https://www.ahladalil.org
 قوله تعالى لكل أجل كتاب يمحوا الله ما يشاء ويثبت  613623عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  قوله تعالى لكل أجل كتاب يمحوا الله ما يشاء ويثبت  829894
ادارة المنتدي  قوله تعالى لكل أجل كتاب يمحوا الله ما يشاء ويثبت  103798
https://www.ahladalil.org
 قوله تعالى لكل أجل كتاب يمحوا الله ما يشاء ويثبت  613623عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  قوله تعالى لكل أجل كتاب يمحوا الله ما يشاء ويثبت  829894
ادارة المنتدي  قوله تعالى لكل أجل كتاب يمحوا الله ما يشاء ويثبت  103798
لقد نسيت كلمة السر
منتديات تقنيات
1 / 4
تقنيات حصرية
2 / 4
اطلب استايلك مجانا
3 / 4
استايلات تومبلايت جديدة
4 / 4
دروس اشهار الموقع

المواضيع الأخيرة
»   Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
»   Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59

قوله تعالى لكل أجل كتاب يمحوا الله ما يشاء ويثبت

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

 قوله تعالى لكل أجل كتاب يمحوا الله ما يشاء ويثبت  Empty قوله تعالى لكل أجل كتاب يمحوا الله ما يشاء ويثبت

مُساهمة من طرف اميرة الحكمة الأحد 27 يوليو 2014, 18:05

وكذلك أنزلناه حكما عربيا ولئن اتبعت أهواءهم بعدما جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا واق اعتراض وعطف على جملة والذين آتيناهم الكتاب يفرحون بما أنزل إليك . لما ذكر حال تلقي أهل الكتابين للقرآن عند نزوله عرج على حال العرب في ذلك بطريقة التعريض بسوء تلقي مشركيه له مع أنهم أولى الناس بحسن تلقيه إذ نزل بلسانهم مشتملا على ما فيه صلاحهم وتنوير عقولهم . وقد جعل أهم هذا الغرض التنويه بعلو شأن القرآن لفظا ومعنى . وأدمج في ذلك تعريض بالمشركين من العرب .

والقول في اسم الإشارة في قوله وكذلك مثل ما تقدم في قوله كذلك أرسلناك في أمة .

وضمير الغائب في أنزلناه عائد إلى ما أنزل إليك في قوله يفرحون بما أنزل إليك .

[ ص: 160 ] والجار والمجرور من اسم الإشارة نائب عن المفعول المطلق . والتقدير : أنزلناه إنزالا كذلك الإنزال .

و حكما عربيا حالان من ضمير أنزلناه ، والحكم : هنا بمعنى الحكمة كما في قوله وآتيناه الحكم صبيا ، وجعل نفس الحكم حالا منه مبالغة . والمراد أنه ذو حكم ، أي حكمة . والحكمة تقدمت .

و ( عربيا ) حال ثانية وليس صفة ل ( حكما ) إذ الحكمة لا توصف بالنسبة إلى الأمم وإنما المعنى أنه حكمة معبر عنها بالعربية . والمقصود أنه بلغة العرب التي هي أفصح اللغات وأجملها وأسهلها ، وفي ذلك إعجازه . فحصل لهذا الكتاب كمالان : كمال من جهة معانيه ومقاصده وهو كونه حكما ، وكمال من جهة ألفاظه وهو المكنى عنه بكونه عربيا ، وذلك ما لم يبلغ إليه كتاب قبله ; لأن الحكمة أشرف المعقولات فيناسب شرفها أن يكون إبلاغها بأشرف لغة وأصلحها للتعبير عن الحكمة ، قال تعالى وإنه لتنزيل رب العالمين نزل به الروح الأمين على قلبك لتكون من المنذرين بلسان عربي مبين .

ثم في كونه عربيا امتنان على العرب المخاطبين به ابتداء بأنه بلغتهم وبأن في ذلك حسن سمعتهم ، ففيه تعريض بأفن رأي الكافرين منهم إذ لم يشكروا هذه النعمة كما قال تعالى لقد أنزلنا إليكم كتابا فيه ذكركم أفلا تعقلون . قال مالك : فيه بقاء ذكركم .

وجملة ولئن اتبعت أهواءهم بعدما جاءك من العلم معترضة ، واللام موطئة للقسم ، وضمير الجمع في قوله أهواءهم عائد إلى معلوم من السياق وهم المشركون الذين وجه إليهم الكلام .

واتباع أهوائهم يحتمل السعي لإجابة طلبتهم إنزال آية غير القرآن تحذيرا من أن يسأل الله إجابتهم لما طلبوه كما قال لنوح عليه السلام فلا تسألني ما ليس لك به علم إني أعظك أن تكون من الجاهلين .

[ ص: 161 ] ومعنى ما جاءك من العلم ما بلغك وعلمته ، فيحتمل أن يراد بالموصول القرآن تنويها به ، أي : لئن شايعتهم فسألتنا آية غير القرآن بعد أن نزل عليك القرآن ، أو بعد أن أعلمناك أنا غير متنازلين لإجابة مقترحاتهم . ويحتمل اتباع دينهم فإن دينهم أهواء ويكون ماصدق ما جاءك من العلم هو دين الإسلام .

والولي : النصير . والواقي : المدافع .

وجعل نفي الولي والنصير جوابا للشرط كناية عن الجواب ، وهو المؤاخذة والعقوبة .

والمقصود من هذا تحذير المسلمين من أن يركنوا إلى تمويهات المشركين ، والتحذير من الرجوع إلى دينهم تهييجا لتصلبهم في دينهم على طريقة قوله تعالى ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ، وتأييس المشركين من الطمع في مجيء آية توافق مقترحاتهم .

و ( من ) الداخلة على اسم الجلالة تتعلق بـ ولي وواق ، و ( من ) الداخلة على ولي لتأكيد النفي تنصيصا على العموم . وتقدم الخلاف بين الجمهور وابن كثير في حذفهم ياء واق في حالتي الوصل والوقف وإثبات ابن كثير الياء في حالة الوقف دون الوصل عند قوله تعالىولكل قوم هاد في هذه السورة .



























































[ ص: 164 ] لكل أجل كتاب يمحوا الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب تذييل لأنه أفاد عموم الآجال فشمل أجل الإتيان بآية من قوله وما كان لرسول أن يأتي بآية إلا بإذن الله وذلك إبطال لتوهم المشركين أن تأخر الوعيد يدل على عدم صدقه . وهذا ينظر إلى قوله تعالى ويستعجلونك بالعذاب ولولا أجل مسمى لجاءهم العذاب فقد قالوا اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء الآية .

وإذ قد كان ما سألوه من جملة الآيات وكان ما وعدوه آية على صدق الرسالة ناسب أن يذكر هنا أن تأخير ذلك لا يدل على عدم حصوله ، فإن لذلك آجالا أرادها الله واقتضتها حكمته وهو أعلم بخلقه وشؤونهم ولكن الجهلة يقيسون تصرفات الله بمثل ما تجري به تصرفات الخلائق .

والأجل : الوقت الموقت به عمل معزوم أو موعود .

والكتاب : المكتوب ، وهو كناية عن التحديد والضبط ; لأن شأن الأشياء التي يراد تحققها أن تكتب لئلا يخالف عليها . وفي هذا الرد تعريض بالوعيد . والمعنى : لكل واقع أجل يقع عنده ، ولكل أجل كتاب ، أي : تعيين وتحديد لا يتقدمه ولا يتأخر عنه .

وجملة يمحو الله ما يشاء مستأنفة استئنافا بيانيا ; لأن جملة لكل أجل كتاب تقتضي أن الوعيد كائن وليس تأخيره مزيلا له . ولما كان في ذلك تأييس للناس عقب بالإعلام بأن التوبة مقبولة وبإحلال الرجاء محل اليأس ، فجاءت جملة يمحو الله ما يشاء ويثبت احتراسا .

وحقيقة المحو : إزالة شيء ، وكثر في إزالة الخط أو الصورة ، ومرجع ذلك إلى عدم المشاهدة ، قال تعالى فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار [ ص: 165 ] مبصرة ، ويطلق مجازا على تغيير الأحوال وتبديل المعاني كالأخبار والتكاليف والوعد والوعيد فإن لها نسبا ومفاهيم إذا صادفت ما في الواقع كانت مطابقتها إثباتا لها وإذا لم تطابقه كان عدم مطابقتها محوا لأنه إزالة لمدلولاتها .

والتثبيت : حقيقته جعل الشيء ثابتا قارا في مكان ، قال تعالى إذا لقيتم فئة فاثبتوا ، ويطلق مجازا على أضداد معاني المحو المذكورة . فيندرج في ما تحتمله الآية عدة معان : منها أنه يعدم ما يشاء من الموجودات ويبقي ما يشاء منها ، ويعفو عما يشاء من الوعيد ويقرر ، وينسخ ما يشاء من التكاليف ويبقي ما يشاء .

وكل ذلك مظاهر لتصرف حكمته وعلمه وقدرته . وإذ قد كانت تعلقات القدرة الإلهية جارية على وفق علم الله تعالى كان ما في علمه لا يتغير فإنه إذا أوجد شيئا كان عالما أنه سيوجده ، وإذا أزال شيئا كان عالما أنه سيزيله وعالما بوقت ذلك .

وأبهم الممحو والمثبت بقوله ما يشاء لتتوجه الأفهام إلى تعرف ذلك والتدبر فيه ; لأن تحت هذا الموصول صورا لا تحصى ، وأسباب المشيئة لا تحصى .

ومن مشيئة الله تعالى محو الوعيد ، أن يلهم المذنبين التوبة والإقلاع ويخلق في قلوبهم داعية الامتثال . ومن مشيئة التثبيت أن يصرف قلوب قوم عن النظر في تدارك أمورهم ، وكذلك القول في العكس من تثبيت الخير ومحوه .

ومن آثار المحو تغير إجراء الأحكام على الأشخاص ، فبينما ترى المحارب مبحوثا عنه مطلوبا للأخذ ، فإذا جاء تائبا قبل القدرة عليه قبل رجوعه ورفع عنه ذلك الطلب ، وكذلك إجراء الأحكام على أهل الحرب إذا آمنوا ودخلوا تحت أحكام الإسلام .

وكذلك الشأن في ظهور آثار رضى الله أو غضبه على العبد فبينما ترى [ ص: 166 ] أحدا مغضوبا عليه مضروبا عليه المذلة لانغماسه في المعاصي إذا بك تراه قد أقلع وتاب فأعزه الله ونصره .

ومن آثار ذلك أيضا تقليب القلوب بأن يجعل الله البغضاء محبة ، كما قالت هند بنت عتبة للنبي - صلى الله عليه وسلم - بعد أن أسلمت : ما كان أهل خباء أحب إلي أن يذلوا من أهل خبائك واليوم أصبحت وما أهل خباء أحب إلي أن يعزوا من أهل خبائك .

وقد محا الله وعيد من بقي من أهل مكة فرفع عنهم السيف يوم فتح مكة قبل أن يأتوا مسلمين ، ولو شاء لأمر النبيء - صلى الله عليه وسلم - باستئصالهم حين دخوله مكة فاتحا .

وبهذا يتحصل أن لفظ ( ما يشاء ) عام يشمل كل ما يشاؤه الله تعالى ولكنه مجمل في مشيئة الله بالمحو والإثبات ، وذلك لا تصل الأدلة العقلية إلى بيانه ، ولم يرد في الأخبار المأثورة ما يبينه إلا القليل على تفاوت في صحة أسانيده . ومن الصحيح فيما ورد من ذلك قول النبيء - صلى الله عليه وسلم - : إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها . وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها .

والذي يلوح في معنى الآية أن ما في أم الكتاب لا يقبل محوا ، فهو ثابت وهو قسيم لما يشاء الله محوه .

ويجوز أن يكون ما في أم الكتاب هو عين ما يشاء الله محوه أو إثباته سواء كان تعيينا بالأشخاص أو بالذوات أو بالأنواع ، وسواء كانت الأنواع من الذوات أو من الأفعال ، وأن جملة وعنده أم الكتاب أفادت أن ذلك لا يطلع عليه أحد .

[ ص: 167 ] ويجوز أن يكون قوله وعنده أم الكتاب مرادا به الكتاب الذي كتبت به الآجال وهو قوله لكل أجل كتاب ، وأن المحو في غير الآجال .

ويجوز أن يكون أم الكتاب مرادا به علم الله تعالى . أي : يمحو ويثبت وهو عالم بأن الشيء سيمحى أو يثبت . وفي تفسير القرطبي عن ابن عمر قال سمعت النبيء - صلى الله عليه وسلم - يقول : يمحو الله ما يشاء ويثبت إلا السعادة والشقاوة والموت ، وروي مثله عن مجاهد . وروي عن ابن عباس يمحو الله ما يشاء ويثبت إلا أشياء ؛ الخلق بفتح الخاء وسكون اللام ، والخلق بضم الخاء واللام ، والأجل والرزق والسعادة والشقاوة ، وعنده أم الكتاب الذي لا يتغير منه شيء . قلت : وقد تفرع على هذا قول الأشعري : إن السعادة والشقاوة لا يتبدلان خلافا للماتريدي .

وعن عمر وابن مسعود ما يقتضي أن السعادة والشقاوة يقبلان المحو والإثبات .

فإذا حمل المحو على ما يجمع معاني الإزالة ، وحمل الإثبات على ما يجمع معاني الإبقاء ، وإذا حمل معنى ( أم الكتاب ) على معنى ما لا يقبل إزالة ما قرر أنه حاصل أو أنه موعود به ولا يقبل إثبات ما قرر انتفاؤه ، سواء في ذلك الأخبار والأحكام ، كان ما في أم الكتاب قسيما لما يمحى ويثبت .

وإذا حمل على أن ما يقبل المحو والإثبات معلوم لا يتغير علم الله به كان ما في أم الكتاب تنبيها على أن التغيرات التي تطرأ على الأحكام أو على الأخبار ما هي إلا تغيرات مقررة من قبل وإنما كان الإخبار عن إيجادها أو عن إعدامها مظهرا لما اقتضته الحكمة الإلهية في وقت ما .

و أم الكتاب لا محالة شيء مضاف إلى الكتاب الذي ذكر في قوله لكل أجل كتاب . فإن طريقة إعادة النكرة بحرف التعريف أن تكون [ ص: 168 ] المعادة عين الأولى بأن يجعل التعريف تعريف العهد ، أي : وعنده أم ذلك الكتاب ، وهو كتاب الأجل .

فكلمة ( أم ) مستعملة مجازا فيما يشبه الأم في كونها أصلا لما تضاف إليه ( أم ) ; لأن الأم يتولد منها المولود فكثر إطلاق أم الشيء على أصله ، فالأم هنا مراد به ما هو أصل للمحو والإثبات اللذين هما من مظاهر قوله لكل أجل كتاب . أي : لما محو وإثبات المشيئات مظاهر له وصادرة عنه ، فأم الكتاب هو علم الله تعالى بما سيريد محوه وما سيريد إثباته كما تقدم .

والعندية عندية الاستئثار بالعلم وما يتصرف عنه ، أي : وفي ملكه وعلمه أم الكتاب لا يطلع عليها أحد . ولكن الناس يرون مظاهرها دون اطلاع على مدى ثبات تلك المظاهر وزوالها ، أي : أن الله المتصرف بتعيين الآجال والمواقيت فجعل لكل أجل حدا معينا ، فيكون أصل الكتاب على هذا التفسير بمعنى كله وقاعدته .

ويحتمل أن يكون التعريف في الكتاب الذي أضيف إليه ( أم ) أصل ما يكتب ، أي : يقدر في علم الله من الحوادث فهو الذي لا يغير ، أي : يمحو ما يشاء ويثبت في الأخبار من وعد ووعيد ، وفي الآثار من ثواب وعقاب ، وعنده ثابت التقادير كلها غير متغيرة .

والعندية على هذا عندية الاختصاص ، أي العلم ، فالمعنى : أنه يمحو ما يشاء ويثبت فيما يبلغ إلى الناس وهو يعلم ما ستكون عليه الأشياء وما تستقر عليه ، فالله يأمر الناس بالإيمان وهو يعلم من سيؤمن منهم ومن لا يؤمن فلا يفجؤه حادث . ويشمل ذلك نسخ الأحكام التكليفية فهو يشرعها لمصالح ثم ينسخها لزوال أسباب شرعها وهو في حال شرعها يعلم أنها آيلة إلى أن تنسخ .

وقرأ الجمهور ( ويثبت ) بتشديد الموحدة من ( ثبت ) المضاعف . وقرأه [ ص: 169 ] ابن كثير ، وأبو عمرو ، وعاصم ، ويعقوب ( ويثبت ) بسكون المثلثة وتخفيف الموحدة .



















































































































اميرة الحكمة
اميرة الحكمة
مديرة منتدى
مديرة منتدى

تاريخ التسجيل : 25/05/2013
الموقع : عالم اميرة الحكمة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 قوله تعالى لكل أجل كتاب يمحوا الله ما يشاء ويثبت  Empty رد: قوله تعالى لكل أجل كتاب يمحوا الله ما يشاء ويثبت

مُساهمة من طرف محمد الفلكي الأحد 27 يوليو 2014, 19:23


 قوله تعالى لكل أجل كتاب يمحوا الله ما يشاء ويثبت  ZO3H0p


 قوله تعالى لكل أجل كتاب يمحوا الله ما يشاء ويثبت  WlbewS

محمد الفلكي
مدير عام
مدير عام

تاريخ التسجيل : 12/09/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد

تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.

انشئ حساب

يمكنك الانضمام لمنتديات تقنيات فعملية التسجيل سهله !


انشاء حساب جديد

تسجيل الدخول

اذا كنت مسجل معنا فيمكنك الدخول بالضغط هنا


تسجيل الدخول

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى