المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
سورة الكوثر
سورة الكوثر
[size=21][size=21][size=21]تفسير سورة الكوثر [/size]
[size=21]{بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأَبْتَرُ}.
البسملة تقدم الكلام عليها.
هذه السورة قيل إنها مكية، وقيل: إنها مدنية.
والمكي هو الذي نزل قبل هجرة النبي
- صلى الله عليه وسلّم - إلى المدينة سواء نزل في مكة،
أو في المدينة، أو في الطريق في السفر، فكل ما نزل
بعد الهجرة فهو مدني، وما نزل قبلها فهو مكي،
هذا هو القول الراجح من أقوال العلماء، يقول الله عز وجل
مخاطبًا النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم:
{إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ} الكوثر: في اللغة العربية
هو الخير الكثير. وهكذا كان
النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أعطاه الله تعالى
خيرًا كثيرًا في الدنيا والاخرة. فمن ذلك النهر
العظيم الذي في الجنة والذي يصبّ منه ميزابان
على حوضه المورود - صلى الله عليه وسلّم -
ماؤه أشد بياضًا من اللبن، وأحلى مذاقًا من العسل،
(وأطيب رائحة من المسك)، وهذا الحوض في القيامة
في عرصات القيامة يرده المؤمنون من أمة النبي
- صلى الله عليه وسلّم ـ. وآنيته كنجوم السماء
كثرة وحسنًا، فمن كان واردًا على شريعته
في الدنيا كان واردًا على حوضه في الاخرة،
ومن لم يكن واردًا على شريعته فإنه محروم منه
في الاخرة. ومن الخيرات الكثيرة التي أعطيها النبي
- صلى الله عليه وسلّم - في الدنيا ما ثبت
في الصحيحين من حديث جابر رضي الله عنه أن النبي
- صلى الله عليه وسلّم - قال:
(أعطيت خمسًا لم يُعطهن أحدًا من الأنبياء قبلي: نُ
صرت بالرعب مسيرة شهر، وجعلت لي الأرض
مسجدًا وطهورًا، فأيما رجلًا من أمتي أدركته
الصلاة فليصل، وأعطيت الشفاعة، وأحلت لي المغانم،
وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبُعثت إلى الناس عامة).
هذا من الخير الكثير، لأن بعثه إلى الناس عامة يستلزم
أن يكون أكثر الأنبياء اتباعًا وهو كذلك فهو
أكثرهم أتباعًا - صلى الله عليه وآله وسلم -
ومن المعلوم أن الدال على الخير كفاعل الخير،
والذي دل هذه الأمة العظيمة التي فاقت الأمم
كثرة هو محمد - صلى الله عليه وسلّم -
وعلى هذا فيكون للرسول - صلى الله عليه وآله وسلم -
من أجر كل واحد من أمته نصيب. ومن يحصي
الأمة إلا الله عز وجل، ومن الخير الذي أعطيه
في الاخرة المقام المحمود، ومنه الشفاعة العظمى،
فإن الناس في يوم القيامة يلحقهم من الكرب والغم
ما لا يطيقون، فيطلبون الشفاعة، فيأتون إلى آدم، ثم نوح،
ثم إبراهيم، ثم موسى، ثم عيسى
- صلى الله عليه وآله وسلم - حتى تصل إلى النبي
صلى الله عليه وعلى آله وسلم فيقوم ويشفع، ويقضي
الله تعالى بين العباد بشفاعته، وهذا مقام يحمده عليه
الأولون والاخرون وداخل في قوله تعالى:
{عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا}
[الإسراء: 79]. إذًا الكوثر يعني الخير الكثير،
ومنه النهر الذي في الجنة، فالنهر الذي في الجنة هو
الكوثر لا شك، ويسمى كوثرًا لكنه ليس
هو فقط الذي أعطاه الله نبيه محمدًا
صلى الله عليه وعلى آله وسلم من الخير، ولما ذكر منته
عليه بهذا الخير الكثير قال:
{فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ} شكرًا لله على هذه
النعمة العظيمة، أن تصلي وتنحر لله، والمراد بالصلاة
هنا جميع الصلوات، وأول ما يدخل فيها الصلاة المقرونة
بالنحر وهي صلاة عيد الأضحى لكن الآية
شاملة عامة {فَصَلِّ لِرَبِّكَ} الصلوات المفروضة والنوافل.
صلوات العيد والجمعة {وَانْحَرْ} أي: تقرب إليه بالنحر،
والنحر يختص بالإبل، والذبح للبقر والغنم،
لكنه ذكر النحر، لأن الإبل أنفع من غيرها بالنسبة
للمساكين، ولهذا أهدى النبي - صلى الله عليه وسلّم -
في حجة الوداع مائة بعير، ونحر منها ثلاثة وستين بيده،
وأعطى علي بن أبي طالب رضي الله عنه الباقي فنحرها.
وتصدق بجميع أجزائها إلا بضعة واحدة من كل ناقة،
فأخذها وجعلت في قدر، فطبخها فأكل من لحمها،
وشرب من مرقها، وأمر بالصدقة حتى بجلالها وجلودها
- صلى الله عليه وآله وسلم - والأمر في الآية أمر له
وللأمة، فعلينا أن نخلص الصلاة لله، وأن نخلص النحر لله
كما أُمر بذلك نبينا - صلى الله عليه وسلّم -
ثم قال {إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأَبْتَرُ} هذا في مقابل إعطاء
الكوثر قال: {إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأَبْتَرُ} {شَانِئَكَ}
أي مبغضك، والشنئان هو البغض، ومنه قوله تعالى:
{وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَن صَدُّوكُمْ عَنِ
الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَن تَعْتَدُواْ} [المائدة: 2].
أي: لا يحملنكم بغضهم أن تعتدوا.
{وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ} [المائدة: 8].
أي: لا يحملنكم بغضهم على ترك العدل
{اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى} فشانئك
في قوله: {إِنَّ شَانِئَكَ} يعني مبغضك {هُوَ الأَبْتَرُ}
الأبتر: اسم تفضيل من بتر بمعنى قطع، يعني هو الأقطع.
المنقطع من كل خير، وذلك أن كفار قريش يقولون:
محمد أبتر، لا خير فيه ولا بركة فيه ولا في اتباعه،
أبتر لما مات ابنه القاسم رضي الله عنه قالوا: محمد أبتر،
لا يولد له، ولو ولد له فهو مقطوع النسل، فبين الله عز وجل
أن الأبتر هو مبغض الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم -
فهو الأبتر المقطوع عن كل خير. الذي ليس فيه بركة،
وحياته ندامة عليه، وإذا كان هذا في مبغضه فهو أيضًا
في مبغض شرعه. فمن أبغض شريعة الرسول
- صلى الله عليه وآله وسلم - أو أبغض شعيرة
من شعائر الإسلام، أو أبغض أي طاعة مما يتعبد
به الناس في دين الإسلام فإنه كافر، خارج
عن الدين لقول الله تعالى:
{ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ}
[محمد: 9]. ولا حبوط للعمل إلا بالكفر،
فمن كره فرض الصلوات فهو كافر ولو صلى،
ومن كره فرض الزكاة فهو كافر ولو صلى،
لكن من استثقلها مع عدم الكراهة فهذا فيه خصلة
من خصال النفاق لكنه لا يكفر. وفرق بين من
استثقل الشيء ومن كره الشيء. إذًا هذه السورة
تضمنت بيان نعمة الله على رسوله صلى الله عليه
وعلى آله وسلم بإعطائه الخير الكثير، ثم الأمر
بالإخلاص لله عز وجل في الصلوات والنحر،
وكذلك في سائر العبادات، ثم بيان أن
من أبغض الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم -
أو أبغض شيئًا من شريعته فإنه هو الأقطع
الذي لا خيرفيه ولا بركة فيه،
نسأل الله العافية والسلامة.
المصدر / ندآء الإيمآن
[/size][/size][/size]
[size=21]{بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأَبْتَرُ}.
البسملة تقدم الكلام عليها.
هذه السورة قيل إنها مكية، وقيل: إنها مدنية.
والمكي هو الذي نزل قبل هجرة النبي
- صلى الله عليه وسلّم - إلى المدينة سواء نزل في مكة،
أو في المدينة، أو في الطريق في السفر، فكل ما نزل
بعد الهجرة فهو مدني، وما نزل قبلها فهو مكي،
هذا هو القول الراجح من أقوال العلماء، يقول الله عز وجل
مخاطبًا النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم:
{إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ} الكوثر: في اللغة العربية
هو الخير الكثير. وهكذا كان
النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أعطاه الله تعالى
خيرًا كثيرًا في الدنيا والاخرة. فمن ذلك النهر
العظيم الذي في الجنة والذي يصبّ منه ميزابان
على حوضه المورود - صلى الله عليه وسلّم -
ماؤه أشد بياضًا من اللبن، وأحلى مذاقًا من العسل،
(وأطيب رائحة من المسك)، وهذا الحوض في القيامة
في عرصات القيامة يرده المؤمنون من أمة النبي
- صلى الله عليه وسلّم ـ. وآنيته كنجوم السماء
كثرة وحسنًا، فمن كان واردًا على شريعته
في الدنيا كان واردًا على حوضه في الاخرة،
ومن لم يكن واردًا على شريعته فإنه محروم منه
في الاخرة. ومن الخيرات الكثيرة التي أعطيها النبي
- صلى الله عليه وسلّم - في الدنيا ما ثبت
في الصحيحين من حديث جابر رضي الله عنه أن النبي
- صلى الله عليه وسلّم - قال:
(أعطيت خمسًا لم يُعطهن أحدًا من الأنبياء قبلي: نُ
صرت بالرعب مسيرة شهر، وجعلت لي الأرض
مسجدًا وطهورًا، فأيما رجلًا من أمتي أدركته
الصلاة فليصل، وأعطيت الشفاعة، وأحلت لي المغانم،
وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبُعثت إلى الناس عامة).
هذا من الخير الكثير، لأن بعثه إلى الناس عامة يستلزم
أن يكون أكثر الأنبياء اتباعًا وهو كذلك فهو
أكثرهم أتباعًا - صلى الله عليه وآله وسلم -
ومن المعلوم أن الدال على الخير كفاعل الخير،
والذي دل هذه الأمة العظيمة التي فاقت الأمم
كثرة هو محمد - صلى الله عليه وسلّم -
وعلى هذا فيكون للرسول - صلى الله عليه وآله وسلم -
من أجر كل واحد من أمته نصيب. ومن يحصي
الأمة إلا الله عز وجل، ومن الخير الذي أعطيه
في الاخرة المقام المحمود، ومنه الشفاعة العظمى،
فإن الناس في يوم القيامة يلحقهم من الكرب والغم
ما لا يطيقون، فيطلبون الشفاعة، فيأتون إلى آدم، ثم نوح،
ثم إبراهيم، ثم موسى، ثم عيسى
- صلى الله عليه وآله وسلم - حتى تصل إلى النبي
صلى الله عليه وعلى آله وسلم فيقوم ويشفع، ويقضي
الله تعالى بين العباد بشفاعته، وهذا مقام يحمده عليه
الأولون والاخرون وداخل في قوله تعالى:
{عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا}
[الإسراء: 79]. إذًا الكوثر يعني الخير الكثير،
ومنه النهر الذي في الجنة، فالنهر الذي في الجنة هو
الكوثر لا شك، ويسمى كوثرًا لكنه ليس
هو فقط الذي أعطاه الله نبيه محمدًا
صلى الله عليه وعلى آله وسلم من الخير، ولما ذكر منته
عليه بهذا الخير الكثير قال:
{فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ} شكرًا لله على هذه
النعمة العظيمة، أن تصلي وتنحر لله، والمراد بالصلاة
هنا جميع الصلوات، وأول ما يدخل فيها الصلاة المقرونة
بالنحر وهي صلاة عيد الأضحى لكن الآية
شاملة عامة {فَصَلِّ لِرَبِّكَ} الصلوات المفروضة والنوافل.
صلوات العيد والجمعة {وَانْحَرْ} أي: تقرب إليه بالنحر،
والنحر يختص بالإبل، والذبح للبقر والغنم،
لكنه ذكر النحر، لأن الإبل أنفع من غيرها بالنسبة
للمساكين، ولهذا أهدى النبي - صلى الله عليه وسلّم -
في حجة الوداع مائة بعير، ونحر منها ثلاثة وستين بيده،
وأعطى علي بن أبي طالب رضي الله عنه الباقي فنحرها.
وتصدق بجميع أجزائها إلا بضعة واحدة من كل ناقة،
فأخذها وجعلت في قدر، فطبخها فأكل من لحمها،
وشرب من مرقها، وأمر بالصدقة حتى بجلالها وجلودها
- صلى الله عليه وآله وسلم - والأمر في الآية أمر له
وللأمة، فعلينا أن نخلص الصلاة لله، وأن نخلص النحر لله
كما أُمر بذلك نبينا - صلى الله عليه وسلّم -
ثم قال {إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأَبْتَرُ} هذا في مقابل إعطاء
الكوثر قال: {إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأَبْتَرُ} {شَانِئَكَ}
أي مبغضك، والشنئان هو البغض، ومنه قوله تعالى:
{وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَن صَدُّوكُمْ عَنِ
الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَن تَعْتَدُواْ} [المائدة: 2].
أي: لا يحملنكم بغضهم أن تعتدوا.
{وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ} [المائدة: 8].
أي: لا يحملنكم بغضهم على ترك العدل
{اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى} فشانئك
في قوله: {إِنَّ شَانِئَكَ} يعني مبغضك {هُوَ الأَبْتَرُ}
الأبتر: اسم تفضيل من بتر بمعنى قطع، يعني هو الأقطع.
المنقطع من كل خير، وذلك أن كفار قريش يقولون:
محمد أبتر، لا خير فيه ولا بركة فيه ولا في اتباعه،
أبتر لما مات ابنه القاسم رضي الله عنه قالوا: محمد أبتر،
لا يولد له، ولو ولد له فهو مقطوع النسل، فبين الله عز وجل
أن الأبتر هو مبغض الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم -
فهو الأبتر المقطوع عن كل خير. الذي ليس فيه بركة،
وحياته ندامة عليه، وإذا كان هذا في مبغضه فهو أيضًا
في مبغض شرعه. فمن أبغض شريعة الرسول
- صلى الله عليه وآله وسلم - أو أبغض شعيرة
من شعائر الإسلام، أو أبغض أي طاعة مما يتعبد
به الناس في دين الإسلام فإنه كافر، خارج
عن الدين لقول الله تعالى:
{ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ}
[محمد: 9]. ولا حبوط للعمل إلا بالكفر،
فمن كره فرض الصلوات فهو كافر ولو صلى،
ومن كره فرض الزكاة فهو كافر ولو صلى،
لكن من استثقلها مع عدم الكراهة فهذا فيه خصلة
من خصال النفاق لكنه لا يكفر. وفرق بين من
استثقل الشيء ومن كره الشيء. إذًا هذه السورة
تضمنت بيان نعمة الله على رسوله صلى الله عليه
وعلى آله وسلم بإعطائه الخير الكثير، ثم الأمر
بالإخلاص لله عز وجل في الصلوات والنحر،
وكذلك في سائر العبادات، ثم بيان أن
من أبغض الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم -
أو أبغض شيئًا من شريعته فإنه هو الأقطع
الذي لا خيرفيه ولا بركة فيه،
نسأل الله العافية والسلامة.
المصدر / ندآء الإيمآن
[/size][/size][/size]
|
ايوب- مشرف
- تاريخ التسجيل : 14/10/2011
رد: سورة الكوثر
جزاك الله خير
وجعله في موازين حسناتك
وانارالله دربك بالايمان
ربي يسعدك ويخليك
يعطيك العافية
وجعله في موازين حسناتك
وانارالله دربك بالايمان
ربي يسعدك ويخليك
يعطيك العافية
|
المسافر البعيد- مدير عام
- تاريخ التسجيل : 18/11/2010
الموقع : www.gold.keuf.net
رد: سورة الكوثر
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
بارك الله فيك اخي الكريم على الموضوع المؤثر
الله يجعله في ميزان حسناتك
بارك الله فيك اخي الكريم على الموضوع المؤثر
الله يجعله في ميزان حسناتك
|
ابو المجد- المدير العام
- تاريخ التسجيل : 20/04/2009
العمل/الترفيه : تقني
الموقع : المغرب
رد: سورة الكوثر
دام التألق ... ودام عطاء نبضك
كل الشكر لهذا الإبداع
لك مني كل التقدير ...!!
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق...!
ارق التحآيآ لك
كل الشكر لهذا الإبداع
لك مني كل التقدير ...!!
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق...!
ارق التحآيآ لك
|
صدى الحرمان- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 23/10/2012
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى