المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
تعريف الأضحية وحكمها لللعلامة ابن العثيمين رحمه الله
تعريف الأضحية وحكمها لللعلامة ابن العثيمين رحمه الله
تعريف الأضحية وحكمها
العلامة إبن العتيمين رحمه الله تعالى
الأضحية:
ما يذبح من بهيمة الأنعام أيام عيد الأضحى بسبب العيد تقرباً إلى الله عز
وجل، وهي من شعائر الإسلام المشروعة بكتاب الله تعالى، وسنة رسوله صلى الله
عليه وسلّم، وإجماع المسلمين.
قال
الله تعالى: {فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ } وقال تعالى: {قُلْ إِنَّ
صَلاَتِى وَنُسُكِى وَمَحْيَاىَ وَمَمَاتِى للَّهِ رَبِّ الْعَـلَمِينَ *
لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ}.
والنسك الذبح، قاله سعيد بن جبير، وقيل جميع العبادات ومنها الذبح، وهو
أشمل. وقال تعالى: {وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكًا لِّيَذْكُرُواْ
اسْمَ اللَّهِ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِّن بَهِيمَةِ الاَْنْعَـمِ
فَإِلَـهُكُمْ إِلَـهٌ وَحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُواْ وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ
}.
وفي
صحيح البخاري ومسلم عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: «ضحى النبي صلى الله
عليه وسلّم بكبشين أملحين ذبحهما بيده وسمى وكبر، وضع رجله على صفاحهما».
وعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال: «أقام النبي صلى الله عليه وسلّم
بالمدينة عشر سنين يضحي». رواه أحمد والترمذي، وقال حديث حسن.
وعن
عقبة بن عامر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلّم قسم بين أصحابه
ضحايا فصارت لعقبة جذعة فقال: يا رسول الله صارت لي جذعة فقال: «ضح بها»
رواه البخاري ومسلم.
وعن
البراء بن عازب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلّم قال: «من ذبح
بعد الصلاة فقد تم نسكه وأصاب سنة المسلمين». رواه البخاري ومسلم.
فقد
ضحى صلى الله عليه وسلّم وضحى أصحابه رضي الله عنهم، وأخبر أن الأضحية سنة
المسلمين يعني طريقتهم، ولهذا أجمع المسلمون على مشروعيتها، كما نقله غير
واحد من أهل العلم. واختلفوا هل هي سنة مؤكدة، أو واجبة لا يجوز تركها؟
فذهب جمهور العلماء إلى أنها سنة مؤكدة، وهو مذهب الشافعي، ومالك، وأحمد في المشهور عنهما.
وذهب
آخرون إلى أنها واجبة، وهو مذهب أبي حنيفة وإحدى الروايتين عن أحمد،
واختاره شيخ الإسلام ابن تيمية وقال: هو أحد القولين في مذهب مالك، أو ظاهر
مذهب مالك.
وذبح
الأضحية أفضل من الصدقة بثمنها؛ لأن ذلك عمل النبي صلى الله عليه وسلّم
والمسلمين معه؛ ولأن الذبح من شعائر الله تعالى، فلو عدل الناس عنه إلى
الصدقة لتعطلت تلك الشعيرة. ولو كانت الصدقة بثمن الأضحية أفضل من ذبح
الأضحية لبينه النبي صلى الله عليه وسلّم لأمته بقوله أو فعله، لأنه لم يكن
يدع بيان الخير للأمة، بل لو كانت الصدقة مساوية للأضحية لبينه أيضاً لأنه
أسهل من عناء الأضحية ولم يكن صلى الله عليه وسلّم ليدع بيان الأسهل لأمته
مع مساواته للأصعب، ولقد أصاب الناس مجاعة في عهد النبي صلى الله عليه
وسلّم فقال: «من ضحى منكم فلا يصبحن بعد ثالثة في بيته شيء». فلما كان
العام المقبل قالوا يا رسول الله نفعل كما فعلنا في العام الماضي فقال
النبي صلى الله عليه وسلّم: «كلوا واطعموا وادخروا فإن ذلك العام كان في
الناس جهد فأردت أن تعينوا فيها». متفق عليه.
قال
ابن القيم رحمه الله: الذبح في موضعه أفضل من الصدقة بثمنه. قال: ولهذا لو
تصدق عن دم المتعة والقِرَان بأضعاف أضعاف القيمة لم يقم مقامه وكذلك
الأضحية. انتهى كلامه.
فصـل
والأصل
في الأضحية أنها مشروعة في حق الأحياء كما كان رسول الله صلى الله عليه
وسلّم وأصحابه يضحون عن أنفسهم وأهليهم، وأما ما يظنه بعض العامة من اختصاص
الأضحية بالأموات فلا أصل له.
والأضحية عن الأموات ثلاثة أقسام:
الأول:
أن يضحي عنهم تبعاً للأحياء مثل أن يضحي الرجل عنه وعن أهل بيته وينوي بهم
الأحياء والأموات، وأصل هذا تضحية النبي صلى الله عليه وسلّم عنه وعن أهل
بيته وفيهم من قد مات من قبل.
الثاني:
أن يضحي عن الأموات بمقتضى وصاياهم تنفيذاً لها وأصل هذا قوله تعالى:
{فَمَن بَدَّلَهُ بَعْدَمَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَآ إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ
يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ }.
الثالث:
أن يضحي عن الأموات تبرعاً مستقلين عن الأحياء فهذه جائزة، وقد نص فقهاء
الحنابلة على أن ثوابها يصل إلى الميت وينتفع به قياساً على الصدقة عنه،
ولكن لا نرى أن تخصيص الميت بالأضحية من السنة؛ لأن النبي صلى الله عليه
وسلّم لم يضح عن أحد من أمواته بخصوصه، فلم يضح عن عمه حمزة وهو من أعز
أقاربه عنده، ولا عن أولاده الذين ماتوا في حياته، وهم ثلاث بنات متزوجات،
وثلاثة أبناء صغار، ولا عن زوجته خديجة وهي من أحب نسائه إليه، ولم يرد عن
أصحابه في عهده أن أحداً منهم ضحى عن أحد من أمواته.
ونرى
أيضاً من الخطأ ما يفعله بعض من الناس يضحون عن الميت أول سنة يموت أضحية
يسمونها (أضحية الحفرة) ويعتقدون أنه لا يجوز أن يشرك معه في ثوابها أحد،
أو يضحون عن أمواتهم تبرعاً، أو بمقتضى وصاياهم ولا يضحون عن أنفسهم
وأهليهم، ولو علموا أن الرجل إذا ضحى من ماله عن نفسه وأهله شمل أهله
الأحياء والأموات لما عدلوا عنه إلى عملهم ذلك.
أهل الأثر
العلامة إبن العتيمين رحمه الله تعالى
الأضحية:
ما يذبح من بهيمة الأنعام أيام عيد الأضحى بسبب العيد تقرباً إلى الله عز
وجل، وهي من شعائر الإسلام المشروعة بكتاب الله تعالى، وسنة رسوله صلى الله
عليه وسلّم، وإجماع المسلمين.
قال
الله تعالى: {فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ } وقال تعالى: {قُلْ إِنَّ
صَلاَتِى وَنُسُكِى وَمَحْيَاىَ وَمَمَاتِى للَّهِ رَبِّ الْعَـلَمِينَ *
لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ}.
والنسك الذبح، قاله سعيد بن جبير، وقيل جميع العبادات ومنها الذبح، وهو
أشمل. وقال تعالى: {وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكًا لِّيَذْكُرُواْ
اسْمَ اللَّهِ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِّن بَهِيمَةِ الاَْنْعَـمِ
فَإِلَـهُكُمْ إِلَـهٌ وَحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُواْ وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ
}.
وفي
صحيح البخاري ومسلم عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: «ضحى النبي صلى الله
عليه وسلّم بكبشين أملحين ذبحهما بيده وسمى وكبر، وضع رجله على صفاحهما».
وعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال: «أقام النبي صلى الله عليه وسلّم
بالمدينة عشر سنين يضحي». رواه أحمد والترمذي، وقال حديث حسن.
وعن
عقبة بن عامر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلّم قسم بين أصحابه
ضحايا فصارت لعقبة جذعة فقال: يا رسول الله صارت لي جذعة فقال: «ضح بها»
رواه البخاري ومسلم.
وعن
البراء بن عازب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلّم قال: «من ذبح
بعد الصلاة فقد تم نسكه وأصاب سنة المسلمين». رواه البخاري ومسلم.
فقد
ضحى صلى الله عليه وسلّم وضحى أصحابه رضي الله عنهم، وأخبر أن الأضحية سنة
المسلمين يعني طريقتهم، ولهذا أجمع المسلمون على مشروعيتها، كما نقله غير
واحد من أهل العلم. واختلفوا هل هي سنة مؤكدة، أو واجبة لا يجوز تركها؟
فذهب جمهور العلماء إلى أنها سنة مؤكدة، وهو مذهب الشافعي، ومالك، وأحمد في المشهور عنهما.
وذهب
آخرون إلى أنها واجبة، وهو مذهب أبي حنيفة وإحدى الروايتين عن أحمد،
واختاره شيخ الإسلام ابن تيمية وقال: هو أحد القولين في مذهب مالك، أو ظاهر
مذهب مالك.
وذبح
الأضحية أفضل من الصدقة بثمنها؛ لأن ذلك عمل النبي صلى الله عليه وسلّم
والمسلمين معه؛ ولأن الذبح من شعائر الله تعالى، فلو عدل الناس عنه إلى
الصدقة لتعطلت تلك الشعيرة. ولو كانت الصدقة بثمن الأضحية أفضل من ذبح
الأضحية لبينه النبي صلى الله عليه وسلّم لأمته بقوله أو فعله، لأنه لم يكن
يدع بيان الخير للأمة، بل لو كانت الصدقة مساوية للأضحية لبينه أيضاً لأنه
أسهل من عناء الأضحية ولم يكن صلى الله عليه وسلّم ليدع بيان الأسهل لأمته
مع مساواته للأصعب، ولقد أصاب الناس مجاعة في عهد النبي صلى الله عليه
وسلّم فقال: «من ضحى منكم فلا يصبحن بعد ثالثة في بيته شيء». فلما كان
العام المقبل قالوا يا رسول الله نفعل كما فعلنا في العام الماضي فقال
النبي صلى الله عليه وسلّم: «كلوا واطعموا وادخروا فإن ذلك العام كان في
الناس جهد فأردت أن تعينوا فيها». متفق عليه.
قال
ابن القيم رحمه الله: الذبح في موضعه أفضل من الصدقة بثمنه. قال: ولهذا لو
تصدق عن دم المتعة والقِرَان بأضعاف أضعاف القيمة لم يقم مقامه وكذلك
الأضحية. انتهى كلامه.
فصـل
والأصل
في الأضحية أنها مشروعة في حق الأحياء كما كان رسول الله صلى الله عليه
وسلّم وأصحابه يضحون عن أنفسهم وأهليهم، وأما ما يظنه بعض العامة من اختصاص
الأضحية بالأموات فلا أصل له.
والأضحية عن الأموات ثلاثة أقسام:
الأول:
أن يضحي عنهم تبعاً للأحياء مثل أن يضحي الرجل عنه وعن أهل بيته وينوي بهم
الأحياء والأموات، وأصل هذا تضحية النبي صلى الله عليه وسلّم عنه وعن أهل
بيته وفيهم من قد مات من قبل.
الثاني:
أن يضحي عن الأموات بمقتضى وصاياهم تنفيذاً لها وأصل هذا قوله تعالى:
{فَمَن بَدَّلَهُ بَعْدَمَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَآ إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ
يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ }.
الثالث:
أن يضحي عن الأموات تبرعاً مستقلين عن الأحياء فهذه جائزة، وقد نص فقهاء
الحنابلة على أن ثوابها يصل إلى الميت وينتفع به قياساً على الصدقة عنه،
ولكن لا نرى أن تخصيص الميت بالأضحية من السنة؛ لأن النبي صلى الله عليه
وسلّم لم يضح عن أحد من أمواته بخصوصه، فلم يضح عن عمه حمزة وهو من أعز
أقاربه عنده، ولا عن أولاده الذين ماتوا في حياته، وهم ثلاث بنات متزوجات،
وثلاثة أبناء صغار، ولا عن زوجته خديجة وهي من أحب نسائه إليه، ولم يرد عن
أصحابه في عهده أن أحداً منهم ضحى عن أحد من أمواته.
ونرى
أيضاً من الخطأ ما يفعله بعض من الناس يضحون عن الميت أول سنة يموت أضحية
يسمونها (أضحية الحفرة) ويعتقدون أنه لا يجوز أن يشرك معه في ثوابها أحد،
أو يضحون عن أمواتهم تبرعاً، أو بمقتضى وصاياهم ولا يضحون عن أنفسهم
وأهليهم، ولو علموا أن الرجل إذا ضحى من ماله عن نفسه وأهله شمل أهله
الأحياء والأموات لما عدلوا عنه إلى عملهم ذلك.
أهل الأثر
|
Admin- المدير العام
- تاريخ التسجيل : 19/04/2009
العمل/الترفيه : مهندس
الموقع : www.ahladalil.net
رد: تعريف الأضحية وحكمها لللعلامة ابن العثيمين رحمه الله
الف شكر لك على الطرح
يعطيك العافية يارب
لا عدمتك ولا جديدك
ودي لك ولشخصك
يعطيك العافية يارب
لا عدمتك ولا جديدك
ودي لك ولشخصك
|
ابو المجد- المدير العام
- تاريخ التسجيل : 20/04/2009
العمل/الترفيه : تقني
الموقع : المغرب
رد: تعريف الأضحية وحكمها لللعلامة ابن العثيمين رحمه الله
أشكرك جزيل الشكر على الموضوع ومشاركتك القيمة
بارك الله فيك
بارك الله فيك
|
دانة الشرق- مشرفة
- تاريخ التسجيل : 28/06/2011
رد: تعريف الأضحية وحكمها لللعلامة ابن العثيمين رحمه الله
موضوع مميز،، ومعلومات مفيـــدة
شكراً وربي يعطيك العافيـــــــــة
بارك الله فيك
شكراً وربي يعطيك العافيـــــــــة
بارك الله فيك
|
ايوب- مشرف
- تاريخ التسجيل : 14/10/2011
رد: تعريف الأضحية وحكمها لللعلامة ابن العثيمين رحمه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك إخ ورزقنا الله وإياك الإخلاص
نسأل الله أن يجعل عملنا خالصاً لله ونسأله القبول
وجزاك الله كل خير
بارك الله فيك إخ ورزقنا الله وإياك الإخلاص
نسأل الله أن يجعل عملنا خالصاً لله ونسأله القبول
وجزاك الله كل خير
|
شيماء ابو الصفاء- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 26/05/2009
رد: تعريف الأضحية وحكمها لللعلامة ابن العثيمين رحمه الله
جزاك الله كل خير ,,,,
علىالموضوع القيم
بكل احترام وتقدير اشكـــــرك على مجهــودك
المبذول الرائع والمميز
بنتظـــــار جديدك
علىالموضوع القيم
بكل احترام وتقدير اشكـــــرك على مجهــودك
المبذول الرائع والمميز
بنتظـــــار جديدك
|
عاجبني غروري- نائبة المدير
- تاريخ التسجيل : 15/05/2009
مواضيع مماثلة
» أحكام الأضحية والذكاة لابن عثيمين رحمه الله
» الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله
» طهارة المريض وصلاته / الشيخ محمد الصالح العثيمين رحمه الله
» فتاوى الصيام لمحمد بن صالح العثيمين - رحمه الله
» من أقوال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله.
» الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله
» طهارة المريض وصلاته / الشيخ محمد الصالح العثيمين رحمه الله
» فتاوى الصيام لمحمد بن صالح العثيمين - رحمه الله
» من أقوال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله.
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى