https://www.ahladalil.org
حسن الظن بالآخرين 613623عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا حسن الظن بالآخرين 829894
ادارة المنتدي حسن الظن بالآخرين 103798
https://www.ahladalil.org
حسن الظن بالآخرين 613623عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا حسن الظن بالآخرين 829894
ادارة المنتدي حسن الظن بالآخرين 103798
لقد نسيت كلمة السر
منتديات تقنيات
1 / 4
تقنيات حصرية
2 / 4
اطلب استايلك مجانا
3 / 4
استايلات تومبلايت جديدة
4 / 4
دروس اشهار الموقع

المواضيع الأخيرة
»   Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
»   Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59

حسن الظن بالآخرين

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

حسن الظن بالآخرين Empty حسن الظن بالآخرين

مُساهمة من طرف Admin الثلاثاء 08 أبريل 2014, 21:53

حسن الظن بالآخرين

ليس أريح لقلب العبد في هذه الحياة ولا أسعد لنفسه من حسن الظن، فبه يسلم من أذى الخواطر المقلقة التي تؤذي النفس، وتكدر البال، وتتعب الجسد.

إن حسن الظن يؤدي إلى سلامة الصدر، وتدعيم روابط الألفة والمحبة بين أبناء المجتمع، فلا تحمل الصدور غلًا ولا حقدًا، امتثالًا لقوله -حسن الظن بالآخرين 0099999 عليه وسلم-: ) إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا، ولا تنافسوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانًا (.

وإذا كان أبناء المجتمع بهذه الصورة المشرقة، فإن أعداءهم لا يطمعون فيهم أبدًا، ولن يستطيعوا أن يتبعوا معهم سياستهم المعروفة: فرِّق تَسُد؛ لأن القلوب متآلفة، والنفوس صافية.

من الأسباب المعينة على حُسن الظن:

هناك العديد من الأسباب التي تعين المسلم على إحسان الظن بالآخرين، ومن هذه الأسباب:

1. الدعاء:

فإنه باب كل خير، وقد كان النبي -حسن الظن بالآخرين 0099999 عليه وسلم- يسأل ربه أن يرزقه قلبًا سليمًا.

2. إنزال النفس منزلة الغير:

فلو أن كل واحد منا عند صدور فعل أو قول من أخيه، وضع نفسه مكانه، لحمله ذلك على إحسان الظن بالآخرين، وقد وجه الله عباده لهذا المعنى حين قال سبحانه: ﴿ لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا ﴾ (النُّورِ: 12).
وأشعر الله عباده المؤمنين أنهم كيان واحد، حتى إن الواحد حين يلقى أخاه ويسلم عليه، فكأنما يسلم على نفسه: ﴿ فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ ﴾ (النُّور: 61).

3. حمل الكلام على أحسن المحامل:

هكذا كان دأب السلف رضي الله عنهم. قال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: " لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا، وأنت تجد لها في الخير محملًا". وانظر إلى الإمام الشافعي -رحمه الله- حين مرض وأتاه بعض إخوانه يعوده، فقال للشافعي: قوى لله ضعفك، قال الشافعي: لو قوى ضعفي لقتلني، قال: والله ما أردت إلا الخير. فقال الإمام: أعلم أنك لو سببتني ما أردت إلا الخير. فهكذا تكون الأخوة الحقيقية، إحسان الظن بالإخوان، حتى فيما يظهر أنه لا يحتمل وجها من أوجه الخير.

4. التماس الأعذار للآخرين:

فعند صدور قول أو فعل يسبب لك ضيقًا أو حزنًا حاول التماس الأعذار، واستحضر حال الصالحين الذين كانوا يحسنون الظن ويلتمسون المعاذير حتى قالوا: التمس لأخيك سبعين عذرًا.

وقال ابن سيرين -رحمه الله-: " إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا، فإن لم تجد فقل: لعل له عذرًا لا أعرفه ". إنك حين تجتهد في التماس الأعذار ستريح نفسك من عناء الظن السيئ وستتجنب الإكثار من اللوم لإخوانك:


تأن ولا تعجل بلومك صاحبًا لعل له عذرًا وأنت تلوم

5. تجنب الحكم على النيات:

وهذا من أعظم أسباب حسن الظن؛ حيث يترك العبد السرائر إلى الذي يعلمها وحده سبحانه، والله لم يأمرنا بشق الصدور، ولنتجنب الظن السيئ.

6. استحضار آفات سوء الظن:

فمن ساء ظنه بالناس كان في تعب وهم لا ينقضي، فضلًا عن خسارته لكل من يخالطه حتى أقرب الناس إليه؛ إذ من عادة الناس الخطأ ولو من غير قصد، ثم إن من آفات سوء الظن أنه يحمل صاحبه على اتهام الآخرين، مع إحسان الظن بنفسه، وهو نوع من تزكية النفس التي نهى الله عنها في كتابه قال تعالى: ﴿ فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى ﴾ (النجم: 32).

وأنكر سبحانه على اليهود هذا المسلك، قال تعالى: ﴿ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا ﴾ (النساء: 49).

إن إحسان الظن بالناس يحتاج إلى كثير من مجاهدة النفس لحملها على ذلك، خاصة وأن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، ولا يكاد يفتر عن التفريق بين المؤمنين والتحريش بينهم، وأعظم أسباب قطع الطريق على الشيطان هو إحسان الظن بالمسلمين.

فضل سلامة القلب:
وها أنا ذا أذكر بعض فضائلها؛ عسى أن تكون حافزة لنا على الأخذ بها والحرص عليها:

1- فمن فضائل سلامة الصدر أنها صفة أهل الجنة الذين هم خير أهل ومعشر قال تعالى: ﴿ يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴾ (الشعراء: 88-89).

2- ومن فضائل سلامة الصدر أن صاحبها خير الناس وأفضلهم فإن النبي –حسن الظن بالآخرين 0099999 عليه وسلم- قد سئل أي الناس أفضل؟ فقال: ) كل مخموم القلب صدوق اللسان (. قالوا: فما مخموم القلب؟ قال: ) هو التقي النقي، لا إثم فيه ولا بغي، ولا غل ولا حسد ( رواه ابن ماجه.

فبدأ بالتقوى التي تثمر صفاء القلوب وسلامتها من الآفات والرذائل.

3- ومن فضائل سلامة الصدر أنها من موجبات الجنة، فعن أنس بن مالك قال: كنا جلوسًا مع رسول الله –حسن الظن بالآخرين 0099999 عليه وسلم- فقال: ) يطلع عليكم الآن رجل من أهل الجنة، فطلع رجل من الأنصار تنطف لحيته من وضوئه قد تعلق نعليه في يده الشمال، فلما كان اليوم الثاني قال النبي مقالته الأولى. فطلع ذلك الرجل، وكذلك في اليوم الثالث. فلما قام النبي –حسن الظن بالآخرين 0099999 عليه وسلم- تبع عبد الله بن عمرو بن العاص ذلك الرجل فقال: إني لاحيت أبي فأقسمت أن لا أدخل عليه ثلاثًا؟ فإن رأيت أن تؤويني إليك حتى تمضي؟ فقال: نعم. قال أنس (راوي الحديث): وكان عبد الله يحدث أنه بات معه تلك الليالي الثلاث، فلم يره يقوم من الليل شيئًا، غير أنه إذا تقلب على فراشه ذكر الله -عز وجل- وكبر حتى يقوم لصلاة الفجر، قال عبد الله: غير أني لم أسمعه يقول إلا خيرًا، فلما مضت الثلاث ليال وكدت أن أحتقر عمله قلت: يا عبد الله إني لم يكن بيني وبين أبي غضب ولا هجر، ولكن سمعت رسول الله –حسن الظن بالآخرين 0099999 عليه وسلم- يقول لك ثلاث مرات: يطلع عليكم الآن رجل من أهل الجنة، فطلعت أنت ثلاث مرات. فأردت أن آوي إليك لأنظر ما عملك فأقتدي به. فلم أرك تعمل كثير عمل، فما الذي بلغ بك ذلك؟ قال: ما هو إلا ما رأيت. قال: فلما وليت دعاني فقال: ما هو إلا ما رأيت غير أني لا أجد في نفسي لأحد من المسلمين غشًا ولا أحسد أحدًا على خير أعطاه الله إياه. فقال عبد الله: هذه التي بلغت بك وهي التي لا نطيق ( رواه أحمد.

4- من فضائل سلامة الصدر جمعية القلب على الخير والبر والطاعة والصلاح، فليس أروح للمرء ولا أطرد للهم ولا أقر للعين من سلامة الصدر على عباد الله المسلمين.

5- ومن فضائل سلامة الصدر أنها تقطع سلاسل العيوب وأسباب الذنوب، فإن من سلم صدره وطهر قلبه عن الإرادات الفاسدة والظنون السيئة، عف لسانه عن الغيبة والنميمة.

الوسائل المعينة على سلامة القلوب:

وسائل سلامة القلوب متعددة، منها: ضرورة تفقد القلب بين الحين والآخر، أشد من تفقد الأبدان، قال -حسن الظن بالآخرين 0099999 عليه وسلم-: ) ألا وإِنَّ في الجَسَدِ مُضْغَةً، إذا صَلَحَتْ صَلَحَ الجَسدُ كلُّه، وإذا فَسَدَتْ فَسَدَ الجسَدُ كله، أَلا وهِيَ الْقَلْبُ ( رواه البخاري.

ولهذا كان من دعاء النبي -حسن الظن بالآخرين 0099999 عليه وسلم-: ) وأسْألُكَ لِسَانًا صَادِقًا وَقَلْبًا سَلِيمًا ( رواه الترمذي. فيتفقد المرء نفسه، ويدعو ربه بسلامة قلبه. ويقبل على ربه بعمل الطاعات والقربات. كذلك كلما تذكر المرء الآخرة خاف من المصير، وأقبل على إصلاح قلبه، فيتذكر ويتأثر: ﴿ إِنَّمَا المُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ أُوْلَئِكَ هُمُ المُؤْمِنُونَ حَقًا لَّهُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ﴾ (الأنفال: 2-4).

ومن الوسائل الناجعة لإصلاح القلوب: عدم إساءة الظن بالناس، قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلاَ تَجَسَّسُوا وَلاَ يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ ﴾ (الحجرات: 12) وينبغي للمسلم أن يبتعد عن الإساءة والظن السيئ بالناس، ليسلم له قلبه من الآفات، وليكن همه حب الخير للغير، ونصحهم وإرشادهم، والشفقة عليهم، والإصلاح بينهم، قال تعالى: ﴿ لاَ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا ﴾ (النساء: 114) وقال تعالى: ﴿ فاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ ﴾ (الأنفال: 1).

قال ابن سعدي: " فاتَّقُوا اللَّهَ" بامتثال أوامره واجتناب نواهيه "وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ" أي: أصلحوا ما بينكم من التشاحن، والتقاطع، والتدابر، بالتوادد، والتحاب، والتواصل، فبذلك تجتمع كلمتكم، ويزول ما يحصل ـ بسبب التقاطع ـ من التخاصم، والتشاجر، والتنازع. ويدخل في إصلاح ذات البين تحسين الخلق لهم، والعفو عن المسيئين منهم ـ فإنه بذلك ـ يزول كثير مما يكون في القلوب من البغضاء والتدابر. والأمر الجامع لذلك كله: ﴿ وَأَطِيعُواْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴾. ولذا وجب على المسلمين القيام بما يصلح قلوبهم، ويهذب نفوسهم، وينقوا القلوب من أمراضها الفاتكة، وأدوائها المزمنة، نسأل الله صدورًا سليمة، وقلوبًا طاهرة نقية


عدل سابقا من قبل Admin في الثلاثاء 20 مايو 2014, 13:35 عدل 1 مرات
Admin
Admin
المدير العام
المدير العام

تاريخ التسجيل : 19/04/2009
العمل/الترفيه : مهندس
الموقع : www.ahladalil.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حسن الظن بالآخرين Empty رد: حسن الظن بالآخرين

مُساهمة من طرف منصورة الثلاثاء 08 أبريل 2014, 23:09

شكرآ جزيلا على الموضوع المفيد
لكِ مني أرق وأجمل التحايا
على هذا التألق والأبداع
مع خآلص تقديري وإحترامي
منصورة
منصورة
المديرة العامة النائبة الاولى
المديرة العامة  النائبة الاولى

تاريخ التسجيل : 05/09/2010
العمل/الترفيه : تقنية سامية بالصحة بشهادة دولة(متقاعدة)
الموقع : منتدى منصورة والجميع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حسن الظن بالآخرين Empty رد: حسن الظن بالآخرين

مُساهمة من طرف الحلم الاكبر الأربعاء 09 أبريل 2014, 12:35

موضوع يستاهل المشاركه تسلم ايدك ع الموضوع
شكرا لك ع الطرح الجميل
دمت في رعاية الله

الحلم الاكبر
نائب المدير
نائب المدير

تاريخ التسجيل : 22/04/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حسن الظن بالآخرين Empty رد: حسن الظن بالآخرين

مُساهمة من طرف محمد الفلكي الأربعاء 09 أبريل 2014, 13:14

حسن الظن بالآخرين Zkh45196

محمد الفلكي
مدير عام
مدير عام

تاريخ التسجيل : 12/09/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حسن الظن بالآخرين Empty رد: حسن الظن بالآخرين

مُساهمة من طرف صفاء الروح الخميس 10 أبريل 2014, 16:11

بارك الله فيك أخي على الموضوع الرائع
شكرا على التميز
شكرا على الابداع
جزااك الله خيرا
صفاء الروح
صفاء الروح
مديرة منتدى

تاريخ التسجيل : 05/10/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حسن الظن بالآخرين Empty رد: حسن الظن بالآخرين

مُساهمة من طرف خديجة نجيب الجمعة 11 أبريل 2014, 10:45

بارك الله فيك و نفع بك و أحسن إليك
خديجة نجيب
خديجة نجيب
المديرة العامة النائبة الاولى
المديرة العامة  النائبة الاولى

تاريخ التسجيل : 12/10/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حسن الظن بالآخرين Empty رد: حسن الظن بالآخرين

مُساهمة من طرف فاطمة الزهراء السبت 12 أبريل 2014, 18:59

شكرا جزيلا لكم
بارك الله فيكم
وجزاكم الله خير
وفقنا الله وأياكم لخدمة الإيمان
دمتم برعاية الله وحفظه
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
فاطمة الزهراء
فاطمة الزهراء
مشرفة
مشرفة

تاريخ التسجيل : 26/08/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد

تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.

انشئ حساب

يمكنك الانضمام لمنتديات تقنيات فعملية التسجيل سهله !


انشاء حساب جديد

تسجيل الدخول

اذا كنت مسجل معنا فيمكنك الدخول بالضغط هنا


تسجيل الدخول

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى