المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
الصداقه في زمن الماده
الصداقه في زمن الماده
مفهوم الصداقه في زمن الماده
يتفق الجميع تقريبآ بأن عصرنا الحالي هو عصر المادة،
بحكم طغيان المادة على كافة التعاملات،فعندما تطغي المادة على
مجتمع من المجتمعات يصبح المجتمع اسيرآ لها،
وعندها يفقدالمجتمع الكثير من صفات الانسانية المثلى بحكم تحكم المادة
في تصرفات المجتمع وعلاقاتهم ببعضهم البعض.
وما تطلقوا عليه اليوم (صداقة) أراها مجرد (تعارف)
وليس صداقة فالصداقة بمعناها الحقيقي غير متوفرة
في الوقت الحالي بعد أن طغت المادة وأصبحت تتحكم في
علاقاتنا بالآخرين.
ومن الحكمة نقول:
(الصديق وقت الضيق) (والصديق هو من صدقك وأخلص معك)
الصديق هو من فرح لافراحك،وحزن لاحزانك.
الصديق هو ضحى لأجل أن تدوم الصداقة،والصديق
هو من وقف الى جانبك وقد الشدة و....الخ.
فهل هذه المفاهيم متوفرة في وقتنا الحاضر؟
بكل أسف لا.
اذآ أين نحن اليوم من المفهوم الحقيقي لمعنى الصداقة؟
كما أننا نتساءل أين نحن اليوم من هذه الحكمة(رب أخآ لم تلده امآ)؟
ولماذا أحتكمنا للمادة على حساب انسانيتنا وكرامتنا رغم ادراكنا واقتناعنا بزوال المادة؟
فالينظر من أطلع على هذا الموضوع الى صداقاته وارتباطاته
السابقه،عندما سوف يجد بأن معظم من كان يظنهم أصدقاء قد أصبحوا في خبر كان !!
واذا بحث عن الاسباب سوف يجد بأن المصالح أو المادة بشكل عام
سببآ رئيسيا في عزوف هاؤلا الاصدقاء عنه.
ف...... لك أيها المادة التي جعلتينا ألعوبه بين يديك، ووداعآ أيتها
الصداقه على أمل اللقاء في زمنآ غير هذا الزمان، وربما تتأخرين
وتأتين بعد فنائنا..............
يتفق الجميع تقريبآ بأن عصرنا الحالي هو عصر المادة،
بحكم طغيان المادة على كافة التعاملات،فعندما تطغي المادة على
مجتمع من المجتمعات يصبح المجتمع اسيرآ لها،
وعندها يفقدالمجتمع الكثير من صفات الانسانية المثلى بحكم تحكم المادة
في تصرفات المجتمع وعلاقاتهم ببعضهم البعض.
وما تطلقوا عليه اليوم (صداقة) أراها مجرد (تعارف)
وليس صداقة فالصداقة بمعناها الحقيقي غير متوفرة
في الوقت الحالي بعد أن طغت المادة وأصبحت تتحكم في
علاقاتنا بالآخرين.
ومن الحكمة نقول:
(الصديق وقت الضيق) (والصديق هو من صدقك وأخلص معك)
الصديق هو من فرح لافراحك،وحزن لاحزانك.
الصديق هو ضحى لأجل أن تدوم الصداقة،والصديق
هو من وقف الى جانبك وقد الشدة و....الخ.
فهل هذه المفاهيم متوفرة في وقتنا الحاضر؟
بكل أسف لا.
اذآ أين نحن اليوم من المفهوم الحقيقي لمعنى الصداقة؟
كما أننا نتساءل أين نحن اليوم من هذه الحكمة(رب أخآ لم تلده امآ)؟
ولماذا أحتكمنا للمادة على حساب انسانيتنا وكرامتنا رغم ادراكنا واقتناعنا بزوال المادة؟
فالينظر من أطلع على هذا الموضوع الى صداقاته وارتباطاته
السابقه،عندما سوف يجد بأن معظم من كان يظنهم أصدقاء قد أصبحوا في خبر كان !!
واذا بحث عن الاسباب سوف يجد بأن المصالح أو المادة بشكل عام
سببآ رئيسيا في عزوف هاؤلا الاصدقاء عنه.
ف...... لك أيها المادة التي جعلتينا ألعوبه بين يديك، ووداعآ أيتها
الصداقه على أمل اللقاء في زمنآ غير هذا الزمان، وربما تتأخرين
وتأتين بعد فنائنا..............
|
ابو المجد- المدير العام
- تاريخ التسجيل : 20/04/2009
العمل/الترفيه : تقني
الموقع : المغرب
رد: الصداقه في زمن الماده
دمت رائعا تقدم كل جديد ومفيد
جهودك مميزة وعظيمة
تقبل مرورى وتقديرى
بارك الله فيك
|
ممدوح السروى- مدير عام
- تاريخ التسجيل : 09/10/2009
رد: الصداقه في زمن الماده
تسلم الايادي الغالية
الله لايحرمنا جديدك وابداعك,,
كل الشكر لك
لك تقديري واحترامي
الله لايحرمنا جديدك وابداعك,,
كل الشكر لك
لك تقديري واحترامي
|
خديجة نجيب- المديرة العامة النائبة الاولى
- تاريخ التسجيل : 12/10/2013
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى