المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
بعد هايتي امريكا زاسرائيل يرعبان العالم بالكيمتريل
بعد هايتي امريكا زاسرائيل يرعبان العالم بالكيمتريل
بعد هايتي أميركا و(إسرائيل) يُرعبان العالم
بـ(الكيمتريل)
معلومات مثيرة جداً عن وسائل الحروب
القادمة
يبدو أن
مخططات أمريكا و(إسرائيل) للسيطرة على الكون دون حروب تقليدية وصلت إلى مراحلها
الأخيرة بل وظهرت تقارير صحفية تحذر أيضاً من الأسوأ ما زال بانتظار البشرية وأن
الهدف التالي بعد هايتي سيكون العرب وإيران وكلمة السر في هذا الصدد هي
"الكيمتريل".
وكان العالم فوجئ في ذروة انشغاله بمواجهة تداعيات
كارثة هايتي باتهامات ل"غاز الكيمتريل" بأنه وراء ما حدث وليس الزلزال المدمر، كما
يعتقد كثيرون.
ولم يقف الأمر عند ما سبق، فقد ظهرت تقارير صحفية تحذر أيضاً
من أن ما شهدته هايتي هو بروفة على حروب المستقبل وخاصة تلك التي ستشنها (إسرائيل)
ضد العرب وإيران وسيتم خلالها التغاضي عن المواجهات العسكرية المباشرة والاستعانة
بدلاً من ذلك ب"الكيمتريل" الأكثر "براءة وفتكاً في الوقت ذاته.
سلاح ذو حدين:
وغاز الكيمتريل هو أحدث
الأسلحة للدمار الشامل ويستخدم لاستحداث الظواهر الطبيعية كالبرق والرعد والعواصف
والأعاصير والزلازل بشكل اصطناعي بل ويمكنه أيضاً نشر الجفاف والتصحر وإيقاف هطول
الأمطار وإحداث الأضرار البشعة بالدول والأماكن غير المرغوب فيها أمريكياً
و"إسرائيلياً".
وتبدأ قصته مع التدمير الواسع من حقيقة أنه عبارة عن
مركبات كيماوية يمكن نشرها على ارتفاعات جوية محددة لاستحداث ظواهر جوية مستهدفة
وتختلف هذه الكيماويات طبقاً للأهداف، فمثلاً عندما يكون الهدف هو "الاستمطار" أي
جلب الأمطار يتم استخدام خليط من أيوديد الفضة علي بيركلورات البوتاسيم ليتم رشها
مباشرة فوق السحب فيثقل وزنها ولا يستطيع الهواء حملها فتسقط أمطاراً، كما تستخدم
هذه التقنية مع تغير المركبات الكيماوية فتؤدي إلى الجفاف والمجاعات والأمراض
والأعاصير والزلازل المدمرة.
وبمعني آخر أكثر وضوحاً، فإنه ما إن
تطلق إحدى الطائرات غاز "الكيمتريل" في الهواء حتى تنخفض درجات الحرارة في الجو وقد
تصل إلى 7 (د. م) وذلك بسبب حجب أشعة الشمس عن الأرض بواسطة مكونات هذه السحابة
الاصطناعية، كما تنخفض الرطوبة الجوية إلى 30 % بسبب امتصاصها مع أكسيد الألمونيوم،
متحولاً إلى هيدروكسيد الألمونيوم هذا بجانب عمل الغبار الدقيق لأكسيد الألمونيوم
كمرآة تعكس أشعة الشمس.
ويؤدي ما سبق إلى انخفاض شديد مفاجئ في
درجات الحرارة وانكماش في حجم كتل هوائية تغطي مساحات شاسعة تقدر بملايين الكيلو
مترات مما يؤدي لتكوين منخفضات جوية مفاجئة في طبقة الغلاف الجوي "الأستراتوسفير"
فتندفع إليها الرياح من أقرب منطقة ذات ضغط جوي مرتفع ثم من المنطقة التي تليها،
ويتسبب هذا الوضع في تغير المسارات المعتادة للرياح في هذه الأوقات من السنة فتهب
في اتجاهات غير معتاد الهبوب فيها ويعقب هذا الإطلاق استمرار الحرارة المنخفضة
والجفاف لعدة أيام وخلال تلك الفترة تفقد السماء لونها الأزرق المعروف وتصبح أثناء
النهار سماء ذات لون رمادي خفيف يميل إلى اللون الأبيض، وفي المساء تبدو لون السحب
الاصطناعية بلون يميل إلى الرمادي الداكن وهكذا تحدث تغيرات غير مألوفة في الطقس في
تلك المناطق مما ينتج عنها صواعق وبرق ورعد وجفاف دون سقوط أي أمطار كما يصاحب ذلك
انخفاض واضح في مدى الرؤية بسبب العوالق الكيماوية للمكونات الهابطة إلى الأرض حيث
تتخذ مظهراً شبيها بالشبورة.
ورغم التداعيات الكارثية السابقة، إلا
أن هذا لا يعني أن الكيمتريل هو الشر بحد ذاته، بل على العكس فهو يحمل الخير
للبشرية في حال استخدم في المجالات السلمية النفعية حيث له دور فعال في التقليل
بشكل كبير من ظاهرة الاحتباس الحراري التي تهدد بغرق الكرة الأرضية وفناء الكون في
المستقبل البعيد، فهو يستخدم لحجب أشعة الشمس عن الأرض واستخدام جزئيات دقيقة من
أكسيد الألمونيوم كمرآة تعكس أشعة الشمس للفضاء الخارجي فتنخفض درجة حرارة الهواء
وعلى الأرض فجأة وبشدة.
هذا بالإضافة إلى أنه مفيد جداً في ظاهرة
"الاستمطار" في المناطق القاحلة، إلا أنه وللأسف فإن واشنطن أبت فيما يبدو أن تخدم
البشرية واستخدمت تلك التقنية في الأغراض الاستعمارية ليصبح الكيمتريل أحدث أسلحة
الدمار الشامل.
كلمة السر:
وقبل أن يسارع البعض
بتوجيه الاتهامات بالتأثر بنظرية المؤامرة والتحامل على واشنطن دون أدلة ملموسة،
نستعرض هنا قصة اكتشاف الكيمتريل. والمثير للانتباه في هذا الصدد أن الاتحاد
السوفيتي السابق هو من اكتشفه حيث تفوق مبكراً علي أمريكا في مجال الهندسة المناخية
عندما حصل على نتائج دراسات قديمة في أوائل القرن الماضي للباحث الصربي نيقولا
تيسلا الذي صنف بأنه من أعظم علماء ذلك القرن بعد أن نجح في اكتشاف الموجات
الكهرومغناطيسية وقام بابتكار مجال الجاذبية المتبدل بل واكتشف قبل وفاته كيفية
إحداث "التأيين" في المجال الهوائي للأرض والتحكم فيها بإطلاق شحنات من موجات
الراديو فائقة القصر مما يسفر عن إطلاق الأعاصير الاصطناعية وبذلك يكون نيقولا
تيسلا هو مؤسس علم الهندسة المناخية الذي بدأه الاتحاد السوفيتي ثم تلته الصين.
أما بداية معرفة الولايات المتحدة ب"الكيمتريل " فقد بدأت مع
انهيار الاتحاد السوفيتي وهجرة الباحث الصربي نيقولا تيسلا والعلماء الروس إلى
أمريكا وأوروبا و(إسرائيل).
وكانت آخر الاستخدامات السلمية الروسية
لهذا الغاز ما حدث في الاحتفال بمناسبة مرور 60 عاماً على هزيمة ألمانيا النازية
وانتهاء الحرب العالمية الثانية وذلك في مايو 2005 باستخدام وزارة الدفاع الروسية
للطائرات في رش الغاز في سماء موسكو وخصوصاً الميدان الأحمر لتشتيت السحب، وإجراء
مراسم الاحتفالات في جو مشمس وكان ضيف الشرف في هذا الاحتفال هو الرئيس الأمريكي
السابق جورج بوش الابن وذلك للمرة الأولى وهي رسالة موجهة له ليفهم منها دقة
التحكم في الطقس بتقنية الكيمتريل على مستوي مدينة واحدة هي
موسكو.
وقبل التجربة الروسية السابق، قام السوفييت بإسقاط الأمطار
الصناعية "استمطار السحب" وذلك برش الطبقات الحاملة للسحب وقد استفادت الصين من
ذلك خلال الفترة ما بين 1995 و2003 واستمطرت السحب فوق 3 ملايين كيلو متر مربع
"حوالي ثلث مساحة الصين" وحصلت على 210 مليارات متر مكعب من الماء حققت مكاسب
اقتصادية من استزراع تلك المناطق التي كانت جافة قدرت ب"1،4" مليار دولار وكانت
التكلفة العملية فقط "265" مليون دولار.
ثم تطورت أبحاث
الكيمتريل على يد واشنطن وتوصلت إلى قواعد علمية وتطبيقات تؤدي إلى الدمار الشامل
يطلق عليها الأسلحة الزلزالية يمكن بها إحداث زلازل مدمرة اصطناعية في مناطق حزام
الزلازل وتقنيات لاستحداث ضغوط جوية عالية أو منخفضة تؤدي إلى حدوث أعاصير
مدمرة.
وما يثير المرارة والحسرة في هذا الصدد أن واشنطن نجحت بخبث
شديد في انتزاع موافقة الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية في مايو عام 2000 على
قيامها بمهمة استخدام تقنية الكيمتريل في تخفيض الاحتباس الحراري على مستوي الكرة
الأرضية بعد عرض براءة الاختراع المسجلة عام 1991 من العالمين ديفيد شانج وأي فو
شي بشأن الإسهام في حل مشكلة الانحباس الحراري دون التطرق لأية آثار جانبية وأعلنت
حينها عزمها على تمويل المشروع بالكامل علمياً وتطبيقياً مع وضع الطائرات النفاثة
المدنية في جميع دول العالم في خدمة المشروع، ووافق أغلبية أعضاء الأمم المتحدة
على إدخال هذا الاختراع إلى حيز التطبيق وبذلك تم تمرير المشروع بموافقة المجتمع
الدولي مع إشراك منظمة الصحة العالمية بعد أن أثار كثير من العلماء مخاوفهم من
التأثيرات الجانبية لتقنية الكيمتريل على صحة الإنسان.
وفي ضوء ما سبق،
ظهرت واشنطن وكأنها تسعى لخدمة البشرية، إلا أنها أخفت الهدف الرئيس وهو تطوير
التقنية للدمار الشامل وبالفعل وحسب التقارير المتداولة في هذا الصدد، فإن الولايات
المتحدة سوف تكون قادرة في عام 2025 على التحكم في طقس أية منطقة في العالم عن
طريق الكيمتريل.
اعترافات مثيرة:
وهناك من
الاعترافات من داخل أمريكا وخارجها ما يؤكد صحة ما سبق، والبداية في هذا الصدد مع
محاضرة ألقاها الكولونيل تامزي هاوس أحد جنرالات الجيش الأمريكي ونشرت على شبكة
معلومات القوات الجوية الأمريكية وكشف فيها أن الولايات المتحدة سوف تكون قادرة في
عام 2025 على التحكم في طقس أي منطقة في العالم عن طريق تكنولوجيا عسكرية غير نووية
يتم إطلاقها من خزانات ملحقة بالطائرات النفاثة، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة
تسعى لاستخدام تقنية الكيمتريل كجزء من أدواتها الرئيسية للحروب
المستقبلية.
كما تضمنت المحاضرة إشارة إلى توصية من البنتاجون تشير
إلى استخدام سلاح الجو الأمريكي أسلحة التحكم في الطقس لإطلاق الكوارث الطبيعية
الاصطناعية من الأعاصير والفيضانات أو الجفاف المؤدي للمجاعات بالإضافة إلى التوصية
ببدء نشاط إعلامي موجه لتجهيز المواطن الأمريكي لقبول مثل هذه الاختراعات من أجل
طقس مناسب لحياة أفضل ثم إقناع المواطن الأمريكي بعد ذلك باستخدام هذه الأسلحة
لحمايته من "الإرهابيين".
وبجانب الاعتراف السابق، فإن الطريقة التي
عرف من خلالها سر استخدام الكيمتريل كسلاح للدمار الشامل تكشف أيضاً النوايا
الحقيقية لواشنطن، ففي مايو 2003 وخلال عمله بمشروع الدرع الأمريكي، تمكن عالم من
علماء الطقس في كندا كان من العاملين بالمشروع وهو العالم "ديب شيلد" من الاطلاع
على هذا السر وقد أعلن ذلك على شبكة المعلومات الدولية/ الإنترنت في موقع تحت اسم
"هولمزليد".
ووفقاً للعالم الكندي، فإنه وقع بصره عن طريق المصادفة البحتة
على وثائق سرية عن إطلاق الكيمتريل فوق كوريا الشمالية وأفغانستان وإقليم كوسوفو
أثناء الحرب الأهلية اليوغسلافية والعراق والسعودية في حرب الخليج
الثانية.
وأضاف في هذا الصدد أنه مقتنع بفكرة مشروع الكيمتريل إذا كان سيخدم
البشرية ويقلل من ظاهرة الاحتباس الحراري ولكنه يرفض تماما أن يستخدم كسلاح لإجبار
الشعوب أو قتلها أو إفناء الجنس البشري، مشيراً إلى أنه قرر الانسحاب من العمل
بمشروع الدرع الأمريكي لأن هدف واشنطن هو الشر وليس الخير.
وبعد
حوالي ثلاث سنوات من قيامه بكشف المستور، وجد العالم الكندي ديب شيلد مقتولاً في
سيارته في عام 2006 وزعمت الأنباء حينها أنه انتحر.
إيران
وإعصار جونو:
وأخيراً هناك تصريحات هامة جداً في هذا الصدد نشرتها
صحيفة "الأهرام "المصرية في 7 يوليو 2007 وكشف خلالها الدكتور منير محمد الحسيني
أستاذ المكافحة البيولوجية وحماية البيئة بكلية الزراعة بجامعة القاهرة حقائق مثيرة
وردت في بحث أعده خصيصاً لهذا الأمر كان من أبرزها أن علماء الفضاء والطقس في
أمريكا أطلقوا "الكيمتريل" سراً في المرة الأولى فوق أجواء كوريا الشمالية وأدى ذلك
إلى تحول الطقس هناك إلى طقس جاف وتم إتلاف محاصيل الأرز الغذاء الرئيس لهم كما أدى
ذلك إلى موت الآلاف شهرياً، هذا بالإضافة إلى أن هذا السلاح تم استخدامه أيضاً في
منطقة "تورا بورا" بأفغانستان لتجفيفها ودفع السكان للهجرة كما أطلقته مؤسسة "ناسا"
عام 1991 فوق العراق قبل حرب الخليج الثانية وقد طعم الجنود الأمريكيون باللقاح
الواقي من الميكروب الذي ينتشر مع "الكيمتريل" ورغم ذلك فقد عاد 47 % منهم مصابين
بالميكروب وأعلن حينها عن إصابتهم بمرض غريب أطلق عليه "مرض
الخليج".
وفي التفاصيل، أكد الدكتور منير محمد الحسيني أن علماء
المناخ "الإسرائيليين" قاموا بتطوير هذا السلاح الذي تم الكشف عنه في عام 2003
بواسطة عالم كندي وفجر مفاجأة في هذا الصدد مفادها أن إعصار "جونو" الذي ضرب سلطنة
عمان مؤخراً وأحدث خراباً وتدميراً كبيراً ثم جنح إلى إيران بعد أن فقد نصف قوته
كان ناجماً عن استخدام "الكيمتريل"، قائلاً: "بكل تأكيد هو صناعة أمريكية
و"إسرائيلية" ولكن ليست سلطنة عمان هي المقصودة بهذا الدمار وإنما كان الهدف إيران
ولكن بسبب خطأ بعض الحسابات فالتجارب لن تستقر قبل عام 2025 تحول الإعصار إلى
سلطنة عمان وعندما ذهب إلى إيران كانت قوته التدميرية قد
استنفدت".
بل ورجح أن يكون السبب في ارتفاع درجات الحرارة في
السنوات الأخيرة في مصر وشمال إفريقيا وبقية البلدان العربية هو التجارب الأمريكية
و"الإسرائيلية" في هذا الصدد، قائلاً: "ليس ببعيد ذلك الاحتمال فعند هبوط سحابة
الكيمتريل إلى سطح الأرض فوق المدن الكبيرة مثل القاهرة وباريس وغيرها حيث تسير
ملايين السيارات في الشوارع وغيرها من وسائل المواصلات التي ينبعث منها كم كبير
جداً من الحرارة فيقوم أكسيد الألومنيوم بعمل مرآة فيعكس هذه الحرارة للأرض مرة
أخرى مما يؤدي إلى ارتفاع درجة الحرارة بشكل غير عادي متسبباً فيما يسمى موجات الحر
القاتل كما حدث في باريس عام 2003 وجنوب أوروبا في يونيو 2007 وسوف يتكرر ذلك
مستقبلاً في فصل الصيف".
مصر وأسراب الجراد:
وأضاف
"وإذا كان الشيء بالشيء يذكر فإن أسراب الجراد التي هاجمت مصر وشمال إفريقيا وشمال
البحر الأحمر ومنطقة جنوب شرق آسيا فوق السعودية والأردن في أواخر عام 2004 كان
السبب الرئيس فيها هو غاز الكيمتريل وذلك بعد رش تلك المنطقة بزعم خفض الاحتباس
الحراري وقد قمت وغيري بتصوير ذلك واختفت السماء خلف السحاب الاصطناعي الكيمتريل
خلال عدة ساعات وحدث الانخفاض المفاجئ لدرجات الحرارة وتكوين منخفض جوي فوق البحر
المتوسط وتحول المسار الطبيعي للرياح الحاملة لأسراب الجراد الصحراوي إلى اتجاه
جديد تماماً في هذا الوقت إلى الجزائر وليبيا ومصر والأردن وغيرها وبهذا لم تتم
الرحلة الطبيعية لأسراب الجراد".
وتابع الحسيني قائلاً: "في هذا
الوقت لاحظ الباحثون أن الجراد الذي دخل مصر كان يحمل اللون الأحمر، بينما كان
الجراد الذي يدخل مصر على طول تاريخها يحمل اللون الأصفر، واختلاف الألوان هنا جاء
بسبب أن الجراد الأحمر هو الجراد ناقص النمو الجنسي ولكي يكتمل النمو الجنسي للجراد
كان لا بد أن يسير في رحلة طبيعية حتى يتحول إلى اللون الأصفر كما تعودنا أن نشاهده
في مصر ولكن مع حدوث المنخفض الجوي الجديد، اضطر الجراد إلي تغيير رحلته دون أن يصل
إلى النضج المطلوب".
الموت بالصواعق:
وبالإضافة إلى ما سبق، توقع الدكتور منير الحسيني أن تعرف مصر
ظاهرة الموت بالصواعق كما حدث في إبريل عام 2006 عندما قتل اثنان من رعاة الأغنام
بالمنصورة صعقاً وكذلك في 13 إبريل 2007 عندما قتل ثلاثة مزارعين أثناء عملهم
بالحقول في إحدى قرى محافظة البحيرة.
واستطرد: "الصواعق هي إحدى
الآثار الجانبية الخطيرة لرش الكيمتريل من طبقة التروبوسفير واتحاده مع أملاح
وأكسيد الباريوم مع ثاني أكسيد الكربون وهما من عوامل الاحتباس الحراري فيؤدي ذلك
كله إلى تولد شحنات في حقول كهربائية كبيرة وعندما يتم إطلاق موجات الراديو عليها
لتفريغها تحدث الصواعق والبرق والرعد الجاف دون سقوط أي أمطار كما حدث في بازل في
سويسرا وفي ولاية ألاسكا الأمريكية وفي مصر يوم 18 مايو 2005 وفي ألمانيا يوم 12
مايو 2000".
وحذر من أن الصواعق ليست هي الخطر الوحيد الذي يهدد
المواطنين في مصر ودول العالم التي ترش في سمائها الكيمتريل، بل سيلاحظ السكان وجود
ظواهر جديدة مثل تغير لون السماء وتحولها من الأزرق إلى لون أقرب إلى الأبيض وذلك
بسبب وجود كمية كبيرة من أملاح الباريوم وجزئيات الألومنيوم بكميات تبلغ 7 أضعاف
مثيلاتها في الطبقات غير المتعاملة بالكيمتريل أما تأثير رش الكيمتريل على صحة
الإنسان فقد نشرت مجلات علمية أمريكية لباحثين مثل كريس كورينكوم وجارث نيكولسون
بعض أبحاثهم التي أعدوها بعد تجريب الكيمتريل في الولايات المتحدة من واقع سجلات
المستشفيات هناك حيث طرأت قائمة بالأعراض الجانبية وهي كالتالي: نزيف الأنف، ضيق
التنفس، آلام الصداع، عدم حفظ التوازن، الإعياء المزمن، أوبئة الأنفلونزا، أزمة
التنفس، التهاب الأنسجة الضامة، فقدان الذاكرة، أمراض الزهايمر المرتبطة بزيادة
الألومنيوم في جسم الإنسان.
مرض الخليج:
وبجانب
مصر، استعرض الحسيني نماذج أخرى لضحايا الكيمتريل في العالم ومن أبرزها ما حدث في
العراق في 28 يناير 1991 عندما قامت الطائرات الأمريكية بإطلاق غاز الكيمتريل
فوق سماء العراق بعد تحميله بالسلالة النشطة من الميكروب المهندس وراثياً لحساب
وزارة الدفاع الأمريكية للاستخدام في الحرب البيولوجية وذلك بعد أن قامت واشنطن
بتطعيم الجنود الأمريكان باللقاح الواقي من هذا الميكروب قبل إرسالهم لميدان
المعركة، ورغم ذلك فقد عاد 47 % من الجنود الأمريكان مصابين بالمرض وتغطية على
الحقيقة السابقة، زعمت وزارتا الدفاع والصحة الأمريكيتين أنه مرض غير معروف أطلق
عليه "مرض الخليج" وأشيع أنه ناتج بسبب أنواع من الغازات الكيماوية المتولدة عن
إطلاق ذخيرة الطلقات الجديدة فائقة الصلابة.
وسرعان ما كشف النقاب
عن حقيقة هذا المرض الطبيب الأمريكي جارث نيكولسون الذي قدم بحثاً أشار فيه إلى
الأمراض التي يسببها غاز الكيمتريل في الأماكن التي تم إطلاقه فيها ومنها نزيف
الأنف وأوبئة الأنفلونزا وفقدان الذاكرة المؤقت، مشيراً أيضاً إلى إمكانية حدوث
"الإيدز" بسبب زيادة الباريوم في جسم الإنسان.
وبالإضافة إلى
العراق، هناك أيضا كوريا الشمالية، حيث أكد الدكتور الحسيني استخدام تقنية
الكيمتريل فعلياً كسلاح لمواجهة مشروعات كوريا الشمالية النووية حيث شهدت تلك
الدولة وحدها دون البلدان المجاورة لها موجة من الجفاف التام ونقصاً حاداً في هطول
الأمطار على الرغم من اعتماد كوريا الشمالية على زراعة الأرز كغذاء رئيس لها فظهرت
حالة جفاف غير مبررة لم تصب كوريا الجنوبية أو الصين مثلاً وهما على حدودها
الشمالية ونتج عن حالة الجفاف مجاعة رهيبة أدت إلى موت الآلاف من البشر شهرياً
ووصلت أرقام الضحايا إلى 6.2 مليون طفل و1.2 مليون بالغ".
مأساة
كوريا الشمالية:
واستطرد: "تم سراً إطلاق سلاح الكيمتريل على كوريا
الشمالية لإضعافها وإشغالها بالجفاف والمجاعة والأمراض وبالفعل هجر الكوريون تلك
المناطق بعد التعرض للمجاعات والأمراض والموت جوعاً وعطشاً حيث توفي هناك 6،2
مليون طفل خلال عامين فقط من 2002 وحتى 2004، وما زال العدوان مستمراً وتتلقى
كوريا الشمالية حالياً المعونات من الأرز الذي كان يشكل المحصول الرئيس حين كان
متوفرة له المياه والأمطار سابقاً بينما لم تتأثر جاراتاها كوريا الجنوبية والصين
في الشمال".
أيضاً فإن إقليم كوسوفو المسلم لم يسلم من آثار
الكيمتريل، حيث استخدمته الطائرات الأمريكية خلال الغارات التي شنها الناتو على
القوات الصربية في الإقليم في التسعينات، الأمر الذي نجم عنه برودة شديدة في الشتاء
وما قد ينجم عنه من احتمال الموت برداً.
والمثال الآخر الذي ساقه
الدكتور الحسيني هو إطلاق الطائرات الأمريكية غازات الكيمتريل فوق منطقة تورا بورا
في أفغانستان لتجفف النظام البيئي بالمنطقة لإحداث عملية نضوب للماء في هذه
المنطقة، الأمر الذي يدفع المقاتلين الأفغان إلى الفرار والخروج من المخابئ فيسهل
اصطيادهم.
ويبدو أن شركات الأدوية هي أحد المستفيدين من هذا السلاح
الخطير، حيث أشار الدكتور الحسيني إلى حرص شركات الدواء الكبرى على الاشتراك في
تمويل مشروع "الكيمتريل" بمليار دولار سنوياً لأنه مع انتشار الآثار الجانبية لرش
الكيمتريل على مستوي العالم سوف تزداد مبيعات هذه الشركات العملاقة على مستوي
العالم جراء بيع الأدوية المضادة لأعراضه.
واختتم الدكتور الحسيني
قائلاً: "هناك تجارب لاستخدام تكنولوجيا جديدة لإطلاق الكوارث الطبيعية كالأعاصير
المدمرة والفيضانات أو الجفاف ضد أعداء أمريكا، أمريكا سوف تقوم بردع إيران
وإثنائها عن المضي في برنامجها النووي على شاكلة ما فعلته في كوريا الشمالية، لكن
ليس بتقنية تجفيف النظام البيئي بل بتقنية استحداث الأعاصير المدمرة من الدرجة
الخامسة سرعة 250 كم في الساعة ولهذا لم ينجح توجيه إعصار جونو إلى إيران بدقة
كافية، إذا أردنا ملاحظة تأثير امتلاك هذا السلاح في السياسات الدولية، يمكننا
الإشارة إلى تراجع أمريكا عن تهديداتها بمهاجمة كوريا الشمالية عسكرياً بالوسائل
التقليدية على نمط ما حدث في أفغانستان والعراق، عموماً لا يمكن التكهن بما سوف
يحدث من ظواهر جوية وتأثيرها على النظام البيئي والبشر والنباتات والحيوانات في مثل
هذه الأنظمة الإيكولوجية، الوقاية الوحيدة ضد هذا الاندفاع الأمريكي واستخدامه
السيئ للتكنولوجيا والطفرات العلمية هي الالتزام الأخلاقي ولكن في سبيل سيطرتها على
العالم تندفع أمريكا بجنون حتى لو كان الضرر سيلحق
بشعبها".
والخلاصة أنه في ظل الطموح الأمريكي و"الإسرائيلي"
المجنون للسيطرة على الكون، فإن العالم مهدد مستقبلاً بحروب تدميرية ولكن هذه المرة
ليست من خلال الغزو والاحتلال والاستعمار التقليدي وإنما من خلال حروب غامضة ستظهر
على أنها كوارث طبيعية.
المصدر (شبكة الإعلام العربية
"محيط")
بـ(الكيمتريل)
معلومات مثيرة جداً عن وسائل الحروب
القادمة
يبدو أن
مخططات أمريكا و(إسرائيل) للسيطرة على الكون دون حروب تقليدية وصلت إلى مراحلها
الأخيرة بل وظهرت تقارير صحفية تحذر أيضاً من الأسوأ ما زال بانتظار البشرية وأن
الهدف التالي بعد هايتي سيكون العرب وإيران وكلمة السر في هذا الصدد هي
"الكيمتريل".
وكان العالم فوجئ في ذروة انشغاله بمواجهة تداعيات
كارثة هايتي باتهامات ل"غاز الكيمتريل" بأنه وراء ما حدث وليس الزلزال المدمر، كما
يعتقد كثيرون.
ولم يقف الأمر عند ما سبق، فقد ظهرت تقارير صحفية تحذر أيضاً
من أن ما شهدته هايتي هو بروفة على حروب المستقبل وخاصة تلك التي ستشنها (إسرائيل)
ضد العرب وإيران وسيتم خلالها التغاضي عن المواجهات العسكرية المباشرة والاستعانة
بدلاً من ذلك ب"الكيمتريل" الأكثر "براءة وفتكاً في الوقت ذاته.
سلاح ذو حدين:
وغاز الكيمتريل هو أحدث
الأسلحة للدمار الشامل ويستخدم لاستحداث الظواهر الطبيعية كالبرق والرعد والعواصف
والأعاصير والزلازل بشكل اصطناعي بل ويمكنه أيضاً نشر الجفاف والتصحر وإيقاف هطول
الأمطار وإحداث الأضرار البشعة بالدول والأماكن غير المرغوب فيها أمريكياً
و"إسرائيلياً".
وتبدأ قصته مع التدمير الواسع من حقيقة أنه عبارة عن
مركبات كيماوية يمكن نشرها على ارتفاعات جوية محددة لاستحداث ظواهر جوية مستهدفة
وتختلف هذه الكيماويات طبقاً للأهداف، فمثلاً عندما يكون الهدف هو "الاستمطار" أي
جلب الأمطار يتم استخدام خليط من أيوديد الفضة علي بيركلورات البوتاسيم ليتم رشها
مباشرة فوق السحب فيثقل وزنها ولا يستطيع الهواء حملها فتسقط أمطاراً، كما تستخدم
هذه التقنية مع تغير المركبات الكيماوية فتؤدي إلى الجفاف والمجاعات والأمراض
والأعاصير والزلازل المدمرة.
وبمعني آخر أكثر وضوحاً، فإنه ما إن
تطلق إحدى الطائرات غاز "الكيمتريل" في الهواء حتى تنخفض درجات الحرارة في الجو وقد
تصل إلى 7 (د. م) وذلك بسبب حجب أشعة الشمس عن الأرض بواسطة مكونات هذه السحابة
الاصطناعية، كما تنخفض الرطوبة الجوية إلى 30 % بسبب امتصاصها مع أكسيد الألمونيوم،
متحولاً إلى هيدروكسيد الألمونيوم هذا بجانب عمل الغبار الدقيق لأكسيد الألمونيوم
كمرآة تعكس أشعة الشمس.
ويؤدي ما سبق إلى انخفاض شديد مفاجئ في
درجات الحرارة وانكماش في حجم كتل هوائية تغطي مساحات شاسعة تقدر بملايين الكيلو
مترات مما يؤدي لتكوين منخفضات جوية مفاجئة في طبقة الغلاف الجوي "الأستراتوسفير"
فتندفع إليها الرياح من أقرب منطقة ذات ضغط جوي مرتفع ثم من المنطقة التي تليها،
ويتسبب هذا الوضع في تغير المسارات المعتادة للرياح في هذه الأوقات من السنة فتهب
في اتجاهات غير معتاد الهبوب فيها ويعقب هذا الإطلاق استمرار الحرارة المنخفضة
والجفاف لعدة أيام وخلال تلك الفترة تفقد السماء لونها الأزرق المعروف وتصبح أثناء
النهار سماء ذات لون رمادي خفيف يميل إلى اللون الأبيض، وفي المساء تبدو لون السحب
الاصطناعية بلون يميل إلى الرمادي الداكن وهكذا تحدث تغيرات غير مألوفة في الطقس في
تلك المناطق مما ينتج عنها صواعق وبرق ورعد وجفاف دون سقوط أي أمطار كما يصاحب ذلك
انخفاض واضح في مدى الرؤية بسبب العوالق الكيماوية للمكونات الهابطة إلى الأرض حيث
تتخذ مظهراً شبيها بالشبورة.
ورغم التداعيات الكارثية السابقة، إلا
أن هذا لا يعني أن الكيمتريل هو الشر بحد ذاته، بل على العكس فهو يحمل الخير
للبشرية في حال استخدم في المجالات السلمية النفعية حيث له دور فعال في التقليل
بشكل كبير من ظاهرة الاحتباس الحراري التي تهدد بغرق الكرة الأرضية وفناء الكون في
المستقبل البعيد، فهو يستخدم لحجب أشعة الشمس عن الأرض واستخدام جزئيات دقيقة من
أكسيد الألمونيوم كمرآة تعكس أشعة الشمس للفضاء الخارجي فتنخفض درجة حرارة الهواء
وعلى الأرض فجأة وبشدة.
هذا بالإضافة إلى أنه مفيد جداً في ظاهرة
"الاستمطار" في المناطق القاحلة، إلا أنه وللأسف فإن واشنطن أبت فيما يبدو أن تخدم
البشرية واستخدمت تلك التقنية في الأغراض الاستعمارية ليصبح الكيمتريل أحدث أسلحة
الدمار الشامل.
كلمة السر:
وقبل أن يسارع البعض
بتوجيه الاتهامات بالتأثر بنظرية المؤامرة والتحامل على واشنطن دون أدلة ملموسة،
نستعرض هنا قصة اكتشاف الكيمتريل. والمثير للانتباه في هذا الصدد أن الاتحاد
السوفيتي السابق هو من اكتشفه حيث تفوق مبكراً علي أمريكا في مجال الهندسة المناخية
عندما حصل على نتائج دراسات قديمة في أوائل القرن الماضي للباحث الصربي نيقولا
تيسلا الذي صنف بأنه من أعظم علماء ذلك القرن بعد أن نجح في اكتشاف الموجات
الكهرومغناطيسية وقام بابتكار مجال الجاذبية المتبدل بل واكتشف قبل وفاته كيفية
إحداث "التأيين" في المجال الهوائي للأرض والتحكم فيها بإطلاق شحنات من موجات
الراديو فائقة القصر مما يسفر عن إطلاق الأعاصير الاصطناعية وبذلك يكون نيقولا
تيسلا هو مؤسس علم الهندسة المناخية الذي بدأه الاتحاد السوفيتي ثم تلته الصين.
أما بداية معرفة الولايات المتحدة ب"الكيمتريل " فقد بدأت مع
انهيار الاتحاد السوفيتي وهجرة الباحث الصربي نيقولا تيسلا والعلماء الروس إلى
أمريكا وأوروبا و(إسرائيل).
وكانت آخر الاستخدامات السلمية الروسية
لهذا الغاز ما حدث في الاحتفال بمناسبة مرور 60 عاماً على هزيمة ألمانيا النازية
وانتهاء الحرب العالمية الثانية وذلك في مايو 2005 باستخدام وزارة الدفاع الروسية
للطائرات في رش الغاز في سماء موسكو وخصوصاً الميدان الأحمر لتشتيت السحب، وإجراء
مراسم الاحتفالات في جو مشمس وكان ضيف الشرف في هذا الاحتفال هو الرئيس الأمريكي
السابق جورج بوش الابن وذلك للمرة الأولى وهي رسالة موجهة له ليفهم منها دقة
التحكم في الطقس بتقنية الكيمتريل على مستوي مدينة واحدة هي
موسكو.
وقبل التجربة الروسية السابق، قام السوفييت بإسقاط الأمطار
الصناعية "استمطار السحب" وذلك برش الطبقات الحاملة للسحب وقد استفادت الصين من
ذلك خلال الفترة ما بين 1995 و2003 واستمطرت السحب فوق 3 ملايين كيلو متر مربع
"حوالي ثلث مساحة الصين" وحصلت على 210 مليارات متر مكعب من الماء حققت مكاسب
اقتصادية من استزراع تلك المناطق التي كانت جافة قدرت ب"1،4" مليار دولار وكانت
التكلفة العملية فقط "265" مليون دولار.
ثم تطورت أبحاث
الكيمتريل على يد واشنطن وتوصلت إلى قواعد علمية وتطبيقات تؤدي إلى الدمار الشامل
يطلق عليها الأسلحة الزلزالية يمكن بها إحداث زلازل مدمرة اصطناعية في مناطق حزام
الزلازل وتقنيات لاستحداث ضغوط جوية عالية أو منخفضة تؤدي إلى حدوث أعاصير
مدمرة.
وما يثير المرارة والحسرة في هذا الصدد أن واشنطن نجحت بخبث
شديد في انتزاع موافقة الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية في مايو عام 2000 على
قيامها بمهمة استخدام تقنية الكيمتريل في تخفيض الاحتباس الحراري على مستوي الكرة
الأرضية بعد عرض براءة الاختراع المسجلة عام 1991 من العالمين ديفيد شانج وأي فو
شي بشأن الإسهام في حل مشكلة الانحباس الحراري دون التطرق لأية آثار جانبية وأعلنت
حينها عزمها على تمويل المشروع بالكامل علمياً وتطبيقياً مع وضع الطائرات النفاثة
المدنية في جميع دول العالم في خدمة المشروع، ووافق أغلبية أعضاء الأمم المتحدة
على إدخال هذا الاختراع إلى حيز التطبيق وبذلك تم تمرير المشروع بموافقة المجتمع
الدولي مع إشراك منظمة الصحة العالمية بعد أن أثار كثير من العلماء مخاوفهم من
التأثيرات الجانبية لتقنية الكيمتريل على صحة الإنسان.
وفي ضوء ما سبق،
ظهرت واشنطن وكأنها تسعى لخدمة البشرية، إلا أنها أخفت الهدف الرئيس وهو تطوير
التقنية للدمار الشامل وبالفعل وحسب التقارير المتداولة في هذا الصدد، فإن الولايات
المتحدة سوف تكون قادرة في عام 2025 على التحكم في طقس أية منطقة في العالم عن
طريق الكيمتريل.
اعترافات مثيرة:
وهناك من
الاعترافات من داخل أمريكا وخارجها ما يؤكد صحة ما سبق، والبداية في هذا الصدد مع
محاضرة ألقاها الكولونيل تامزي هاوس أحد جنرالات الجيش الأمريكي ونشرت على شبكة
معلومات القوات الجوية الأمريكية وكشف فيها أن الولايات المتحدة سوف تكون قادرة في
عام 2025 على التحكم في طقس أي منطقة في العالم عن طريق تكنولوجيا عسكرية غير نووية
يتم إطلاقها من خزانات ملحقة بالطائرات النفاثة، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة
تسعى لاستخدام تقنية الكيمتريل كجزء من أدواتها الرئيسية للحروب
المستقبلية.
كما تضمنت المحاضرة إشارة إلى توصية من البنتاجون تشير
إلى استخدام سلاح الجو الأمريكي أسلحة التحكم في الطقس لإطلاق الكوارث الطبيعية
الاصطناعية من الأعاصير والفيضانات أو الجفاف المؤدي للمجاعات بالإضافة إلى التوصية
ببدء نشاط إعلامي موجه لتجهيز المواطن الأمريكي لقبول مثل هذه الاختراعات من أجل
طقس مناسب لحياة أفضل ثم إقناع المواطن الأمريكي بعد ذلك باستخدام هذه الأسلحة
لحمايته من "الإرهابيين".
وبجانب الاعتراف السابق، فإن الطريقة التي
عرف من خلالها سر استخدام الكيمتريل كسلاح للدمار الشامل تكشف أيضاً النوايا
الحقيقية لواشنطن، ففي مايو 2003 وخلال عمله بمشروع الدرع الأمريكي، تمكن عالم من
علماء الطقس في كندا كان من العاملين بالمشروع وهو العالم "ديب شيلد" من الاطلاع
على هذا السر وقد أعلن ذلك على شبكة المعلومات الدولية/ الإنترنت في موقع تحت اسم
"هولمزليد".
ووفقاً للعالم الكندي، فإنه وقع بصره عن طريق المصادفة البحتة
على وثائق سرية عن إطلاق الكيمتريل فوق كوريا الشمالية وأفغانستان وإقليم كوسوفو
أثناء الحرب الأهلية اليوغسلافية والعراق والسعودية في حرب الخليج
الثانية.
وأضاف في هذا الصدد أنه مقتنع بفكرة مشروع الكيمتريل إذا كان سيخدم
البشرية ويقلل من ظاهرة الاحتباس الحراري ولكنه يرفض تماما أن يستخدم كسلاح لإجبار
الشعوب أو قتلها أو إفناء الجنس البشري، مشيراً إلى أنه قرر الانسحاب من العمل
بمشروع الدرع الأمريكي لأن هدف واشنطن هو الشر وليس الخير.
وبعد
حوالي ثلاث سنوات من قيامه بكشف المستور، وجد العالم الكندي ديب شيلد مقتولاً في
سيارته في عام 2006 وزعمت الأنباء حينها أنه انتحر.
إيران
وإعصار جونو:
وأخيراً هناك تصريحات هامة جداً في هذا الصدد نشرتها
صحيفة "الأهرام "المصرية في 7 يوليو 2007 وكشف خلالها الدكتور منير محمد الحسيني
أستاذ المكافحة البيولوجية وحماية البيئة بكلية الزراعة بجامعة القاهرة حقائق مثيرة
وردت في بحث أعده خصيصاً لهذا الأمر كان من أبرزها أن علماء الفضاء والطقس في
أمريكا أطلقوا "الكيمتريل" سراً في المرة الأولى فوق أجواء كوريا الشمالية وأدى ذلك
إلى تحول الطقس هناك إلى طقس جاف وتم إتلاف محاصيل الأرز الغذاء الرئيس لهم كما أدى
ذلك إلى موت الآلاف شهرياً، هذا بالإضافة إلى أن هذا السلاح تم استخدامه أيضاً في
منطقة "تورا بورا" بأفغانستان لتجفيفها ودفع السكان للهجرة كما أطلقته مؤسسة "ناسا"
عام 1991 فوق العراق قبل حرب الخليج الثانية وقد طعم الجنود الأمريكيون باللقاح
الواقي من الميكروب الذي ينتشر مع "الكيمتريل" ورغم ذلك فقد عاد 47 % منهم مصابين
بالميكروب وأعلن حينها عن إصابتهم بمرض غريب أطلق عليه "مرض
الخليج".
وفي التفاصيل، أكد الدكتور منير محمد الحسيني أن علماء
المناخ "الإسرائيليين" قاموا بتطوير هذا السلاح الذي تم الكشف عنه في عام 2003
بواسطة عالم كندي وفجر مفاجأة في هذا الصدد مفادها أن إعصار "جونو" الذي ضرب سلطنة
عمان مؤخراً وأحدث خراباً وتدميراً كبيراً ثم جنح إلى إيران بعد أن فقد نصف قوته
كان ناجماً عن استخدام "الكيمتريل"، قائلاً: "بكل تأكيد هو صناعة أمريكية
و"إسرائيلية" ولكن ليست سلطنة عمان هي المقصودة بهذا الدمار وإنما كان الهدف إيران
ولكن بسبب خطأ بعض الحسابات فالتجارب لن تستقر قبل عام 2025 تحول الإعصار إلى
سلطنة عمان وعندما ذهب إلى إيران كانت قوته التدميرية قد
استنفدت".
بل ورجح أن يكون السبب في ارتفاع درجات الحرارة في
السنوات الأخيرة في مصر وشمال إفريقيا وبقية البلدان العربية هو التجارب الأمريكية
و"الإسرائيلية" في هذا الصدد، قائلاً: "ليس ببعيد ذلك الاحتمال فعند هبوط سحابة
الكيمتريل إلى سطح الأرض فوق المدن الكبيرة مثل القاهرة وباريس وغيرها حيث تسير
ملايين السيارات في الشوارع وغيرها من وسائل المواصلات التي ينبعث منها كم كبير
جداً من الحرارة فيقوم أكسيد الألومنيوم بعمل مرآة فيعكس هذه الحرارة للأرض مرة
أخرى مما يؤدي إلى ارتفاع درجة الحرارة بشكل غير عادي متسبباً فيما يسمى موجات الحر
القاتل كما حدث في باريس عام 2003 وجنوب أوروبا في يونيو 2007 وسوف يتكرر ذلك
مستقبلاً في فصل الصيف".
مصر وأسراب الجراد:
وأضاف
"وإذا كان الشيء بالشيء يذكر فإن أسراب الجراد التي هاجمت مصر وشمال إفريقيا وشمال
البحر الأحمر ومنطقة جنوب شرق آسيا فوق السعودية والأردن في أواخر عام 2004 كان
السبب الرئيس فيها هو غاز الكيمتريل وذلك بعد رش تلك المنطقة بزعم خفض الاحتباس
الحراري وقد قمت وغيري بتصوير ذلك واختفت السماء خلف السحاب الاصطناعي الكيمتريل
خلال عدة ساعات وحدث الانخفاض المفاجئ لدرجات الحرارة وتكوين منخفض جوي فوق البحر
المتوسط وتحول المسار الطبيعي للرياح الحاملة لأسراب الجراد الصحراوي إلى اتجاه
جديد تماماً في هذا الوقت إلى الجزائر وليبيا ومصر والأردن وغيرها وبهذا لم تتم
الرحلة الطبيعية لأسراب الجراد".
وتابع الحسيني قائلاً: "في هذا
الوقت لاحظ الباحثون أن الجراد الذي دخل مصر كان يحمل اللون الأحمر، بينما كان
الجراد الذي يدخل مصر على طول تاريخها يحمل اللون الأصفر، واختلاف الألوان هنا جاء
بسبب أن الجراد الأحمر هو الجراد ناقص النمو الجنسي ولكي يكتمل النمو الجنسي للجراد
كان لا بد أن يسير في رحلة طبيعية حتى يتحول إلى اللون الأصفر كما تعودنا أن نشاهده
في مصر ولكن مع حدوث المنخفض الجوي الجديد، اضطر الجراد إلي تغيير رحلته دون أن يصل
إلى النضج المطلوب".
الموت بالصواعق:
وبالإضافة إلى ما سبق، توقع الدكتور منير الحسيني أن تعرف مصر
ظاهرة الموت بالصواعق كما حدث في إبريل عام 2006 عندما قتل اثنان من رعاة الأغنام
بالمنصورة صعقاً وكذلك في 13 إبريل 2007 عندما قتل ثلاثة مزارعين أثناء عملهم
بالحقول في إحدى قرى محافظة البحيرة.
واستطرد: "الصواعق هي إحدى
الآثار الجانبية الخطيرة لرش الكيمتريل من طبقة التروبوسفير واتحاده مع أملاح
وأكسيد الباريوم مع ثاني أكسيد الكربون وهما من عوامل الاحتباس الحراري فيؤدي ذلك
كله إلى تولد شحنات في حقول كهربائية كبيرة وعندما يتم إطلاق موجات الراديو عليها
لتفريغها تحدث الصواعق والبرق والرعد الجاف دون سقوط أي أمطار كما حدث في بازل في
سويسرا وفي ولاية ألاسكا الأمريكية وفي مصر يوم 18 مايو 2005 وفي ألمانيا يوم 12
مايو 2000".
وحذر من أن الصواعق ليست هي الخطر الوحيد الذي يهدد
المواطنين في مصر ودول العالم التي ترش في سمائها الكيمتريل، بل سيلاحظ السكان وجود
ظواهر جديدة مثل تغير لون السماء وتحولها من الأزرق إلى لون أقرب إلى الأبيض وذلك
بسبب وجود كمية كبيرة من أملاح الباريوم وجزئيات الألومنيوم بكميات تبلغ 7 أضعاف
مثيلاتها في الطبقات غير المتعاملة بالكيمتريل أما تأثير رش الكيمتريل على صحة
الإنسان فقد نشرت مجلات علمية أمريكية لباحثين مثل كريس كورينكوم وجارث نيكولسون
بعض أبحاثهم التي أعدوها بعد تجريب الكيمتريل في الولايات المتحدة من واقع سجلات
المستشفيات هناك حيث طرأت قائمة بالأعراض الجانبية وهي كالتالي: نزيف الأنف، ضيق
التنفس، آلام الصداع، عدم حفظ التوازن، الإعياء المزمن، أوبئة الأنفلونزا، أزمة
التنفس، التهاب الأنسجة الضامة، فقدان الذاكرة، أمراض الزهايمر المرتبطة بزيادة
الألومنيوم في جسم الإنسان.
مرض الخليج:
وبجانب
مصر، استعرض الحسيني نماذج أخرى لضحايا الكيمتريل في العالم ومن أبرزها ما حدث في
العراق في 28 يناير 1991 عندما قامت الطائرات الأمريكية بإطلاق غاز الكيمتريل
فوق سماء العراق بعد تحميله بالسلالة النشطة من الميكروب المهندس وراثياً لحساب
وزارة الدفاع الأمريكية للاستخدام في الحرب البيولوجية وذلك بعد أن قامت واشنطن
بتطعيم الجنود الأمريكان باللقاح الواقي من هذا الميكروب قبل إرسالهم لميدان
المعركة، ورغم ذلك فقد عاد 47 % من الجنود الأمريكان مصابين بالمرض وتغطية على
الحقيقة السابقة، زعمت وزارتا الدفاع والصحة الأمريكيتين أنه مرض غير معروف أطلق
عليه "مرض الخليج" وأشيع أنه ناتج بسبب أنواع من الغازات الكيماوية المتولدة عن
إطلاق ذخيرة الطلقات الجديدة فائقة الصلابة.
وسرعان ما كشف النقاب
عن حقيقة هذا المرض الطبيب الأمريكي جارث نيكولسون الذي قدم بحثاً أشار فيه إلى
الأمراض التي يسببها غاز الكيمتريل في الأماكن التي تم إطلاقه فيها ومنها نزيف
الأنف وأوبئة الأنفلونزا وفقدان الذاكرة المؤقت، مشيراً أيضاً إلى إمكانية حدوث
"الإيدز" بسبب زيادة الباريوم في جسم الإنسان.
وبالإضافة إلى
العراق، هناك أيضا كوريا الشمالية، حيث أكد الدكتور الحسيني استخدام تقنية
الكيمتريل فعلياً كسلاح لمواجهة مشروعات كوريا الشمالية النووية حيث شهدت تلك
الدولة وحدها دون البلدان المجاورة لها موجة من الجفاف التام ونقصاً حاداً في هطول
الأمطار على الرغم من اعتماد كوريا الشمالية على زراعة الأرز كغذاء رئيس لها فظهرت
حالة جفاف غير مبررة لم تصب كوريا الجنوبية أو الصين مثلاً وهما على حدودها
الشمالية ونتج عن حالة الجفاف مجاعة رهيبة أدت إلى موت الآلاف من البشر شهرياً
ووصلت أرقام الضحايا إلى 6.2 مليون طفل و1.2 مليون بالغ".
مأساة
كوريا الشمالية:
واستطرد: "تم سراً إطلاق سلاح الكيمتريل على كوريا
الشمالية لإضعافها وإشغالها بالجفاف والمجاعة والأمراض وبالفعل هجر الكوريون تلك
المناطق بعد التعرض للمجاعات والأمراض والموت جوعاً وعطشاً حيث توفي هناك 6،2
مليون طفل خلال عامين فقط من 2002 وحتى 2004، وما زال العدوان مستمراً وتتلقى
كوريا الشمالية حالياً المعونات من الأرز الذي كان يشكل المحصول الرئيس حين كان
متوفرة له المياه والأمطار سابقاً بينما لم تتأثر جاراتاها كوريا الجنوبية والصين
في الشمال".
أيضاً فإن إقليم كوسوفو المسلم لم يسلم من آثار
الكيمتريل، حيث استخدمته الطائرات الأمريكية خلال الغارات التي شنها الناتو على
القوات الصربية في الإقليم في التسعينات، الأمر الذي نجم عنه برودة شديدة في الشتاء
وما قد ينجم عنه من احتمال الموت برداً.
والمثال الآخر الذي ساقه
الدكتور الحسيني هو إطلاق الطائرات الأمريكية غازات الكيمتريل فوق منطقة تورا بورا
في أفغانستان لتجفف النظام البيئي بالمنطقة لإحداث عملية نضوب للماء في هذه
المنطقة، الأمر الذي يدفع المقاتلين الأفغان إلى الفرار والخروج من المخابئ فيسهل
اصطيادهم.
ويبدو أن شركات الأدوية هي أحد المستفيدين من هذا السلاح
الخطير، حيث أشار الدكتور الحسيني إلى حرص شركات الدواء الكبرى على الاشتراك في
تمويل مشروع "الكيمتريل" بمليار دولار سنوياً لأنه مع انتشار الآثار الجانبية لرش
الكيمتريل على مستوي العالم سوف تزداد مبيعات هذه الشركات العملاقة على مستوي
العالم جراء بيع الأدوية المضادة لأعراضه.
واختتم الدكتور الحسيني
قائلاً: "هناك تجارب لاستخدام تكنولوجيا جديدة لإطلاق الكوارث الطبيعية كالأعاصير
المدمرة والفيضانات أو الجفاف ضد أعداء أمريكا، أمريكا سوف تقوم بردع إيران
وإثنائها عن المضي في برنامجها النووي على شاكلة ما فعلته في كوريا الشمالية، لكن
ليس بتقنية تجفيف النظام البيئي بل بتقنية استحداث الأعاصير المدمرة من الدرجة
الخامسة سرعة 250 كم في الساعة ولهذا لم ينجح توجيه إعصار جونو إلى إيران بدقة
كافية، إذا أردنا ملاحظة تأثير امتلاك هذا السلاح في السياسات الدولية، يمكننا
الإشارة إلى تراجع أمريكا عن تهديداتها بمهاجمة كوريا الشمالية عسكرياً بالوسائل
التقليدية على نمط ما حدث في أفغانستان والعراق، عموماً لا يمكن التكهن بما سوف
يحدث من ظواهر جوية وتأثيرها على النظام البيئي والبشر والنباتات والحيوانات في مثل
هذه الأنظمة الإيكولوجية، الوقاية الوحيدة ضد هذا الاندفاع الأمريكي واستخدامه
السيئ للتكنولوجيا والطفرات العلمية هي الالتزام الأخلاقي ولكن في سبيل سيطرتها على
العالم تندفع أمريكا بجنون حتى لو كان الضرر سيلحق
بشعبها".
والخلاصة أنه في ظل الطموح الأمريكي و"الإسرائيلي"
المجنون للسيطرة على الكون، فإن العالم مهدد مستقبلاً بحروب تدميرية ولكن هذه المرة
ليست من خلال الغزو والاحتلال والاستعمار التقليدي وإنما من خلال حروب غامضة ستظهر
على أنها كوارث طبيعية.
المصدر (شبكة الإعلام العربية
"محيط")
|
GeeGee- المديرة العامة النائبة الاولى
- تاريخ التسجيل : 17/04/2010
رد: بعد هايتي امريكا زاسرائيل يرعبان العالم بالكيمتريل
يبدو ان البشرية تدخل فى المنعطف الاخير والنهائى لمرحلة الحضارة البشرية
وساعتها فان الجدب سيشمل كل البشر بما فيهم امريكا واسرائيل
شكرااااا جى جى لهذا الموضوع الرائع
وساعتها فان الجدب سيشمل كل البشر بما فيهم امريكا واسرائيل
شكرااااا جى جى لهذا الموضوع الرائع
|
ممدوح السروى- مدير عام
- تاريخ التسجيل : 09/10/2009
مواضيع مماثلة
» فيرونا.(ع.ت.م امريكا).
» كوريون يظهرون امريكا لاطفالهم بالصور الشنيعة
» هذه السمكه مع اسماك السكيلد الامريكي التي تعيش في امريكا الجنوبيه
» آخر رجل فى العالم
» اطول شعر فى العالم
» كوريون يظهرون امريكا لاطفالهم بالصور الشنيعة
» هذه السمكه مع اسماك السكيلد الامريكي التي تعيش في امريكا الجنوبيه
» آخر رجل فى العالم
» اطول شعر فى العالم
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى