المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
القرآن العظيم
القرآن العظيم
قال الله تعالى:شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان[البقرة 185].
إن رمضان هو شهر القرآن، لقد أنزله الله تبارك وتعالى إيذانا بإنبثاق نور جديد للبشرية التي عاشت ردحا من الزمان بعيدة عن عقيدة التوحيد وملة أبينا إبراهيم عليه الصلاة والسلام، لقد كان العربي قبل نزول القرآن كتل لحم تسير في الصحراء لا هم له إلا شويهاته يعيش من أجلها ويموت في سبيلها، لقد هانت عليه نفسه لدرجة أنه يصنع صنما من تمر يعبده من دون الله فإذا جاع أكله.
وفي الحديث عن عياض بن حمار:((إن الله نظر إلى أهل الأرض فمقتهم عربهم وعجمهم إلا بقايا من أهل الكتاب))حينئذ نزل القرآن، ليهدي تلك القلوب التائهة، والعقول الحائرة، والنفوس المريضة، لقد حول هذا القرآن أولئك الأعراب من رعاة الغنم إلى قادة للأمم، فكم هي نعمة الله علينا سبحانه وتعالى:لقد منّ الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولاً منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل ولفي ضلال مبين،[آل عمران 164]الم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين[البقرة 1].
وقد وصفه الله الذي أنزله على عباده بصفات التزكية والتعظيم، ونزهة عن كل نقص وعيب فوصفه سبحانه بأنه نور وكتاب مبين يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السلام، وهو شفاء لما في الصدور، وهدى ورحمة للمؤمنين، وهو تذكرة لمن يخشى الله، وبشارة لأولئك المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجر كبيرا، والذين ما أن يستمعوا إلى كتاب ربهم وكلامه حتى تقشعر له جلودهم، ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله، كما أنه مبارك وعجيب يهدي إلى الرشد، ولو أنزل على الجبال الصم الصلاب، لرأيتها خاشعة متصدعة من خشية رب الأرباب سبحانه إنه كتاب لا يمكن أن يتطرق إليه الباطل ولا يمكن للإنس والجن فضلا عن أن يكون أحدهما أن يأتي بمثل هذا القرآن.
وإن كتابا يحمل كل هذه الصفات والنعوت لجدير أن يكون له من التأثير والنفاذ إلى القلوب ما لا يملكه أي كتاب ولا أي كلام حتى الذين كانوا يقعدون بكل صراط ويصدون عن سبيل الله لم يستطيعوا إنكار إعجابهم بالقران الكريم .
روى ابن إسحاق في السيرة النبوية أن أبا سفيانقبل إسلامه وأبا جهل بن هشام المخزومي، والأخنس بن شريق خرجوا ذات ليلة متفرقين إلى غير موعد إلى حيث يستمعون من رسول اللهوهو يتلو القرآن في بيته، فأخذ كل رجل منهم مجلسا يستمع فيه، ولا أحد منهم يعلم بمكان صاحبه، فباتوا يستمعون له حتى إذا طلع الفجر، تفرقوا فجمعهم الطريق فتلاوموا وقال بعضهم لبعض، لا تعودوا فلو رآكم بعض سفهائكم لأوقعتم في نفسه شيئا، ثم انصرفوا حتى إذا كانت الليلة التالية، عاد كل منهم إلى مجلسه لا يدري بمكان صاحبه فباتوا يستمعون للرسولحتى طلع الفجر، فتفرقوا، وجمعهم الطريق فتلاوموا وانصرفوا على ألا يعودوا، لكنهم عادوا فتسللوا في الليلة الثالثة وباتوا يستمعون إلى القرآن.
لقد أدهشهم كلام الله ولم يستطيعوا أن يعتقوا أنفسهم من أسره.
أما الصحابة رضوان الله عليهم فلهم شأن آخر مع كتاب الله عز وجل، لقد تلقفوا القرآن تلقف الإبل إليهم يقرأونه ويتدبرونه ويعملون به، عن أبي رجاء قال: رأيت ابن عباس رضي الله عنهما وتحت عينيه مثل الشراك البالي من الدموع، وعن أبي صالح قال: قدم ناس من أهل اليمن على أبي بكر الصديقفجعلوا يقرؤون القرآن ويبكون، فقال أبو بكر الصديق: هكذا كنا.
وعن عمر بن الخطاب: أنه صلى بالجماعة الصبح فقرأ سورة يوسف، فبكى حتى سمعوا بكاءه من وراء الصفوف.
إن الحياة مع القرآن وتدبره نعمة لا يعرفها إلا أولئك الذين تذوقوها، نسأل الله أن يجعلنا منهم: إنها نعمة ترفع العمر وتباركه وتزكيه.
إنك وأنت تتجول في كتاب الله الكريم من آية إلى آية ومن سورة إلى سورة تعيش مشاهد وأحداثا، فتقرأ:إن الله سميع بصير[المجادلة 1]وتقرأ:ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادهم ولا أدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم أينما كانوا ثم ينبئهم بما عملوا يوم القيامة[المجادلة 7]وأنهيعلم ما يلج في الأرض وما يخرج منا وما ينزل من السماء وما يعرج فيها[سبأ 2]،فإن المسلم وهو يسمع هذه الآيات يصبح في قلبه حساسية تجاه رقابة الله لأعماله الظاهرة والباطنة، فيحرص على نظافة هذه الأعمال والمشاعر ليراها الله نظيفة فيرضى عنها ويثيب عليها.
وحيث يقرأ:هو الرزاق ذو القوة المتين[الذاريات 58]،يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر.[الرعد 26]
حينئذ لم يعد القلق على الرزق يشغلهم ولم يعد يحس حين يتعرض لأي أذى أو اضطهاد أن البشر هم الذين يتصرفون في رزقه أو قوته أو أمنه أو راحته .
إننا نحن المسلمين أحوج إلى تدبر القرآن وتدارسه وتعليمه أبناءنا، إنك تفرح وأنت تسمع أن أسرة من الأسر في هذا البلد الأب يحفظ القرآن، وثلاث أبنائه يحفظون القرآن، وثلاث من البنات كذلك وبقية الأولاد يحفظون الجزء ما بين الرابع والخامس عشر إن الكل يتمنى أن لو كان أبناؤه بهذه المثابة وأسرته كهذه الأسرة، خير من أسرة أمام الشاشة بالساعات الطوال حتى إذا ما جاء القرآن رأيتهم يتأففون،وإذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوبوإذا ذكر الذين من دونه إذا هم يستبشرون[الزمر 45]وقد يبلغ البعض هجر سماع القرآن الكريم وقراءته، أو هجر العمل به، أو هجر تحكيمه أو التحاكم إليه أو هجر الاستشفاء والتداوي به من أمراض القلوب وأدوائها.
وهذا كله داخل في شكوى الرسولمن هجر القرآن الكريم:وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذ هذا القرآن مهجوراً.[الفرقان 30]
أخي: أيها المسافر في هذه الحياة، لقد أدرك الكفار أن عزة المسلمين في التمسك بهذا القرآن، فبدأوا ينفثون سمومهم ليجعلوا منه أثرا رجعيا متخلفا، أو لجعله رمزا فقط لا يعمل به، ولا تنفذ توجيهاته: يقول غلادستون رئيس وزراء بريطانيا سابقا: ما دام هذا القرآن موجودا في أيدي المسلمين فلن تستطيع أوروبا السيطرة على الشرق.
ويقول الحاكم الفرنسي في الجزائر : إننا لن ننتصر على الجزائريين ماداموا يقرؤون القرآن، ويتكلمون العربية، فيجب أن نزيل القرآن العربي من وجودهم، ونقتلع اللسان العربي من ألسنتهم.
اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا ونور صدورنا يا حي يا قيوم أقول قول هذا . .
إن رمضان هو شهر القرآن، لقد أنزله الله تبارك وتعالى إيذانا بإنبثاق نور جديد للبشرية التي عاشت ردحا من الزمان بعيدة عن عقيدة التوحيد وملة أبينا إبراهيم عليه الصلاة والسلام، لقد كان العربي قبل نزول القرآن كتل لحم تسير في الصحراء لا هم له إلا شويهاته يعيش من أجلها ويموت في سبيلها، لقد هانت عليه نفسه لدرجة أنه يصنع صنما من تمر يعبده من دون الله فإذا جاع أكله.
وفي الحديث عن عياض بن حمار:((إن الله نظر إلى أهل الأرض فمقتهم عربهم وعجمهم إلا بقايا من أهل الكتاب))حينئذ نزل القرآن، ليهدي تلك القلوب التائهة، والعقول الحائرة، والنفوس المريضة، لقد حول هذا القرآن أولئك الأعراب من رعاة الغنم إلى قادة للأمم، فكم هي نعمة الله علينا سبحانه وتعالى:لقد منّ الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولاً منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل ولفي ضلال مبين،[آل عمران 164]الم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين[البقرة 1].
وقد وصفه الله الذي أنزله على عباده بصفات التزكية والتعظيم، ونزهة عن كل نقص وعيب فوصفه سبحانه بأنه نور وكتاب مبين يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السلام، وهو شفاء لما في الصدور، وهدى ورحمة للمؤمنين، وهو تذكرة لمن يخشى الله، وبشارة لأولئك المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجر كبيرا، والذين ما أن يستمعوا إلى كتاب ربهم وكلامه حتى تقشعر له جلودهم، ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله، كما أنه مبارك وعجيب يهدي إلى الرشد، ولو أنزل على الجبال الصم الصلاب، لرأيتها خاشعة متصدعة من خشية رب الأرباب سبحانه إنه كتاب لا يمكن أن يتطرق إليه الباطل ولا يمكن للإنس والجن فضلا عن أن يكون أحدهما أن يأتي بمثل هذا القرآن.
وإن كتابا يحمل كل هذه الصفات والنعوت لجدير أن يكون له من التأثير والنفاذ إلى القلوب ما لا يملكه أي كتاب ولا أي كلام حتى الذين كانوا يقعدون بكل صراط ويصدون عن سبيل الله لم يستطيعوا إنكار إعجابهم بالقران الكريم .
روى ابن إسحاق في السيرة النبوية أن أبا سفيانقبل إسلامه وأبا جهل بن هشام المخزومي، والأخنس بن شريق خرجوا ذات ليلة متفرقين إلى غير موعد إلى حيث يستمعون من رسول اللهوهو يتلو القرآن في بيته، فأخذ كل رجل منهم مجلسا يستمع فيه، ولا أحد منهم يعلم بمكان صاحبه، فباتوا يستمعون له حتى إذا طلع الفجر، تفرقوا فجمعهم الطريق فتلاوموا وقال بعضهم لبعض، لا تعودوا فلو رآكم بعض سفهائكم لأوقعتم في نفسه شيئا، ثم انصرفوا حتى إذا كانت الليلة التالية، عاد كل منهم إلى مجلسه لا يدري بمكان صاحبه فباتوا يستمعون للرسولحتى طلع الفجر، فتفرقوا، وجمعهم الطريق فتلاوموا وانصرفوا على ألا يعودوا، لكنهم عادوا فتسللوا في الليلة الثالثة وباتوا يستمعون إلى القرآن.
لقد أدهشهم كلام الله ولم يستطيعوا أن يعتقوا أنفسهم من أسره.
أما الصحابة رضوان الله عليهم فلهم شأن آخر مع كتاب الله عز وجل، لقد تلقفوا القرآن تلقف الإبل إليهم يقرأونه ويتدبرونه ويعملون به، عن أبي رجاء قال: رأيت ابن عباس رضي الله عنهما وتحت عينيه مثل الشراك البالي من الدموع، وعن أبي صالح قال: قدم ناس من أهل اليمن على أبي بكر الصديقفجعلوا يقرؤون القرآن ويبكون، فقال أبو بكر الصديق: هكذا كنا.
وعن عمر بن الخطاب: أنه صلى بالجماعة الصبح فقرأ سورة يوسف، فبكى حتى سمعوا بكاءه من وراء الصفوف.
إن الحياة مع القرآن وتدبره نعمة لا يعرفها إلا أولئك الذين تذوقوها، نسأل الله أن يجعلنا منهم: إنها نعمة ترفع العمر وتباركه وتزكيه.
إنك وأنت تتجول في كتاب الله الكريم من آية إلى آية ومن سورة إلى سورة تعيش مشاهد وأحداثا، فتقرأ:إن الله سميع بصير[المجادلة 1]وتقرأ:ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادهم ولا أدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم أينما كانوا ثم ينبئهم بما عملوا يوم القيامة[المجادلة 7]وأنهيعلم ما يلج في الأرض وما يخرج منا وما ينزل من السماء وما يعرج فيها[سبأ 2]،فإن المسلم وهو يسمع هذه الآيات يصبح في قلبه حساسية تجاه رقابة الله لأعماله الظاهرة والباطنة، فيحرص على نظافة هذه الأعمال والمشاعر ليراها الله نظيفة فيرضى عنها ويثيب عليها.
وحيث يقرأ:هو الرزاق ذو القوة المتين[الذاريات 58]،يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر.[الرعد 26]
حينئذ لم يعد القلق على الرزق يشغلهم ولم يعد يحس حين يتعرض لأي أذى أو اضطهاد أن البشر هم الذين يتصرفون في رزقه أو قوته أو أمنه أو راحته .
إننا نحن المسلمين أحوج إلى تدبر القرآن وتدارسه وتعليمه أبناءنا، إنك تفرح وأنت تسمع أن أسرة من الأسر في هذا البلد الأب يحفظ القرآن، وثلاث أبنائه يحفظون القرآن، وثلاث من البنات كذلك وبقية الأولاد يحفظون الجزء ما بين الرابع والخامس عشر إن الكل يتمنى أن لو كان أبناؤه بهذه المثابة وأسرته كهذه الأسرة، خير من أسرة أمام الشاشة بالساعات الطوال حتى إذا ما جاء القرآن رأيتهم يتأففون،وإذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوبوإذا ذكر الذين من دونه إذا هم يستبشرون[الزمر 45]وقد يبلغ البعض هجر سماع القرآن الكريم وقراءته، أو هجر العمل به، أو هجر تحكيمه أو التحاكم إليه أو هجر الاستشفاء والتداوي به من أمراض القلوب وأدوائها.
وهذا كله داخل في شكوى الرسولمن هجر القرآن الكريم:وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذ هذا القرآن مهجوراً.[الفرقان 30]
أخي: أيها المسافر في هذه الحياة، لقد أدرك الكفار أن عزة المسلمين في التمسك بهذا القرآن، فبدأوا ينفثون سمومهم ليجعلوا منه أثرا رجعيا متخلفا، أو لجعله رمزا فقط لا يعمل به، ولا تنفذ توجيهاته: يقول غلادستون رئيس وزراء بريطانيا سابقا: ما دام هذا القرآن موجودا في أيدي المسلمين فلن تستطيع أوروبا السيطرة على الشرق.
ويقول الحاكم الفرنسي في الجزائر : إننا لن ننتصر على الجزائريين ماداموا يقرؤون القرآن، ويتكلمون العربية، فيجب أن نزيل القرآن العربي من وجودهم، ونقتلع اللسان العربي من ألسنتهم.
اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا ونور صدورنا يا حي يا قيوم أقول قول هذا . .
الشيخ: منصور الغامدي
|
Admin- المدير العام
- تاريخ التسجيل : 19/04/2009
العمل/الترفيه : مهندس
الموقع : www.ahladalil.net
رد: القرآن العظيم
يعطيك الف عاافيه
طرح بقمة الروعه والجمآآآل
بأنتظار جديدك بشوق
بآآقه من الجوري لروحك
ود لكـ
طرح بقمة الروعه والجمآآآل
بأنتظار جديدك بشوق
بآآقه من الجوري لروحك
ود لكـ
|
صدى الحرمان- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 23/10/2012
رد: القرآن العظيم
نسال الله العفو والعافية
وان يكون القران ربيع قلوبنا ونور قبورنا
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
على الطرح المميز والمعلومات المفيدة
جعله الله في موازين حسناتك واثابك الجنة
|
Manssoura- كبار الشخصيات
- تاريخ التسجيل : 24/11/2013
رد: القرآن العظيم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكر الله لكم ، وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
وجعل الله الاعمال خالصة لوجهه الكريم
وبارك الله في جهدكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكر الله لكم ، وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
وجعل الله الاعمال خالصة لوجهه الكريم
وبارك الله في جهدكم
|
عاشق الليل- عضو فعال
- تاريخ التسجيل : 03/01/2013
مواضيع مماثلة
» بدعية قول صدق الله العظيم في نهاية ذكر آي القرآن.
» مبادئ المعاملات والأداب من القرآن العظيم
» تفسير القرآن العظيم لابن كثير كتاب اكتروني رائع
» عبارات عن القرآن ، كلمات و مقولات عن القرآن الكريم كاملة و مكتوبة
» هذه هي أخلاق أهل القرآن يا أهل القرآن ..........هاااااام للجميع
» مبادئ المعاملات والأداب من القرآن العظيم
» تفسير القرآن العظيم لابن كثير كتاب اكتروني رائع
» عبارات عن القرآن ، كلمات و مقولات عن القرآن الكريم كاملة و مكتوبة
» هذه هي أخلاق أهل القرآن يا أهل القرآن ..........هاااااام للجميع
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى