المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
العاطفه في الحياه الزوجيه
العاطفه في الحياه الزوجيه
العاطفة في الحياة الزوجية
العاطفة
في الحياة الزوجية هي الجاذبية التي تشد كلا الزوجين نحو الآخر ، فهي شعور
داخلي ناتج من استحسان أوصاف وطبائع وأخلاق الطرف الآخر ، وميل فطري
للنواحي الجمالية ، والصفات الخَلقية والخُلقية لشريك المرأة بحاجة إلى ما
يخف عنها عناءالأعمال المنزلية ، والرجل بحاجة إلى ما يخف عنه متاعب العمل
أو الوظيفة ، وكلا منهما بحاجة إلى ما يسري عنه همومه، وبحاجة إلى إحساسه
بأن هناك من يعتني به ويراعي مشاعره
وهناك الكثير من الوسائل لتنمية
العاطفة وتقوية العلاقة بين الزوجين ، وأعظم طريقة لتقوية هذه العلاقة طاعة
الزوجين لربهما وابتعادهما عن المعاصي وقد جعل الله تعالى لكل شيء أسبابه .
فما أسباب تنمية الحب بين الزوجين؟!هذه بعض نقاط غفل أو تغافل عنها بعض الأزواج يجب التركيز عليها
الكلام
العاطفي الصريح ، واستخدام كلمات الحب والغرام ، فقد روي أن السيدة عائشة
كانت تقول : " سمعت حبيبي صلىالله عليه وسلم يقول كذا وكذا "
مخاطبة
شريك الحياة بالكنى والألقاب التي يحبها وتدليل الأسماء أو ترقيقها أو
ترخيمها ، كما روي أنه صلى الله عليه وسلم كان يخاطب السيدة عائشة بقوله : "
يا عائش " أو " يا حميراء ".
المزاح والمداعبة ، ومقابلة الطرف الآخر
بالكلمةالرقيقة والابتسامة الحانية ، وعدم التجهم والعبوس في وجهه دون مبرر
، وهذا من أهم وسائل الترويح عن الطرف الآخر وتخفيف أحزانه ، وقد ثبت أنه
صلىالله عليه وسلم كان يمازح زوجاته ويداعبهن ، وقد ذكر صلى الله عليه وسلم
في بعض أحاديثه أن وضع اللقمة في فم الزوجة فيه أجر ومثوبة ، وهو من
صورالمداعبة
التغزل في الزوجة وذكر النواحي الجمالية فيها
الإشادة بأخلاق الطرف الآخر وحسن تعامله، وشكره على ما يقدم من خدمات، والإغضاء عن هفواته بتذكر حسناته.
إطراء الزوج لحسن اختيار الزوجة للباسه ، وحسن صنيعها في الطعام وحسن ترتيبها لأثاث المنزل ،واهتمامها بشؤون العائلة.
حرص
الزوجة على التزين الدائم لزوجها،وحرصها على اختيار ما يفضله من اللباس ،
وانتقاء ما يميل إليه ذوقه من العطر والزينة وغيرها ، وكذلك الحال بالنسبة
للزوج .
احترام الزوج لميول زوجته الفكرية واهتماماتها الثقافية، وعدم
دفعها أو إجبارها علىالتقيد بنواحي فكرية معينة يميل إليها ، إلا إذا كانت
تميل إلى أفكار هدامةمنافية للقيم الدينية والاجتماعية .
احترام مشاعر
الطرف الآخروأحاسيسه ، والابتعاد عما يكدر خاطره ويجرح مشاعره ، فقد روي
أنه صلى الله عليه وسلم قال لصفية بنت حي – وكان أبوها من اليهود - : " لقد
كان أبوك من أشد الناس عداوة لي حتى قتله الله " فقالت : يا رسول الله
{ولا تزر وازرة وزر أخرى} ، فلم يذكر صلى الله عليه وسلم أباها بعد ذلك
بسوء ، حفاظا على مشاعرها واحتراما لأحاسيسها .
تبادل الهدايا بين
الزوجين في المناسبات ، فإن الهدية من أكبر أسباب المحبة ، كما قال صلى
الله عليه وسلم – " تهادوا تحابوا " هدايا الناس بعضهم لبعض تولد في قلوبهم
الوص الا وتزرع في النفوس هوى وحبا وتكسوهم إذا حضروا جمالا
احترام أهل
الطرف الآخر ، والإشادة بهم ، وعدم ذكر عيوبهم والتنقص بهم ، فإنفي ذكر
عيوبهم إيذاء للطرف الآخر وتنقص به ، إلا إذا كان على سبيل التحذير من عادة
أوخلق معين يتصفون به .
الابتعاد عن سوء الظن بشريك الحياة ، أوالتشكيك
في سلوكه دون مبررات وأدلة ، فإن شدة الغيرة والمبالغة فيها معول هدم
للحياة الزوجية .
وقد يعتقد كثير من الأزواج ، أن بعض هذه الأمورمنافية
لرجولته ، أو تقل من هيبته أمام زوجته ، ويرجع اعتقادهم هذا لعوامل نفسية
أو تربوية أو اجتماعية ، لكن إذا تأمل هؤلاءسيرة المصطفى صلى الله عليه
وسلم أكمل الرجال رجولة وأعلاهم هيبة سيجدوا الأمر بعكس تصورهم ، فقد كانت
حياته صلى الله عليه وسلم حافلة بحسن تعامله مع زوجاته وتلطفه بهن ، وكانت
العاطفة الصادقة تسود حياته الزوجية ،فقد كان طليق الوجه مبتسما ، ولم يكن
متجهما عبوسا ، وهو القائل : " إن الله يحب السهل اللين القريب " ، لا كما
يفعل بعض الرجال ، يدخل بيته كالوحش الكاسر يملأ البيت صخبا وصراخا ، ولا
يعرف إلا الشدة والعنف والغلظة .
منقووووووووووووول
في الحياة الزوجية هي الجاذبية التي تشد كلا الزوجين نحو الآخر ، فهي شعور
داخلي ناتج من استحسان أوصاف وطبائع وأخلاق الطرف الآخر ، وميل فطري
للنواحي الجمالية ، والصفات الخَلقية والخُلقية لشريك المرأة بحاجة إلى ما
يخف عنها عناءالأعمال المنزلية ، والرجل بحاجة إلى ما يخف عنه متاعب العمل
أو الوظيفة ، وكلا منهما بحاجة إلى ما يسري عنه همومه، وبحاجة إلى إحساسه
بأن هناك من يعتني به ويراعي مشاعره
وهناك الكثير من الوسائل لتنمية
العاطفة وتقوية العلاقة بين الزوجين ، وأعظم طريقة لتقوية هذه العلاقة طاعة
الزوجين لربهما وابتعادهما عن المعاصي وقد جعل الله تعالى لكل شيء أسبابه .
فما أسباب تنمية الحب بين الزوجين؟!هذه بعض نقاط غفل أو تغافل عنها بعض الأزواج يجب التركيز عليها
الكلام
العاطفي الصريح ، واستخدام كلمات الحب والغرام ، فقد روي أن السيدة عائشة
كانت تقول : " سمعت حبيبي صلىالله عليه وسلم يقول كذا وكذا "
مخاطبة
شريك الحياة بالكنى والألقاب التي يحبها وتدليل الأسماء أو ترقيقها أو
ترخيمها ، كما روي أنه صلى الله عليه وسلم كان يخاطب السيدة عائشة بقوله : "
يا عائش " أو " يا حميراء ".
المزاح والمداعبة ، ومقابلة الطرف الآخر
بالكلمةالرقيقة والابتسامة الحانية ، وعدم التجهم والعبوس في وجهه دون مبرر
، وهذا من أهم وسائل الترويح عن الطرف الآخر وتخفيف أحزانه ، وقد ثبت أنه
صلىالله عليه وسلم كان يمازح زوجاته ويداعبهن ، وقد ذكر صلى الله عليه وسلم
في بعض أحاديثه أن وضع اللقمة في فم الزوجة فيه أجر ومثوبة ، وهو من
صورالمداعبة
التغزل في الزوجة وذكر النواحي الجمالية فيها
الإشادة بأخلاق الطرف الآخر وحسن تعامله، وشكره على ما يقدم من خدمات، والإغضاء عن هفواته بتذكر حسناته.
إطراء الزوج لحسن اختيار الزوجة للباسه ، وحسن صنيعها في الطعام وحسن ترتيبها لأثاث المنزل ،واهتمامها بشؤون العائلة.
حرص
الزوجة على التزين الدائم لزوجها،وحرصها على اختيار ما يفضله من اللباس ،
وانتقاء ما يميل إليه ذوقه من العطر والزينة وغيرها ، وكذلك الحال بالنسبة
للزوج .
احترام الزوج لميول زوجته الفكرية واهتماماتها الثقافية، وعدم
دفعها أو إجبارها علىالتقيد بنواحي فكرية معينة يميل إليها ، إلا إذا كانت
تميل إلى أفكار هدامةمنافية للقيم الدينية والاجتماعية .
احترام مشاعر
الطرف الآخروأحاسيسه ، والابتعاد عما يكدر خاطره ويجرح مشاعره ، فقد روي
أنه صلى الله عليه وسلم قال لصفية بنت حي – وكان أبوها من اليهود - : " لقد
كان أبوك من أشد الناس عداوة لي حتى قتله الله " فقالت : يا رسول الله
{ولا تزر وازرة وزر أخرى} ، فلم يذكر صلى الله عليه وسلم أباها بعد ذلك
بسوء ، حفاظا على مشاعرها واحتراما لأحاسيسها .
تبادل الهدايا بين
الزوجين في المناسبات ، فإن الهدية من أكبر أسباب المحبة ، كما قال صلى
الله عليه وسلم – " تهادوا تحابوا " هدايا الناس بعضهم لبعض تولد في قلوبهم
الوص الا وتزرع في النفوس هوى وحبا وتكسوهم إذا حضروا جمالا
احترام أهل
الطرف الآخر ، والإشادة بهم ، وعدم ذكر عيوبهم والتنقص بهم ، فإنفي ذكر
عيوبهم إيذاء للطرف الآخر وتنقص به ، إلا إذا كان على سبيل التحذير من عادة
أوخلق معين يتصفون به .
الابتعاد عن سوء الظن بشريك الحياة ، أوالتشكيك
في سلوكه دون مبررات وأدلة ، فإن شدة الغيرة والمبالغة فيها معول هدم
للحياة الزوجية .
وقد يعتقد كثير من الأزواج ، أن بعض هذه الأمورمنافية
لرجولته ، أو تقل من هيبته أمام زوجته ، ويرجع اعتقادهم هذا لعوامل نفسية
أو تربوية أو اجتماعية ، لكن إذا تأمل هؤلاءسيرة المصطفى صلى الله عليه
وسلم أكمل الرجال رجولة وأعلاهم هيبة سيجدوا الأمر بعكس تصورهم ، فقد كانت
حياته صلى الله عليه وسلم حافلة بحسن تعامله مع زوجاته وتلطفه بهن ، وكانت
العاطفة الصادقة تسود حياته الزوجية ،فقد كان طليق الوجه مبتسما ، ولم يكن
متجهما عبوسا ، وهو القائل : " إن الله يحب السهل اللين القريب " ، لا كما
يفعل بعض الرجال ، يدخل بيته كالوحش الكاسر يملأ البيت صخبا وصراخا ، ولا
يعرف إلا الشدة والعنف والغلظة .
منقووووووووووووول
|
صفاء الروح- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 05/10/2009
رد: العاطفه في الحياه الزوجيه
شكـرا جزيلا على هـــذ الموضوع الــرائع والمميز
الدى يستحق كل التقدير
واصل / ي تميزك وإبداعك في منتدانا الرائع
بارك الله فيك
وفي إنتظار جديـــدك
تحيآتـــي
|
Admin- المدير العام
- تاريخ التسجيل : 19/04/2009
العمل/الترفيه : مهندس
الموقع : www.ahladalil.net
مواضيع مماثلة
» سرالسعاده في الحياه الزوجيه عقل المراءه
» الخلافات الزوجيه
» كلمه لكل زوجه وزوج الحياه الزوجيه
» المشاجره الزوجيه
» ما لك وما لها في بيت الزوجيه
» الخلافات الزوجيه
» كلمه لكل زوجه وزوج الحياه الزوجيه
» المشاجره الزوجيه
» ما لك وما لها في بيت الزوجيه
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى