المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
تعريف التوبة
تعريف التوبة
كتب: د.علي بن عمر بادحدح
التوبة
تعريف التوبة:
التوبة لغة: الرجوع من الذنب، وتاب إلى الله يتوب: أناب ورجع عن المعصية إلى الطاعة. [توب] كلمة واحدة تدل على الرجوع.
واصطلاحا:
· قال ابن القيم التوبة: (هي رجوع العبد إلى الله، ومفارقته لصراط المغضوب عليهم والضالين).
· قال الجرجاني: التوبة في الشرع: (الرجوع عن الأفعال المذمومة إلى الممدوحة).
· قال طلق بن حبيب: (إن حقوق الله أعظم من أن يقوم بها العباد، وإنّ نعم الله أكثر من أن تحصى، ولكن أصبحوا تائبين، وأمسوا تائبين).
· قال يحيى بن معاذ: (الذي حجب الناس عن التوبة طول الأمل، وعلامة التائب إسبال الدمعة وحب الخلوة والمحاسبة للنفس عند كل همة).
· قال ابن القيم: (التوبة من أفضل مقامات السالكين لأنها أول المنازل، وأوسطها، وآخرها. فلا يفارقها العبد أبداً ولا يزال فيها إلى الممات. وإن ارتحل السالك منها إلى منزل آخر ارتحل به، ونزل به. فهي بداية العبد ونهايته، وحاجته إليها في النهاية ضرورية، كما حاجته إليها في البداية كذلك).
· يقول ذو النون: (ثلاثة من أعلام التوبة: إدمان البكاء على ما سلف من الذنوب، والخوف المتعلق من الوقوع فيها، وهجران إخوان السوء وملازمة أهل الخير).
· قال شقيق: (علامة التوبة البكاء على ما سلف، والخوف من الوقوع في الذنب، وهِجران إخوان السوء، وملازمة الأخيار).
· سأل رجل الجنيد: كيف الطريق إلى الله تعالى؟ فقال: (توبة تُحل الإصرار، وخوف يزيل الغرّة، ورجاء مزعج إلى طريق الخيرات، ومراقبة الله في خواطر القلوب).
· سئل عمر عن التوبة النصوح، فقال: (التوبة النصوح أن يتوب العبد من العمل السيئ ثم لا يعود إليه أبداً).
· قال محمد بن كعب القرظي: (يجمعها: (أي التوبة) أربعة أشياء: الاستغفار باللسان، والإقلاع بالأبدان، وإضمار ترك العود بالجنان، ومهاجرة سيء الإخوان).
· قال الحسن في معنى التوبة النصوح: (أن يكون العبد نادماً على ما مضى، مجمعاً على أن لا يعود فيه).
· قال الكلبي: (أن يستغفر باللسان، ويندم بالقلب، ويمسك بالبدن).
· قال محمد بن كعب القرظي: (التوبة يجمعها أربعة أشياء: الاستغفار باللسان، الإقلاع بالأبدان، إضمار ترك العود بالجنان،مهاجرة سيئ الإخوان).
· قال يحي: (طوبى لعبد أصبحت العبادة حِرفته، والفقر منيّته، والعزلة شهوته، والآخرة همّته، وطلبّ العيش بُلغته، وجعل الموت فكرته، وشغَل بالزهد نيّته، وأمات بالذلّ عزّته، وجعل إلى الربّ حاجته، يذكر في الخلوات خطيئته، وأرسل على الوجنة عبرته، وشكا إلى الله غُربته، وسأله بالتوبة رحمته، طوبى لمن كان صفته، وعلى الذنوب ندامته، جثّار الليل والنهار، وبكّاء إلى الله بالأسحار، يناجي الرحمن، ويطلب الجنان، ويخاف النيران).
شروط التوبة، أو حقيقة التوبة:
· قال الراغب الأصفهاني: (التوبة في الشرع: ترك الذنب لقبحه، والندم على ما فرط منه، والعزيمة على ترك المعاودة، وتدارك ما أمكنه أن يُتدارك من الأعمال بالإعادة، فمتى اجتمعت هذه الأربع فقد كَمُلَ شرائط التوبة).
· قال ابن القيم: (حقيقة التوبة: هي الندم على ما سلف منه في الماضي، والإقلاع عنه في الحال، والعزم على أنه لا يعاوده في المستقبل).
· قال عبد الله بن المبارك: في ذكر شروط التوبة: (الندم، والعزم على عدم العود، ورد المظلمة وأداء ما ضيّع من الفرائض، وأن يعمد إلى البدن الذي رباه بالسحت فيذيبه بالهم والحزن حتى ينشأ له لحم طيّب، وأن يذيق نفسه ألم الطاعة، كما أذاقها لذة المعصية).
· سئل عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن التوبة النصوح قال: (التوبة النصوح أن يتوب الرجل من العمل السيئ ثم لا يعود إليه أبداً).
· قال ابن القيم: (الإنابة هي عكوف القلب على الله عز وجل كاعتكاف البدن في المسجد لا يفارقه، وحقيقة ذلك عكوف القلب على محبته، وذكره بالإجلال والتعظيم، وعكوف الجوارح على طاعته بالإخلاص له والمتابعة لرسوله، ومن لم يعكف قلبه على الله وحده، عكف على التماثيل المتنوعة، كما قال إمام الحنفاء لقومه: { مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ } [الأنبياء : 52]).
· قال الحسن البصري: (يا ابن آدم ترك الخطيئة أيسر من طلب التوبة).
· قال حذيفة: (بحسب المرء من العلم أن يخشى الله وبحسبه من الكذب أن يقول: استغفر الله، ثم يعود).
· يقول ذو النون: (ثلاثة من أعلام الإيمان؛ إسباغ الطهارات في المكاره، وارتعاش القلب عند الفرائض حتى يؤدّيها، والتّوبة عند كل ذنب خوفاً من الإصرار عليه).
· يقول الجنيد: (التوبة على ثلاثة معان؛ أوّلها: الندم والثاني: يعزم على ترك المعاودة إلى نهي عنه والثالث: يسعى في رد المظالم).
· قال ابن عباس رضي الله عنهما: (كم من تائب يرد يوم القيامة يظنّ أنّه تائب وليس بتائب؛ لأنّه لم يحكم أبواب التوبة).
رد المظالم:
ومن التوبة رد المظالم إلى أهلها أو التحلل منها، ثم التوبة إلى الله وعدم اليأس من رحمة الله – تعالى –.
· قال بعض أهل العلم: (من أعطي أربعاً لم يمنع أربعاً: من أعطي الشكر لم يمنع المزيد، ومن أعطي التوبة لم يمنع القبول، ومن أعطي الاستخارة لم يمنع الخيرة، ومن أعطي المشورة لم يمنع الصواب).
· قال أبو قلابة: (إن الله لما لعن إبليس سأله النظرة، فأنظر، فقال: وعزتك لا أخرج من صدر عبدك حتى تخرج نفسه، فقال: وعزتي لا أحجب توبتي من عبدي حتى تخرج نفسه – أو قال: روحه).
التوبة والاستغفار:
· قال أبو العالية: (إني لأرجو أن لا يهلك عبدٌ بين نعمتين: نعمة يحمد الله عليها وذنب يستغفر الله منه).
· قال سعيد بن جبير سأل رجل ابن عباس عن الكبائر: (أسبع هن؟ قال: هن إلى السبعمائة أقرب، إلا أنه لا كبيرة مع الاستغفار، ولا صغيرة مع الإصرار)، وقال: (كل شيء عصي الله به فهو كبيرة. من عمل شيئا منها فليستغفر الله. فإن الله لا يخلد في النار من الأمة إلا من كان راجعاً عن الإسلام، أو جاحداً فريضة، أو مكذباً بالقدر).
· سئل سهل عن الاستغفار الذي يكفر الذنوب فقال: (أول الاستغفار الاستجابة، ثم الإنابة، ثم التوبة فالاستجابة أعمال الجوارح، والإنابة أعمال القلوب. والتوبة إقباله على مولاه، بأن يترك الخلق ثم يستغفر الله من تقصيره الذي هو فيه).
· قال أبو موسى رضي الله عنه: (كان لنا أمانان، ذهب أحدهما – وهو كون الرسول فينا وبقي الاستغفار معنا، فإن ذهب هلكنا).
التوبة
تعريف التوبة:
التوبة لغة: الرجوع من الذنب، وتاب إلى الله يتوب: أناب ورجع عن المعصية إلى الطاعة. [توب] كلمة واحدة تدل على الرجوع.
واصطلاحا:
· قال ابن القيم التوبة: (هي رجوع العبد إلى الله، ومفارقته لصراط المغضوب عليهم والضالين).
· قال الجرجاني: التوبة في الشرع: (الرجوع عن الأفعال المذمومة إلى الممدوحة).
· قال طلق بن حبيب: (إن حقوق الله أعظم من أن يقوم بها العباد، وإنّ نعم الله أكثر من أن تحصى، ولكن أصبحوا تائبين، وأمسوا تائبين).
· قال يحيى بن معاذ: (الذي حجب الناس عن التوبة طول الأمل، وعلامة التائب إسبال الدمعة وحب الخلوة والمحاسبة للنفس عند كل همة).
· قال ابن القيم: (التوبة من أفضل مقامات السالكين لأنها أول المنازل، وأوسطها، وآخرها. فلا يفارقها العبد أبداً ولا يزال فيها إلى الممات. وإن ارتحل السالك منها إلى منزل آخر ارتحل به، ونزل به. فهي بداية العبد ونهايته، وحاجته إليها في النهاية ضرورية، كما حاجته إليها في البداية كذلك).
· يقول ذو النون: (ثلاثة من أعلام التوبة: إدمان البكاء على ما سلف من الذنوب، والخوف المتعلق من الوقوع فيها، وهجران إخوان السوء وملازمة أهل الخير).
· قال شقيق: (علامة التوبة البكاء على ما سلف، والخوف من الوقوع في الذنب، وهِجران إخوان السوء، وملازمة الأخيار).
· سأل رجل الجنيد: كيف الطريق إلى الله تعالى؟ فقال: (توبة تُحل الإصرار، وخوف يزيل الغرّة، ورجاء مزعج إلى طريق الخيرات، ومراقبة الله في خواطر القلوب).
· سئل عمر عن التوبة النصوح، فقال: (التوبة النصوح أن يتوب العبد من العمل السيئ ثم لا يعود إليه أبداً).
· قال محمد بن كعب القرظي: (يجمعها: (أي التوبة) أربعة أشياء: الاستغفار باللسان، والإقلاع بالأبدان، وإضمار ترك العود بالجنان، ومهاجرة سيء الإخوان).
· قال الحسن في معنى التوبة النصوح: (أن يكون العبد نادماً على ما مضى، مجمعاً على أن لا يعود فيه).
· قال الكلبي: (أن يستغفر باللسان، ويندم بالقلب، ويمسك بالبدن).
· قال محمد بن كعب القرظي: (التوبة يجمعها أربعة أشياء: الاستغفار باللسان، الإقلاع بالأبدان، إضمار ترك العود بالجنان،مهاجرة سيئ الإخوان).
· قال يحي: (طوبى لعبد أصبحت العبادة حِرفته، والفقر منيّته، والعزلة شهوته، والآخرة همّته، وطلبّ العيش بُلغته، وجعل الموت فكرته، وشغَل بالزهد نيّته، وأمات بالذلّ عزّته، وجعل إلى الربّ حاجته، يذكر في الخلوات خطيئته، وأرسل على الوجنة عبرته، وشكا إلى الله غُربته، وسأله بالتوبة رحمته، طوبى لمن كان صفته، وعلى الذنوب ندامته، جثّار الليل والنهار، وبكّاء إلى الله بالأسحار، يناجي الرحمن، ويطلب الجنان، ويخاف النيران).
شروط التوبة، أو حقيقة التوبة:
· قال الراغب الأصفهاني: (التوبة في الشرع: ترك الذنب لقبحه، والندم على ما فرط منه، والعزيمة على ترك المعاودة، وتدارك ما أمكنه أن يُتدارك من الأعمال بالإعادة، فمتى اجتمعت هذه الأربع فقد كَمُلَ شرائط التوبة).
· قال ابن القيم: (حقيقة التوبة: هي الندم على ما سلف منه في الماضي، والإقلاع عنه في الحال، والعزم على أنه لا يعاوده في المستقبل).
· قال عبد الله بن المبارك: في ذكر شروط التوبة: (الندم، والعزم على عدم العود، ورد المظلمة وأداء ما ضيّع من الفرائض، وأن يعمد إلى البدن الذي رباه بالسحت فيذيبه بالهم والحزن حتى ينشأ له لحم طيّب، وأن يذيق نفسه ألم الطاعة، كما أذاقها لذة المعصية).
· سئل عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن التوبة النصوح قال: (التوبة النصوح أن يتوب الرجل من العمل السيئ ثم لا يعود إليه أبداً).
· قال ابن القيم: (الإنابة هي عكوف القلب على الله عز وجل كاعتكاف البدن في المسجد لا يفارقه، وحقيقة ذلك عكوف القلب على محبته، وذكره بالإجلال والتعظيم، وعكوف الجوارح على طاعته بالإخلاص له والمتابعة لرسوله، ومن لم يعكف قلبه على الله وحده، عكف على التماثيل المتنوعة، كما قال إمام الحنفاء لقومه: { مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ } [الأنبياء : 52]).
· قال الحسن البصري: (يا ابن آدم ترك الخطيئة أيسر من طلب التوبة).
· قال حذيفة: (بحسب المرء من العلم أن يخشى الله وبحسبه من الكذب أن يقول: استغفر الله، ثم يعود).
· يقول ذو النون: (ثلاثة من أعلام الإيمان؛ إسباغ الطهارات في المكاره، وارتعاش القلب عند الفرائض حتى يؤدّيها، والتّوبة عند كل ذنب خوفاً من الإصرار عليه).
· يقول الجنيد: (التوبة على ثلاثة معان؛ أوّلها: الندم والثاني: يعزم على ترك المعاودة إلى نهي عنه والثالث: يسعى في رد المظالم).
· قال ابن عباس رضي الله عنهما: (كم من تائب يرد يوم القيامة يظنّ أنّه تائب وليس بتائب؛ لأنّه لم يحكم أبواب التوبة).
رد المظالم:
ومن التوبة رد المظالم إلى أهلها أو التحلل منها، ثم التوبة إلى الله وعدم اليأس من رحمة الله – تعالى –.
· قال بعض أهل العلم: (من أعطي أربعاً لم يمنع أربعاً: من أعطي الشكر لم يمنع المزيد، ومن أعطي التوبة لم يمنع القبول، ومن أعطي الاستخارة لم يمنع الخيرة، ومن أعطي المشورة لم يمنع الصواب).
· قال أبو قلابة: (إن الله لما لعن إبليس سأله النظرة، فأنظر، فقال: وعزتك لا أخرج من صدر عبدك حتى تخرج نفسه، فقال: وعزتي لا أحجب توبتي من عبدي حتى تخرج نفسه – أو قال: روحه).
التوبة والاستغفار:
· قال أبو العالية: (إني لأرجو أن لا يهلك عبدٌ بين نعمتين: نعمة يحمد الله عليها وذنب يستغفر الله منه).
· قال سعيد بن جبير سأل رجل ابن عباس عن الكبائر: (أسبع هن؟ قال: هن إلى السبعمائة أقرب، إلا أنه لا كبيرة مع الاستغفار، ولا صغيرة مع الإصرار)، وقال: (كل شيء عصي الله به فهو كبيرة. من عمل شيئا منها فليستغفر الله. فإن الله لا يخلد في النار من الأمة إلا من كان راجعاً عن الإسلام، أو جاحداً فريضة، أو مكذباً بالقدر).
· سئل سهل عن الاستغفار الذي يكفر الذنوب فقال: (أول الاستغفار الاستجابة، ثم الإنابة، ثم التوبة فالاستجابة أعمال الجوارح، والإنابة أعمال القلوب. والتوبة إقباله على مولاه، بأن يترك الخلق ثم يستغفر الله من تقصيره الذي هو فيه).
· قال أبو موسى رضي الله عنه: (كان لنا أمانان، ذهب أحدهما – وهو كون الرسول فينا وبقي الاستغفار معنا، فإن ذهب هلكنا).
|
ادهم- مشرف
- تاريخ التسجيل : 29/01/2012
رد: تعريف التوبة
أسعـدَالله قَلِبِكْ .. وَشَرَحَ صَدِرِكْ ..
وأنَــــآرَدَرِبــكْ .. وَفَرَجَ هَمِكْ ..
يَع‘ـطِيِكْ رِبي العَ‘ــآآإفِيَه عَلىآ الطَرِحْ المُفِيدْ ..~
جَعَ‘ـلَهْ الله فِي مُيزَآإنْ حَسَنَـآتِك يوًم القِيَــآمَه ..
وشَفِيعْ لَك يَومَ الحِسَــآإبْ ..~
وأنَــــآرَدَرِبــكْ .. وَفَرَجَ هَمِكْ ..
يَع‘ـطِيِكْ رِبي العَ‘ــآآإفِيَه عَلىآ الطَرِحْ المُفِيدْ ..~
جَعَ‘ـلَهْ الله فِي مُيزَآإنْ حَسَنَـآتِك يوًم القِيَــآمَه ..
وشَفِيعْ لَك يَومَ الحِسَــآإبْ ..~
|
فاطمة الزهراء- مشرفة
- تاريخ التسجيل : 26/08/2011
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى