المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
اقدم مساجد مصر الاثرية
اقدم مساجد مصر الاثرية
أقدم مساجد مصر الأثرية
مسجد أحمد بن طولون.. يستعيد رونقه التراثي
علي عكس ما يتصوره البعض بطريق الخطأ من أن مسجد عمرو بن العاص هو أقدم مساجد مصر الأثرية. فإن الثابت أثريا أن مسجد أحمد بن طولون هو أقدم مساجد مصر الأثرية. إذ لم يبق من مسجد عمرو بن العاص سوي المكان فقط. أما المسجد فقد تعرض لتجديدات أفقدته قيمته الأثرية. بينما حافظ مسجد أحمد بن طولون علي معالمه الأثرية الأصلية بصورة مذهلة. وجاء نجاح مشروع ترميم وتطوير القاهرة التاريخية في ترميم المسجد والحفاظ علي ملامحه بصورة مذهلة. ليقدم تجربة جديدة تستحق الدراسة والتأمل.
استغرق تنفيذ هذا المشروع خمس سنوات. وهي فترة زمنية تبين مدي جدية القائمين علي المشروع علي مراعاة الدقة والحذر في تنفيذ خطواته. قبل البدء في أعمال الترميم والحفاظ تم إجراء حفائر كشفت عن المرافق التحت سطحية للأثر فتم الكشف عن ثلاثة صهاريج أولها أسفل سبيل السلطان لاجين الملحق بالمسجد. والأخيرين بالزيادة الشمالية الغربية.
شملت أعمال ترميم الأثر تزرير وحقن الشروخ بالأكتاف والعقود. كما تم استخدام الآجر القديم في استكمال الحوائط المتهالكة وبنفس تركيب المونة القديمة وبتقنيات البناء التقليدية. وذلك بعد تحديد الأجزاء التالفة تماما وأماكن الترميمات السابقة الضارة بالأثر. كما تم الحفاظ علي البياض الأثري المحتوي علي ألياف من فرو الأغنام والتبن مع إزالة البياض الأسمنتي المستحدث علي الحوائط الداخلية والبياض بمونة مماثلة للأصل بعد معالجة الآجر القديم. كما تمت معالجة حوائط النافورة والمئذنة بعد إجراء عمليات التنظيف وحقن الفراغات بين أحجارها.
أهم ما تم في مشروع الترميم عزل كامل مسطح المبني بطبقة عازلة للرطوبة وعمل الدكات اللازمة لحماية الهضبة الصخرية المقام عليها المسجد من تسرب المياه إليها. وتم خلال المشروع تصحيح أعمال الترميم السابقة بالزخارف والشبابيك الجصية والأشرطة الكتابية والضارة بالأثر باستخدام أحدث التقنيات المناسبة. وبأيدي الخبراء المصريين والفرنسيين. مع معالجة الأبواب الخشبية والمعابر الخشبية الخاصة بها.
تعود دقة تنفيذ هذا المشروع إلي إسناد الإشراف عليه للأثري وجدي عباس أبوأحمد الذي اكتسب خبرات عديدة من خلال عمله في العديد من مشروعات الترميم خاصة مع البعثات الأجنبية.
هييء أحمد بن طولون لكي يكون من خلال هذا المشروع معلما بارزاً في القاهرة التاريخية بقوله "إن الوزارة تسعي إلي إظهار القيمة العليا للأثر. من خلال نظرة عصرية تخص المدينة بكل تاريخها المعماري المتباين فكان العمل علي وصل شمال القاهرة التاريخية بجنوبها. مع التعامل الحذر مع كل أشكال المتاعب التي أثقلت كاهل القاهرة من تعديات الزمن والإنسان.
تاريخ المسجد
أمر بإنشاء هذا الجامع الأمير أبوالعباس أحمد بن طولون الذي يرجع أصله إلي المماليك الأتراك. حيث كان أبوه طولون مملوكاً تركياً من منغوليا أهداه عامل بخاري إلي الخليفة المأمون. وظل يعمل في البلاط العباسي حتي بلغ مصاف الأمراء.
ولد أحمد بن طولون ببغداد سنة "220ه/835م" ونشأ وترعرع بمدينة سامراء. وكان محباً للعلم كما حفظ القرآن ودرس الفقه والحديث وأظهر من النجابة والحكمة ما يميزه علي أترابه. توفي أبوه وتزوجت أمه من باكباك الذي تقلد إمارة مصر من قبل الخليفة العباسي المعتز. فأناب أحمد بن طولون عنه في ولايتها. تزوج أحمد بن طولون "خاتون ابنة عمه يارجوخ" وولد له منها ابنه البكر "العباس".
قدم أحمد بن طولون إلي مصر عام "254ه/868م" وكانت ولايته قاصرة علي الفسطاط أما الخراج فكان موكولا إلي ابن المدبر واستمر ابن طولون بحسن سياسته يوسع نفوذه حتي شمل سلطانه مصر جميعها وتولي أمر الخراج.
مات باكباك عام "256ه 870م". ولحسن طالع ابن طولون تولي حماه "يارجوخ". فأطلق يده في مصر جميعها. وامتد نفوذه إلي الشام وبرقة. واستقل بمصر عن الخلافة العباسية. مكونا دولة جديدة بزعامته حكمت مصر منذ عام "254ه/868م إلي 292ه/905م" توفي أحمد بن طولون عام "270ه/884م" وتولي مصر من بعده أولاده. وتعتبر شخصية أحمد بن طولون من الشخصيات الهامة في تاريخ مصر الإسلامية حيث نقلت مصر من ولاية تابعة للخلافة العباسية إلي دولة ذات استقلال ذاتي. حكمها خمس شخصيات طولونية هم "أحمد بن طولون. خماروية. أبوالعساكر جيش. أبوموسي هارون. شيبان" إلي أن ارسل الخليفة العباسي قائده محمد بن سليمان الملقب بالكاتب الذي قبض علي شيبان وأنهي حكم الدولة الطولونية.
اختلف المؤرخون والباحثون في تحديد تاريخ بدء بناء المسجد والفراغ منه. فقد ذكر المقريزي أنه ابتدأ في بناء المسجد سنة 263ه وفرغ منه في سنة 265ه. بينما ذكر عبدالله بن عبدالظاهر أنه ابتدأ في عمارة الجامع سنة ثلاث وستين. وانتهي العمل منه سنة ست وستين ومائتين. وبلغت النفقة علي بنائه مائة وعشرين ألف دينار وذهب آخرون ومنهم أبوالمحاسن ابن تغري بردي وابن دقماق إلي أن أحمد بن طولون شرع في بنائه سنة 259ه. بينما خالفهم الكندي فقال ابتدأ في بنائه سنة 264ه وانتهي في سنة 266ه.
والأرجح هو ما أورده المقريزي عن تاريخ الفراغ من البناء لتوافقه مع اللوحة التذكارية "التأسيسية" المثبتة فوق إحدي دعامات رواق القبلة.
الموقع
عزم أحمد بن طولون علي بناء مسجد جامع لمدينة القطائع. فأشار عليه جماعة من الصالحين أن يبنيه علي جبل يشكر. فقد ذكر القضاعي: أن هذا الجبل ينسب إلي يشكر بن جديلة من لخم قبيلة من قبائل العرب شيدت خطتها "حاراتها" عليه عند الفتح العربي لمصر. فعرف من ثم بجبل يشكر.
وقد وصفه ابن عبدالظاهر: بأنه لم يكن بمصر بقعة أعظم من البقعة التي بني عليها هذا الجامع. حيث قيل أن موسي عليه السلام. ناجي ربه عليه وهي بقعة مشهورة بإجابة الدعاء.
المئذنة
تعد من العناصر المعمارية الهامة والأساسية للمساجد. وقد شيدت مئذنة ابن طولون بالزيادة الشمالية الغربية إلي الشرق قليلاً من محور المسجد. وتتكون من قاعدة مربعة التخطيط ويعلوها منطقة متوسطة اسطوانية التخطيط. يجري حولها من الخارج درج سلم صاعد. يوصل إلي المنطقة العلوية التي تتكون من مثمنين العلوي أصغر من السفلي. وفي قمة المئذنة توجد طاقية مضلعة علي شكل مبخرة ظن ويتجلي الأسلوب المعماري المحلي في مصر في شكل الجوسق المثمن الذي تنتهي به المئذنة من أعلاها وقد كان الجوسق والمبخرة التي تعلوه هو الأسلوب السائد في مصر منذ أواخر العصر الأيوبي وطوال الفترة المبكرة من العصر المملوكي. ويبلغ ارتفاع المئذنة عن سطح الأرض "44.40م". ويربط المئذنة بحائط المسجد الشمالي الغربي قنطرة علي عقدين من نوع حدة الفرس.
وقد ذكر المقريزي وابن دقماق أن المنارة عليها عشاري. وهي علي شكل سفينة من البرونز تملأ بالحبوب كطعام للطيور وقد سقطت سنة "1105ه/1693م".
يعجبوكم
14:04
مسجد أحمد بن طولون.. يستعيد رونقه التراثي
علي عكس ما يتصوره البعض بطريق الخطأ من أن مسجد عمرو بن العاص هو أقدم مساجد مصر الأثرية. فإن الثابت أثريا أن مسجد أحمد بن طولون هو أقدم مساجد مصر الأثرية. إذ لم يبق من مسجد عمرو بن العاص سوي المكان فقط. أما المسجد فقد تعرض لتجديدات أفقدته قيمته الأثرية. بينما حافظ مسجد أحمد بن طولون علي معالمه الأثرية الأصلية بصورة مذهلة. وجاء نجاح مشروع ترميم وتطوير القاهرة التاريخية في ترميم المسجد والحفاظ علي ملامحه بصورة مذهلة. ليقدم تجربة جديدة تستحق الدراسة والتأمل.
استغرق تنفيذ هذا المشروع خمس سنوات. وهي فترة زمنية تبين مدي جدية القائمين علي المشروع علي مراعاة الدقة والحذر في تنفيذ خطواته. قبل البدء في أعمال الترميم والحفاظ تم إجراء حفائر كشفت عن المرافق التحت سطحية للأثر فتم الكشف عن ثلاثة صهاريج أولها أسفل سبيل السلطان لاجين الملحق بالمسجد. والأخيرين بالزيادة الشمالية الغربية.
شملت أعمال ترميم الأثر تزرير وحقن الشروخ بالأكتاف والعقود. كما تم استخدام الآجر القديم في استكمال الحوائط المتهالكة وبنفس تركيب المونة القديمة وبتقنيات البناء التقليدية. وذلك بعد تحديد الأجزاء التالفة تماما وأماكن الترميمات السابقة الضارة بالأثر. كما تم الحفاظ علي البياض الأثري المحتوي علي ألياف من فرو الأغنام والتبن مع إزالة البياض الأسمنتي المستحدث علي الحوائط الداخلية والبياض بمونة مماثلة للأصل بعد معالجة الآجر القديم. كما تمت معالجة حوائط النافورة والمئذنة بعد إجراء عمليات التنظيف وحقن الفراغات بين أحجارها.
أهم ما تم في مشروع الترميم عزل كامل مسطح المبني بطبقة عازلة للرطوبة وعمل الدكات اللازمة لحماية الهضبة الصخرية المقام عليها المسجد من تسرب المياه إليها. وتم خلال المشروع تصحيح أعمال الترميم السابقة بالزخارف والشبابيك الجصية والأشرطة الكتابية والضارة بالأثر باستخدام أحدث التقنيات المناسبة. وبأيدي الخبراء المصريين والفرنسيين. مع معالجة الأبواب الخشبية والمعابر الخشبية الخاصة بها.
تعود دقة تنفيذ هذا المشروع إلي إسناد الإشراف عليه للأثري وجدي عباس أبوأحمد الذي اكتسب خبرات عديدة من خلال عمله في العديد من مشروعات الترميم خاصة مع البعثات الأجنبية.
هييء أحمد بن طولون لكي يكون من خلال هذا المشروع معلما بارزاً في القاهرة التاريخية بقوله "إن الوزارة تسعي إلي إظهار القيمة العليا للأثر. من خلال نظرة عصرية تخص المدينة بكل تاريخها المعماري المتباين فكان العمل علي وصل شمال القاهرة التاريخية بجنوبها. مع التعامل الحذر مع كل أشكال المتاعب التي أثقلت كاهل القاهرة من تعديات الزمن والإنسان.
تاريخ المسجد
أمر بإنشاء هذا الجامع الأمير أبوالعباس أحمد بن طولون الذي يرجع أصله إلي المماليك الأتراك. حيث كان أبوه طولون مملوكاً تركياً من منغوليا أهداه عامل بخاري إلي الخليفة المأمون. وظل يعمل في البلاط العباسي حتي بلغ مصاف الأمراء.
ولد أحمد بن طولون ببغداد سنة "220ه/835م" ونشأ وترعرع بمدينة سامراء. وكان محباً للعلم كما حفظ القرآن ودرس الفقه والحديث وأظهر من النجابة والحكمة ما يميزه علي أترابه. توفي أبوه وتزوجت أمه من باكباك الذي تقلد إمارة مصر من قبل الخليفة العباسي المعتز. فأناب أحمد بن طولون عنه في ولايتها. تزوج أحمد بن طولون "خاتون ابنة عمه يارجوخ" وولد له منها ابنه البكر "العباس".
قدم أحمد بن طولون إلي مصر عام "254ه/868م" وكانت ولايته قاصرة علي الفسطاط أما الخراج فكان موكولا إلي ابن المدبر واستمر ابن طولون بحسن سياسته يوسع نفوذه حتي شمل سلطانه مصر جميعها وتولي أمر الخراج.
مات باكباك عام "256ه 870م". ولحسن طالع ابن طولون تولي حماه "يارجوخ". فأطلق يده في مصر جميعها. وامتد نفوذه إلي الشام وبرقة. واستقل بمصر عن الخلافة العباسية. مكونا دولة جديدة بزعامته حكمت مصر منذ عام "254ه/868م إلي 292ه/905م" توفي أحمد بن طولون عام "270ه/884م" وتولي مصر من بعده أولاده. وتعتبر شخصية أحمد بن طولون من الشخصيات الهامة في تاريخ مصر الإسلامية حيث نقلت مصر من ولاية تابعة للخلافة العباسية إلي دولة ذات استقلال ذاتي. حكمها خمس شخصيات طولونية هم "أحمد بن طولون. خماروية. أبوالعساكر جيش. أبوموسي هارون. شيبان" إلي أن ارسل الخليفة العباسي قائده محمد بن سليمان الملقب بالكاتب الذي قبض علي شيبان وأنهي حكم الدولة الطولونية.
اختلف المؤرخون والباحثون في تحديد تاريخ بدء بناء المسجد والفراغ منه. فقد ذكر المقريزي أنه ابتدأ في بناء المسجد سنة 263ه وفرغ منه في سنة 265ه. بينما ذكر عبدالله بن عبدالظاهر أنه ابتدأ في عمارة الجامع سنة ثلاث وستين. وانتهي العمل منه سنة ست وستين ومائتين. وبلغت النفقة علي بنائه مائة وعشرين ألف دينار وذهب آخرون ومنهم أبوالمحاسن ابن تغري بردي وابن دقماق إلي أن أحمد بن طولون شرع في بنائه سنة 259ه. بينما خالفهم الكندي فقال ابتدأ في بنائه سنة 264ه وانتهي في سنة 266ه.
والأرجح هو ما أورده المقريزي عن تاريخ الفراغ من البناء لتوافقه مع اللوحة التذكارية "التأسيسية" المثبتة فوق إحدي دعامات رواق القبلة.
الموقع
عزم أحمد بن طولون علي بناء مسجد جامع لمدينة القطائع. فأشار عليه جماعة من الصالحين أن يبنيه علي جبل يشكر. فقد ذكر القضاعي: أن هذا الجبل ينسب إلي يشكر بن جديلة من لخم قبيلة من قبائل العرب شيدت خطتها "حاراتها" عليه عند الفتح العربي لمصر. فعرف من ثم بجبل يشكر.
وقد وصفه ابن عبدالظاهر: بأنه لم يكن بمصر بقعة أعظم من البقعة التي بني عليها هذا الجامع. حيث قيل أن موسي عليه السلام. ناجي ربه عليه وهي بقعة مشهورة بإجابة الدعاء.
المئذنة
تعد من العناصر المعمارية الهامة والأساسية للمساجد. وقد شيدت مئذنة ابن طولون بالزيادة الشمالية الغربية إلي الشرق قليلاً من محور المسجد. وتتكون من قاعدة مربعة التخطيط ويعلوها منطقة متوسطة اسطوانية التخطيط. يجري حولها من الخارج درج سلم صاعد. يوصل إلي المنطقة العلوية التي تتكون من مثمنين العلوي أصغر من السفلي. وفي قمة المئذنة توجد طاقية مضلعة علي شكل مبخرة ظن ويتجلي الأسلوب المعماري المحلي في مصر في شكل الجوسق المثمن الذي تنتهي به المئذنة من أعلاها وقد كان الجوسق والمبخرة التي تعلوه هو الأسلوب السائد في مصر منذ أواخر العصر الأيوبي وطوال الفترة المبكرة من العصر المملوكي. ويبلغ ارتفاع المئذنة عن سطح الأرض "44.40م". ويربط المئذنة بحائط المسجد الشمالي الغربي قنطرة علي عقدين من نوع حدة الفرس.
وقد ذكر المقريزي وابن دقماق أن المنارة عليها عشاري. وهي علي شكل سفينة من البرونز تملأ بالحبوب كطعام للطيور وقد سقطت سنة "1105ه/1693م".
يعجبوكم
14:04
|
ابو المجد- المدير العام
- تاريخ التسجيل : 20/04/2009
العمل/الترفيه : تقني
الموقع : المغرب
مواضيع مماثلة
» قالمة الاثرية
» صور مدينة تمقاد الاثرية بالجزائر
» اقدم ليكم هايالمجموعة من الحمامات
» تعرف على ما هى اقدم الحضارات في العالم الحضارة
» اقدم لكم العبة Pro Golf 2010 World Tour
» صور مدينة تمقاد الاثرية بالجزائر
» اقدم ليكم هايالمجموعة من الحمامات
» تعرف على ما هى اقدم الحضارات في العالم الحضارة
» اقدم لكم العبة Pro Golf 2010 World Tour
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى