المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
وداعاً يا رمضان
وداعاً يا رمضان
وداعاً يا رمضان
دع البكاء على الأطلال والدار *** واذكر لمن بات من خل ومن جار
وذر الدموع نحيباً وابك من أسف *** على فراق ليال ذات أنوار
على ليال لشهر الصوم ماجعلت *** إلا لتمحيص آثام وأوزار
يالائمي في البكاء زدني به كلفاً *** واسمع غريب أحاديث وأخبار
ما كان أحسننا والشمل مجتمع *** منا المصلي ومنا القانت القاري
وداعاً يا شهر يا رمضان ! وداعاً يا شهر الخيرات والإحسان ! وداعاً يا
ضيفنا الراحل ! مضى كثيرك ولم يبق بين أيدينا منك إلا أيام قلائل ، عشر
تجاورنا اليوم وهي إلى الرحيل أقرب من البقاء ، ولئن قال ابن رجب في لطائفه
عند الفراق : ياشهر رمضان ترفّق ، دموع المحبين تدفّق ، قلوبهم من ألم
الفراق تشقّق . عسى وقفة للوداع تطفيء من نار الشوق ما أحرق ، عسى ساعة
توبة وإقلاع ترقع من الصيام ماتخرّق ، عسى منقطع من ركب المقبولين يلحق ،
عسى أسير الأوزار يُطلق ، عسى من استوجب النار يُعتق . اهـ فما أحرانا
بتدبّر قوله ، وفعل يطفيء حرارة الوداع .
أيها الشباب قبل أن تُشيعوا ضيفكم الميمون عودوا إلى أنفسكم حفظكم الله
وتأملوا ماذا قدّمتم بين يديه ؟ وما هي الأسرار التي بينكم وبين ربكم في
أيام شهركم وسيرحل بها رمضان ؟ هاتفني شاب في رمضان بعد سماع إحدى المواعظ
وحدثني في الهاتف حديث طويل أذكر من قوله : أشعر من حديثكم أنكم تشعرون
بفقد الشهر ، وتتحسّرون على فوات أيامه ؟ فلماذا أنا لا أشعر بذلك ؟ وبعد
حديث طويل عن سر فقد الفرحة في قلب من يحاورني قال لي : عفواً أخي في شهر
رمضان أسررت المعصية ، وتجاهلت الطاعة ، وكم هي المرات التي لا أشهد فيها
صلاة التراويح ، وإن شهدتها فصورة بلا معنى ، وحركات بلا روح ، القرآن عهدي
به من زمن بعيد ، وقد حاولت أن أمد يدي إليه مع جملة الذاكرين لكن نفسي
حبستني عن الاستمرار وهاأنا لا زلت في بدايته إلى اليوم . أما المعصية
فتدفعي لها نفسي دفعاً حتى أنني واقعت أنواعاً من المعاصي مراراً في شهر
رمضان فعيني تخطّت ستار المعروف واجتالت في حرمات الله تعالى ، وأذني أبت
إلا أن تتجاوز حدها الشرعي فانتهكت ماحرم الله ، ونفسي التي بين جنبيّ
جاهدتها كثيراً فكابرت ومانعت واستعصت علىّ ، بل ما زالت بي حتى أوقعتني في
الفاحشة ........... ومازال يحدّث حتى أنهار باكياً ، واستعبر أمامي في
البكاء ، وأخذ يردد أثناء حديثه أخشى أن لا أكون ممن غفر الله لهم ، أو
تقبّل منهم ، أخشى أن يختم الله لي بخاتمة السوء ! فأصبح أسير أحزاني ! أنا
لست وحيداً في طريق اليأس فكثير من الشباب أمثالي ، فما زلت به أخفف عنه
هذه الآلام حتى عاد يسمع حديثي من جديد فقلت له أخي الشاب لازال في الأمل
فسحة ، وفي الوقت بقية ، والعبرة بالخواتيم . وأنا وإياك نشهد هذه العشر
المباركة فهل يمكن أن تضع يدي في يدك وتعاهدني على المسير فقال أي والله
مسير يعيد لي الفرحة والبسمة في حياتي من جديد لم لا أقبل به ؟ ولما لا
أعيشه وقد عشت كل معاني الحرمان في المعصية والدأب عليها ؟ فقلت له أقبل
حفظك الله إلى حديث ، أرعني سمعك ، وجُد علىّ بشيء من وقتك فعندي سر
السعادة التي تنتظرها ، عندي لك قول الله تعالى : (( قل ياعبادي الذين
أسرفوا على أنفسهم لاتقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه
هو الغفور الرحيم )) دواء للمنكسرين من أمثالك لكن بشرطها الوحيد : التوبة
الصادقة التي رأيت من آثارها أثر الدموع بين عينيك . وعندي لك قول رسولك
صلى الله عليه وسلم : (( لله اشد فرحاً بتوبة عبده عبده حين يتوب إليه من
أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة ، فانفلتت منه وعليها طعامه وشرابه فأيس
منها ، فأتى شجرة قاضطجع في ظلها ، وقد أيس من راحلته ، فبينما هو كذلك إذ
هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح : اللهم أنت عبدي وأنا
ربك ، أخطأ من شدة الفرح . متفق عليه من حديث أنس . إذاً لم يبق عليك حفظك
الله إلا الإقبال على ما بقي من شهرك إذ هذه الأيام هي الخاتمة ، وهي سر
الشهر ، وأفضل أيامه على الإطلاق ، فهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم تقول
عنه عائشة رضي الله عنها (( كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر
أحيا الليل ، وأيقظ أهله ، وجدّ ، وشد المئزر )) ولك في رسول الله صلى
الله عليه وسلم أسوة حسنة . هذه الليلة العظيمة التي قال فيها رسول الله
صلى الله عليه وسلم : (( من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غُفر له
ماتقدم من ذنبه )) متفق عليه من حديث أبي هريرة . وقد أخبر الله عن هذه
الليلة أنها خير من ألف شهر في كتابه المبين فقال تعالى : (( إنا أنزلناه
في ليلة القدر * وما أدراك ماليلة القدر * ليلة القدر خير من ألف شهر ))
وأخبر رسول الهدى صلى الله عليه وسلم أن هذه الليلة في ليالي العشر حين قال
صلى الله عليه وسلم : (( تحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان ))
أقبل على عشر رمضان حفظك الله بكل جهدك وقوتك واحرص على أن يكون ختام شهرك
ختاماً حياً مباركاً ، تزوّّد فيها بالطاعات ، احرص على الفريضة مع الإمام
والله أن يشهد الله عليك أو حتى أحد من خلقه تخلُفاً عن الجماعة بنوم
أو كسل ، إلزم النافلة القبلية والبعدية ، واحرص على أداء صلاة التراويح
والقيام مع جموع المسلمين ، ولا زم فيها الدعـاء : اللهم إنك عفو تحب العفو
فاعف عني فهي وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم لأم المؤمنين . أكثر من
قراءة القرآن ، ونوّّع في القراء مابين حدر وترتيل ، ولتكن عنايتك بالتدبّر
لآيات القران الكريم فإن في ذلك خير كثير . قم برعايتك والديك وقبّل
رأسهما كل مساء ، والزمهما بالطاعة والبر فإن ذلك من أعظم فرص استغلال شهر
رمضان . صل أرحامك ، وتعاهد جيرانك فإن ذلك من خلق المسلم . وإنني إذ أدعوك
إلى التمعّّّن في هذه الأحاديث إنما أدعوك للتحرر من الكسل واستقبال
الآخرة ، والإقبال على عشر رمضان الأخيةر ففيها بإذن الله تعالى سر السعادة
المرتقبة التي تبحث عنها ، وإنما حين أقرر لك أن هذا هو طريق السعادة آمل
منك أن تجرّب هذا الطريق ولن تجد أجمل منه ولا أسعد على وجه هذه الحياة ،
وهؤلاء الذين تراهم في مجتمعك تبرق أسارير وجوههم يالاستقامة هم كانوا مثل
ما أنت فيه الآن من الحيرة والاضطراب ، والهم والغم ، وخاضوا هذه التجربة
في بداية حياتهم وحينما وجدوا المفقود والسر الغائب في حياتهم قرروا التوبة
، وهم اليوم وكل يوم يرددون قول القائل : والله إنها لتمر بي ساعات يرقص
فيها القلب فرحاً من ذكر الله . ويلهجون بقول الله تعالى : (( قل بفضل الله
وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون )) وفقك الله وسدد خطاك وعلى
طريق الخير بإذن الله تعالى نلقاك .
دع البكاء على الأطلال والدار *** واذكر لمن بات من خل ومن جار
وذر الدموع نحيباً وابك من أسف *** على فراق ليال ذات أنوار
على ليال لشهر الصوم ماجعلت *** إلا لتمحيص آثام وأوزار
يالائمي في البكاء زدني به كلفاً *** واسمع غريب أحاديث وأخبار
ما كان أحسننا والشمل مجتمع *** منا المصلي ومنا القانت القاري
وداعاً يا شهر يا رمضان ! وداعاً يا شهر الخيرات والإحسان ! وداعاً يا
ضيفنا الراحل ! مضى كثيرك ولم يبق بين أيدينا منك إلا أيام قلائل ، عشر
تجاورنا اليوم وهي إلى الرحيل أقرب من البقاء ، ولئن قال ابن رجب في لطائفه
عند الفراق : ياشهر رمضان ترفّق ، دموع المحبين تدفّق ، قلوبهم من ألم
الفراق تشقّق . عسى وقفة للوداع تطفيء من نار الشوق ما أحرق ، عسى ساعة
توبة وإقلاع ترقع من الصيام ماتخرّق ، عسى منقطع من ركب المقبولين يلحق ،
عسى أسير الأوزار يُطلق ، عسى من استوجب النار يُعتق . اهـ فما أحرانا
بتدبّر قوله ، وفعل يطفيء حرارة الوداع .
أيها الشباب قبل أن تُشيعوا ضيفكم الميمون عودوا إلى أنفسكم حفظكم الله
وتأملوا ماذا قدّمتم بين يديه ؟ وما هي الأسرار التي بينكم وبين ربكم في
أيام شهركم وسيرحل بها رمضان ؟ هاتفني شاب في رمضان بعد سماع إحدى المواعظ
وحدثني في الهاتف حديث طويل أذكر من قوله : أشعر من حديثكم أنكم تشعرون
بفقد الشهر ، وتتحسّرون على فوات أيامه ؟ فلماذا أنا لا أشعر بذلك ؟ وبعد
حديث طويل عن سر فقد الفرحة في قلب من يحاورني قال لي : عفواً أخي في شهر
رمضان أسررت المعصية ، وتجاهلت الطاعة ، وكم هي المرات التي لا أشهد فيها
صلاة التراويح ، وإن شهدتها فصورة بلا معنى ، وحركات بلا روح ، القرآن عهدي
به من زمن بعيد ، وقد حاولت أن أمد يدي إليه مع جملة الذاكرين لكن نفسي
حبستني عن الاستمرار وهاأنا لا زلت في بدايته إلى اليوم . أما المعصية
فتدفعي لها نفسي دفعاً حتى أنني واقعت أنواعاً من المعاصي مراراً في شهر
رمضان فعيني تخطّت ستار المعروف واجتالت في حرمات الله تعالى ، وأذني أبت
إلا أن تتجاوز حدها الشرعي فانتهكت ماحرم الله ، ونفسي التي بين جنبيّ
جاهدتها كثيراً فكابرت ومانعت واستعصت علىّ ، بل ما زالت بي حتى أوقعتني في
الفاحشة ........... ومازال يحدّث حتى أنهار باكياً ، واستعبر أمامي في
البكاء ، وأخذ يردد أثناء حديثه أخشى أن لا أكون ممن غفر الله لهم ، أو
تقبّل منهم ، أخشى أن يختم الله لي بخاتمة السوء ! فأصبح أسير أحزاني ! أنا
لست وحيداً في طريق اليأس فكثير من الشباب أمثالي ، فما زلت به أخفف عنه
هذه الآلام حتى عاد يسمع حديثي من جديد فقلت له أخي الشاب لازال في الأمل
فسحة ، وفي الوقت بقية ، والعبرة بالخواتيم . وأنا وإياك نشهد هذه العشر
المباركة فهل يمكن أن تضع يدي في يدك وتعاهدني على المسير فقال أي والله
مسير يعيد لي الفرحة والبسمة في حياتي من جديد لم لا أقبل به ؟ ولما لا
أعيشه وقد عشت كل معاني الحرمان في المعصية والدأب عليها ؟ فقلت له أقبل
حفظك الله إلى حديث ، أرعني سمعك ، وجُد علىّ بشيء من وقتك فعندي سر
السعادة التي تنتظرها ، عندي لك قول الله تعالى : (( قل ياعبادي الذين
أسرفوا على أنفسهم لاتقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه
هو الغفور الرحيم )) دواء للمنكسرين من أمثالك لكن بشرطها الوحيد : التوبة
الصادقة التي رأيت من آثارها أثر الدموع بين عينيك . وعندي لك قول رسولك
صلى الله عليه وسلم : (( لله اشد فرحاً بتوبة عبده عبده حين يتوب إليه من
أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة ، فانفلتت منه وعليها طعامه وشرابه فأيس
منها ، فأتى شجرة قاضطجع في ظلها ، وقد أيس من راحلته ، فبينما هو كذلك إذ
هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح : اللهم أنت عبدي وأنا
ربك ، أخطأ من شدة الفرح . متفق عليه من حديث أنس . إذاً لم يبق عليك حفظك
الله إلا الإقبال على ما بقي من شهرك إذ هذه الأيام هي الخاتمة ، وهي سر
الشهر ، وأفضل أيامه على الإطلاق ، فهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم تقول
عنه عائشة رضي الله عنها (( كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر
أحيا الليل ، وأيقظ أهله ، وجدّ ، وشد المئزر )) ولك في رسول الله صلى
الله عليه وسلم أسوة حسنة . هذه الليلة العظيمة التي قال فيها رسول الله
صلى الله عليه وسلم : (( من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غُفر له
ماتقدم من ذنبه )) متفق عليه من حديث أبي هريرة . وقد أخبر الله عن هذه
الليلة أنها خير من ألف شهر في كتابه المبين فقال تعالى : (( إنا أنزلناه
في ليلة القدر * وما أدراك ماليلة القدر * ليلة القدر خير من ألف شهر ))
وأخبر رسول الهدى صلى الله عليه وسلم أن هذه الليلة في ليالي العشر حين قال
صلى الله عليه وسلم : (( تحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان ))
أقبل على عشر رمضان حفظك الله بكل جهدك وقوتك واحرص على أن يكون ختام شهرك
ختاماً حياً مباركاً ، تزوّّد فيها بالطاعات ، احرص على الفريضة مع الإمام
والله أن يشهد الله عليك أو حتى أحد من خلقه تخلُفاً عن الجماعة بنوم
أو كسل ، إلزم النافلة القبلية والبعدية ، واحرص على أداء صلاة التراويح
والقيام مع جموع المسلمين ، ولا زم فيها الدعـاء : اللهم إنك عفو تحب العفو
فاعف عني فهي وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم لأم المؤمنين . أكثر من
قراءة القرآن ، ونوّّع في القراء مابين حدر وترتيل ، ولتكن عنايتك بالتدبّر
لآيات القران الكريم فإن في ذلك خير كثير . قم برعايتك والديك وقبّل
رأسهما كل مساء ، والزمهما بالطاعة والبر فإن ذلك من أعظم فرص استغلال شهر
رمضان . صل أرحامك ، وتعاهد جيرانك فإن ذلك من خلق المسلم . وإنني إذ أدعوك
إلى التمعّّّن في هذه الأحاديث إنما أدعوك للتحرر من الكسل واستقبال
الآخرة ، والإقبال على عشر رمضان الأخيةر ففيها بإذن الله تعالى سر السعادة
المرتقبة التي تبحث عنها ، وإنما حين أقرر لك أن هذا هو طريق السعادة آمل
منك أن تجرّب هذا الطريق ولن تجد أجمل منه ولا أسعد على وجه هذه الحياة ،
وهؤلاء الذين تراهم في مجتمعك تبرق أسارير وجوههم يالاستقامة هم كانوا مثل
ما أنت فيه الآن من الحيرة والاضطراب ، والهم والغم ، وخاضوا هذه التجربة
في بداية حياتهم وحينما وجدوا المفقود والسر الغائب في حياتهم قرروا التوبة
، وهم اليوم وكل يوم يرددون قول القائل : والله إنها لتمر بي ساعات يرقص
فيها القلب فرحاً من ذكر الله . ويلهجون بقول الله تعالى : (( قل بفضل الله
وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون )) وفقك الله وسدد خطاك وعلى
طريق الخير بإذن الله تعالى نلقاك .
|
منصورة- المديرة العامة النائبة الاولى
- تاريخ التسجيل : 05/09/2010
العمل/الترفيه : تقنية سامية بالصحة بشهادة دولة(متقاعدة)
الموقع : منتدى منصورة والجميع
رد: وداعاً يا رمضان
كل الشكر والامتنان على هذا الطرح الرائع بارك الله فيكم
معلومات قيمة ومفيدة
دائما التميزحليفكم في الانتقاء
سلمتم على روعة طرحكم
نترقب المزيد من جديدكم الرائع
دمتم ودام لنا روعه مواضيعكم
اخوكم انور ابو البصل
|
صبر جميل- نائب المدير
- تاريخ التسجيل : 01/08/2012
الموقع : منتدى انور ابو البصل الاسلامي
رد: وداعاً يا رمضان
بارك الله فيك وجزاك كل الخير اختي الكريمة
على جمال ما قدمت موضوع قيم جدا
وجعل كل حرف فيميزان اعمالك يارب
حياك الله وتقبل منك ونفع بك
على جمال ما قدمت موضوع قيم جدا
وجعل كل حرف فيميزان اعمالك يارب
حياك الله وتقبل منك ونفع بك
|
المسافر البعيد- مدير عام
- تاريخ التسجيل : 18/11/2010
الموقع : www.gold.keuf.net
رد: وداعاً يا رمضان
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك و جزاك الله خيراً
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك و جزاك الله خيراً
|
صفاء الروح- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 05/10/2009
رد: وداعاً يا رمضان
بارك الله فيكم وجزاكم الله كل الخير
على المرور العطر وعلى الرد الطييب
اسعدني تواجدكم الرائع بالموضوع
لكم مني كل التحية والتقدير
على المرور العطر وعلى الرد الطييب
اسعدني تواجدكم الرائع بالموضوع
لكم مني كل التحية والتقدير
|
منصورة- المديرة العامة النائبة الاولى
- تاريخ التسجيل : 05/09/2010
العمل/الترفيه : تقنية سامية بالصحة بشهادة دولة(متقاعدة)
الموقع : منتدى منصورة والجميع
رد: وداعاً يا رمضان
جزاكم الله خيرا على التواجد العطر
اسعدني مروركم وردكم
الله لا يحرمني منكم يا طيبين
لكم مني اجمل تحية وتقدير
|
منصورة- المديرة العامة النائبة الاولى
- تاريخ التسجيل : 05/09/2010
العمل/الترفيه : تقنية سامية بالصحة بشهادة دولة(متقاعدة)
الموقع : منتدى منصورة والجميع
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى