المواضيع الأخيرة
» Sondos
الإثنين 25 مارس 2024, 12:03
» Sondos
الإثنين 25 مارس 2024, 10:26
» Sondos
الإثنين 25 مارس 2024, 10:22
» Sondos
الثلاثاء 03 أكتوبر 2023, 17:03
» Sondos
الخميس 25 مايو 2023, 22:47
» Sondos
الأربعاء 08 فبراير 2023, 16:19
» Sondos
الثلاثاء 07 فبراير 2023, 15:50
» Sondos
الخميس 02 فبراير 2023, 15:44
» Sondos
الثلاثاء 31 يناير 2023, 13:40
» Sondos
الإثنين 30 يناير 2023, 13:04
المواضيع الأكثر نشاطاً
... الضبع ...
... الضبع ...
السلام عليكم
إذا
جرى كأنه أعرج وهو ليس بأعرج ، ولهذا تسمى عرجاء ، وهي تحيض كالأرنب . ومن
عجيب أمرها أنها تكون سنة ذكراً وسنة أنثى فتلقح في حال الذكورة وتلد في
حال الأنوثة ! ( صراحة انا المعلومة هاذي مو متأكد منها ولا دخلت رأسي بس قلت انقلها يمك اد يأكدها لنا او ينفيها ). قاله الجاحظ ، ونقله الزمخشري ، والقزويني ، وابن الصلاح كذا قال الدميري في كتابه (الحيوان ).
الضباع لا توجد إلا في إفريقيا وبعض المناطق في آسيا..
تنتمى الى فصيلة الضبعيات والضباع حيوانات ليلية ذات أصوات مزعجة تشيع الضحك البشع، يعني زي ضحكة الساحرة بالرسوم يعني تخيل ماشي بالليل وتسمع الضحكة
ولهذه الحيوانات غدد لعابية كبيرة، وعلى اللسان نتوءات قرنية والمريء متسع كما أن لها غدداً على منطقة الشرج
وأحب الأماكن إلى الضباع الأراضي الزراعية المكشوفة القريبة من المناطق الصخرية
يشبه الكلب الكبير فى بعض الاحيان ,
مع أن منظرها يشبه الكلاب إلا أن الضباع تنتسب إلى فصيلة اخرى
الضباع
قبيحة المنظر، ثخينة الجلد، قصيرة العنق غليظتها، مرتفعة عند الكتفين
منخفضة عند الذنب، كأنّ بها حدب. ولها عرف طويل خشن يمتد من العنق إلى
العجز وذنب قصير. قوائمها الخلفية أقصر من قوائمها الأمامية، لذلك تمشي
مشية الأعرج.
لون الاكتــاف دائما ما يكون باللون البنى او درجات البنى .. المائل الى الصفار ..
اما باقى الجسم فيختلف درجات الرمادى به ..حسب انواعه ..
أثبتت
الدراسات الميدانية الحديثة عدم صحة العديد من المعطيات السائدة حول
الضباع، وأكدت على الخصوص أن الضبع حيوان يصطاد الظباء الكبيرة والحمار
الوحشي، بل وحتى الجواميس الإفريقية الضخمة التي يتجاوز وزنها 500 كلغ.
وأظهرت أن الضبع تهاجم قطيعا من الظباء فتنفرد بواحدة منها، وتجري وراءها
بسرعة تقارب 65 كلم في الساعة، إلى أن تمسك بها..
يعتبر
اقوى فك بين الحيوانات المتوحشة ( طبعا المقصود البرية ) , قوة فكي وأسنان
الضبع تمكنها من كسر ودق العظام التي لا تقوى على كسرها باقي السباع .
وإفرازاتها الهضمية القوية تجعلها تلتهم بسهولة كل ما يصعب على غيرها من السباع ، فهي تأكل بيسر الحوافر والجماجم وأقوى الجلود.
ولذلك عندما تقع الفريسة بين يدي الضبع لا تترك منها شيئا يذكر.
قيل
عنه "حيوان جبان وخسيس، آكل جيف، يعتمد بالأساس على فتات صيد الأسد، وإن
اصطاد يهاجم ضعاف الفرائس ...": هكذا تعرف العديد من الموسوعات العلمية
الضبع.
سبب هذا الافتراء التاريخي على الضبع إلى سببين رئيسيين، أولهما
أنها لا تنشط إلا ليلا، وبالتالي كان الظلام يحجب عن الباحثين أهم
المعلومات عنها، وثاني هذه الأسباب وأغربها هو قبح شكل الضباع.
الضباع كانت تنتشر قديما فى اوروبا و اسيا ... لكنه لم يعد الان الا 4 انواع من الضباع فقط على سطح الكرة الارضيه ..
و يعيش فقط فى افريقيا . و بعض مناطق اسيا ..
و تولد الضباعه باسنان .. و لقوة فكها ..
يمكن ان تقاتلا صغيران لو لعبا .. ان يقتل كل منهما الاخر.
اناث الضبع هى الاقوى و حجمها اكبر .. هى التى تقود القطيع
تلد الأنثى من 2 الى 4 صغار بعد حمل يدوم 90 يوما .
موسوعة البراري
إذا
جرى كأنه أعرج وهو ليس بأعرج ، ولهذا تسمى عرجاء ، وهي تحيض كالأرنب . ومن
عجيب أمرها أنها تكون سنة ذكراً وسنة أنثى فتلقح في حال الذكورة وتلد في
حال الأنوثة ! ( صراحة انا المعلومة هاذي مو متأكد منها ولا دخلت رأسي بس قلت انقلها يمك اد يأكدها لنا او ينفيها ). قاله الجاحظ ، ونقله الزمخشري ، والقزويني ، وابن الصلاح كذا قال الدميري في كتابه (الحيوان ).
الضباع لا توجد إلا في إفريقيا وبعض المناطق في آسيا..
تنتمى الى فصيلة الضبعيات والضباع حيوانات ليلية ذات أصوات مزعجة تشيع الضحك البشع، يعني زي ضحكة الساحرة بالرسوم يعني تخيل ماشي بالليل وتسمع الضحكة
ولهذه الحيوانات غدد لعابية كبيرة، وعلى اللسان نتوءات قرنية والمريء متسع كما أن لها غدداً على منطقة الشرج
وأحب الأماكن إلى الضباع الأراضي الزراعية المكشوفة القريبة من المناطق الصخرية
يشبه الكلب الكبير فى بعض الاحيان ,
مع أن منظرها يشبه الكلاب إلا أن الضباع تنتسب إلى فصيلة اخرى
الضباع
قبيحة المنظر، ثخينة الجلد، قصيرة العنق غليظتها، مرتفعة عند الكتفين
منخفضة عند الذنب، كأنّ بها حدب. ولها عرف طويل خشن يمتد من العنق إلى
العجز وذنب قصير. قوائمها الخلفية أقصر من قوائمها الأمامية، لذلك تمشي
مشية الأعرج.
لون الاكتــاف دائما ما يكون باللون البنى او درجات البنى .. المائل الى الصفار ..
اما باقى الجسم فيختلف درجات الرمادى به ..حسب انواعه ..
أثبتت
الدراسات الميدانية الحديثة عدم صحة العديد من المعطيات السائدة حول
الضباع، وأكدت على الخصوص أن الضبع حيوان يصطاد الظباء الكبيرة والحمار
الوحشي، بل وحتى الجواميس الإفريقية الضخمة التي يتجاوز وزنها 500 كلغ.
وأظهرت أن الضبع تهاجم قطيعا من الظباء فتنفرد بواحدة منها، وتجري وراءها
بسرعة تقارب 65 كلم في الساعة، إلى أن تمسك بها..
يعتبر
اقوى فك بين الحيوانات المتوحشة ( طبعا المقصود البرية ) , قوة فكي وأسنان
الضبع تمكنها من كسر ودق العظام التي لا تقوى على كسرها باقي السباع .
وإفرازاتها الهضمية القوية تجعلها تلتهم بسهولة كل ما يصعب على غيرها من السباع ، فهي تأكل بيسر الحوافر والجماجم وأقوى الجلود.
ولذلك عندما تقع الفريسة بين يدي الضبع لا تترك منها شيئا يذكر.
قيل
عنه "حيوان جبان وخسيس، آكل جيف، يعتمد بالأساس على فتات صيد الأسد، وإن
اصطاد يهاجم ضعاف الفرائس ...": هكذا تعرف العديد من الموسوعات العلمية
الضبع.
سبب هذا الافتراء التاريخي على الضبع إلى سببين رئيسيين، أولهما
أنها لا تنشط إلا ليلا، وبالتالي كان الظلام يحجب عن الباحثين أهم
المعلومات عنها، وثاني هذه الأسباب وأغربها هو قبح شكل الضباع.
الضباع كانت تنتشر قديما فى اوروبا و اسيا ... لكنه لم يعد الان الا 4 انواع من الضباع فقط على سطح الكرة الارضيه ..
و يعيش فقط فى افريقيا . و بعض مناطق اسيا ..
و تولد الضباعه باسنان .. و لقوة فكها ..
يمكن ان تقاتلا صغيران لو لعبا .. ان يقتل كل منهما الاخر.
اناث الضبع هى الاقوى و حجمها اكبر .. هى التى تقود القطيع
تلد الأنثى من 2 الى 4 صغار بعد حمل يدوم 90 يوما .
موسوعة البراري
|
ابو المجد- المدير العام
- تاريخ التسجيل : 20/04/2009
العمل/الترفيه : تقني
الموقع : المغرب
رد: ... الضبع ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك اخي على الموضوع المفيد
وجعله الله في ميزان حسناتك
واصل ولا تحرمنا من جديد
نحن في انتظارك
تحياتي
بارك الله فيك اخي على الموضوع المفيد
وجعله الله في ميزان حسناتك
واصل ولا تحرمنا من جديد
نحن في انتظارك
تحياتي
|
الشيماء- المراقبة العامة
- تاريخ التسجيل : 29/04/2011
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى