المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
أيها الملتزم .. لا تخدع نفسك
أيها الملتزم .. لا تخدع نفسك
بسم الله الرحمن الرحيم
هل
أنت ملتزم ؟ قد يبدو السؤال غريباً أو مستفزاً ، لو سألتَ أحد الشباب
الملتزمين هذا السؤال ربما نظر إليك بازدراء ولسانه حاله يقول : ألا
تعرفني؟ أنا فلان، التزمت منذ سبع سنوات !
تعال معي نقف وقفة تأمل قصيرة نلقي من خلالها الضوء على هذه الحقيقة ، حقيقة الالتزام !
تعجبت
كثيراً من مقولةٍ نقلها ابن القيم رحمه الله في كتابه (مدارج السالكين) عن
شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى أنه كان يقول : (والله إني إلى
الآن أجدد إسلامي كل وقت ، وما أسلمت بعد إسلاماً جيداً) !
من هنا
أتساءل ، هل نحن ملتزمون حقيقة ؟ أم أننا نخدع أنفسنا بمظاهر الصلاح
والاستقامة ونحن أبعد ما نكون عنها ؟!! قد يكون أحدنا إماماً لأحد المساجد ،
أو مدرساً للقرآن الكريم ، أو موظفاً في مؤسسة إسلامية ، لكن هل هذا دليل
كافٍ على استقامته وصلاحه ؟!
تعال معي نتأمل في حال بعض الملتزمين اليوم ، من خلال النقاط التالية :
-
ملتزم لكنه لا يدري لماذا التزم ؟ رأى نفسه مع صحبة صالحة منذ صغره واجتمع
بهم في المسجد أو في حلقات تحفيظ القرآن فظن أنه من الصالحين ، ولم يجدد
نيته في سلوك هذا الطريق.
- ملتزم لكنه يرائي بكثير من أعماله الصالحة ، ولا يفتأ يخبر الناس بما فعل بعبارة صريحة أو بإشارة خفية.
- ملتزم لكنه يدخل إلى المسجد يوم الجمعة مع قول الخطيب : (إن الله يأمر بالعدل والإحسان ...)
- ملتزم لكنه قاطع لرحمه ، لا يزورهم ولا يسأل عن أخبارهم ، ولا يكاد يرى أحداً منهم إلا لماماً .
- ملتزم لكنه دائم التأخر عن صلاة الجماعة ، لا تراه إلا في آخر الصفوف يقضي ما فاته ، أما (الخشوع) فالثريا أقرب منالاً منه .
- ملتزم لكنه لم يحفظ القرآن حتى الآن ؛ فهو مشغول لا وقت له .
- ملتزم لكنه دائم العبوس ، مكفهر الوجه ، مقطب الجبين ، سيء الخلق ، إذا غضب رأيت وجهه كالليل إذا عسعس .
- ملتزم لكنه ما زال يصافح بعض النساء من أهله ؛ خوفاً من (الإحراج) !
- ملتزم لكنه ما زال يتابع المباريات المهمة في الدوري الأسباني ، وكأس العالم ، ومباريات الكأس المحلية !
-
ملتزم لكن لسانه لا يسكت عن غيبة المسلمين ، والكلام في أعراضهم ، قد مكر
به الشيطان فأوقعه في سوء عمله ، فولغ في أعراض العلماء والدعاة ، وأصبح
لسانه يفري فيهم ليلاً ونهاراً ، وهو يرى أنها غضبة لله ، ودفاعٌ عن السنة ،
وذبٌ عن منهج السلف ، ويبقى السؤال : أحقاً كان ذلك (لله) ؟ وما أصدق قول
ابن القيم رحمه الله : (ومن العجب أن الإنسان يهون عليه التحفظ من أكل
الحرام والظلم والسرقة وشرب الخمر ، ومن النظر المحرم وغير ذلك ، ويصعب
عليه التحفظ من حركة لسانه ، حتى ترى ذلك الرجل يشار إليه بالدين والزهد
والعبادة ، وهو يتكلم بالكلمات من سخط الله لا يلقي لها بالاً ، ينزل
بالكلمة الواحدة منها أبعد ما بين المشرق والمغرب ، وكم ترى من رجل متورع
عن الفواحش والظلم ولسانه يفري في أعراض الأحياء والأموات ، ولا يبالي ما
يقول) !
- ملتزم لكنه تزبب قبل أن يتحصرم ، أغراه طلبه للعلم عدة سنوات
فظن أنه علامة عصره ، ووحيد دهره ، فاغتر بذلك وأصيب بمرض التعالم ، وتجرأ
على الفتوى في أمور لو عرضت على عمر بن الخطاب لجمع لها أهل بدر ! فترى
الشاب الملتزم في زماننا يستطيع أن يفتي في أي مسألة ، فهو يتكلم عن مسائل
الجهاد المعاصرة ، ويستطيع تنزيل أحكام التكفير على الأعيان ، ويصدر
الأحكام على أهل العلم ، بل حتى على الجماعات والفرق ، بناء على ما أوصله
إليه (اجتهاده)!
- ملتزم لكنه لا يقبل النصيحة ، فإذا نصحته تمعر وجهه ، وضاق صدره ، وتذمر منك .
-
ملتزم لكنه ما زال مفتوناً بالدنيا ، فهو يتابع آخر الموضات ، ولا يستخدم
إلا أحدث أجهزة الجوال ، ويبحث عن آخر موديلات السيارات ، وأغلى أنواع
الساعات .
- ملتزم لكنه لا يتحمل البرامج الجادة ، فإذا كان البرنامج
مرحاً ممتعاً بالنسبة له وجدته أول الحاضرين ، أما الدروس العملية والجلسات
التربوية ، فلا يظهر له فيها أثر .
- ملتزم لكن الفوضى تملأ حياته ،
فلا يلتزم بمواعيد ، ولا يعرف قيمة الوقت ، ولم يحدد أهداف حياته فضلاً عن
التخطيط لها ومتابعة تنفيذها .
- ملتزم لكن ليس له تخصص واضح يسير عليه ، يخدم الدين من خلاله .
-
ملتزم لكنه لا ينكر المنكرات ، يمر منذ الصباح بعشرات المنكرات في طريقه ،
ومكان عمله ، ومع أصدقائه ، بل حتى في بيته ، فلا ينكر منها شيئاً ، بل
ربما جالس أهل المنكر وهم على منكرهم .
- ملتزم لكنه متساهل ببعض
المحرمات ، فهو يسبل إزاره أحياناً ، خصوصاً في وقت العمل ، ولا يجد بأساً
في المزاح مع المرأة الأجنبية ، كما أنه لا يبالي بسماع موسيقى الأخبار ،
ولا يتورع عن النظر إلى بعض الصور المحرمة على الفيس بوك .
- ملتزم لكن
لا حظ له من قيام الليل ، وليس له ورد يومي من القرآن ، وليس له دروس ثابتة
في طلب العلم ، ولا يحرص على الأذكار ، والسنن الرواتب ، ولا تدمع عينه من
خشية الله .
أليس هذا هو حال كثير من الملتزمين اليوم ؟!!
هل
أنت ملتزم ؟ قد يبدو السؤال غريباً أو مستفزاً ، لو سألتَ أحد الشباب
الملتزمين هذا السؤال ربما نظر إليك بازدراء ولسانه حاله يقول : ألا
تعرفني؟ أنا فلان، التزمت منذ سبع سنوات !
تعال معي نقف وقفة تأمل قصيرة نلقي من خلالها الضوء على هذه الحقيقة ، حقيقة الالتزام !
تعجبت
كثيراً من مقولةٍ نقلها ابن القيم رحمه الله في كتابه (مدارج السالكين) عن
شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى أنه كان يقول : (والله إني إلى
الآن أجدد إسلامي كل وقت ، وما أسلمت بعد إسلاماً جيداً) !
من هنا
أتساءل ، هل نحن ملتزمون حقيقة ؟ أم أننا نخدع أنفسنا بمظاهر الصلاح
والاستقامة ونحن أبعد ما نكون عنها ؟!! قد يكون أحدنا إماماً لأحد المساجد ،
أو مدرساً للقرآن الكريم ، أو موظفاً في مؤسسة إسلامية ، لكن هل هذا دليل
كافٍ على استقامته وصلاحه ؟!
تعال معي نتأمل في حال بعض الملتزمين اليوم ، من خلال النقاط التالية :
-
ملتزم لكنه لا يدري لماذا التزم ؟ رأى نفسه مع صحبة صالحة منذ صغره واجتمع
بهم في المسجد أو في حلقات تحفيظ القرآن فظن أنه من الصالحين ، ولم يجدد
نيته في سلوك هذا الطريق.
- ملتزم لكنه يرائي بكثير من أعماله الصالحة ، ولا يفتأ يخبر الناس بما فعل بعبارة صريحة أو بإشارة خفية.
- ملتزم لكنه يدخل إلى المسجد يوم الجمعة مع قول الخطيب : (إن الله يأمر بالعدل والإحسان ...)
- ملتزم لكنه قاطع لرحمه ، لا يزورهم ولا يسأل عن أخبارهم ، ولا يكاد يرى أحداً منهم إلا لماماً .
- ملتزم لكنه دائم التأخر عن صلاة الجماعة ، لا تراه إلا في آخر الصفوف يقضي ما فاته ، أما (الخشوع) فالثريا أقرب منالاً منه .
- ملتزم لكنه لم يحفظ القرآن حتى الآن ؛ فهو مشغول لا وقت له .
- ملتزم لكنه دائم العبوس ، مكفهر الوجه ، مقطب الجبين ، سيء الخلق ، إذا غضب رأيت وجهه كالليل إذا عسعس .
- ملتزم لكنه ما زال يصافح بعض النساء من أهله ؛ خوفاً من (الإحراج) !
- ملتزم لكنه ما زال يتابع المباريات المهمة في الدوري الأسباني ، وكأس العالم ، ومباريات الكأس المحلية !
-
ملتزم لكن لسانه لا يسكت عن غيبة المسلمين ، والكلام في أعراضهم ، قد مكر
به الشيطان فأوقعه في سوء عمله ، فولغ في أعراض العلماء والدعاة ، وأصبح
لسانه يفري فيهم ليلاً ونهاراً ، وهو يرى أنها غضبة لله ، ودفاعٌ عن السنة ،
وذبٌ عن منهج السلف ، ويبقى السؤال : أحقاً كان ذلك (لله) ؟ وما أصدق قول
ابن القيم رحمه الله : (ومن العجب أن الإنسان يهون عليه التحفظ من أكل
الحرام والظلم والسرقة وشرب الخمر ، ومن النظر المحرم وغير ذلك ، ويصعب
عليه التحفظ من حركة لسانه ، حتى ترى ذلك الرجل يشار إليه بالدين والزهد
والعبادة ، وهو يتكلم بالكلمات من سخط الله لا يلقي لها بالاً ، ينزل
بالكلمة الواحدة منها أبعد ما بين المشرق والمغرب ، وكم ترى من رجل متورع
عن الفواحش والظلم ولسانه يفري في أعراض الأحياء والأموات ، ولا يبالي ما
يقول) !
- ملتزم لكنه تزبب قبل أن يتحصرم ، أغراه طلبه للعلم عدة سنوات
فظن أنه علامة عصره ، ووحيد دهره ، فاغتر بذلك وأصيب بمرض التعالم ، وتجرأ
على الفتوى في أمور لو عرضت على عمر بن الخطاب لجمع لها أهل بدر ! فترى
الشاب الملتزم في زماننا يستطيع أن يفتي في أي مسألة ، فهو يتكلم عن مسائل
الجهاد المعاصرة ، ويستطيع تنزيل أحكام التكفير على الأعيان ، ويصدر
الأحكام على أهل العلم ، بل حتى على الجماعات والفرق ، بناء على ما أوصله
إليه (اجتهاده)!
- ملتزم لكنه لا يقبل النصيحة ، فإذا نصحته تمعر وجهه ، وضاق صدره ، وتذمر منك .
-
ملتزم لكنه ما زال مفتوناً بالدنيا ، فهو يتابع آخر الموضات ، ولا يستخدم
إلا أحدث أجهزة الجوال ، ويبحث عن آخر موديلات السيارات ، وأغلى أنواع
الساعات .
- ملتزم لكنه لا يتحمل البرامج الجادة ، فإذا كان البرنامج
مرحاً ممتعاً بالنسبة له وجدته أول الحاضرين ، أما الدروس العملية والجلسات
التربوية ، فلا يظهر له فيها أثر .
- ملتزم لكن الفوضى تملأ حياته ،
فلا يلتزم بمواعيد ، ولا يعرف قيمة الوقت ، ولم يحدد أهداف حياته فضلاً عن
التخطيط لها ومتابعة تنفيذها .
- ملتزم لكن ليس له تخصص واضح يسير عليه ، يخدم الدين من خلاله .
-
ملتزم لكنه لا ينكر المنكرات ، يمر منذ الصباح بعشرات المنكرات في طريقه ،
ومكان عمله ، ومع أصدقائه ، بل حتى في بيته ، فلا ينكر منها شيئاً ، بل
ربما جالس أهل المنكر وهم على منكرهم .
- ملتزم لكنه متساهل ببعض
المحرمات ، فهو يسبل إزاره أحياناً ، خصوصاً في وقت العمل ، ولا يجد بأساً
في المزاح مع المرأة الأجنبية ، كما أنه لا يبالي بسماع موسيقى الأخبار ،
ولا يتورع عن النظر إلى بعض الصور المحرمة على الفيس بوك .
- ملتزم لكن
لا حظ له من قيام الليل ، وليس له ورد يومي من القرآن ، وليس له دروس ثابتة
في طلب العلم ، ولا يحرص على الأذكار ، والسنن الرواتب ، ولا تدمع عينه من
خشية الله .
أليس هذا هو حال كثير من الملتزمين اليوم ؟!!
|
المسافر البعيد- مدير عام
- تاريخ التسجيل : 18/11/2010
الموقع : www.gold.keuf.net
رد: أيها الملتزم .. لا تخدع نفسك
دام التألق ... ودام عطاء نبضك
كل الشكر لهذا الإبداع
لك مني كل التقدير ...!!
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق...!
ارق التحآيآ لك
كل الشكر لهذا الإبداع
لك مني كل التقدير ...!!
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق...!
ارق التحآيآ لك
|
صدى الحرمان- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 23/10/2012
رد: أيها الملتزم .. لا تخدع نفسك
بارك الله فيكم
على مروركم الطيب والعطر بكل ارجاء المنتدى الرائع
اسعدني تواجدك
جزاكم الله كل الخير يارب ولاحرمنا طلتكم بكل الوانها
وارقى تحية للجميع
|
المسافر البعيد- مدير عام
- تاريخ التسجيل : 18/11/2010
الموقع : www.gold.keuf.net
رد: أيها الملتزم .. لا تخدع نفسك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تكبير الصورة معاينة الأبعاد الأصلية.
مراحل الميت في القبر
من اول ليلة الى 25 سنة
في أول ليلة
في القبر يبدأ التعفن على مستوى البطن والفرج ..سبحان الله
البطن والفرج أهم شيئين صارع بني ادم وحافظ
عليهما في الدنيا ف الحاجتين اللذان خسر الشخص الله عز وجل
بسببهما سيتعفنا في أول يوم في القبر .
بعد ذلك...
يبدأ الجسم يأخذ لون أخضر فبعد ذلك سيأخذ الجسم لون واحد فقط.
ثاني يوم
في القبر تبدأ الأعضاء تتعفن الطحال والكبد والرئة والأمعاء .
ثالث يوم
في القبر تبدأ تلك الأعضاء تصدر روائح كريهة .
بعد أسبوع
يبدأ ظهور انتفاخ على مستوى الوجه : أي العينين واللسان والخدود.
بعد عشرة أيام
سيطرأ نفس الشيء أي انتفاخ لكن هذه المرة على مستوى الأعضاء :
البطن والمعدة والطحال...
بعد أسبوعين
سيبدأ تساقط على مستوى الشعر.
بعد 15 يوم
يبدأ الذباب الأزرق يشم الرائحة على بعد 5 كيلو متر ويبدأ الدود يغطي الجسم كله .
بعد ستة شهور
لن تجد شيء سوى هيكل عظمي فقط.
بعد 25 سنة
سيتحول هذا الهيكل إلى بذرة وداخل هذه البذرة ستجد عظم صغير ويسمى:
عجب الذنب هذا العظم هو الذي
سنبعث من خلاله يوم القيامة.
هذا هو الجسم الذي طالما حافظنا عليه ..
هذا هو الجسم الذي عصينا الله عز وجل من أجله.
القبر ينادي 5 مرات يقول
أنا بيت الوحدة: فأجعل قراءة القرآن لك مؤنسآ
أنا بيت الظلمة: فنورني بصلاة الليل
أنا بيت التراب: فأجعل فراشك العمل الصالح
أنا بيت الأفاعي: فأحمل الترياق وهو بسم الله
أنا بيت منكر و نكير: فأكثرقول الشهادتين
أنشرها قدتكون سبب دخولي ودخولك الجنه
لا تبخل نفسک من الأجر
ترك الصلاة أو تعمد تأخيرها (حرام)
يقول صل الله عليه واله وسلم ”بلغوا عني ولو بآية“
وقد تكون بإرسالك هذه الرسالة لغيرك قد بلغت آية تقف لك شفيعةً يوم القيامة
اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها، وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة.
منقوول
|
samsouma samah- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 08/02/2013
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى