المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
تفسير قوله تعالى - وأَنا أَول المسلمين
تفسير قوله تعالى - وأَنا أَول المسلمين
السؤال:
هناك من غير المسلمين من يدّعي وجود تناقض في القرآن الكريم وذلك بخصوص من هو المسلم الأول ، فبعض الآيات ذكرت أن موسى عليه السلام كان أول المسلمين ، وآيات أخرى ذكرت أن محمداً صلى الله عليه وسلم هو أول المسلمين ، وآية أخرى ذكرت أن إبراهيم عليه السلام هو أول المسلمين ، وآيات ذكرت أنه آدم عليه السلام . فكيف نردّ على هذه الشبهه؟
الجواب :
الحمد لله
أولا :
نزل القرآن المجيد يصدق بعضه بعضا ، فلا تناقض فيه ولا اختلاف ، قال تعالى : ( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا ) النساء/ 82 .
راجع جواب السؤال رقم : (147330) .
ثانيا :
تقدم في جواب السؤال رقم : (36836) بيان أن أول رسل الله صلى الله عليهم وسلم إلى أهل الأرض هو نوح عليه السلام ، فهو أسبق الرسل زمانا إلى الإسلام .
ثالثا :
الأولوية في قول الله تعالى :
( قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ ) الأنعام/ 162، 163 .
وقوله : ( وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ تَرَانِي وَلَكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ ) الأعراف/ 143 .
هي أولوية نسبية ؛ فكل نبي هو أول المسلمين من قومه ؛ حيث كان هو أول من دعاهم إلى الله ، فهو أولهم إسلاما ، وفائدة معرفة ذلك حيث كان معروفا فيهم بالصدق والأمانة أن يتابعوه ويقتدوا به ، وليبين لهم أنه لا يخالفهم فيما يأمرهم به ، بل يبادر إليه عن يقين تام .
قال ابن عباس ومجاهد في قوله تعالى ( وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ ) : "يعني : من بني إسرائيل . واختاره ابن جرير. انتهى من "تفسير ابن كثير" (3 /472) .
وقال القرطبي رحمه الله :
" قوله تعالى : ( وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ ) قيل : من قومي ، وقيل : من بني إسرائيل في هذا العصر ، وقيل : .. بأنك لا ترى في الدنيا لوعدك السابق ، في ذلك " انتهى من "الجامع لأحكام القرآن" (7 /279) .
وقال السدي في قوله : ( قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ * وَأُمِرْتُ لِأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ ) الزمر/ 11، 12 ، قال : " يعني من أمته صلى الله عليه وسلم " .
"تفسير ابن كثير" (7 /89) .
وقال القرطبي رحمه الله :
" فإن قيل : أو ليس إبراهيم والنبيون قبله ؟ قلنا عنه أجوبة ... ومنها : أنه أول المسلمين من أهل ملته ؛ قاله ابن العربي ، وهو قول قتادة وغيره " انتهى .
"الجامع لأحكام القرآن" (7 /155) ، وينظر : "تفسير الطبري" (21 /270) .
ويدل عليه قول سحرة فرعون بعد أن آمنوا : ( إِنَّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ ) الشعراء/ 51 ، ولم يكونوا أسبق إلى الإيمان بطبيعة الحال من موسى وهارون عليهما السلام ، وإنما المعنى أنهم أول المؤمنين عند ظهور الآية .
"تفسير القرطبي" (13/98) ، "فتح القدير" (4/144)
وقيل : الأولوية هنا للدلالة على المبادرة إلى الإيمان وعدم التقاعس عنه والتواني ، فضلا عن الشك .
فالأولوية لإثبات تمام اليقين وقوة الإيمان .
قال ابن عاشور رحمه الله : " وقوله : ( وأنا أول المؤمنين ) : أطلق ( الأول ) على المُبادر إلى الإيمان ، وإطلاق الأول على المبادر مجاز شائع مساو للحقيقة ، والمرادُ به هنا وفي نظائره الكناية عن قوة إيمانه ، حتى إنه يبادر إليه حين تردد غيره فيه ، فهو للمبالغة ، وقد تقدم نظيره في قوله تعالى : ( ولا تكونوا أولَ كافر به ) ، وقوله : ( وأنا أول المسلمين ) انتهى من "التحرير والتنوير" (9 /94) .
وقال ابن عثيمين رحمه الله :
" قوله: ( وأنا أول المسلمين ) ، يحتمل أن المراد الأولية الزمنية ، فيتعين أن تكون أولية إضافية ويكون المراد أنا أول المسلمين من هذه الأمة ؛ لأنه سبقه في الزمن من أسلموا .
ويحتمل أن المراد الأولية المعنوية ؛ فإن أعظم الناس إسلاما وأتمهم انقيادا هو الرسول صلى الله عليه وسلم ؛ فتكون الأولية أولية مطلقة .
ومثل هذا التعبير يقع كثيرا أن تقع الأولية أولية معنوية ، مثل أن تقول: أنا أول من يصدق بهذا الشيء ، وإن كان غيرك قد صدق قبلك ، لكن تريد أنك أسبق الناس تصديقا بذلك ، ولن يكون عندك إنكار أبدا ، ومثل قوله صلى الله عليه وسلم : ( نحن أولى بالشك من إبراهيم ) ، حينما قال : ( رب أرني كيف تحي الموتى ) البقرة/260 . رواه البخاري (3372) ومسلم (151) . فليس معناه أن إبراهيم شاك ، لكن إن قدر أن يحصل شك فنحن أولى بالشك منه ، وإلا فلسنا نحن شاكين ، وكذلك إبراهيم ليس شاكا " انتهى من "مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين" (9 /210) .
فالحاصل أن هذه الأولوية إما أن تكون أولوية زمانية ؛ فتكون حينئذ أولوية نسبية ، يعني : بحسب الزمان المعين ، أو قوم معينين ، أو تكون أولوية معنوية ؛ لتفيد تمام اليقين والإيمان ، وعدم حصول الشك .
أما أول المسلمين من البشر على الإطلاق فهو آدم عليه السلام ؛ لأنه أبوهم .
فتبين بما تقدم أن لا تناقض في آي القرآن الحكيم ، وحاشاه من ذلك ، وأن من يدعي التناقض فيه فإنما يؤتى من جهله ، وفساد عقله .
ملاحظة :
لم يرد في القرآن المجيد أن إبراهيم عليه السلام قال أنا أول المسلمين ، كما ورد في سؤال السائل.
والله تعالى أعلم .
هناك من غير المسلمين من يدّعي وجود تناقض في القرآن الكريم وذلك بخصوص من هو المسلم الأول ، فبعض الآيات ذكرت أن موسى عليه السلام كان أول المسلمين ، وآيات أخرى ذكرت أن محمداً صلى الله عليه وسلم هو أول المسلمين ، وآية أخرى ذكرت أن إبراهيم عليه السلام هو أول المسلمين ، وآيات ذكرت أنه آدم عليه السلام . فكيف نردّ على هذه الشبهه؟
الجواب :
الحمد لله
أولا :
نزل القرآن المجيد يصدق بعضه بعضا ، فلا تناقض فيه ولا اختلاف ، قال تعالى : ( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا ) النساء/ 82 .
راجع جواب السؤال رقم : (147330) .
ثانيا :
تقدم في جواب السؤال رقم : (36836) بيان أن أول رسل الله صلى الله عليهم وسلم إلى أهل الأرض هو نوح عليه السلام ، فهو أسبق الرسل زمانا إلى الإسلام .
ثالثا :
الأولوية في قول الله تعالى :
( قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ ) الأنعام/ 162، 163 .
وقوله : ( وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ تَرَانِي وَلَكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ ) الأعراف/ 143 .
هي أولوية نسبية ؛ فكل نبي هو أول المسلمين من قومه ؛ حيث كان هو أول من دعاهم إلى الله ، فهو أولهم إسلاما ، وفائدة معرفة ذلك حيث كان معروفا فيهم بالصدق والأمانة أن يتابعوه ويقتدوا به ، وليبين لهم أنه لا يخالفهم فيما يأمرهم به ، بل يبادر إليه عن يقين تام .
قال ابن عباس ومجاهد في قوله تعالى ( وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ ) : "يعني : من بني إسرائيل . واختاره ابن جرير. انتهى من "تفسير ابن كثير" (3 /472) .
وقال القرطبي رحمه الله :
" قوله تعالى : ( وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ ) قيل : من قومي ، وقيل : من بني إسرائيل في هذا العصر ، وقيل : .. بأنك لا ترى في الدنيا لوعدك السابق ، في ذلك " انتهى من "الجامع لأحكام القرآن" (7 /279) .
وقال السدي في قوله : ( قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ * وَأُمِرْتُ لِأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ ) الزمر/ 11، 12 ، قال : " يعني من أمته صلى الله عليه وسلم " .
"تفسير ابن كثير" (7 /89) .
وقال القرطبي رحمه الله :
" فإن قيل : أو ليس إبراهيم والنبيون قبله ؟ قلنا عنه أجوبة ... ومنها : أنه أول المسلمين من أهل ملته ؛ قاله ابن العربي ، وهو قول قتادة وغيره " انتهى .
"الجامع لأحكام القرآن" (7 /155) ، وينظر : "تفسير الطبري" (21 /270) .
ويدل عليه قول سحرة فرعون بعد أن آمنوا : ( إِنَّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ ) الشعراء/ 51 ، ولم يكونوا أسبق إلى الإيمان بطبيعة الحال من موسى وهارون عليهما السلام ، وإنما المعنى أنهم أول المؤمنين عند ظهور الآية .
"تفسير القرطبي" (13/98) ، "فتح القدير" (4/144)
وقيل : الأولوية هنا للدلالة على المبادرة إلى الإيمان وعدم التقاعس عنه والتواني ، فضلا عن الشك .
فالأولوية لإثبات تمام اليقين وقوة الإيمان .
قال ابن عاشور رحمه الله : " وقوله : ( وأنا أول المؤمنين ) : أطلق ( الأول ) على المُبادر إلى الإيمان ، وإطلاق الأول على المبادر مجاز شائع مساو للحقيقة ، والمرادُ به هنا وفي نظائره الكناية عن قوة إيمانه ، حتى إنه يبادر إليه حين تردد غيره فيه ، فهو للمبالغة ، وقد تقدم نظيره في قوله تعالى : ( ولا تكونوا أولَ كافر به ) ، وقوله : ( وأنا أول المسلمين ) انتهى من "التحرير والتنوير" (9 /94) .
وقال ابن عثيمين رحمه الله :
" قوله: ( وأنا أول المسلمين ) ، يحتمل أن المراد الأولية الزمنية ، فيتعين أن تكون أولية إضافية ويكون المراد أنا أول المسلمين من هذه الأمة ؛ لأنه سبقه في الزمن من أسلموا .
ويحتمل أن المراد الأولية المعنوية ؛ فإن أعظم الناس إسلاما وأتمهم انقيادا هو الرسول صلى الله عليه وسلم ؛ فتكون الأولية أولية مطلقة .
ومثل هذا التعبير يقع كثيرا أن تقع الأولية أولية معنوية ، مثل أن تقول: أنا أول من يصدق بهذا الشيء ، وإن كان غيرك قد صدق قبلك ، لكن تريد أنك أسبق الناس تصديقا بذلك ، ولن يكون عندك إنكار أبدا ، ومثل قوله صلى الله عليه وسلم : ( نحن أولى بالشك من إبراهيم ) ، حينما قال : ( رب أرني كيف تحي الموتى ) البقرة/260 . رواه البخاري (3372) ومسلم (151) . فليس معناه أن إبراهيم شاك ، لكن إن قدر أن يحصل شك فنحن أولى بالشك منه ، وإلا فلسنا نحن شاكين ، وكذلك إبراهيم ليس شاكا " انتهى من "مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين" (9 /210) .
فالحاصل أن هذه الأولوية إما أن تكون أولوية زمانية ؛ فتكون حينئذ أولوية نسبية ، يعني : بحسب الزمان المعين ، أو قوم معينين ، أو تكون أولوية معنوية ؛ لتفيد تمام اليقين والإيمان ، وعدم حصول الشك .
أما أول المسلمين من البشر على الإطلاق فهو آدم عليه السلام ؛ لأنه أبوهم .
فتبين بما تقدم أن لا تناقض في آي القرآن الحكيم ، وحاشاه من ذلك ، وأن من يدعي التناقض فيه فإنما يؤتى من جهله ، وفساد عقله .
ملاحظة :
لم يرد في القرآن المجيد أن إبراهيم عليه السلام قال أنا أول المسلمين ، كما ورد في سؤال السائل.
والله تعالى أعلم .
|
صدى الحرمان- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 23/10/2012
رد: تفسير قوله تعالى - وأَنا أَول المسلمين
جزاك الله خير
وجعله في موازين حسناتك
وانارالله دربك بالايمان
ربي يسعدك ويخليك
يعطيك العافية
ماننحرم من جديدك المميز
امنياتي لك بدوام التألق والابداع
بحفظ الله ورعايته
وجعله في موازين حسناتك
وانارالله دربك بالايمان
ربي يسعدك ويخليك
يعطيك العافية
ماننحرم من جديدك المميز
امنياتي لك بدوام التألق والابداع
بحفظ الله ورعايته
|
المسافر البعيد- مدير عام
- تاريخ التسجيل : 18/11/2010
الموقع : www.gold.keuf.net
رد: تفسير قوله تعالى - وأَنا أَول المسلمين
سلمت اناملك بما خطت ..
دمتى لنا ولي اعضاء هالمنتدى
يعطيك الف الف الف عافيه وننتظر مزيدك بفااااااارغ الصبر
تحياتي لسموووكـــ
دمتى لنا ولي اعضاء هالمنتدى
يعطيك الف الف الف عافيه وننتظر مزيدك بفااااااارغ الصبر
تحياتي لسموووكـــ
|
دكرى- مشرفة
- تاريخ التسجيل : 13/09/2011
رد: تفسير قوله تعالى - وأَنا أَول المسلمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك وجزاكم الله خير الجزاء
وجعله في ميزان حسناتك
بارك الله فيك وجزاكم الله خير الجزاء
وجعله في ميزان حسناتك
|
عاشق البحر- مراقب
- تاريخ التسجيل : 17/05/2009
مواضيع مماثلة
» تفسير قوله تعالى ( ومن آياته أن خلق لكم ..
» تفسير قوله تعالى " ونفس وما سواها "
» تفسير قوله تعالى الطيبون للطيبات
» تفسير قوله تعالى فخرج على قومه في زينته
» تفسير قوله تعالى : {سلام قولا ً من رب رحيم}|
» تفسير قوله تعالى " ونفس وما سواها "
» تفسير قوله تعالى الطيبون للطيبات
» تفسير قوله تعالى فخرج على قومه في زينته
» تفسير قوله تعالى : {سلام قولا ً من رب رحيم}|
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى