المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
كيف نتغلب على شهواتنا
كيف نتغلب على شهواتنا
كيف نتغلب على شهواتنا
ينبغي
أن يعلم الشاب والفتاة أنه ما أنزل الله من داء إلا وأنزل له دواء علمه من
علمه وجهله من جهله، إن الله تعالى هو الذي خلق الناس ويعلم دواخلهم
وغرائزهم، وهو الذي شرع لهم شرعه، فلا يمكن أن يأمر الله تبارك وتعالى
الناس بما لا يطيقون فعله، ولا أن ينهاهم عما لا يطيقون تركه، ومن أهم
وسائل العلاج لهذا الداء.
قوة الإيمان:
إن
الإيمان بالله عز وجل هو العاصم – بعد توفيق الله سبحانه – للعبد من
مواقعة الحرام، أليس النبي صلى الله عليه وسلم يقول " لا يزنى الزاني حين
يزنى وهو مؤمن " ( رواه البخاري (2475) ومسلم (57) )إذاً فحين يعمر الإيمان
قلبك، ويملأ فؤادك ومشاعرك فلن تتجرأ بإذن الله على .ه. فالإيمان يردع
صاحبه عما حرم الله تعالى، والإيمان يوجد في القلب الحلاوة واللذة التي لا
تعدلها حلاوة الشهوة ولذتها، والإيمان يملأ القلب بمحبة الله تبارك وتعالى
فلا يبقى في القلب إلا حب الله عز وجل وحب ما يحبه تبارك وتعالى، فاحرص أخي
واحرصى أختي – رعاكم الله – على تعاهد بذرة الإيمان في قلوبكم فهي حين
تنمو تثمر سعادة الدنيا والآخرة.
الوقاية قبل العلاج:
أي
الطريقين أسهل على نفسك وأي السبيلين تختار؟ أن تطلق العنان لنفسك وتفتح
الأبواب على مصارعها، ثم تظل تدافع الشهوة وتصارعها؟ أو أن تغلق الأبواب
وتسد الذرائع؟
إن
العاقل الحصيف والكيس الفطن يختار غلق الباب وسد الذريعة, بل أنه المنهج
الشرعي فهل من العقل واتباع الشرع أن تطلق النظر فيما حرم الله عز وجل ثم
تشتكى من الشهوة واستيلائها على قلبك؟ وهل يليق بك أن تتصفح المجلات
الهابطة، أو تتابع الأفلام الساقطة، ثم تسأل أين طريق العفة؟ وهل تريد
النجاة وأنت تسمع أغاني الحب والغرام الساقطة؟ "
إن العاقل الحصيف والكيس الفطن يختار غلق الباب وسد الذريعة
"
أخي
الشاب أختي الفتاه إن أردتم النجاة فاختصروا الطريق من أوله، وأغلقوا
الباب الذي يأتيكم منه الريح، وأنتم أعلم بأنفسكم، فأي طريق ( زميل، كتاب،
مجلة، شريط... ) يدعوكم للمعصية ويثير فيكم الغرائز الكامنة فقولوا له هذا
فراق بيننا وبينك.
وصفة نبوية ناجحة:
إن
النبي صلى الله عليه وسلم قد أعطى لكل ذي حق حقه، ونصح لكل الأمة. أتراه
يترك هذا الأمر دون توجيه أو بيان؟ حاشا لله بأبي هو وأمي – صلى الله عليه
وسلم - ما ترك خيرا إلا دل عليه، ولا شرا إلا حذر منه، ولذا لم يكن صلى
الله عليه وسلم ليترك هذا الأمر دون بيان، فعن ابن مسعود رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " يا معشر الشباب، من استطاع منك الباءة
فليتزوج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء " رواه البخاري (5065)
ومسلم (1400)، فيالها من وصفة ناجحة من طبيب القلوب والأبدان، وبادري يا
أختي بالقبول بالزوج الصالح، فالتأخير مخالفة للسنة، ومدعاة للوقوع في
الحرام. إن النكاح يتيح للزوجين صرف الشهوة في الحلال، دون ضغوط أو آثام،
بل يؤجران على ذلك ويثابان، فعن أبى ذر رضي الله عنه قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم " وفى بضع أحدكم صدقة " قالوا: يا رسول الله، أيأتي أحدنا
شهوته ويكون له فيها أجر؟ قال: أرأيتم لو وضعها في حرام أكان عليه وزر؟
فكذلك إذا وضعها في الحلال كان له أجرا " ( رواه مسلم ( 1006) ).
الصيام:
حين
لا يتيسر أمام الشاب والفتاه أمر الزواج، فهناك حل أخر إنه الصيام، فلما
لا تفكر أن تصوم ثلاثة أيام من كل شهر، أو يومي الاثنين والخميس؟ الصيام
يربى في الإنسان قوة الاراده والصبر والتحمل، والاستعلاء على رغبات النفس
وملذاتها. فبادر أخي وبادري أختي وفقني الله وإياكم لذلك، واجتهدوا في صيام
ما تستطيعون من الأيام.
إياك والصغائر:
قد
تدعوك نفسك للتساهل ببعض الصغائر ( النظر، المقدمات...) وقد يتطور إلى
الخلوة المحرمة، ولا شك أن الصغائر ليست كالفواحش الكبيرة لكن:
أ - الصغائر يحتقرها المرء وحين يجتمع بعضها على العبد تهلكه.
ب-
لا تنس أنك في معركة دائمة مع عدو لدود يدعوك للهلاك من كل سبيل، ويسلك
لإغوائك كل مسلك. إنه القائل (ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ
وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَآئِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ
أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ ) (الأعراف17) . فأنت يا أخي حين تتساهل بالمعصية
تفرح هذا العدو الحاقد، وتمده بالسلاح الذي يقاتلك به.
ج-إن وقوعك في المعصية الصغيرة وتساهلك بها، يزيل استقباح المعصية من قلبك فتعتاد عليها، حتى تقع فيما هو أكبر منها.
احذر من أن تشهد عليك جوارحك:
هل
تستطيع يوما من الأيام أن تقارف معصية دون أن تستخدم جوارحك؟ (حَتَّى
إِذَا مَا جَاؤُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُهُمْ
وَجُلُودُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ . وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ
شَهِدتُّمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنطَقَ كُلَّ
شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ) (فصلت
(20-21 )).
إنه مشهد رهيب وموقف عصيب يوم تنطق هذه الجوارح التي هي أول ما يتمتع بلذة المعصية، يوم تنطق على المرء بما كان يعمل.
هل تستطيع الخلوة؟
حينما
تغلق الباب على نفسك ولا يراك احد، وتتحرك كوامن الشهوة في نفسك تبحث لها
عن متنفس فتذكر أن الله عز وجل يراك، فلو استحضرت هذه الحقيقة لما تجرأت
على المعصية.
الدعاء سلاح المؤمن:
إنه
سلاح لا يخون في النوائب يلجأ إليه العبد لاسيما في وقت الشدة والكرب
(أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ )
(النمل62) – أليس لكم في أنبياء الله قدوة حسنة؟ .ها هو يوسف عليه السلام
تواجهه الفتنة وهو في سن الشباب فيرفع كف الضراعة لمولاه (قَالَ رَبِّ
السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ وَإِلاَّ تَصْرِفْ
عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُن مِّنَ الْجَاهِلِينَ )
(يوسف33) . فماذا كانت النتيجة؟ اقرأ معي الآية التي تليها (فَاسْتَجَابَ
لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ ) (يوسف34). فهل جربت الدعاء؟ وهل رفعت يوما كف الضراعة إلى
الله، أن يحميك من الرذيلة ويصرف عنك السوء والفحشاء؟ فأخلص الدعاء إلى
الله بقلب خاشع متضرع ولا تستعجل النتائج.
تذكر نعيم الجنة:
أعد
الله في الجنة لمن أطاعه ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر،
ويتنعم أهل الجنة بسائر ألوان النعيم وأصنافه، بل كل ما يتمناه المرء هناك
يحصل له.
ومما يتنعم به أهل الجنة إتيان هذه الشهوة لكن شتان بين ما في الدنيا والآخرة، وأنى لبشر مهما أوتى من البلاغة أن يصف هذا النعيم.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
للامانه منقول
ينبغي
أن يعلم الشاب والفتاة أنه ما أنزل الله من داء إلا وأنزل له دواء علمه من
علمه وجهله من جهله، إن الله تعالى هو الذي خلق الناس ويعلم دواخلهم
وغرائزهم، وهو الذي شرع لهم شرعه، فلا يمكن أن يأمر الله تبارك وتعالى
الناس بما لا يطيقون فعله، ولا أن ينهاهم عما لا يطيقون تركه، ومن أهم
وسائل العلاج لهذا الداء.
قوة الإيمان:
إن
الإيمان بالله عز وجل هو العاصم – بعد توفيق الله سبحانه – للعبد من
مواقعة الحرام، أليس النبي صلى الله عليه وسلم يقول " لا يزنى الزاني حين
يزنى وهو مؤمن " ( رواه البخاري (2475) ومسلم (57) )إذاً فحين يعمر الإيمان
قلبك، ويملأ فؤادك ومشاعرك فلن تتجرأ بإذن الله على .ه. فالإيمان يردع
صاحبه عما حرم الله تعالى، والإيمان يوجد في القلب الحلاوة واللذة التي لا
تعدلها حلاوة الشهوة ولذتها، والإيمان يملأ القلب بمحبة الله تبارك وتعالى
فلا يبقى في القلب إلا حب الله عز وجل وحب ما يحبه تبارك وتعالى، فاحرص أخي
واحرصى أختي – رعاكم الله – على تعاهد بذرة الإيمان في قلوبكم فهي حين
تنمو تثمر سعادة الدنيا والآخرة.
الوقاية قبل العلاج:
أي
الطريقين أسهل على نفسك وأي السبيلين تختار؟ أن تطلق العنان لنفسك وتفتح
الأبواب على مصارعها، ثم تظل تدافع الشهوة وتصارعها؟ أو أن تغلق الأبواب
وتسد الذرائع؟
إن
العاقل الحصيف والكيس الفطن يختار غلق الباب وسد الذريعة, بل أنه المنهج
الشرعي فهل من العقل واتباع الشرع أن تطلق النظر فيما حرم الله عز وجل ثم
تشتكى من الشهوة واستيلائها على قلبك؟ وهل يليق بك أن تتصفح المجلات
الهابطة، أو تتابع الأفلام الساقطة، ثم تسأل أين طريق العفة؟ وهل تريد
النجاة وأنت تسمع أغاني الحب والغرام الساقطة؟ "
إن العاقل الحصيف والكيس الفطن يختار غلق الباب وسد الذريعة
"
أخي
الشاب أختي الفتاه إن أردتم النجاة فاختصروا الطريق من أوله، وأغلقوا
الباب الذي يأتيكم منه الريح، وأنتم أعلم بأنفسكم، فأي طريق ( زميل، كتاب،
مجلة، شريط... ) يدعوكم للمعصية ويثير فيكم الغرائز الكامنة فقولوا له هذا
فراق بيننا وبينك.
وصفة نبوية ناجحة:
إن
النبي صلى الله عليه وسلم قد أعطى لكل ذي حق حقه، ونصح لكل الأمة. أتراه
يترك هذا الأمر دون توجيه أو بيان؟ حاشا لله بأبي هو وأمي – صلى الله عليه
وسلم - ما ترك خيرا إلا دل عليه، ولا شرا إلا حذر منه، ولذا لم يكن صلى
الله عليه وسلم ليترك هذا الأمر دون بيان، فعن ابن مسعود رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " يا معشر الشباب، من استطاع منك الباءة
فليتزوج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء " رواه البخاري (5065)
ومسلم (1400)، فيالها من وصفة ناجحة من طبيب القلوب والأبدان، وبادري يا
أختي بالقبول بالزوج الصالح، فالتأخير مخالفة للسنة، ومدعاة للوقوع في
الحرام. إن النكاح يتيح للزوجين صرف الشهوة في الحلال، دون ضغوط أو آثام،
بل يؤجران على ذلك ويثابان، فعن أبى ذر رضي الله عنه قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم " وفى بضع أحدكم صدقة " قالوا: يا رسول الله، أيأتي أحدنا
شهوته ويكون له فيها أجر؟ قال: أرأيتم لو وضعها في حرام أكان عليه وزر؟
فكذلك إذا وضعها في الحلال كان له أجرا " ( رواه مسلم ( 1006) ).
الصيام:
حين
لا يتيسر أمام الشاب والفتاه أمر الزواج، فهناك حل أخر إنه الصيام، فلما
لا تفكر أن تصوم ثلاثة أيام من كل شهر، أو يومي الاثنين والخميس؟ الصيام
يربى في الإنسان قوة الاراده والصبر والتحمل، والاستعلاء على رغبات النفس
وملذاتها. فبادر أخي وبادري أختي وفقني الله وإياكم لذلك، واجتهدوا في صيام
ما تستطيعون من الأيام.
إياك والصغائر:
قد
تدعوك نفسك للتساهل ببعض الصغائر ( النظر، المقدمات...) وقد يتطور إلى
الخلوة المحرمة، ولا شك أن الصغائر ليست كالفواحش الكبيرة لكن:
أ - الصغائر يحتقرها المرء وحين يجتمع بعضها على العبد تهلكه.
ب-
لا تنس أنك في معركة دائمة مع عدو لدود يدعوك للهلاك من كل سبيل، ويسلك
لإغوائك كل مسلك. إنه القائل (ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ
وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَآئِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ
أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ ) (الأعراف17) . فأنت يا أخي حين تتساهل بالمعصية
تفرح هذا العدو الحاقد، وتمده بالسلاح الذي يقاتلك به.
ج-إن وقوعك في المعصية الصغيرة وتساهلك بها، يزيل استقباح المعصية من قلبك فتعتاد عليها، حتى تقع فيما هو أكبر منها.
احذر من أن تشهد عليك جوارحك:
هل
تستطيع يوما من الأيام أن تقارف معصية دون أن تستخدم جوارحك؟ (حَتَّى
إِذَا مَا جَاؤُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُهُمْ
وَجُلُودُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ . وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ
شَهِدتُّمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنطَقَ كُلَّ
شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ) (فصلت
(20-21 )).
إنه مشهد رهيب وموقف عصيب يوم تنطق هذه الجوارح التي هي أول ما يتمتع بلذة المعصية، يوم تنطق على المرء بما كان يعمل.
هل تستطيع الخلوة؟
حينما
تغلق الباب على نفسك ولا يراك احد، وتتحرك كوامن الشهوة في نفسك تبحث لها
عن متنفس فتذكر أن الله عز وجل يراك، فلو استحضرت هذه الحقيقة لما تجرأت
على المعصية.
الدعاء سلاح المؤمن:
إنه
سلاح لا يخون في النوائب يلجأ إليه العبد لاسيما في وقت الشدة والكرب
(أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ )
(النمل62) – أليس لكم في أنبياء الله قدوة حسنة؟ .ها هو يوسف عليه السلام
تواجهه الفتنة وهو في سن الشباب فيرفع كف الضراعة لمولاه (قَالَ رَبِّ
السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ وَإِلاَّ تَصْرِفْ
عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُن مِّنَ الْجَاهِلِينَ )
(يوسف33) . فماذا كانت النتيجة؟ اقرأ معي الآية التي تليها (فَاسْتَجَابَ
لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ ) (يوسف34). فهل جربت الدعاء؟ وهل رفعت يوما كف الضراعة إلى
الله، أن يحميك من الرذيلة ويصرف عنك السوء والفحشاء؟ فأخلص الدعاء إلى
الله بقلب خاشع متضرع ولا تستعجل النتائج.
تذكر نعيم الجنة:
أعد
الله في الجنة لمن أطاعه ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر،
ويتنعم أهل الجنة بسائر ألوان النعيم وأصنافه، بل كل ما يتمناه المرء هناك
يحصل له.
ومما يتنعم به أهل الجنة إتيان هذه الشهوة لكن شتان بين ما في الدنيا والآخرة، وأنى لبشر مهما أوتى من البلاغة أن يصف هذا النعيم.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
للامانه منقول
|
meriem- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 22/11/2010
رد: كيف نتغلب على شهواتنا
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
جزاك الله خير وبارك الله فيك على ماقدمت لنا
وانار الله قلبك بنور طاعته ولا حرمك الله الأجر والمثوبه
جزاك الله خير وبارك الله فيك على ماقدمت لنا
وانار الله قلبك بنور طاعته ولا حرمك الله الأجر والمثوبه
|
الشيماء- المراقبة العامة
- تاريخ التسجيل : 29/04/2011
رد: كيف نتغلب على شهواتنا
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
موضوع قيم ..مفيد ..و رائع
افادة ممتازة ..
بارك الله فيكم على الجهد المبذول
تقبلو مروري ..
تحياتي لكم
|
الخنساء- نائبة المدير
- تاريخ التسجيل : 20/10/2010
رد: كيف نتغلب على شهواتنا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنار الله قلبيك بنور الرحمن وزادك ايمانا وتقوى
وجزاك الله خير الجزاء
أنار الله قلبيك بنور الرحمن وزادك ايمانا وتقوى
وجزاك الله خير الجزاء
|
الحلم الاكبر- نائب المدير
- تاريخ التسجيل : 22/04/2009
رد: كيف نتغلب على شهواتنا
شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيذ
جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى
ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر
جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى
ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر
|
بحب مصر- كبار الشخصيات
- تاريخ التسجيل : 02/07/2011
رد: كيف نتغلب على شهواتنا
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
بارك الله فيك عزيزتي على هذه الإفادة الطيبة
و جازاك الجنة
اللهم تقبل صيامنا و قيامنا
بارك الله فيك عزيزتي على هذه الإفادة الطيبة
و جازاك الجنة
اللهم تقبل صيامنا و قيامنا
|
بسبوسة- عضو فعال
- تاريخ التسجيل : 12/07/2011
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى