين.
  الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! Islami123554010852_gros
 
 
 الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! P_560tfz51

الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء
د. ليلى بيومي 
  من أصعب ما يواجهُ المرأةَ المسلمةَ المتعلمة المثقفةَ، التي تتطلّع إلى تنميةِ أسرتِها وتطويرِها هو ما يتعلق بثقافة أبنائها، سواء كانوا أطفالاً أم مراهقين أم شبابًا، بنينًا أم بنات.
وكنت أعتقدُ أن المشكلة خاصة بي، عندما لاحظتُ أن أبنائي لا يقرؤون إلاّ قليلاً؛ على الرغمَ من الإلحاح المستمرّ والتوجيِه سواء مني أو من أبيهم، الذي يشغلُه الأمر كثيراً.
ولكن بعدَ استطلاع آراء صديقاتي، وكلُّهنَّ صحفيات, أو مهندسات, أو طبيبات, أو معلمات، لاحظتُ أن هذا الهمّ مشترك ويشغلُهنَّ مثلي، وكلّهنَّ يشكينَ من انصراف أبنائِهن وبناتِهن عن القراءة، والاستعاضةِ عنها بالجرائد, والمجلات, والقنوات الفضائية، والإنترنت.
وهذه الوسائل تُقدِّم بعضَ الثقافة، وربما يُقدِّم بعضُها ثقافةً مغشوشةً, أو سطحية، أو موجَّهة لخدمةِ أغراضٍ مُعيّنة، ويبقى الكتاب هو المَعينُ الأول والأساسي الذي يجب أن يغترفَ منه الأبناءُ كما اغترفَ منه الآباء.
وما يصيبُ المرءَ من همٍّ وضيق هو أننا أثناءَ دراستِنا في مراحل التعليم المختلفة، وخاصّةً في المرحلة الجامعية، كنا نلتهمُ الكتب التهامًا، ونقرأ الشِّعرَ, والأدب، وكتب التاريخ, والثقافة, والفكر، فضلاً عن الكتب الشرعية.
وأنتج هذا الاهتمام مكتباتٍ منزلية تتفاوت في حجمِها, وأهميتِها من منزلٍ إلى آخر من منازل الجيل، الذي تربَّى في أحضان الصحوة الإسلامية المعاصرة، التي بدأت في السبعينيات من القرن الماضي، وكنا نعتقدُ أن أبناءَنا سوفَ يسيرونَ على نفسِ النهج؛ بل ويتفوّقونَ علينا، وسوف يستغلون هذا الكمّ الهائل من الكتب التي اخترناها بعنايةٍ عبرَ عشرات السنين، لكن النتيجة كانت مُخيِّبة للآمال! بعدَ أن أدار الأبناء ظهورَهم لهذا التراث الثقافي.
الهمةُ لنْ تضعُف
لكنْ على الرغمَ من هذا الفتور من جانب الأبناء؛ فإن الهمّة لنَ تضعُفَ من أجلِ توجيهِهِم ثقافيًا؛ لأن القناعة متوفِّرة بأن بناءَهم الثقافي والفكري هو أفضلُ ما يمكنُ أن نوجِّهَهُم إليه.
فخبرةُ الأيام تؤكد أن المحرومَ هو من يُحرمُ من هذا الخير، لا من يُحرمُ من الطعام, أو الشراب, أو الملبس.
وقد تعرّفنا في حياتِنا العلمية على علماء, وأساتذة جامعاتٍ مرموقين, وشعراء، ومؤلفين كانوا فقراءَ في طفولتهم، لا يكادون يحقِّقون قدرَ الكفاية من طعامِهم وملبسِهم؛ لكنّ الله وفقَهم إلى القراءة, والاطلاع, والثقافة؛ فأحبوا العلم ونبغوا فيه، وأصبحوا قادةً لمجتمعاتِهم.
ويحكي لي أحدُ رجالات القضاء البارزين، أن له ستةً من الأشقاء والشقيقات، وكان والدهم معلمًا بسيطًا يعيش من مرتبه الضئيل، ولا يعمل في الدروس الخصوصية، وكان يقضي حاجاتهم بالكاد، فإذا احتاج أحدُهم قميصًا قال له: مازال عندك قميصٌ يتحمّل عدّة شهور، فإذا قال: أحتاج إلى كتابٍ أعطاه أكثرَ من ثمنِ الكتاب.
وكانت النتيجة أن الأبناء جميعَهم شبّوا على حبِّ العلم, والثقافة, والتفوُّق الدراسي؛ وأصبحوا مستشارين, ووكلاء نيابة, وأطباء, وأساتذة جامعات.
وهكذا تيّقنتُ، يومًا بعدَ يومٍ، أن الأسرةَ يجبُ أن تهتمَّ بالكتاب, والثقافة، قبلَ أن تهتمَ بأيِّ شيءٍّ آخر.
إلاّ أن الأمر ليس مُجرّد كتبٍ يتمُّ قراءتها ـ فالموضوع ليس حشوًا ـ دونَ تمييز، وإنما يجبُ اختيار الكتاب الذي يقدِّم ثقافةً راقيةً محترمة، وأن يكونَ لكاتبٍ ثِقةٍ معروف بإتقانِه, وأمانتِه.
والكتاب الذي لا يضيفُ جديدًا لا قيمةَ له، والثقافة الجيدة تُجنِّبُ الابن خطورةَ التعرُّض لثقافةٍ خبيثة، قد تجرّه إلى الشكّ ,أو المغالاة ,والتطرُّف، أو إلى العُنفِ، والضلال، فهي توفِّرُ له عناءَ الدخولِ في متاهاتٍ، وإن كان من المُحبَّذ أن يعرفَ المُرتكزات الرئيسة فقط لمداخلِ الفكرِ السلبِّي؛ كي يُحصِّنَ نفسَه أمامَها، وحتى لا يقعَ فيها.
أهميّة الثَقَافةِ الشَرْعِيّة
ولكلِّ ثقافةٍ خصوصيتُها، وخصوصيّة الثقافة الإسلامية التحصُّن بالعلمِ الشرعيّ، فهو الأساسُ الذي سيُقامُ عليه البناءُ بعدَ ذلك.
وكم كان يُحزنُنِي أن أجدَ نفرًا من أهل الثقافة, والصحافة المعروفين، يأتيني ليقولَ لي: إنني أريدُ أن أُضَمِّنَ هذا المقالَ بعضَ الآيات, والأحاديث، ولكنني لا أعرفُ ذلك.
وهذا نِتاجٌ طبيعيّ لمن تربَّى على الفِكر العِلماني، ولم يكنْ له حظٌّ في علمٍ شرعيٍّ يعصمُه، ويفتحُ له الآفاق.
لقد صوّر العلمانيون للناس أنّ العلومَ الشرعيّة صعبة، ولكن لو جرَّب أحدُهم أن يقرأ كتابًا مُبسّطًا, وموثوقًا في العقيدة لأتمَّهُ في يومين مثلاً, أو ثلاثة، ولجنّبَ نفسَه كثيرًا من مخاطرِ مُخالفةِ, ومصادمةِ هذه العقيدة.
ولو جاهد أحدُهم نفسَه في اقتناء بعضِ الكتب في الفقه, والتفسير, والسيرة، ووضعهم في مكتبتِه، ورجعَ إليهم عندَ الحاجة؛ لأصابَ من الخير الكثير.
غَاياتٌ أسَاسِيّة
الأسرة المسلمة المثقفة ينبغي أن توجِّه أبناءَها إلى الاهتمام بالكتب النقدية، فنحن ينبغي ألا نخافَ من النقد، فثقافتُنا قويّة، ولا يخافُ من النقد إلا الضعفاء.
النقد مطلوب؛ شريطةَ أن يكونَ صادقًا وأمينًا، ولا يسعى إلى التشكيكِ, والتثبيط؛ وإنما يسعى إلى علاجِ أوجهِ القصور.
والقراءة النقدية تُكوِّن الشخصية المُستقلّة، الشخصية المستبصِرة التي يصعُب احتواؤها.
العقلية النقدية تجيدُ التمييزَ بين الأشياء، ويصعُب غوايتُها بفكرِ العنف, والتطرّف، وكافة أشكال الفكر الضّال, والمُنحرِف.
والعقلية النقدية لا ترضى بسلبياتِ الواقع؛ وإنما تسعى إلى التغلُّب عليها وعلاجِها.
انفتاحٌ لا انْغِلاق
واجبُ الأبوين تعليمُ أبنائِهما ثقافةَ الانفتاح على الآخر، وعدم التقوقُع على الذات.
والانفتاح الثقافي يحدُث عندما يعتقدُ الإنسان أن كلّ واحدٍ من الناس عندَه جزءٌ من الحقّ؛ وبالتالي فلا بدّ من التواصل مع الجميع؛ من أجل الحصول على أفضل ما عندَهم من مناهجَ, وبرامجَ, وطُرُقِ تفكير.
ويجب الإشارة هنا إلى أن الصحوة الإسلامية في بلادِنا حينما اشتبكت مع التيارات اليسارية، أخذت منها الاهتمام بجانب العدالة الاجتماعية, وقضايا الجماهير, والعمل النقابي والطلابي، وحينما اشتبكت مع الليبراليين أخذت منهم الاهتمام بالحريات العامة.
ونحن لا نقصدُ بأن كلّ أحدٍ من الناس عندَه جزءٌ من الحقّ، أن ذلك في أمور الدين، لا، هذا أمرٌ محسومٌ عندنا؛ لكن جوانب الحقّ التي نقصدُها هي جوانب, وطرائق التعامل مع الحياة، وتطوير إدارتنا لشؤوننا، وتنميتنا لثقافتنا.
التواصُل مَعَ العَالَم
وعلى الأسرة المسلمة، وخاصّةً الأم، توجيه أبنائِها إلى التواصل مع الأدب, والفكر، والثقافة العالمية، والاطلاع على أفضل ما يُنتِجُه الغربُ, والعالم؛ بشرط ألاّ يكونَ فيه إباحيّة، وتشكيكٌ يؤثر سلباً على وجدان الأبناء.
ففي الغرب مثقفون, ومفكرون, وأدباء, ومؤرخون يتسمون بحسٍّ إنسانيٍّ راقٍ، ونحن نتعامل معهم تواصلاً مع الضمير الإنساني المشترك، الذي لديه اهتماماتٌ مشتركة؛ حتى نستطيعَ إثراءَ تجربتنا المعرفية, وتطويرِها، واكتسابَ خِبراتٍ جديدة.
فإذا استطاع الابن أو الابنة القراءة لهؤلاء بلغاتِهم الأصلية، فهذا خيرٌ؛ وإلاّ فالكتب المُترجَمَة هي الحلّ.
أدبُ الاخْتِلاف
إذا سار الأبناء على هذا النهج في تحصيل ثقافتِهم؛ فسوف يحدُثُ التنوّع لا محالة، وسينتج عنه اختلاف مع غيرِهم من الناس، وهنا ينبغي إرشادهم إلى جملةٍ من أدبِ الاختلاف.
فعليهم احترام من يخالفُهم, وعدم التسفيه من رأيه، والردّ عليه بأدب، وحصر أوجه الاتفاق أولاً, والتأكيد عليها، ثمّ تحرير مواضع النزاع, والخلاف.
فإذا استمع الطَرَف المُخالِف, وأحسن الحوار فبها ونِعمَت، وإلاّ ينتهي النقاشُ بأدب.
كما يجب أن يؤمنَ الابن, والابنة أن ما يعتقده من أفكارٍ قد يكونُ خطأ؛ ولهذا كانت مقولة فقهائِنا الذهبية هي:
"رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب".
عقلانِيّةٌ ورُشْد
وصلنا الآن إلى مستوًى ثقافيّ، رفيع ينبغي أن ينتجَ عقلانيةً ورُشدًا في التفكير، والسلوك، وهذا يعني إسقاط وسائل التفكير العاطفي والقبلي، وإعلاء وسائل التفكير العِلمِي العقلاني، الذي يُحلِّلُ الموضوعَ, ويُحدِّدُ أصولَه وثوابتَه, وفروعه، ثم يُحدّدُ عِلاجَه حسب ذلك.
ونعتقدُ أن ذلك مُعينٌ على التغلُّب على مشاكلِ الواقع المختلفة، وعلى الخلافات التي تحدُث مع الناس.
ولا يُتصوّر من مثقّفٍ بهذا المستوى أن يصدُرَ منه سلوكٌ غيرُ لائقٍ؛ لأن ذلك يقدحُ في الثقافةِ كلّها.
وصدق رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ حين قال: (الدين المعاملة).
ورأسُ الرُشد, والعقلانية في هذه الثقافة أنها تُحصِّنُ الأبناءَ من التطرُّف, والغلو، اللذين ينتُجان من ضحالةٍ في الثقافة، وفقرٍ في الفكر، ومعرفةِ وجهٍ واحدٍ من الحقيقة.
أما الشاب الناقد، المعتدل، عميق الثقافة، الرشيد في فكرِه، فمستحيلٌ أن يقعَ في هذه الهاويةِ السحيقة.
اندماجٌ لا عُزلَة
الأسرة المسلمة حريصةٌ على أن تعالجَ ما وقعت فيه الصحوة الإسلامية من مشكلاتِ جماعاتِ الانعزال عن الواقع؛ لذلك فهي توجِّه أبناءَها إلى أنهم جزءٌ من أمتِهم، ومجتمعاتِهم؛ فالجماعة هي الأمّة كلّها وليس التنظيم الصغير، والولاء هو لهذه الأمّة كلّها.
ويجبُ أن نُعلّمَ أبناءَنا كيف يثقون في أمّتِهم ويحبونَها، ولا يتعالون عليها، وإنما يخدُمون الناسَ ويحترمونهم، ويحضرون أفراحَهم, وأحزانَهم، ويُخفِّفون من متاعبِهم، ويتفاعلونَ معهم.
ومن أجلِ ذلك؛ فإن الثمرة النهائية المرجوّة من هذا الشاب المثقف الذي نُعدّه، هو أن يضعَ يدَه على عواملَ ضعفِ أمّتِه ويحلِّلها ويردّها لأسبابِها، وفي الوقت نفسه وبعدَ أن يكونَ قد قرأ زُبدةَ حضارة الغرب, وعرف نِقاطَ قوّتِها, وتميُّزِها؛ عليه أن يجعلَ من أولوياتِه اقتراح الحلول؛ لعلاج أزماتِ الأمّة التي يحبّها، والتي يتطلّع إلى نهضتِها وعزّتِها.
 الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! P_560tfz51
 
 
منقول 
 
 الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! Rosert   الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! Rosert  الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! Rosert   الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! Rosert
 
 الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! Rose الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! Rose الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! Rose


 الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! 7fad1daba2




 الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! SxS06334

 الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! 01110
 الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! Carsclub_48078126

أينكم يا غايبين ؟؟؟؟
آش بيكم دارت لقدار مابان ليكم أثر ولا خبروا بيكم البشارة
ابو المجد
ابو المجد
المدير العام
المدير العام

تاريخ التسجيل : 20/04/2009
العمل/الترفيه : تقني
الموقع : المغرب

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! Empty رد: الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء !

مُساهمة من طرف انا الشيماء الأربعاء 28 سبتمبر 2016, 16:23

اشكرك جزيل الشكر
لكل ما تقدمه للمنتدى من مواضيع رائعة
في إنتظار جديدك المميز
لك مني اجمل تحية وتقدير
انا الشيماء
انا الشيماء
مديرة منتدى

تاريخ التسجيل : 25/03/2014

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! Empty رد: الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء !

مُساهمة من طرف علا المصرى الأربعاء 28 سبتمبر 2016, 18:15

جزاكِم الله كل خير عالأنتقاء الرائع 
دمتم بهذا التألق الدائم
علا المصرى
علا المصرى
مستشارة عامة
مستشارة عامة

تاريخ التسجيل : 25/07/2014

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! Empty رد: الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء !

مُساهمة من طرف شيماء ابو الصفاء الأربعاء 12 أكتوبر 2016, 12:44

 الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! 900e98ae18de3791f9c9ab6244b7b774


 الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! DLg24049
شيماء ابو الصفاء
شيماء ابو الصفاء
مديرة منتدى

تاريخ التسجيل : 26/05/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء ! Empty رد: الأسرة وتنمية ثقافة الأبناء !

مُساهمة من طرف عابرة سبيل الأربعاء 11 يناير 2017, 14:15

شكرا على الموضوع القيم
و المعلومات الرائعة
بارك الله فيكم

جزاكم الله كل الخير
عابرة سبيل
عابرة سبيل
مديرة منتدى
مديرة منتدى

تاريخ التسجيل : 01/12/2016
الموقع : مصر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد

تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.

انشئ حساب

يمكنك الانضمام لمنتديات تقنيات فعملية التسجيل سهله !


انشاء حساب جديد

تسجيل الدخول

اذا كنت مسجل معنا فيمكنك الدخول بالضغط هنا


تسجيل الدخول

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى