الاستمرار في النصيحة والتوجيه من باب التعاون على البر والتقوى

السؤال:
فتاة في التاسعة عشرة من عمرها وهي متمسكة بأوامر الله سبحانه وتعالى من صوم وصلاة وحجاب يسترها، تربطها علاقة حب صادق مع إحدى أخواتها لكنها تلحظ عليها بعض الملاحظات كعدم الاهتمام بالحجاب وما أشبه ذلك هل تستمر في صداقتها معها أم تنفصل عنها؟

الإجابة:
تستمر بالنصيحة والتوجيه وحثها على الحجاب[ ] لعل الله أن يهديها بها، فإن يئست منها ولم تر فائدة في هذه النصيحة فينبغي أن تنفصلي عنها حتى لا تنسب إليها وحتى لا تقر المنكر، لكن مهما استطاعت أن تؤثر عليها بالنصيحة والتوجيه، أو توصي من يستطيع أن يؤثر عليها فهذا من باب التعاون على البر والتقوى.

التصنيف: قضايا المرأة المسلمة - الدعوة إلى الله
المصدر: موقع الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله

طرح رائع

جزاك الله عنا كل خير
وأثابك حسن الدارين
ومتعك برؤية وجهه الكريم
شكرا جميلا لقلبك
ورضا ورضوان من الله تعالى

الاستمرار في النصيحة والتوجيه من باب التعاون على البر والتقوى

الاستمرار في النصيحة والتوجيه من باب التعاون على البر والتقوى

رد: الاستمرار في النصيحة والتوجيه من باب التعاون على البر والتقوى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد

انشئ حساب

تسجيل الدخول