المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
علاج تأتأة الكلام لدي الاطفال
علاج تأتأة الكلام لدي الاطفال
علاج تاتأة الكلام لدى الاطفال
هناك العديد من الطرق العلاجية للتأتأة، ويختلف العلاج باختلاف العمر
للفرد، ومع أنه ليس هناك شفاء من التاتأة، إلا أنه يمكن منع ووقف تطور
التأتأة عند الأطفال
ما قبل سن المدرسة والأطفال الذين يعانون من تأتأة حدية (تشبه التأتأة
الطبيعية، لكن عدد التأتآت يكون أكثر وفي بعض الأحيان يكون كلام الطفل
طبيعي وفي أحيان أخرى تظهر التأتأة) من خلال التحكم ببعض الأمور في البيئة
وتقديم الإرشاد اللازم للوالدين.
الأفراد ذوو التأتأة المتقدمة (الذين يزيد عمرهم عن 14 سنة) يتعلمون مهارات معينة بمرور الوقت لإخفاء التأتأة والتدبر معها.
- التحكم ببيئة الطفل المتأتيء، ونعني تعريف وتحديد العوامل الموجودة في
بيئة الطفل التي تعمل على زيادة التأتأة ومن ثم يلي ذلك محاولة التخلص من
هذه العوامل أو الحد منها ما أمكن.
من هذه العوامل: عدم إصغاء المستمع وردود فعله الأخرى كالضجر من محاولات
المتأتيء للكلام، قطع الحديث، بنيةالجسم (كبيرة جداً أو صغيرة جدا)ً، تنافس
الأخوة، المشي السريع، البيئة المكتظة، الإثارة الشديدة، الخوف و القلق.
تكاد تتلخص طرق العلاج ضمن مجموعتين (التحدث بطلاقة أكثر) و (التأتأة
بسهولة أكثر). إن دمج هاتين الطريقتين قد يكون مناسباً لعلاج كثير من
الحالات.
الطريقة الأولى: يكون التركيز منصباً على تعليم الفرد مهارات وأساليب
لتعزيز وزيادة الطلاقة الكلامية مثل (البداية السهلة والبطيئة للكلام،
التقاء بطيء لأعضاء النطق، تنظيم التنفس).
الطريقة الثانية: وهي التأتأة بسهولة ودون توتر تساعد الفرد على التقليل من
مستوى التوتر والقلق وتعديل لحظات التأتأة بحيث لا تؤثر على قدرات الفرد
على الكلام والتخاطب.
إن البرامج المكثفة لتحسين الطلاقة تساعد الفرد في معظم الأحيان على تعزيز
ثقته بنفسه وجعله قادراً على الحديث بطلاقة أكبر. ولسوء الحظ لا يدوم هذا
التحسن الذي تم تحقيقه بعد نهاية البرنامج العلاجي. لذا يجب أن يكون
المتأتيء عازماً ومصمماً ومالكاً للدافعية القوية لممارسة الطرق التي
تعلمها عند الحاجة للمحافظة على مستوى مقبول من الطلاقة.
نصائح وإرشادات:
أثناء الحديث مع فرد يتأتيء ينبغي التركيز على ما يقول وليس كيف يقول.
ولعلك تلاحظ معنا أن تعديل سرعة الكلام وجعله أكثر بطءاً وإدخال بعض الوقفات في كلامك أثناء
الحديث مع فرد متأتيء قد يجعله بطريقة غير مباشرة يقلل من سرعة كلامه مما يؤدي إلى زيادة
الطلاقة عنده، ولمساعدته أكثر لا تنظر بعيداً عنه إذا لم يتمكن من إخراج بعض الكلمات من فمه،
وفي نفس الوقت لا تحدق به بشكل ملفت أو غريب، وحاول ألا تقاطعه و ألا تكمل الكلام نيابة عنة
بقصد مساعدتة، نصائح مثل (تمهل) (خذ نفس) ليست ذات جدوى، بل قد تزيد أحياناً مستوى
التوتر وبذلك تزداد التأتأة.
مركز علاج اللغة والنطق والسمع.
هناك العديد من الطرق العلاجية للتأتأة، ويختلف العلاج باختلاف العمر
للفرد، ومع أنه ليس هناك شفاء من التاتأة، إلا أنه يمكن منع ووقف تطور
التأتأة عند الأطفال
ما قبل سن المدرسة والأطفال الذين يعانون من تأتأة حدية (تشبه التأتأة
الطبيعية، لكن عدد التأتآت يكون أكثر وفي بعض الأحيان يكون كلام الطفل
طبيعي وفي أحيان أخرى تظهر التأتأة) من خلال التحكم ببعض الأمور في البيئة
وتقديم الإرشاد اللازم للوالدين.
الأفراد ذوو التأتأة المتقدمة (الذين يزيد عمرهم عن 14 سنة) يتعلمون مهارات معينة بمرور الوقت لإخفاء التأتأة والتدبر معها.
- التحكم ببيئة الطفل المتأتيء، ونعني تعريف وتحديد العوامل الموجودة في
بيئة الطفل التي تعمل على زيادة التأتأة ومن ثم يلي ذلك محاولة التخلص من
هذه العوامل أو الحد منها ما أمكن.
من هذه العوامل: عدم إصغاء المستمع وردود فعله الأخرى كالضجر من محاولات
المتأتيء للكلام، قطع الحديث، بنيةالجسم (كبيرة جداً أو صغيرة جدا)ً، تنافس
الأخوة، المشي السريع، البيئة المكتظة، الإثارة الشديدة، الخوف و القلق.
تكاد تتلخص طرق العلاج ضمن مجموعتين (التحدث بطلاقة أكثر) و (التأتأة
بسهولة أكثر). إن دمج هاتين الطريقتين قد يكون مناسباً لعلاج كثير من
الحالات.
الطريقة الأولى: يكون التركيز منصباً على تعليم الفرد مهارات وأساليب
لتعزيز وزيادة الطلاقة الكلامية مثل (البداية السهلة والبطيئة للكلام،
التقاء بطيء لأعضاء النطق، تنظيم التنفس).
الطريقة الثانية: وهي التأتأة بسهولة ودون توتر تساعد الفرد على التقليل من
مستوى التوتر والقلق وتعديل لحظات التأتأة بحيث لا تؤثر على قدرات الفرد
على الكلام والتخاطب.
إن البرامج المكثفة لتحسين الطلاقة تساعد الفرد في معظم الأحيان على تعزيز
ثقته بنفسه وجعله قادراً على الحديث بطلاقة أكبر. ولسوء الحظ لا يدوم هذا
التحسن الذي تم تحقيقه بعد نهاية البرنامج العلاجي. لذا يجب أن يكون
المتأتيء عازماً ومصمماً ومالكاً للدافعية القوية لممارسة الطرق التي
تعلمها عند الحاجة للمحافظة على مستوى مقبول من الطلاقة.
نصائح وإرشادات:
أثناء الحديث مع فرد يتأتيء ينبغي التركيز على ما يقول وليس كيف يقول.
ولعلك تلاحظ معنا أن تعديل سرعة الكلام وجعله أكثر بطءاً وإدخال بعض الوقفات في كلامك أثناء
الحديث مع فرد متأتيء قد يجعله بطريقة غير مباشرة يقلل من سرعة كلامه مما يؤدي إلى زيادة
الطلاقة عنده، ولمساعدته أكثر لا تنظر بعيداً عنه إذا لم يتمكن من إخراج بعض الكلمات من فمه،
وفي نفس الوقت لا تحدق به بشكل ملفت أو غريب، وحاول ألا تقاطعه و ألا تكمل الكلام نيابة عنة
بقصد مساعدتة، نصائح مثل (تمهل) (خذ نفس) ليست ذات جدوى، بل قد تزيد أحياناً مستوى
التوتر وبذلك تزداد التأتأة.
مركز علاج اللغة والنطق والسمع.
|
باندة الاسكندرية- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 03/02/2010
العمل/الترفيه : مهندسة
الموقع : منتدى ليلتي
رد: علاج تأتأة الكلام لدي الاطفال
تسلم ايدك ع المجهود الجميل
يعطيك الف عافيه
دمتم بتميز
بانتظار جديدك دائما
ودي واحترامي
يعطيك الف عافيه
دمتم بتميز
بانتظار جديدك دائما
ودي واحترامي
|
لحضة حياة- نائبة المدير
- تاريخ التسجيل : 04/08/2009
مواضيع مماثلة
» فيض الكلام مع الاطفال قد يكون مؤذياً
» كيف يتطور الكلام عندى الاطفال
» الكلام واللغه والاتصال عند الاطفال متلازمة داون
» علاج مغص الاطفال
» علاج الايدز لدى الاطفال
» كيف يتطور الكلام عندى الاطفال
» الكلام واللغه والاتصال عند الاطفال متلازمة داون
» علاج مغص الاطفال
» علاج الايدز لدى الاطفال
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى