المواضيع الأخيرة
» Sondos
الإثنين 25 مارس 2024, 12:03
» Sondos
الإثنين 25 مارس 2024, 10:26
» Sondos
الإثنين 25 مارس 2024, 10:22
» Sondos
الثلاثاء 03 أكتوبر 2023, 17:03
» Sondos
الخميس 25 مايو 2023, 22:47
» Sondos
الأربعاء 08 فبراير 2023, 16:19
» Sondos
الثلاثاء 07 فبراير 2023, 15:50
» Sondos
الخميس 02 فبراير 2023, 15:44
» Sondos
الثلاثاء 31 يناير 2023, 13:40
» Sondos
الإثنين 30 يناير 2023, 13:04
المواضيع الأكثر نشاطاً
التخلف العقلي ..
التخلف العقلي ..
السلام عليكم:
التخلف العقلي مصطلح عام قد يدل على مجموعة من الأمراض، وهو هنا مثل مرض القلب الذي هو ناتج عن أمراض أخرى.
وهذه الأمراض يمكن تقسيمها إلى طبقتين رئيسيتين:
مختل، وغير مختل
-يمكن أن يكون المرض العقلي زائل(منتهى) حيث يصاب الشخص بمرض عقلي مرة واحدة في حياتهم ثم يشفى تماما.
وقد يتكرر المرض عدة مرات خلال عمر الإنسان، ولكن المعروف أن الغالبية الشاسعة من الأمراض العقلية قابله للعلاج .
-غير
معروف حتى الآن الأسباب التي تؤدي للإصابة بالمرض العقلي، و لكننا نعرف
تماما أن الكثير من هذه الأمراض تؤدي إلى اختلال وظيفي بالمخ.
-قد
يُولِّد التوتر بعض الأمراض العقلية ، ويمكن أيضا أن يكون التوتر نتيجة
المرض العقلي ، أي أن هناك علاقة مركبة بين المرض العقلي والتوتر، وتختلف
درجات استجابة الناس للمرض العقلي، فهناك من الناس من يستجيب نفسيا للمرض
النفسي (الاكتئاب) ، وهناك من يستجيب جسديا (ارتفاع ضغط الدم مثلاً).
-يعاني المصابين بالمرض العقلي من اتفاقية ضمنية عامة، ومن الممكن أن يتخوفوا وينزعجوا من مرضهم.
ليس
فقط هل يجب عليهم و عائلاتهم أن يتصرّفوا في المرض الذي يمكن أن يغيّر
حياتهم جوهريًّا لكنّ بسبب الجهل و سوء فهم المرض العقليّ , هم أيضًا
كثيرًا رفض الخبرة و التّمييز .
إن
ما يحتاج إليه هؤلاء المختلين هو تفهمهم ومساندتهم وقبول الآخرين لهم،
وحيث أن المرض العقلي لا يختلف عن المرض الجسدي فلا يجب لومهم عليه.
إن
من يمرون بمرحلة شديدة من هذا المرض يفقدون القدرة على فهم الأفكار
والمشاعر والمعلومات وتتضمن هذه الأمراض ،انفصام الشخصية و التّعب
الثّنائيّ القطب ( الاضطراب المزاجيّ ) .
أثناء فترة المرض يختلف إدراك هؤلاء المرضى لعالمهم وما يرونه ويشعرون به ، ولا يقاسمون من حولهم في تجاربهم.
قد
يتطور المرض عند بعض الناس ويكون السبب هو الأوهام – وبعض معتقدات
الاضطهاد الخاطئة، والشعور بالذنب أو العظمة، وقد يصابون بهلاوس فيرون،
ويشمون، ويسمعون، ويتذوقون أشياء لا وجود لها وقد تنتابهم مشاعر من الغم أو
الفرح لا تتناسب مع ظر وف حياتهم.
بالطبع يسبب هذا إرباك أو تهديد للآخرين، ويجد بعض الناس صعوبة لفهم هذه الحالات لانهم غير معتادين عليها.
-لقد
كان الناس في الماضي يقومون بفصل المختل عن المجتمع، أما اليوم فان توفر
الدواء والاستشاريين المدربين يعني أن معظم هؤلاء المختلين قادرين على أن
يشفوا ويعيشوا حيلة اجتماعية جيدة ويصبحون منتجين في مجتمعاتهم .
-المرض العقلي لغيرالمختلين
قد تكون لدى البعض مبالغة في مشاعرهم فيصابون بالاكتئاب، الحزن، التوت، والخوف.
وقد
تمثل هذه المشاعر إزعاج عند بعض الناس حيث تستحوذ عليهم بطريقة قد تؤثر
على أنشطتهم اليومية مثل الذهاب للعمل، الاستمتاع بفراغ الوقت، والمحافظة
على العلاقات الاجتماعية.
تصف
هذه المشاعر مجموعة أمراض عقليّة مرّة عرف كتعب مصابة باضطراب وظيفيّ . هم
خبرة مشتركة لناس كثيرين و يتضمّنون المخاوف المرضيّة, القلق, بعض أشكال
الهمم المنخفضة و التّعب المتسلّط المفرط .
أعراض هذه الأمراض لا تكون ظاهرة في الغالب للآخرين مما قد يسبب مشاكل كبيرة منها الإخفاق في العلاج المناسب.
الاستراتيجية القومية للصحة العقلية: لقد
اعترفت كافة المستويات الحكومية في كثير من البلاد بالحاجة لاصلاح الخدمات
وسياسة الصحة العقلية، لكي يحسنوا من الاهتمام بالناس المصابين بالأمراض
العقلية، أو الإعاقة النفسية.
أين يمكن أن نمنع نمو مشاكل الصحة العقلية؟
التقليل من تأثير المرض العقلي على الأفراد والعائلات والمجتمع وتأكيد حقوق المصابين بالاضطراب الحقيقي.
ويندرج
تحت الاستراتيجية مسؤولية الدولة والحكومات المختلفة عن إمداد القطاع
العام بخدمات الصحة العقلية المتخصصة، وتعمل الوزارات المختصة وغيرها من
الدول على تحسين الصحة العقلية.
من يصاب بمرض عقلي لا يمارس حياته العامة بل يتم عزلة عن المجتمع ووضعه في المؤسسات النفسية.
ولكن لقد حدث الكثير من التغير للأفضل حيث يتم التشديد على مساندة ومعالجة هذه الفئة من المجتمع.
الحكومات أيضا قد تحسن دورها لاصلاح خدمات المؤسسات النفسية.
لكن
أحد اكبر المعوقات التي تحول دون شفاء مرضى الاضطراب العقلي هو موقف
الآخرين منهم ومنهم الجيران وزملاء العمل والأصدقاء والعائلة.
يواجه مرضى الاضطراب العقلي العزلة عن المجتمع بسبب مرضهم.
يمكن أن تجبر هذه المواقف الأشخاص على إخفاء نرضهم وخجلهم منه.
يواجه
مرضى الاضطراب العقلي صعوبة في إيجاد مكان للمعيشة أو إيجاد عمل،وتأمين
أنفسهم أو ملكيتهم ،أو الاحتفاظ بالحضانة على أولادهم،وهذا قد يشعرهم بأنهم
غير مقبولين في المجتمع وعديمو الفائدة أو القيمة.
لحسن الحظ أن هذه المواقف تتغير ،فنحن نجد من بيم المرضى العقليين من هم قادرون على التحكم في مرضهم ومتابعة العلاج حتى الشفاء .
علينا
أن ندرك أن المرضى العقليين لهم حقوق أيضا حيث أن لهم حق العيش في المجتمع
وحق أن نساندهم ونقدم لهم العلاج اللازم حتى يصبحوا أفراد منتجين في
المجتمع.
يبدأ
التّعليم و عبرة الشّخص المطّلع في المجتمع الذي عند مرض عقليّ أن يدمّر
الوصمة و المواقف التّمييزيّة مجرّبة بالنّاس مع/ب مرض عقليّ .
نحن
بإمكاننا أن نشكل اختلافا كبيرا في حياة هؤلاء المرضى العقليين بإتباعنا
أسلوب العطف معهم وبإعادة النظر في مواقفنا وسلوكنا تجاه هؤلاء المرضى
العقليين أو التعدي على حقوقهم الإنسانية.
مواقف المجتمع:
هناك
الكثير من المصطلحات العامة المستخدمة في وصف أشخاص بأنهم مرضى عقليين
وغالبا ما يكون هناك سوء استغلال لهذه الألفاظ مما يؤذي مشاعر هؤلاء المرضى
الذين يحاولون الشفاء.
قد تتأثر الشخص مؤقتا نتيجة المرض العقلي لكن..بصفة عامة فان الأفكار ،المشاعر،الآمال ثابتة في الأغلب.
إذا لماذا لا نستجيب لهؤلاء المرضى؟
لماذا نواجههم بالرفض والإهمال؟بدلا من المساندة والتفاهم؟
السبب هو الخوف من المجهول… أن
السلوك الغريب عن الناس يجعلهم لا يشعرون بالراحة ودائما ما يشعرون بالحرج
والخوف لانهم لا يعرفون كيف يتجاوبون مع هذا السلوك على نحو مفهوم ، اذلا
يمكن أن يعرف الناس الذين لم يصابوا بمرض عقلي ابدا عالم الشخص المريض.
كثير
هم أولئك الذين يعرفون أشخاص مصابين بمرض عقلي خاصة صديق عائلة المريض
الذي اصبح يفهم التدمير والظلم الذي يجربونه،كما انه يتوقع ان يصاب 20% من
السكان البالغين بالمرض العقلي في بعض مراحل حياتهم.
الجهل يربي الخوف،إن اكتشاف المرض العقلي يساعد على فهمه وكذلك التعرف على كيفية الاستجابة عند مواجهته.
لقد
اصبح المجتمع اكثر إدراك لماهية المرض العقلي والفرصة تتزايد لتعريف الناس
وتفهيمهم لحقيقة المرض العقلي ولكي يتبنوا مواقف اكثر إيجابية.
يتاخم
الاستماع و التّكلّم القضيّة سوف يحيي التّفاهم , على سبيل المثال , أنّ
الشّخص الذي يجرّب الانفصام ليس شخص ما متوعّد إلينا , لكنّ شخص ما الذي
أخيف و وحيدًا , أو أنّ شخص ما يجرّب نوبة ذعر أرعب , أكثر من مخيف .
التخلف العقلي مصطلح عام قد يدل على مجموعة من الأمراض، وهو هنا مثل مرض القلب الذي هو ناتج عن أمراض أخرى.
وهذه الأمراض يمكن تقسيمها إلى طبقتين رئيسيتين:
مختل، وغير مختل
-يمكن أن يكون المرض العقلي زائل(منتهى) حيث يصاب الشخص بمرض عقلي مرة واحدة في حياتهم ثم يشفى تماما.
وقد يتكرر المرض عدة مرات خلال عمر الإنسان، ولكن المعروف أن الغالبية الشاسعة من الأمراض العقلية قابله للعلاج .
-غير
معروف حتى الآن الأسباب التي تؤدي للإصابة بالمرض العقلي، و لكننا نعرف
تماما أن الكثير من هذه الأمراض تؤدي إلى اختلال وظيفي بالمخ.
-قد
يُولِّد التوتر بعض الأمراض العقلية ، ويمكن أيضا أن يكون التوتر نتيجة
المرض العقلي ، أي أن هناك علاقة مركبة بين المرض العقلي والتوتر، وتختلف
درجات استجابة الناس للمرض العقلي، فهناك من الناس من يستجيب نفسيا للمرض
النفسي (الاكتئاب) ، وهناك من يستجيب جسديا (ارتفاع ضغط الدم مثلاً).
-يعاني المصابين بالمرض العقلي من اتفاقية ضمنية عامة، ومن الممكن أن يتخوفوا وينزعجوا من مرضهم.
ليس
فقط هل يجب عليهم و عائلاتهم أن يتصرّفوا في المرض الذي يمكن أن يغيّر
حياتهم جوهريًّا لكنّ بسبب الجهل و سوء فهم المرض العقليّ , هم أيضًا
كثيرًا رفض الخبرة و التّمييز .
إن
ما يحتاج إليه هؤلاء المختلين هو تفهمهم ومساندتهم وقبول الآخرين لهم،
وحيث أن المرض العقلي لا يختلف عن المرض الجسدي فلا يجب لومهم عليه.
إن
من يمرون بمرحلة شديدة من هذا المرض يفقدون القدرة على فهم الأفكار
والمشاعر والمعلومات وتتضمن هذه الأمراض ،انفصام الشخصية و التّعب
الثّنائيّ القطب ( الاضطراب المزاجيّ ) .
أثناء فترة المرض يختلف إدراك هؤلاء المرضى لعالمهم وما يرونه ويشعرون به ، ولا يقاسمون من حولهم في تجاربهم.
قد
يتطور المرض عند بعض الناس ويكون السبب هو الأوهام – وبعض معتقدات
الاضطهاد الخاطئة، والشعور بالذنب أو العظمة، وقد يصابون بهلاوس فيرون،
ويشمون، ويسمعون، ويتذوقون أشياء لا وجود لها وقد تنتابهم مشاعر من الغم أو
الفرح لا تتناسب مع ظر وف حياتهم.
بالطبع يسبب هذا إرباك أو تهديد للآخرين، ويجد بعض الناس صعوبة لفهم هذه الحالات لانهم غير معتادين عليها.
-لقد
كان الناس في الماضي يقومون بفصل المختل عن المجتمع، أما اليوم فان توفر
الدواء والاستشاريين المدربين يعني أن معظم هؤلاء المختلين قادرين على أن
يشفوا ويعيشوا حيلة اجتماعية جيدة ويصبحون منتجين في مجتمعاتهم .
-المرض العقلي لغيرالمختلين
قد تكون لدى البعض مبالغة في مشاعرهم فيصابون بالاكتئاب، الحزن، التوت، والخوف.
وقد
تمثل هذه المشاعر إزعاج عند بعض الناس حيث تستحوذ عليهم بطريقة قد تؤثر
على أنشطتهم اليومية مثل الذهاب للعمل، الاستمتاع بفراغ الوقت، والمحافظة
على العلاقات الاجتماعية.
تصف
هذه المشاعر مجموعة أمراض عقليّة مرّة عرف كتعب مصابة باضطراب وظيفيّ . هم
خبرة مشتركة لناس كثيرين و يتضمّنون المخاوف المرضيّة, القلق, بعض أشكال
الهمم المنخفضة و التّعب المتسلّط المفرط .
أعراض هذه الأمراض لا تكون ظاهرة في الغالب للآخرين مما قد يسبب مشاكل كبيرة منها الإخفاق في العلاج المناسب.
الاستراتيجية القومية للصحة العقلية: لقد
اعترفت كافة المستويات الحكومية في كثير من البلاد بالحاجة لاصلاح الخدمات
وسياسة الصحة العقلية، لكي يحسنوا من الاهتمام بالناس المصابين بالأمراض
العقلية، أو الإعاقة النفسية.
أين يمكن أن نمنع نمو مشاكل الصحة العقلية؟
التقليل من تأثير المرض العقلي على الأفراد والعائلات والمجتمع وتأكيد حقوق المصابين بالاضطراب الحقيقي.
ويندرج
تحت الاستراتيجية مسؤولية الدولة والحكومات المختلفة عن إمداد القطاع
العام بخدمات الصحة العقلية المتخصصة، وتعمل الوزارات المختصة وغيرها من
الدول على تحسين الصحة العقلية.
من يصاب بمرض عقلي لا يمارس حياته العامة بل يتم عزلة عن المجتمع ووضعه في المؤسسات النفسية.
ولكن لقد حدث الكثير من التغير للأفضل حيث يتم التشديد على مساندة ومعالجة هذه الفئة من المجتمع.
الحكومات أيضا قد تحسن دورها لاصلاح خدمات المؤسسات النفسية.
لكن
أحد اكبر المعوقات التي تحول دون شفاء مرضى الاضطراب العقلي هو موقف
الآخرين منهم ومنهم الجيران وزملاء العمل والأصدقاء والعائلة.
يواجه مرضى الاضطراب العقلي العزلة عن المجتمع بسبب مرضهم.
يمكن أن تجبر هذه المواقف الأشخاص على إخفاء نرضهم وخجلهم منه.
يواجه
مرضى الاضطراب العقلي صعوبة في إيجاد مكان للمعيشة أو إيجاد عمل،وتأمين
أنفسهم أو ملكيتهم ،أو الاحتفاظ بالحضانة على أولادهم،وهذا قد يشعرهم بأنهم
غير مقبولين في المجتمع وعديمو الفائدة أو القيمة.
لحسن الحظ أن هذه المواقف تتغير ،فنحن نجد من بيم المرضى العقليين من هم قادرون على التحكم في مرضهم ومتابعة العلاج حتى الشفاء .
علينا
أن ندرك أن المرضى العقليين لهم حقوق أيضا حيث أن لهم حق العيش في المجتمع
وحق أن نساندهم ونقدم لهم العلاج اللازم حتى يصبحوا أفراد منتجين في
المجتمع.
يبدأ
التّعليم و عبرة الشّخص المطّلع في المجتمع الذي عند مرض عقليّ أن يدمّر
الوصمة و المواقف التّمييزيّة مجرّبة بالنّاس مع/ب مرض عقليّ .
نحن
بإمكاننا أن نشكل اختلافا كبيرا في حياة هؤلاء المرضى العقليين بإتباعنا
أسلوب العطف معهم وبإعادة النظر في مواقفنا وسلوكنا تجاه هؤلاء المرضى
العقليين أو التعدي على حقوقهم الإنسانية.
مواقف المجتمع:
هناك
الكثير من المصطلحات العامة المستخدمة في وصف أشخاص بأنهم مرضى عقليين
وغالبا ما يكون هناك سوء استغلال لهذه الألفاظ مما يؤذي مشاعر هؤلاء المرضى
الذين يحاولون الشفاء.
قد تتأثر الشخص مؤقتا نتيجة المرض العقلي لكن..بصفة عامة فان الأفكار ،المشاعر،الآمال ثابتة في الأغلب.
إذا لماذا لا نستجيب لهؤلاء المرضى؟
لماذا نواجههم بالرفض والإهمال؟بدلا من المساندة والتفاهم؟
السبب هو الخوف من المجهول… أن
السلوك الغريب عن الناس يجعلهم لا يشعرون بالراحة ودائما ما يشعرون بالحرج
والخوف لانهم لا يعرفون كيف يتجاوبون مع هذا السلوك على نحو مفهوم ، اذلا
يمكن أن يعرف الناس الذين لم يصابوا بمرض عقلي ابدا عالم الشخص المريض.
كثير
هم أولئك الذين يعرفون أشخاص مصابين بمرض عقلي خاصة صديق عائلة المريض
الذي اصبح يفهم التدمير والظلم الذي يجربونه،كما انه يتوقع ان يصاب 20% من
السكان البالغين بالمرض العقلي في بعض مراحل حياتهم.
الجهل يربي الخوف،إن اكتشاف المرض العقلي يساعد على فهمه وكذلك التعرف على كيفية الاستجابة عند مواجهته.
لقد
اصبح المجتمع اكثر إدراك لماهية المرض العقلي والفرصة تتزايد لتعريف الناس
وتفهيمهم لحقيقة المرض العقلي ولكي يتبنوا مواقف اكثر إيجابية.
يتاخم
الاستماع و التّكلّم القضيّة سوف يحيي التّفاهم , على سبيل المثال , أنّ
الشّخص الذي يجرّب الانفصام ليس شخص ما متوعّد إلينا , لكنّ شخص ما الذي
أخيف و وحيدًا , أو أنّ شخص ما يجرّب نوبة ذعر أرعب , أكثر من مخيف .
عدل سابقا من قبل wisam في الأربعاء 22 ديسمبر 2010, 09:41 عدل 1 مرات
|
wisam- عضو فعال
- تاريخ التسجيل : 10/07/2009
رد: التخلف العقلي ..
السلام عليكم
بارك الله فيك اخى
لطرحك الوافى عن التخلف العقلى
نتمنى ان يعى المجتمع ضرورة الوعى لذوى الاحتياجات
كى يتفهموا ويستجيبوا لهم فى كيفية التعامل معهم
دمت بود
بارك الله فيك اخى
لطرحك الوافى عن التخلف العقلى
نتمنى ان يعى المجتمع ضرورة الوعى لذوى الاحتياجات
كى يتفهموا ويستجيبوا لهم فى كيفية التعامل معهم
دمت بود
|
ابو المجد- المدير العام
- تاريخ التسجيل : 20/04/2009
العمل/الترفيه : تقني
الموقع : المغرب
رد: التخلف العقلي ..
شكرا اخي على الموضوع الرائع
واصل معنا في المنتدى الغالي
واصل بمواضيعك الرائعة و الجميلة
واصل معنا في المنتدى الغالي
واصل بمواضيعك الرائعة و الجميلة
|
wardi- مشرف
- تاريخ التسجيل : 05/08/2009
مواضيع مماثلة
» كيف تنتقل خاصية التخلف العقلي من الآباء إلى الأبناء
» أعراض وخصائص التخلف الفكري
» النمو العقلي للاطفال
» النمو العقلي للطفل
» جدد طاقتك . . بالحيلة والتنظيم العقلي
» أعراض وخصائص التخلف الفكري
» النمو العقلي للاطفال
» النمو العقلي للطفل
» جدد طاقتك . . بالحيلة والتنظيم العقلي
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى