المواضيع الأخيرة
» Sondos
الإثنين 25 مارس 2024, 12:03
» Sondos
الإثنين 25 مارس 2024, 10:26
» Sondos
الإثنين 25 مارس 2024, 10:22
» Sondos
الثلاثاء 03 أكتوبر 2023, 17:03
» Sondos
الخميس 25 مايو 2023, 22:47
» Sondos
الأربعاء 08 فبراير 2023, 16:19
» Sondos
الثلاثاء 07 فبراير 2023, 15:50
» Sondos
الخميس 02 فبراير 2023, 15:44
» Sondos
الثلاثاء 31 يناير 2023, 13:40
» Sondos
الإثنين 30 يناير 2023, 13:04
المواضيع الأكثر نشاطاً
ياسين أحمد حسن
ياسين أحمد حسن
ياسين أحمد حسن
(عاش في القرن التاسع عشر)
سيرة الشاعر:
ياسين أحمد حسن (قرقفتي).
عاش في القرن التاسع عشر.
ولد في قرية قرقفتي (محافظة بانياس - غربي سورية) وتوفي فيها.
قضى حياته في سورية.
نشأ في مدينة طرطوس وتلقى علومه في الكتاب، ثم على بعض شيوخ عصره.
كان في زمن الحكومة التركية، وقد أصابته القرعة، فجند في الجيش مدة، وله في هذا الموضوع قصائد.
اشتغل بتدريس اللغة، كما مارس الزراعة.
الإنتاج الشعري:
- له قصائد ذكرت في موسوعة إبراهيم حرفوش، وله قصائد مخطوطة متناثرة.
المتاح من شعره قليل جدًا، منه مقطوعات تدخل في باب الإخوانيات وهي مراسلات لأخيه في بيان حبه وإخلاصه، له مقطوعة في مدح عبدالكريم سعد ورد على قصيدة له، خمس القصائد وشطر وعارض بعضها، لغته سلسة، وفيها تأثير من الموروث الشعري القديم.
مصادر الدراسة:
- إبراهيم حرفوش: موسوعة حرفوش - المستدرك (مخطوطة لدى مؤلفها في قرية المقرمدة).
قصيدة
أيا زمنَ المسرَّة
أيـانَ يـا زمـنَ الـمسـرَّةِ تـــــــــــرجعُ
ومتى أيـا بـدرَ السعــــــــــــادة تطلعُ
ومتى يـهلُّ هلال رشدِك بـالـحـمــــــــــى
وتُنـير مـنه الكـائنــــــــــــاتِ وتسطع
ومتى يؤوبُ لـيَ الرُّقـادُ ويـنجلــــــــــي
رَيْنُ الفؤاد وكأسَ سِرِّكَ أجــــــــــــــرع؟
ومتى أيـا لهفـي يُنـادَى فـي الـحـمـــــى
بُشـراكـمُ جـاء الـحـبـيب، فأسـرعــــــوا
أتظنَّ أنـي قـد سلـوت جـمـالَكـــــــــــم
وريـاضَ أُنسٍ كـنـت فـيـهـــــــــــا أرتع
أَأُضـيِّعُ العهدَ الـمؤكَّد بـيـننـــــــــــا
لا عـاشَ مَنْ عهدَ الشقـيـق يُضـــــــــــيِّع
غـيري بـغـيِّرُه الـتبـاعـدُ والنــــــــوى
وسـوايَ أحكـامَ الأخـوَّةِ يـــــــــــــخلع
يـا مَن يرغِّبُ بـالسلُوِّ وبــــــــــــالكرى
كـيف السُّلـوُّ لـمغْرمٍ والـــــــــــــمهجع
أم كـيف عـيـنـي تستلـذُّ رقـادَهـــــــــا
ومحـمدٌ عـنهـا بعـيـدٌ يُمــــــــــــــنع
أم كـيف قـلـبـي بعـد لــــــــــذةِ أُنسِه
يـومًا يروقُ له الـحديث الـــــــــــممْتِع
مـولى الفصـاحةِ والـبـلاغةِ والنَّبـــــــا
ـــــــــــــــــــــــهَةِ والأجلُّ ال
العـلـمُ والإيـمـانُ والآراءُ والـــــــــ
أخلاقُ والآدابُ فـيـه تُجـــــــــــــــمع
يـتـمتَّعُ السـالـي بكل لـــــــــــــذيذةٍ
وأنـا بـغـير لِقـاكَ لا أتــــــــــــمتع
مـن كـان يـقنعُ مـن أخـيـه بـغـــــــيرِه
فأنـا بـغـيرِك يـا أخــــــــــي لا أقنع
لا كـان مَنْ يجفـو أخـاه ويــــــــــنزوي
عـنه ويـزهدُ فـي لقـاه ويــــــــــــقطع
ويَجُذُّ حـبـلَ ولائه ويعــــــــــــــــيبُه
ويغـيبُه بـيـن الأنـام فــــــــــــيُقْذِع
قـد جـاء عـن فكرٍ نقـيٍّ نــــــــــــــيٍّرٍ
هـو للفصـاحةِ والـبـلاغة مـنــــــــــبع
شعـرٌ يشفُّ عـن الشعـور مـــــــــــــجسَّمًا
وإلى الشعـورِ الشعـرُ عــــــــــندي يرجع
شعـرٌ يـدلُّ عـلى صـفـاء ســــــــــــريرةٍ
وغزير فهْمٍ ســـــــــــــــــــيبُه متدفِّع
فكأنمـا الروحُ الأمـيـــــــــــــنُ أمدَّه
فـازْدانَ مطلعُه وجـاء الـــــــــــــمقطع
وكأنمـا فـي كل بـيـــــــــــــــتٍ مَعْبَدٌ
يشدو وصـاحـــــــــــــــبُه الغريضُ يُرجِّع
يـا مـربعًا قـد غاب عـنه سنـا أخـــــــي
مـا أنـت لـي حتى يحـــــــــــــلَّكَ مَرْبع
يـا مـجـمعًا بـالأمس كـان يضمُّنـــــــــا
أوحشْتَ بعـد محـمدٍ يـا مـجـــــــــــــمع
وعـلـيكَ يـا إلْفَ الـودادِ تحـــــــــــيَّةٌ
فـي كل وقتٍ نَشْرُهـا يـتضـــــــــــــــوَّع
(عاش في القرن التاسع عشر)
سيرة الشاعر:
ياسين أحمد حسن (قرقفتي).
عاش في القرن التاسع عشر.
ولد في قرية قرقفتي (محافظة بانياس - غربي سورية) وتوفي فيها.
قضى حياته في سورية.
نشأ في مدينة طرطوس وتلقى علومه في الكتاب، ثم على بعض شيوخ عصره.
كان في زمن الحكومة التركية، وقد أصابته القرعة، فجند في الجيش مدة، وله في هذا الموضوع قصائد.
اشتغل بتدريس اللغة، كما مارس الزراعة.
الإنتاج الشعري:
- له قصائد ذكرت في موسوعة إبراهيم حرفوش، وله قصائد مخطوطة متناثرة.
المتاح من شعره قليل جدًا، منه مقطوعات تدخل في باب الإخوانيات وهي مراسلات لأخيه في بيان حبه وإخلاصه، له مقطوعة في مدح عبدالكريم سعد ورد على قصيدة له، خمس القصائد وشطر وعارض بعضها، لغته سلسة، وفيها تأثير من الموروث الشعري القديم.
مصادر الدراسة:
- إبراهيم حرفوش: موسوعة حرفوش - المستدرك (مخطوطة لدى مؤلفها في قرية المقرمدة).
قصيدة
أيا زمنَ المسرَّة
أيـانَ يـا زمـنَ الـمسـرَّةِ تـــــــــــرجعُ
ومتى أيـا بـدرَ السعــــــــــــادة تطلعُ
ومتى يـهلُّ هلال رشدِك بـالـحـمــــــــــى
وتُنـير مـنه الكـائنــــــــــــاتِ وتسطع
ومتى يؤوبُ لـيَ الرُّقـادُ ويـنجلــــــــــي
رَيْنُ الفؤاد وكأسَ سِرِّكَ أجــــــــــــــرع؟
ومتى أيـا لهفـي يُنـادَى فـي الـحـمـــــى
بُشـراكـمُ جـاء الـحـبـيب، فأسـرعــــــوا
أتظنَّ أنـي قـد سلـوت جـمـالَكـــــــــــم
وريـاضَ أُنسٍ كـنـت فـيـهـــــــــــا أرتع
أَأُضـيِّعُ العهدَ الـمؤكَّد بـيـننـــــــــــا
لا عـاشَ مَنْ عهدَ الشقـيـق يُضـــــــــــيِّع
غـيري بـغـيِّرُه الـتبـاعـدُ والنــــــــوى
وسـوايَ أحكـامَ الأخـوَّةِ يـــــــــــــخلع
يـا مَن يرغِّبُ بـالسلُوِّ وبــــــــــــالكرى
كـيف السُّلـوُّ لـمغْرمٍ والـــــــــــــمهجع
أم كـيف عـيـنـي تستلـذُّ رقـادَهـــــــــا
ومحـمدٌ عـنهـا بعـيـدٌ يُمــــــــــــــنع
أم كـيف قـلـبـي بعـد لــــــــــذةِ أُنسِه
يـومًا يروقُ له الـحديث الـــــــــــممْتِع
مـولى الفصـاحةِ والـبـلاغةِ والنَّبـــــــا
ـــــــــــــــــــــــهَةِ والأجلُّ ال
العـلـمُ والإيـمـانُ والآراءُ والـــــــــ
أخلاقُ والآدابُ فـيـه تُجـــــــــــــــمع
يـتـمتَّعُ السـالـي بكل لـــــــــــــذيذةٍ
وأنـا بـغـير لِقـاكَ لا أتــــــــــــمتع
مـن كـان يـقنعُ مـن أخـيـه بـغـــــــيرِه
فأنـا بـغـيرِك يـا أخــــــــــي لا أقنع
لا كـان مَنْ يجفـو أخـاه ويــــــــــنزوي
عـنه ويـزهدُ فـي لقـاه ويــــــــــــقطع
ويَجُذُّ حـبـلَ ولائه ويعــــــــــــــــيبُه
ويغـيبُه بـيـن الأنـام فــــــــــــيُقْذِع
قـد جـاء عـن فكرٍ نقـيٍّ نــــــــــــــيٍّرٍ
هـو للفصـاحةِ والـبـلاغة مـنــــــــــبع
شعـرٌ يشفُّ عـن الشعـور مـــــــــــــجسَّمًا
وإلى الشعـورِ الشعـرُ عــــــــــندي يرجع
شعـرٌ يـدلُّ عـلى صـفـاء ســــــــــــريرةٍ
وغزير فهْمٍ ســـــــــــــــــــيبُه متدفِّع
فكأنمـا الروحُ الأمـيـــــــــــــنُ أمدَّه
فـازْدانَ مطلعُه وجـاء الـــــــــــــمقطع
وكأنمـا فـي كل بـيـــــــــــــــتٍ مَعْبَدٌ
يشدو وصـاحـــــــــــــــبُه الغريضُ يُرجِّع
يـا مـربعًا قـد غاب عـنه سنـا أخـــــــي
مـا أنـت لـي حتى يحـــــــــــــلَّكَ مَرْبع
يـا مـجـمعًا بـالأمس كـان يضمُّنـــــــــا
أوحشْتَ بعـد محـمدٍ يـا مـجـــــــــــــمع
وعـلـيكَ يـا إلْفَ الـودادِ تحـــــــــــيَّةٌ
فـي كل وقتٍ نَشْرُهـا يـتضـــــــــــــــوَّع
|
باندة الاسكندرية- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 03/02/2010
العمل/الترفيه : مهندسة
الموقع : منتدى ليلتي
رد: ياسين أحمد حسن
كلمات الشكر لا تفيكم حقكم
فمروركم على صفحتي اسعدني كثيرا
لا حرمني الله طلاتكم في صفحاتي
ولا حرمني وجودكم
فمروركم على صفحتي اسعدني كثيرا
لا حرمني الله طلاتكم في صفحاتي
ولا حرمني وجودكم
|
باندة الاسكندرية- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 03/02/2010
العمل/الترفيه : مهندسة
الموقع : منتدى ليلتي
رد: ياسين أحمد حسن
دَعِيْنِي أُنَحِّي قَلَمِي قَلِيْلا
أَقِف أَحْتِرّاما لَك وَلِّقَلَمِك
وَأَشَد عَلَى يَدَيْك لِهَذَا الْإِبْدَاع
الَّذِي هَز أَرْكَان الْمَكَان
وَاضِع لَك بَاقَة وَرْدِي لِشَخْصَك
خَالِص الْوُد ..,
أَقِف أَحْتِرّاما لَك وَلِّقَلَمِك
وَأَشَد عَلَى يَدَيْك لِهَذَا الْإِبْدَاع
الَّذِي هَز أَرْكَان الْمَكَان
وَاضِع لَك بَاقَة وَرْدِي لِشَخْصَك
خَالِص الْوُد ..,
|
ritouja- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 18/11/2011
رد: ياسين أحمد حسن
كلمات الشكر لا تفيكم حقكم
فمروركم على صفحتي اسعدني كثيرا
لا حرمني الله طلاتكم في صفحاتي
ولا حرمني وجودكم
فمروركم على صفحتي اسعدني كثيرا
لا حرمني الله طلاتكم في صفحاتي
ولا حرمني وجودكم
|
باندة الاسكندرية- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 03/02/2010
العمل/الترفيه : مهندسة
الموقع : منتدى ليلتي
مواضيع مماثلة
» سيرة ابن رجب, عبد الرحمن بن أحمد و سيرة الرافعى , عبد الغنى بن أحمد
» الحارس ياسين الحظ يرفض تجديد عقده مع الرجاء
» أحمد اليتيم
» صالح أحمد طه الدوماني.
» نهج البردة أحمد شوقي
» الحارس ياسين الحظ يرفض تجديد عقده مع الرجاء
» أحمد اليتيم
» صالح أحمد طه الدوماني.
» نهج البردة أحمد شوقي
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى