https://www.ahladalil.org
علماء و ابحاثهم 613623عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا علماء و ابحاثهم 829894
ادارة المنتدي علماء و ابحاثهم 103798
https://www.ahladalil.org
علماء و ابحاثهم 613623عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا علماء و ابحاثهم 829894
ادارة المنتدي علماء و ابحاثهم 103798
لقد نسيت كلمة السر
منتديات تقنيات
1 / 4
تقنيات حصرية
2 / 4
اطلب استايلك مجانا
3 / 4
استايلات تومبلايت جديدة
4 / 4
دروس اشهار الموقع

المواضيع الأخيرة
»   Sondos
السبت 29 يونيو 2024, 09:26
»   Sondos
السبت 29 يونيو 2024, 08:57
»   Sondos
الأربعاء 26 يونيو 2024, 13:40

علماء و ابحاثهم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

علماء و ابحاثهم Empty علماء و ابحاثهم

مُساهمة من طرف فرح الثلاثاء 17 أبريل 2012, 17:32

. علماء و ابحاثهم







__

العلاج الجيني يحسن رؤية مرضى العمى الوراثي



توصلت دراسة طبية إلى أن العلاج الجيني لنوع نادر من العمى الوراثي أدى إلى تحسن حالة أربعة مرضى.

وأعلن فريقان علميان مستقلان نجاحهما في استخدام العلاج الجيني لعلاج مرض فقد البصر الوراثي.

ويؤدي مرض فقد البصر الوراثي لتدمير مستقبلات الضوء في شبكية العين.

ويبدأ عادة في التأثير على الرؤية في الطفولة المبكرة، ويتسبب في عمى كلي لدى بلوغ المريض الثلاثين من العمر، ولا علاج له.

واستخدم كل من الفريقين أحد فيروسات البرد الشائعة لتوصيل نسخة طبيعية من أحد الجينات المدمرة الذي يسبب المرض وأطلق عليه اسم "آر بي إي 65" مباشرة في أعين المرضى.

وأوضح فريق مستشفى فيلادلفيا للأطفال ومعهد هوارد هوغيس الطبي أنه رغم أن التجربتين كانتا مجرد اختبار من أجل سلامة العلاج، فقد أشار المرضى إلى أن الرؤية تحسنت لديهم.

وأكد فريق جامعة لندن كوليدج أن أحد المتطوعين الثلاثة لديهم تحسنت الرؤية لديه أيضا خاصة أثناء الليل.

ولم يكن فريقا البحث يتوقعان أي فائدة من هذا العلاج نظرا لأن المرضى من البالغين ويعانون بالفعل من فقد كبير في الإبصار وتلقوا فقط جرعات قليلة. واعتبرا أن النتائج إنجاز مهم في مجال العلاج بالجينات.





علماء ينجحون في تطوير خلايا مناعية تدمر الخلايا السرطانية


واشنطن: أكد علماء أمريكيون أن خلايا مناعية معدلة وراثياً أخذت من اثنين من المصابين بسرطان الدم نجحت في تدمير سرطان الدم لديهما تماماً.

وأشار فريق من الباحثين تحت إشراف كارل جون من جامعة بينسلفانيا في دراستهم التي نشرت اليوم الأربعاء في مجلة "ساينس ترانسليشونال ميديسين"، إلى أن النجاح الذي تحقق في هذا الاتجاه مدهش ويفوق كل التطلعات.

وسجل الباحثون براءة اختراع باسمهم لإثبات أحقيتهم في منع أي جهة من استخدام هذه الطريقة دون الحصول منهم على تصريح بذلك.

وأجرى الباحثون دراستهم على خلايا تائية وهي التي تتعرف على الخلايا الغريبة وتدمرها، وكان هدف الباحثين من وراء ذلك دراسة القوة التدميرية لهذا السلاح المناعي الذي يمتلكه الجسم واستخدامه بشكل دقيق ضد خلايا الدم السرطانية التي خرجت عن السيطرة داخل الجسم وأدت إلى إصابة الإنسان بسرطان الدم "اللوكيميا".

ونجح الباحثون في ذلك بالاعتماد على الهندسة الوراثية التي سمحت بتزويد هذه الخلايا بتلك الجزيئات البروتينية التي تكون على سطح الخلية وتتعرف على الخلايا السرطانية بالدم، وأجريت الدراسة على ثلاثة مرضى كانوا في مرحلة متقدمة من المرض وعولجوا مرارا ضد اللوكيميا.

وقام الباحثون بفصل الخلايا المناعية المطلوبة من دم المرضى الثلاثة ثم ألحقوا بها صفات وراثية جديدة باستخدام فيروس فوجدوا أن "حساسات" وظيفتها الكشف عن الخلايا السرطانية تكونت على سطح الخلايا.

ثم أعاد العلماء هذه الخلايا التائية المعدلة داخل محلول إلى جسم المريض حيث تكاثرت هناك نحو ألف مرة. وقال الباحثون إن كل واحدة من هذه الخلايا تدمر في المتوسط 1000 خلية سرطانية بالدم.

وقد ساعدت هذه الطريقة النظام المناعي لدى كل من المرضى الثلاثة للتعافي بعد أن كان كل منهم يعتمد على متبرع بخلايا دموية جديدة. وغالباً ما يكون هذا المتبرع أخاً أو أختاً للمريض.

ولكن هناك الكثير من المرضى لا يعثر لهم على متبرع مناسب، كما أن نقل النخاع لا يصلح بالشكل الأمثل حسبما أشارت الدراسة إلا مع المرضى الشباب بالإضافة إلى أنها تمثل جراحة صعبة بالنسبة لجميع الأطراف المعنية. ومن الممكن حسب الباحثين اختبار صلاحية الخلايا المعدلة في المحلول قبل إعادة نقلها للمريض.

ومن جانبه، أكد بروسي ليفين المشارك في الدراسة: "تساعد هذه الهندسة الجزيئية الخلايا المناعية في التعرف بشكل أفضل على الخلايا السرطانية ومكافحتها.. أصبح من الواضح الآن أن الخلايا التائية قاتلة "للخلايا السرطانية" لم يبرهن أحد من قبل على مثل هذه الفعالية لهذه الخلايا والتي تبين أن الواحدة منها قادرة على قتل ألف خلية سرطانية."

وأوضح مايكل كالوس المشرف على الدراسة أنه على الرغم من أن الكثير من الخلايا المناعية اختفت فيما بعد، إلا أن جزءاً كبيراً منها بقى سليماً وعثر عليه في جسم المرضى بعد 9 إلى 21 شهراً وأن هذه الخلايا تتذكر قدراتها في حالة الضرورة مما يجعلها قادرة على الاستمرار في قتل الخلايا السرطانية.

وأكد الباحثون أن النجاح الذي تم مع أثنين من المرضى الثلاثة كان باهراً لأنه أدى إلى اختفاء الخلايا السرطانية تماماً وهو ما لم تنجح فيه جميع الوسائل العلاجية السابقة.







الكذب ,,, يقلل عدد خلايا الدماغ ويجعلها تتآكل ...

منطقة الناصية هي المسؤولة عن نشاط الكذب!

أثبتت التجارب أن قشرة الدماغ الأمامية العليا أي أقرب نقطة للدماغ من ناصية الرأس، هذه المنطقة تتحكم بالقيادة والتوجه والاندفاع والسلوك. وهي أهم منطقة في دماغ الإنسان والحيوان، ولذلك قال تعالى: (ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها).
ونلاحظ أن العرب زمن نزول القرآن كانت تفهم من كلمة (الناصية) أعلى ومقدمة الرأس، أو أعلى ومقدمة أي شيء. وعندما نتحدث عن ناصية الإنسان فهذا يعني الحديث عن مقدمة وأعلى رأسه.

وبما أن المنطقة الأمامية من الدماغ أي منطقة الناصية هي التي تمارس نشاط الكذب، فإن القرآن بذلك يكون أول كتاب تحدث عن هذه المنطقة من الدماغ وعلاقتها بالكذب بل وصفها بالكذب (ناصية كاذبة). وهذا سبق علمي للقرآن.
وجد العلماء كما رأينا أن منطقة الناصية في الدماغ أو الفص الجبهي هو المسؤول عن اتخاذ القرارات الخاطئة ولذلك فإن الوصف القرآني دقيق جداً من الناحية العلمية ، عندما وصف الناصية بالخاطئة: (نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ). وهنا أيضاً نلاحظ أن القرآن قد ربط بين الناصية وبين الخطأ، وهذا ما كشفه العلماء حديثاً جداً.

كما اكتشف العلماء أن الصدق لا يكلف الدماغ شيئاً، وأن الكذب يتطلب طاقة كبيرة، وهنا تتجلى فائدة جديدة من فوائد الصدق، وسبحان الله!

الكذب يحتاج بذل جهد وطاقة

يقول تعالى مشبهاً كل من يكذب بآيات الله: (فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ
الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) [الأعراف: 176].
لماذا شبه الله تعالى الذي يكذب بالكلب الذي يلهث؟ لأن عملية الكذب والتكذيب تحتاج إلى بذل جهد وطاقة، تماماً كما يبذل الكلب طاقة كبيرة عندما يلهث. إنها بالفعل عملية تحتاج إلى تفكير وتحليل لنستيقن بأن من يكذب بآيات الله تعالى فهو كالكلب! ولذلك ختمت الآية بقوله تعالى (لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ).

الدماغ مصمم ليعمل على أساس الصدق

كما رأينا فإن العلماء وجدوا أن الدماغ مصمم ليعمل على أساس الصدق، أي أن النظام الافتراضي للدماغ هو الصدق، أي أن الإنسان يولد ودماغه مصمم ليكون صادقاً، وربما نتذكر كلام النبي الكريم صلى الله عليه و آله وسلم عندما تحدث عن هذا الأمر فقال: (كلُّ مولود يُولَدُ على الفِطْرَة)، والله تعالى يقول: (فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ) [الروم: 30].
فالله تعالى قد فطر الناس منذ ولادتهم على الصدق، وهذا ما يعترف به العلم اليوم.


تقل عدد خلايا الدماغ وتتآكل عند الكذب

ويقول صلى الله عليه وسلم: (اللهم إني عبدك بن عبدك بن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحدا من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور بصري وجلاء حزني) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ما قاله عبد قط إذا أصابه هم أو حزن إلا أذهب الله همه وأبدله مكان حزنه فرحا) قالوا يا رسول الله ينبغي لنا أن نتعلم هذه الكلمات قال (أجل ينبغي لمن سمعهن أن يتعلمهن) [رواه ابن حبان في كتاب الرقائق، والإمام أحمد عن ابن مسعود].

هذا الحديث يؤكد على أهمية منطقة الناصية في الدعاء والشفاء، فماذا كشفت البحوث الطبية الجديدة حول ما يسميه العلماء المنطقة الأمامية من الدماغ أو مقدمة الدماغ؟
وجد العلماء أن منطقة الناصية وهي مقدمة الدماغ تنمو أثناء الإيمان عندما يعيش الإنسان حالة من الاندماج مع معتقدات معينة، ولكن في حالة الممارسات السيئة والاضطرابات في العقيدة وعدم الإيمان بشيء (أي الإلحاد) فإن هذه المنطقة "تتآكل" مع الزمن ويقل عدد خلايا الدماغ فيها وتصبح أصغر حجماً، وبالتالي تزداد الاضطرابات النفسية لدى هؤلاء ويزداد لديهم القلق والإحباط، وربما يسهل عليهم الانتحار!

وقد وجد العلماء أن الدين والإيمان مهم جداً في علاج الاضطرابات النفسية، ومهم في علاج الأمراض، ومهم في الشفاء، لأن الاعتقاد بالشفاء هو نصف الشفاء! لقد أثبتت التجارب الجديدة على الدماغ بطريقة التصوير بالرنين المغناطيسي، أن الإنسان عندما يكذب فإن دماغه يعمل أكثر وبالتالي يتطلب طاقة أكبر، وهذا يعني أن الصدق يعني التوفير في الطاقة وفي عمل الدماغ...

منقول
فرح
فرح
المراقبة العامة
المراقبة العامة

تاريخ التسجيل : 26/08/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

علماء و ابحاثهم Empty رد: علماء و ابحاثهم

مُساهمة من طرف Admin الثلاثاء 17 أبريل 2012, 18:50

كالعادة فرح ابداع رائع

وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك

بانتظار الجديد القادم
دمت بكل خير


علماء و ابحاثهم Sigpic93036_8
Admin
Admin
المدير العام
المدير العام

تاريخ التسجيل : 19/04/2009
العمل/الترفيه : مهندس
الموقع : www.ahladalil.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

علماء و ابحاثهم Empty رد: علماء و ابحاثهم

مُساهمة من طرف ritouja الثلاثاء 01 مايو 2012, 17:36

بارك الله فيك وفي ابداعك

شكرااااااااا على المؤؤؤضؤؤؤؤع الجميل

وجعله في ميزان حسناتك
علماء و ابحاثهم 3019406168
ritouja
ritouja
مديرة منتدى
مديرة منتدى

تاريخ التسجيل : 18/11/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد

تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.

انشئ حساب

يمكنك الانضمام لمنتديات تقنيات فعملية التسجيل سهله !


انشاء حساب جديد

تسجيل الدخول

اذا كنت مسجل معنا فيمكنك الدخول بالضغط هنا


تسجيل الدخول

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى