المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
حكم المصحف إذا تلف أو تمزق
حكم المصحف إذا تلف أو تمزق
حكم المصحف إذا تلف أو تمزق
السؤال :
ما حكم المصحف الموقوف إذا تلف أو تمزق،
وهل يجب ترميمه؟ أو إقامة بدل له؟ أو تركه بحاله؟
وهل يجوز إتلافه أم لا ؟
الجواب :
الحمد لله :
أولاً : إذا تعرض المصحف لبعض التلف والتمزق ، وكان بالإمكان إصلاحه
وتجليده فهو أفضل وأحسن ،
ومن أعمال البر التي يؤجر عليها الإنسان .
إلا أن ذلك ليس من الواجبات الشرعية التي تلزم الواقف أو غيره من أفراد الناس ،
وإنما ينفق عليه من غلة المسجد إن كان للمسجد وقف خاص به ينفق منه
على مصالحه ، وإلا فالمسئول عن ذلك هو مديريات الأوقاف .
وذلك لأن الأوقاف التي ليس لها غَلة يُنفق عليها من بيت المال .
قال شيخ الإسلام عن نفقة السلاح الموقوف:
" إنْ شَرَطَ لَهُ الْوَاقِفُ نَفَقَةً وَإِلَّا كَانَ مِنْ بَيْتِ الْمَالِ كَسَائِرِ مَا يُوقَفُ لِلْجِهَاتِ الْعَامَّةِ
كَالْمَسَاجِدِ ، وَإِذَا تَعَذَّرَ مَنْ يُنْفِقُ عَلَيْهِ بِيعَ ، وَلَمْ يَكُنْ عَلَى الْوَاقِفِ الْإِنْفَاقُ عَلَيْهِ ".
انتهى "مجموع الفتاوى" (31 / 235).
وقال في " كشاف القناع " (4 / 265) :
" وَإِنْ كَانَ الْوَقْفُ عَلَى غَيْرِ مُعَيَّنٍ كَالْمَسَاكِينِ فَنَفَقَتُهُ فِي بَيْتِ الْمَال ، وإن تَعذَّرَ، بِيعَ ".
ثانياً : إذا صار المصحف الموقوف في حال يتعذر معها الانتفاع به بسبب
تلفه وتمزقه ، ففي هذه الحال يجوز إتلافه.
وللعلماء في كيفية إتلافه قولان:
فمنهم من يرى أن يدفن في التراب ، وهو مذهب الحنفية والحنابلة .
قال الحصكفي من فقهاء الحنفية :
" الْمُصْحَفُ إذَا صَارَ بِحَالٍ لَا يُقْرَأُ فِيهِ : يُدْفَنُ ؛ كَالْمُسْلِمِ".
انتهى من "الدر المختار" (1 / 191).
وعلق على ذلك صاحب الحاشية بقوله :
" أي يجعل في خرقة طاهرة ، ويدفن في محل غير ممتهن ، لا يوطأ ".
انتهى
وقال البهوتي من الحنابلة :
" وَلَوْ بَلِيَ الْمُصْحَفُ أَوْ انْدَرَسَ دُفِنَ نَصًّا ، ذَكَرَ أَحْمَدُ أَنَّ أَبَا الْجَوْزَاءِ
بَلِيَ لَهُ مُصْحَفٌ فَحَفَرَ لَهُ فِي مَسْجِدِهِ فَدَفَنَهُ " .
انتهى "كشاف القناع" (1 / 137).
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية:
"وأما المصحف العتيق والذي تَخرَّق وصار بحيث لا ينتفع به بالقراءة فيه ،
فإنه يدفن في مكان يُصان فيه ، كما أن كرامة بدن المؤمن دفنه في موضع يصان فيه ".
انتهى "مجموع الفتاوى" (12/599).
ومن أهل العلم من يرى أن المصحف التالف يُحرق بالنار،
وهو قول المالكية والشافعية ،
وذلك اقتداءً بعثمان عندما أمر بحرق المصاحف الموجودة في أيدي الناس
بعد جمع المصحف الإمام .
وقصة حرق عثمان للمصاحف رواها البخاري في صحيحه (4988)
ومما جاء فيها: (... فَأَرْسَلَ عُثْمَانُ إِلَى حَفْصَةَ أَنْ أَرْسِلِي إِلَيْنَا بِالصُّحُفِ
نَنْسَخُهَا فِي الْمَصَاحِفِ ثُمَّ نَرُدُّهَا إِلَيْكِ ، فَأَرْسَلَتْ بِهَا حَفْصَةُ إِلَى عُثْمَانَ ،
فَأَمَرَ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ ، وَعَبْدَ اللَّهِ بْنَ الزُّبَيْرِ ، وَسَعِيدَ بْنَ الْعَاصِ ، وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ
بْنَ الْحَارِثِ بْنِ هِشَامٍ ، فَنَسَخُوهَا فِي الْمَصَاحِفِ ...وَأَرْسَلَ إِلَى كُلِّ أُفُقٍ
بِمُصْحَفٍ مِمَّا نَسَخُوا ، وَأَمَرَ بِمَا سِوَاهُ مِنْ الْقُرْآنِ فِي كُلِّ صَحِيفَةٍ
أَوْ مُصْحَفٍ أَنْ يُحْرَقَ ) .
وعن مصعب بن سعد قال:
" أدركت الناس متوافرين حين حرق عثمان
المصاحف ، فأعجبهم ذلك ، لم ينكر ذلك منهم أحد " .
رواه أبو بكر بن أبي داود في "كتاب المصاحف" (41).
قال ابن بطال:
" وفى أمر عثمان بتحريق الصحف والمصاحف حين جمع
القرآن جواز تحريق الكتب التي فيها أسماء الله تعالى ، وأن ذلك إكرام لها ،
وصيانة من الوطء بالأقدام ، وطرحها في ضياع من الأرض ".
انتهى من " شرح صحيح البخاري" (10/226) .
قال السيوطي:
" إذا احتيج إلى تعطيل بعض أوراق المصحف لبلى ونحوه ، فلا يجوز
وضعها في شق أو غيره ؛ لأنه قد يسقط ويوطأ ،
ولا يجوز تمزيقها لما فيه من تقطيع الحروف وتفرقة الكلم ،
وفي ذلك إزراء بالمكتوب ... وإن أحرقها بالنار فلا بأس ،
أحرق عثمان مصاحف كان فيها آيات وقراءات منسوخة ولم ينكر عليه ".
انتهى " الإتقان في علوم القرآن" (2 / 1187)
ولكل من القولين – القول بالدفن والإحراق - وجه ،
ولذلك أي الأمرين فعل الإنسان فلا حرج عليه إن شاء الله تعالى ،
وإن كان القول بالإحراق أولى لثبوته عن الصحابة رضي الله عنهم .
قال الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ:
" الطريقة الصحيحة عند تلف أوراق المصاحف هي دفنها في المسجد ،
وإذا تعذر ذلك فتدفن في موضع طاهر نظيف ، ويجوز كذلك حرقها ".
انتهى " الفتاوى" ( 13 / 84).
وفي " فتاوى اللجنة الدائمة " (4/139) :
" ما تمزق من المصاحف والكتب والأوراق التي بها آيات من القرآن
يدفن بمكان طيب ، بعيد عن ممر الناس وعن مرامي القاذورات ،
أو يحرق ؛ صيانة له ، ومحافظة عليه من الامتهان ؛
لفعل عثمان رضي الله عنه ".
وقال الشيخ ابن عثيمين:" ولكن ينبغي بعد إحراقه أن يدق حتى لا يبقى قطع من الأوراق ، لأن
الإحراق تبقى معه صورة الحرف كما يشاهد كثيراً ،
فإذا دق وصار رماداً زال هذا المحذور ".
انتهى من "فتاوى نور على الدرب" (16 / 148).
ومن الأشياء الموجودة الآن ويمكن استعمالها في إتلاف المصاحف
" آلة تمزيق الورق" بشرط أن تكون دقيقة جداً بحيث لا تبقي
شيئاً من الكلمات والحروف الظاهرة .
قال الشيخ ابن عثيمين:
" التمزيق لابد أن يأتي على جميع الكلمات والحروف ، وهذه صعبة إلا أن
توجد آلة تمزق تمزيقاً دقيقاً جداً بحيث لا تبقى صورة الحرف ،
فتكون هذه طريقة ثالثة وهي جائزة ".
انتهى "فتاوى نور على الدرب" (2 /384).
وفي حال حرق المصحف الموقوف أو إتلافه فلا يلزم إقامة بدل عنه ، والله أعلم.
السؤال :
ما حكم المصحف الموقوف إذا تلف أو تمزق،
وهل يجب ترميمه؟ أو إقامة بدل له؟ أو تركه بحاله؟
وهل يجوز إتلافه أم لا ؟
الجواب :
الحمد لله :
أولاً : إذا تعرض المصحف لبعض التلف والتمزق ، وكان بالإمكان إصلاحه
وتجليده فهو أفضل وأحسن ،
ومن أعمال البر التي يؤجر عليها الإنسان .
إلا أن ذلك ليس من الواجبات الشرعية التي تلزم الواقف أو غيره من أفراد الناس ،
وإنما ينفق عليه من غلة المسجد إن كان للمسجد وقف خاص به ينفق منه
على مصالحه ، وإلا فالمسئول عن ذلك هو مديريات الأوقاف .
وذلك لأن الأوقاف التي ليس لها غَلة يُنفق عليها من بيت المال .
قال شيخ الإسلام عن نفقة السلاح الموقوف:
" إنْ شَرَطَ لَهُ الْوَاقِفُ نَفَقَةً وَإِلَّا كَانَ مِنْ بَيْتِ الْمَالِ كَسَائِرِ مَا يُوقَفُ لِلْجِهَاتِ الْعَامَّةِ
كَالْمَسَاجِدِ ، وَإِذَا تَعَذَّرَ مَنْ يُنْفِقُ عَلَيْهِ بِيعَ ، وَلَمْ يَكُنْ عَلَى الْوَاقِفِ الْإِنْفَاقُ عَلَيْهِ ".
انتهى "مجموع الفتاوى" (31 / 235).
وقال في " كشاف القناع " (4 / 265) :
" وَإِنْ كَانَ الْوَقْفُ عَلَى غَيْرِ مُعَيَّنٍ كَالْمَسَاكِينِ فَنَفَقَتُهُ فِي بَيْتِ الْمَال ، وإن تَعذَّرَ، بِيعَ ".
ثانياً : إذا صار المصحف الموقوف في حال يتعذر معها الانتفاع به بسبب
تلفه وتمزقه ، ففي هذه الحال يجوز إتلافه.
وللعلماء في كيفية إتلافه قولان:
فمنهم من يرى أن يدفن في التراب ، وهو مذهب الحنفية والحنابلة .
قال الحصكفي من فقهاء الحنفية :
" الْمُصْحَفُ إذَا صَارَ بِحَالٍ لَا يُقْرَأُ فِيهِ : يُدْفَنُ ؛ كَالْمُسْلِمِ".
انتهى من "الدر المختار" (1 / 191).
وعلق على ذلك صاحب الحاشية بقوله :
" أي يجعل في خرقة طاهرة ، ويدفن في محل غير ممتهن ، لا يوطأ ".
انتهى
وقال البهوتي من الحنابلة :
" وَلَوْ بَلِيَ الْمُصْحَفُ أَوْ انْدَرَسَ دُفِنَ نَصًّا ، ذَكَرَ أَحْمَدُ أَنَّ أَبَا الْجَوْزَاءِ
بَلِيَ لَهُ مُصْحَفٌ فَحَفَرَ لَهُ فِي مَسْجِدِهِ فَدَفَنَهُ " .
انتهى "كشاف القناع" (1 / 137).
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية:
"وأما المصحف العتيق والذي تَخرَّق وصار بحيث لا ينتفع به بالقراءة فيه ،
فإنه يدفن في مكان يُصان فيه ، كما أن كرامة بدن المؤمن دفنه في موضع يصان فيه ".
انتهى "مجموع الفتاوى" (12/599).
ومن أهل العلم من يرى أن المصحف التالف يُحرق بالنار،
وهو قول المالكية والشافعية ،
وذلك اقتداءً بعثمان عندما أمر بحرق المصاحف الموجودة في أيدي الناس
بعد جمع المصحف الإمام .
وقصة حرق عثمان للمصاحف رواها البخاري في صحيحه (4988)
ومما جاء فيها: (... فَأَرْسَلَ عُثْمَانُ إِلَى حَفْصَةَ أَنْ أَرْسِلِي إِلَيْنَا بِالصُّحُفِ
نَنْسَخُهَا فِي الْمَصَاحِفِ ثُمَّ نَرُدُّهَا إِلَيْكِ ، فَأَرْسَلَتْ بِهَا حَفْصَةُ إِلَى عُثْمَانَ ،
فَأَمَرَ زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ ، وَعَبْدَ اللَّهِ بْنَ الزُّبَيْرِ ، وَسَعِيدَ بْنَ الْعَاصِ ، وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ
بْنَ الْحَارِثِ بْنِ هِشَامٍ ، فَنَسَخُوهَا فِي الْمَصَاحِفِ ...وَأَرْسَلَ إِلَى كُلِّ أُفُقٍ
بِمُصْحَفٍ مِمَّا نَسَخُوا ، وَأَمَرَ بِمَا سِوَاهُ مِنْ الْقُرْآنِ فِي كُلِّ صَحِيفَةٍ
أَوْ مُصْحَفٍ أَنْ يُحْرَقَ ) .
وعن مصعب بن سعد قال:
" أدركت الناس متوافرين حين حرق عثمان
المصاحف ، فأعجبهم ذلك ، لم ينكر ذلك منهم أحد " .
رواه أبو بكر بن أبي داود في "كتاب المصاحف" (41).
قال ابن بطال:
" وفى أمر عثمان بتحريق الصحف والمصاحف حين جمع
القرآن جواز تحريق الكتب التي فيها أسماء الله تعالى ، وأن ذلك إكرام لها ،
وصيانة من الوطء بالأقدام ، وطرحها في ضياع من الأرض ".
انتهى من " شرح صحيح البخاري" (10/226) .
قال السيوطي:
" إذا احتيج إلى تعطيل بعض أوراق المصحف لبلى ونحوه ، فلا يجوز
وضعها في شق أو غيره ؛ لأنه قد يسقط ويوطأ ،
ولا يجوز تمزيقها لما فيه من تقطيع الحروف وتفرقة الكلم ،
وفي ذلك إزراء بالمكتوب ... وإن أحرقها بالنار فلا بأس ،
أحرق عثمان مصاحف كان فيها آيات وقراءات منسوخة ولم ينكر عليه ".
انتهى " الإتقان في علوم القرآن" (2 / 1187)
ولكل من القولين – القول بالدفن والإحراق - وجه ،
ولذلك أي الأمرين فعل الإنسان فلا حرج عليه إن شاء الله تعالى ،
وإن كان القول بالإحراق أولى لثبوته عن الصحابة رضي الله عنهم .
قال الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ:
" الطريقة الصحيحة عند تلف أوراق المصاحف هي دفنها في المسجد ،
وإذا تعذر ذلك فتدفن في موضع طاهر نظيف ، ويجوز كذلك حرقها ".
انتهى " الفتاوى" ( 13 / 84).
وفي " فتاوى اللجنة الدائمة " (4/139) :
" ما تمزق من المصاحف والكتب والأوراق التي بها آيات من القرآن
يدفن بمكان طيب ، بعيد عن ممر الناس وعن مرامي القاذورات ،
أو يحرق ؛ صيانة له ، ومحافظة عليه من الامتهان ؛
لفعل عثمان رضي الله عنه ".
وقال الشيخ ابن عثيمين:" ولكن ينبغي بعد إحراقه أن يدق حتى لا يبقى قطع من الأوراق ، لأن
الإحراق تبقى معه صورة الحرف كما يشاهد كثيراً ،
فإذا دق وصار رماداً زال هذا المحذور ".
انتهى من "فتاوى نور على الدرب" (16 / 148).
ومن الأشياء الموجودة الآن ويمكن استعمالها في إتلاف المصاحف
" آلة تمزيق الورق" بشرط أن تكون دقيقة جداً بحيث لا تبقي
شيئاً من الكلمات والحروف الظاهرة .
قال الشيخ ابن عثيمين:
" التمزيق لابد أن يأتي على جميع الكلمات والحروف ، وهذه صعبة إلا أن
توجد آلة تمزق تمزيقاً دقيقاً جداً بحيث لا تبقى صورة الحرف ،
فتكون هذه طريقة ثالثة وهي جائزة ".
انتهى "فتاوى نور على الدرب" (2 /384).
وفي حال حرق المصحف الموقوف أو إتلافه فلا يلزم إقامة بدل عنه ، والله أعلم.
|
منصورة- المديرة العامة النائبة الاولى
- تاريخ التسجيل : 05/09/2010
العمل/الترفيه : تقنية سامية بالصحة بشهادة دولة(متقاعدة)
الموقع : منتدى منصورة والجميع
رد: حكم المصحف إذا تلف أو تمزق
جزاك الله خير
وجعله في موازين حسناتك
وانارالله دربك بالايمان
ربي يسعدك ويخليك
يعطيك العافية
ماننحرم من جديدك المميز
امنياتي لك بدوام التألق والابداع
بحفظ الله ورعايته
وجعله في موازين حسناتك
وانارالله دربك بالايمان
ربي يسعدك ويخليك
يعطيك العافية
ماننحرم من جديدك المميز
امنياتي لك بدوام التألق والابداع
بحفظ الله ورعايته
|
المسافر البعيد- مدير عام
- تاريخ التسجيل : 18/11/2010
الموقع : www.gold.keuf.net
رد: حكم المصحف إذا تلف أو تمزق
جزاكم الله خيرا على جهودكم الطيبة
و وفقكم لما يحبة و يرضاه
عافاكم المولى و رعاكم
على جهودكم الطيبة
دمتم ودام عطاؤكم
اخوكم انور ابو البصل
|
صبر جميل- نائب المدير
- تاريخ التسجيل : 01/08/2012
الموقع : منتدى انور ابو البصل الاسلامي
رد: حكم المصحف إذا تلف أو تمزق
بارك الله فيك وأحسن الله اليك على ماقدمت
ونسأل الله أن يجازيك خير الجزاء في الدنيا والآخرة
وجعل الله عملك في ميزان حسناتك
ونسأل الله أن يجازيك خير الجزاء في الدنيا والآخرة
وجعل الله عملك في ميزان حسناتك
|
ritouja- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 18/11/2011
رد: حكم المصحف إذا تلف أو تمزق
كل الشكر والإمتنان على مروركم العطر
وعلى ردكم الطيب يا طيبين
اسعدني تواجدكم بالموضوع
مع كل التقدير من اختكم منصورة
وعلى ردكم الطيب يا طيبين
اسعدني تواجدكم بالموضوع
مع كل التقدير من اختكم منصورة
|
منصورة- المديرة العامة النائبة الاولى
- تاريخ التسجيل : 05/09/2010
العمل/الترفيه : تقنية سامية بالصحة بشهادة دولة(متقاعدة)
الموقع : منتدى منصورة والجميع
مواضيع مماثلة
» تمزق لكفيلها شرايين يده وتضربه على رأسه بساطور
» عملية جديدة تعالج تمزق عضلة أعلى الفخذ
» هل تغسل يدك بعد لمس المصحف!!
» قناة المصحف
» :~ مس المصحف للأطفال ~:
» عملية جديدة تعالج تمزق عضلة أعلى الفخذ
» هل تغسل يدك بعد لمس المصحف!!
» قناة المصحف
» :~ مس المصحف للأطفال ~:
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى