المواضيع الأخيرة
» Sondos
الإثنين 25 مارس 2024, 12:03
» Sondos
الإثنين 25 مارس 2024, 10:26
» Sondos
الإثنين 25 مارس 2024, 10:22
» Sondos
الثلاثاء 03 أكتوبر 2023, 17:03
» Sondos
الخميس 25 مايو 2023, 22:47
» Sondos
الأربعاء 08 فبراير 2023, 16:19
» Sondos
الثلاثاء 07 فبراير 2023, 15:50
» Sondos
الخميس 02 فبراير 2023, 15:44
» Sondos
الثلاثاء 31 يناير 2023, 13:40
» Sondos
الإثنين 30 يناير 2023, 13:04
المواضيع الأكثر نشاطاً
الحضاره المصريه موسوعه المعالم التاريخيه (فرعون)
الحضاره المصريه موسوعه المعالم التاريخيه (فرعون)
معالم
مصريه
حــقــيقــة لا يــعــرفــها الـكثـيــريـن
حقيقية
لا يعلمها كثير من المصرين
وبعضهم لا يؤمن بها وبعض العرب يسخرو من هذى
الجملة
ولا يعرفو معنى وسبب هذى التسمية
هذى الاسم ليس لان مصر
أقدم حضارة فى العالم
وليس بسبب تكبر من المصرين
وليست بسبب اعلام
أو تلفزيون بل هى حقيقية دينية
وهذا ما أكدة تفسير ابن كثير
مصر سميت ام الدنيا نسبة
للسيدة هاجر
زوجة إبراهيم حيث هى من مصر
وولد سيدنا إبراهيم فى العراق وانتقل وعاش بين مصر
والشام
وتزوج السيدة هاجر وهى كانت من مصر
وبعدها
انتقل للجزيرة العربية وتم تعمير الجزيرة العربية
التى لم يسكن بها
بشر من قبل وتم رفع قواعد البيت العتيق
لهذا سميت مصر
أم الدنيا كشىء تقليدى ودينى
من الاف السنين بأعتبار أن
السيدة هاجر هى أم أنبياء الله
وام سيدنا إسماعيل وأم
العرب وهى مصرية
وهذا تكريم للسيدة هاجر وهذا الكلام من الاف
السنين
توارثتة الأجيال وهذا صحيح من حيث قول العرب
والمصرين مصر أم الدنيا سبب تاريخى وهذا تكريم لمصر
ممثل فى السيدة هاجر زوجة سيدنا إبراهيم
وأم
سيدنا إسماعيل ابو العرب والأنبياء
و حديث رسول الله صلى الله عليه
وسلم
عن أهل مصر وهو حديث صحيح
فقد روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
أنه قال:
" ستفتح عليكم بعدي مصر
فاستوصوا
بقبطها خيرًا فإن لهم ذمة ورحمًا "
قال ابن كثير رحمه الله:
والمراد بالرحم أنهم أخوال إسماعيل بن إبراهيم
الخليل عليهما السلام
أمه هاجر القبطية وهو الذبيح على الصحيح وهو والد عرب
الحجاز الذين
منهم النبي صلى الله عليه وسلم
وأخوال إبراهيم ابن رسول الله
صلى
الله عليه وسلم وأمه مارية القبطية
من سنى كورة أنصنا وقد وضع عنهم
معاوية
الجزية إكرامًا
لإبراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
تفسير ابن كثير.
وما يؤكد هذا دعاء سيدنا نوح لى ابنة
حيث بيصر بن حام او بمصر والذى سميت مصر
نسبة إلى اسم ابنة مصرائيم حيث الجنس الحامى
هو
أول من سكن مصر بعد طوفان سيدنا نوح
ودعا
لهم نوح بهذا الدعاء وقولة
أن مصر أم البلاد
أما
دعاء نوح عليه السلام لها
فقال عبدالله بن عباس
دعا نوح عليه السلام لابنه بيصر بن حام
أبو مصر فقال اللهم إنه قد أجاب دعوتى
فبارك فيه و فى ذريته و أسكنه الأرض الطيبه المباركه
التى هى أم البلاد و غوث العباد
الفرعون
جرى
العرف
والعادة والاصطلاح في العصور الحديثة على إطلاق لقب فرعون على
الحاكم
في مصر القديمة. ، وذلك جريا على العادة في إطلاق الألقاب على ملوك
العالم
القديم ، فعلى سبيل المثال يطلق على كل من ملك الفرس " كسرى " برغم
أن
من تسمى بذلك هو ملك من ملوكهم ، ثم جرت العادة بعد ذلك على تسمية كل
ملك
فارسي بكسرى ، كما تسمى ملوك الروم ب " قيصر " ، وملوك الحبشة بالنجاشي
، وهكذا وجريا على العادة فإن الناس في العصور الحديثة اصطلحوا على تلقيب
ملوك
مصر القدماء بالفراعنة، وكان الحاكم في مصر القديمة الموحدة يلبس تاج
القطرين
( تاج احمر رمز الشمال وتاج ابيض رمز الجنوب متحدين في تاج واحد
دلالة
على حكم القطرين وتسلطه عليهما ) ، أي أنه يحكم مصر العليا ومصر
السفلى.
مصادر تسمية "فرعون"
يعتقد
علماء المصريات الغربيين أن لقب "فرعون" في اللغة المصرية
القديمة تعني
"المنزل الكبير"
أو "البيت الكبير " أو ما يعني "الباب العالي ", وذلك نسبة
إلى تركيب " بر - عا " ، الذي ظهر منذ الأسرة الثامنة عشر
و الأسرة
التاسعة عشر ،
وبالرغم من هذا فلا نجد دليلا في خرطوش واحد من الخراطيش
الملكية التي تحمل أسماء الملوك يشير إلى ذلك اللقب " بر -
عا " ، ويظهر من
ذلك محاولة
هؤلاء العلماء الغربيين للتوفيق بين الآثار والتاريخ وبين ما
ورد في التوراة ، حيث اشارت التوراة في سفري التكوين و
الخروج لملوك مصر
بلقب " فرعون "
،غير أن التوراة لم تفرق في ذلك اللقب بين الملوك الثلاثة
الذين كانوا يحكمون مصر وقتها والذين عاصروا أنبياء الله
إبراهيم و يوسف و
موسى عليهم
السلام على الترتيب ، بل عممت التسمية والتلقب بهذا اللقب على
كل من حكم مصر ، وفي هذا محل نظر ، حيث لم يظهر اللقب
"كلقب ثانوي" للملوك
إلا في عهد الأسرة ال18 كما ذكرنا ، ومن ثم يصعب تصور أن
يتلقب ملك مصر
بهذا اللقب في
عهد إبراهيم عليه السلام أي ما يسبق ظهور لفظ " بر - عا "
بما يزيد عن أربعة قرون كاملة ، هذا إذا افترضنا بالطبع
صحة الربط بين لفظ "
فرعون " وبين " بر - عا ".
غير
أن لفظ " فرعون قد ورد في مكان آخر غير التوراة
ألا وهو القرآن الكريم ،
ألا وهو القرآن الكريم ،
حيث يظهر اللفظ كإسم علم أكثر منه لقبا في
آيات القرآن الكريم ، ويظهر ذلك
آيات القرآن الكريم ، ويظهر ذلك
جليا من آيات القرآن الكريم التي ورد
فيها الإسم مصحوبا بإشارات النداء ،
فيها الإسم مصحوبا بإشارات النداء ،
يقول
تعالى
تعالى
"وَقَالَ مُوسَى يَا فِرْعَوْنُ إِنِّي
رَسُولٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ
رَسُولٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ
"الأعراف104
ويقول تعالى :
"قَالَ
لَقَدْ عَلِمْتَ مَا
أَنزَلَ هَـؤُلاء إِلاَّ رَبُّ السَّمَاوَاتِ
وَالأَرْضِ
بَصَآئِرَ وَإِنِّي لَأَظُنُّكَ يَا فِرْعَونُ مَثْبُوراً
"الإسراء102
بينما يذكر القرآن الكريم لفظ آخر وهو لفظ " العزيز "
مقترنا بأداة التعريف "ال" ومايلزمها
من أداة إشارة تناسبها كما يلي :
"قَالُواْ
يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ
أَباً شَيْخاً كَبِيراً فَخُذْ
أَحَدَنَا مَكَانَهُ
إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ "يوسف78
وقول
القرآن :
القرآن :
"فَلَمَّا
دَخَلُواْ عَلَيْهِ قَالُواْ يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنَا
وَأَهْلَنَا
الضُّرُّ وَجِئْنَا بِبِضَاعَةٍ مُّزْجَاةٍ فَأَوْفِ لَنَا
الْكَيْلَ
وَتَصَدَّقْ عَلَيْنَا إِنَّ اللّهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِينَ "
يوسف88
كما ذكر في القرآن مصحوبا بألألفاظ التابعة كمثال :
"وَضَرَبَ
اللَّهُ مَثَلاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا
اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ
رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتاً
فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ
وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ
الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ "التحريم11
ونلاحظ عدم
اقتران اللفظ بأداة تعريف "ال" كما في كلمة
العزيز ،
بل وردت غير محلاة بالألف واللام ،
وهذا ما ينطبق على اسم
العلم ،
بينما اقترن لقب العزيز بألفاظ تابعة كما في الآية:
"وَقَالَ
نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا عَن
نَّفْسِهِ
قَدْ شَغَفَهَا حُبّاً إِنَّا لَنَرَاهَا فِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ "
يوسف30
والآية :
"قَالَ
مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدتُّنَّ يُوسُفَ عَن نَّفْسِهِ قُلْنَ حَاشَ
لِلّهِ
مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِن سُوءٍ قَالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ
الآنَ
حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَاْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ وَإِنَّهُ
لَمِنَ
الصَّادِقِينَ " يوسف51
ومن هنا يترجح
القول بأن كلمة " فرعون " هي اسم علم
أكثر منه لقبا قد تم تعميمه على ملوك مصر القديمة
فأصبح لقبا لكل ملك
حكم مصر.
والجدير
بالذكر أيضا أن هناك شك كبير في حقيقة أصل هذا اللقب وانتسابه إلى
المصريين
القدماء ، فالمصريين القدماء لم يسموا أنفسهم أبدا بالفراعنة ،
رغم
شيوع وذيوع استخدام المسمى في العقود الأخيرة ، إلا أن الفراعنة كلقب
لم
يعرف إلا في العصر الحديث نتيجة إصرار علماء الغرب على إطلاقه على ملوك
مصر
القديمة تمشيا مع التوراة ، وفي ذلك يقول كتاب ( معجم الحضارة المصرية
القديمة
) تأليف ( جورج بوزنر – سيرج سونرون – جان يويوت – أ.س.ادواردز –
ف.ل.ليونية
– جان
دوريس )
والصادر عن مكتبة
الاسرة سنجد في معنى كلمة ( فرعون ) الآتي :
لم
يستعمل
هذا اللقب الذي يوحي الينا بشخصية ذات عظمة ومجد من غابر الازمنة
الا
في الالف سنة الاولى ق.م كلقب للملك عندما انجزت مصر ما اراده لها
القدر
ولم يعد ملوكها يبهرون الدنيا باعمالهم كاسلافهم الذين حكموا ايام
عظمتها
، نقلنا كلمة ( فرعون ) عن لفظ حقيقي رسمي في التوراة ، وهي مشتقة
من
اللفظ المصري ( برعا ) اى ( البيت العظيم ) التي بعد استعمالها للقصر
استعلمت
لصاحبه ( وبطريقة مشابهة استعمل الباب العالى للدلالة على السلطان
العثماني
) ، غير ان لقب فرعون لم يستعمل في اى وقت من التاريخ كلقب حقيقي
رسمي
للملك .أ.هـ ومن هنا يتبين عدم صحة الادعاء بتسمية ملوك مصر
بالفراعنة,
كما أن المؤرخين المسلمين لهم رأي آخر في نسبة هذه التسميه
الفراعنة العماليق عند المؤرخين العرب والمسلمين
يرى
المؤرخون المسلمون
والعرب أن الفراعنة من العماليق ، والعماليق هم من
والعرب أن الفراعنة من العماليق ، والعماليق هم من
يعرفون تاريخيا
بالهكسوس ، وهم الذين احتلو مصر لمدة تتراوح من 150-230
بالهكسوس ، وهم الذين احتلو مصر لمدة تتراوح من 150-230
عاما بدءا من
عام 1780 وحتى عام 1550 قبل الميلاد ، وكانوا من الآراميين
عام 1780 وحتى عام 1550 قبل الميلاد ، وكانوا من الآراميين
والأعراب
البائدة وأطياف من العبرانيين والكنعانيين والبابليين وغيرهم من
البائدة وأطياف من العبرانيين والكنعانيين والبابليين وغيرهم من
الشعوب
، ويذكر هؤلاء المؤرخون أن فرعون بني إسرائيل كان منهم ، وهؤلاء
، ويذكر هؤلاء المؤرخون أن فرعون بني إسرائيل كان منهم ، وهؤلاء
العماليق
تفرع منهم عشيرة هي من عرفت بعشيرة آل فرعون ، أو قوم فرعون ، ومن
تفرع منهم عشيرة هي من عرفت بعشيرة آل فرعون ، أو قوم فرعون ، ومن
هنا
ظهرت التسمية بالفراعنة ، حيث كان يقصد بها العمالقة أو العماليق في
ظهرت التسمية بالفراعنة ، حيث كان يقصد بها العمالقة أو العماليق في
أول
الأمر ، ثم جرى العرف في العصور الحديثة خطأ على تسمية ملوك المصريين
الأمر ، ثم جرى العرف في العصور الحديثة خطأ على تسمية ملوك المصريين
أنفسهم
بالفراعنة بدلا من إطلاقها على الهكسوس أو العماليق ، غير أن هذا
بالفراعنة بدلا من إطلاقها على الهكسوس أو العماليق ، غير أن هذا
الرأي
يحتاج إلى المزيد من الأدلة التاريخية والآثرية لإثباته ، برغم كونه
يحتاج إلى المزيد من الأدلة التاريخية والآثرية لإثباته ، برغم كونه
أقرب
إلى المنطق من الفروضات الأخرى
يتبع
إلى المنطق من الفروضات الأخرى
يتبع
|
محمدالعابد- مدير منتدى
- تاريخ التسجيل : 09/10/2011
الموقع : http://alyaseen770.ahlamontada.org/
رد: الحضاره المصريه موسوعه المعالم التاريخيه (فرعون)
عبدت على هيئة القطة ، أدمجت مع الإلهة
"سخمت" في الدولة الحديثة. كانت مدينة بوباستيس (تل بسطة) مركز عبادتها.
لفظ " فرعون " في الأبحاث
الحديثة
تشير
أحدث أبحاث اللغة إلى أن لفظ " فرعون " هو لفظ
آرامي معناه " راعي " أي من
الملوك الرعاة ، وقد أشار إلى ذلك الباحث
طارق أبو هشيمة في كتابه "أصول
الكلمات " الصادر حديثا حول الكلمات
التي دخلت على اللغة العربية ولها أصول
من لغات أخرى ، ويلقى ذلك الضوء
بشدة على أصل فرعون موسى الذي نما في
الفترة الأخيرة الاعتقاد يعدم
مصريته وانتماءه للهكسوس أو الملوك الرعاة أو
العماليق كما سبق التوضيح
، وعليه فإن لفظ " فرعون " هو لفظ لا ينتمي إلى
اللغة المصرية القديمة
بالمرة ، وإنما هو لفظ آرامي يشير إلى الملوك الرعاة
الذين غزوا مصر
في أحد عصورها القديمة وحكموها لفترة تتعدى القرنين من
الزمان
قائمة
باأسماء الالهة المصرية
أبيس
عبد
على هيئة العجل في منف منذ عصر الأسرات
المبكر ، رب لخصوبة الأرض وفي
مرحلة متقدمة أصبح صورة من صور الإله
"بتاح" والعجل "أبيس" له علامات مميزة
على جلده ويمثل واضعاً قرص
الشمس بين قرنيه ، وأحياناً يمثل بجسم إنسان
ورأس عجل ، يرمز إلى
القوة الجسدية والتفوق فيالنسل.
أتوم
اسمه
يعني
"التام أو الكامل" أعتقد المصريون أنه خلق نفسه من نفسه على قمة
التل
الأزلي ، ومن ثم فهو خالق العالم. خلق من ذاته وبمفرده "شو وتفنوت"
وعلى
هذا الأساس يقع على رأس قائمة تاسوع هليوبوليس. أندمج مع الإله "رع"
وعرف
بأسم "أتوم رع"
آتون
"قرص
الشمس" الذي لم يعبد قبل الدولة الحديثة ،
ارتفع في عهد الملك "اخناتون"
إلى أن يكون الإله الأوحد. مثل في أول
الأمر رأس صقر ، ثم كقرص شمس بأشعة
تنتهي بيد آدمية تمسك غالباً علامة
الحياة. من ألقابه: "الحرارة المنبثقة
من قرص الشمس رب الأفقين ،
الذي يتلألأ في افقه باسمه. كوالد لرع الذي عاد
إلينا كآتون "
آشو
إله
الصحراء الغربية ، ويسمى غالباً "سيد ليبيا" ويظهر
على هيئة إنسانية ، أو
برأس صقر ، وأحياناً برأس الإله "ست" أو بثلاثة
رؤوس للبؤة وثعبان ورخمة.
أقر
تجسيم
قديم للأرض ومن ثم للعالم الآخر. وهو عبارة عن
أسدين ظهرهما متقابل
بينهما علامة الأفق (الأخت) أو الشمس يقومان
بحراسة مدخل ومخرج الآخرة
ويمثلان الإله "شو" والإلهة "تفنوت"
أمنتت
ربة اسمها يعني "الغرب" ، حامية للموتى سكان الغرب. ارتبطت
"بحتحور" إلة "الغرب الجميل"
آمون
"سخمت" في الدولة الحديثة. كانت مدينة بوباستيس (تل بسطة) مركز عبادتها.
لفظ " فرعون " في الأبحاث
الحديثة
تشير
أحدث أبحاث اللغة إلى أن لفظ " فرعون " هو لفظ
آرامي معناه " راعي " أي من
الملوك الرعاة ، وقد أشار إلى ذلك الباحث
طارق أبو هشيمة في كتابه "أصول
الكلمات " الصادر حديثا حول الكلمات
التي دخلت على اللغة العربية ولها أصول
من لغات أخرى ، ويلقى ذلك الضوء
بشدة على أصل فرعون موسى الذي نما في
الفترة الأخيرة الاعتقاد يعدم
مصريته وانتماءه للهكسوس أو الملوك الرعاة أو
العماليق كما سبق التوضيح
، وعليه فإن لفظ " فرعون " هو لفظ لا ينتمي إلى
اللغة المصرية القديمة
بالمرة ، وإنما هو لفظ آرامي يشير إلى الملوك الرعاة
الذين غزوا مصر
في أحد عصورها القديمة وحكموها لفترة تتعدى القرنين من
الزمان
قائمة
باأسماء الالهة المصرية
أبيس
عبد
على هيئة العجل في منف منذ عصر الأسرات
المبكر ، رب لخصوبة الأرض وفي
مرحلة متقدمة أصبح صورة من صور الإله
"بتاح" والعجل "أبيس" له علامات مميزة
على جلده ويمثل واضعاً قرص
الشمس بين قرنيه ، وأحياناً يمثل بجسم إنسان
ورأس عجل ، يرمز إلى
القوة الجسدية والتفوق فيالنسل.
أتوم
اسمه
يعني
"التام أو الكامل" أعتقد المصريون أنه خلق نفسه من نفسه على قمة
التل
الأزلي ، ومن ثم فهو خالق العالم. خلق من ذاته وبمفرده "شو وتفنوت"
وعلى
هذا الأساس يقع على رأس قائمة تاسوع هليوبوليس. أندمج مع الإله "رع"
وعرف
بأسم "أتوم رع"
آتون
"قرص
الشمس" الذي لم يعبد قبل الدولة الحديثة ،
ارتفع في عهد الملك "اخناتون"
إلى أن يكون الإله الأوحد. مثل في أول
الأمر رأس صقر ، ثم كقرص شمس بأشعة
تنتهي بيد آدمية تمسك غالباً علامة
الحياة. من ألقابه: "الحرارة المنبثقة
من قرص الشمس رب الأفقين ،
الذي يتلألأ في افقه باسمه. كوالد لرع الذي عاد
إلينا كآتون "
آشو
إله
الصحراء الغربية ، ويسمى غالباً "سيد ليبيا" ويظهر
على هيئة إنسانية ، أو
برأس صقر ، وأحياناً برأس الإله "ست" أو بثلاثة
رؤوس للبؤة وثعبان ورخمة.
أقر
تجسيم
قديم للأرض ومن ثم للعالم الآخر. وهو عبارة عن
أسدين ظهرهما متقابل
بينهما علامة الأفق (الأخت) أو الشمس يقومان
بحراسة مدخل ومخرج الآخرة
ويمثلان الإله "شو" والإلهة "تفنوت"
أمنتت
ربة اسمها يعني "الغرب" ، حامية للموتى سكان الغرب. ارتبطت
"بحتحور" إلة "الغرب الجميل"
آمون
إله
الشمس. ارتفعت عبادته للصدارة في الدولة الحديثة،
وكان في الأصل إلها
محليا في طيبة، وأصبح كبير الالهه في الأسرة 18 ،
وكان مقره معبد الكرنك
الكبير.
الإله
"الخفي" ، يظهر على هيئة رجل يلبس تاج تعلوه
ريشتان ، ويتخذ شكل الإله
"مين" في كثير من الأحيان ، كذلك مثل على
صورة الكبش أو الإوزة. أول ما
ظهرت عبادته كانت في إقليم طيبة ، يعد
أحد أعضاء ثامون الأشمونين ، ثم أصبح
المعبود الرسمي للإمبراطورية
الحديثة ، ولقب "بملك الآلهة" واندمج مع
كبار الآلهة فأصبح "أمون -
رع" ـ "أمون – مين" ، و "أمون-خنوم"
أنوبيس
مثله
المصريون على هيئة كلب
يربض على قاعدة تمثل واجهة المقبرة أو في وضع
مزدوج متقابل ومثل كذلك
على هيئة إنسان برأس كلب. يعد حامياً وحارساً
للجبانة ، وأتخذ كذلك
صفة "المحنط" لأنه قام بتحنيط الإله "أوزيريس"
وتبعاً لإحدى الأساطير
فإن أبوه هو "أوزيريس" وأمه هي "نفتيس"
أنوريس
أو
"اينحرت" ويعني اسمه "الذي يحضر
البعيدة" صور المصريون على هيئة رجل يعلو
رأسه تاج مكون من أربع
ريشات. كانت مدينة "ثينة" هي موطنه الأصلي. أدمج
مع الإله "شو" تحت
أسم "انوريس-شو" ومن ثم أخذ شهرة كبيرة.
أوزيريس
الإله
الذي قاسى من الشرور حتى الموت ، يمثل على
هيئة رجل بدون تحديد لأعضاء
جسمه. يلبس تاج "الأتف" ويقبض بيمينه على
عصا الراعي وبيساره على عصا
"النخخ" أصبح حاكماً لعالم الموتى. ومنذ
وقت مبكر أصبحت أبيدوس أهم مركز
لعبادته. كانت مدينة "يوزيريس" (في
الجنوب الغربي) من مدينة سمتو (في
الدلتا) أولى المناطق ظهر بها.
أولاد حورس
أبناء
حورس هم "إمستى وحابي ودواموتف وقبحسنوف"
يقومون على حراسة "أوزيريس
أثناء تحنيطه ومن ثم يحرسون أواني الأحشاء
الأربع ويمثلون أركان العالم
الأربعة"
إيزيس
أخت
وزوجة الإله "أوزيريس" ، وأم الإله "حورس" والتي
حمته من أخطار كثيرة حيث
وزوجة الإله "أوزيريس" ، وأم الإله "حورس" والتي
حمته من أخطار كثيرة حيث
لعبت دوراً هاماً كإلهة ساحرة. تمثل دائماً
امرأة تحمل علامة "العرش" على
امرأة تحمل علامة "العرش" على
رأسها ، وأحياناً تلبس تاج عبارة عن
قرنين بينهما قرص الشمس ، وأخذت
قرنين بينهما قرص الشمس ، وأخذت
أشكال ومظاهر آلهة مختلفة. انتشرت
عبادتها في أوروبا منذ العصر اليوناني
عبادتها في أوروبا منذ العصر اليوناني
الروماني.
إيجي
ابن "حتحور" ربة دندرة و "حورس" رب أدفو.
يصور على هيئة
طفل يهز الصلاصل. وتعتبر دندرة مقر عبادته.
ابن "حتحور" ربة دندرة و "حورس" رب أدفو.
يصور على هيئة
طفل يهز الصلاصل. وتعتبر دندرة مقر عبادته.
إيمحتب
مهندس
الملك "زوسر" الذي بنى له مجموعته المعمارية حيث
كان أول من استخدم الحجر
الملك "زوسر" الذي بنى له مجموعته المعمارية حيث
كان أول من استخدم الحجر
في بناء كامل وامتد نبوغه إلى الطب كذلك. وفي
الأسرة السادسة والعشرين
الأسرة السادسة والعشرين
آلهة المصريون وسموه ابن "بتاح" وبعد ذلك
وحده الإغريق مع "اسكلبيوس" إله
وحده الإغريق مع "اسكلبيوس" إله
الطب عندهم.
باخت
إلهة على
هيئة امرأة برأس لبؤة يعلوه قرص الشمس.
وكان مركز عبادتها في اسطيل
عنتر "سبيوس ارتميدوس
إلهة على
هيئة امرأة برأس لبؤة يعلوه قرص الشمس.
وكان مركز عبادتها في اسطيل
عنتر "سبيوس ارتميدوس
بتاح
شكل إنسان بدون تحديد واضح
لأعضائه. أدمج منذ عصر مبكر مع الإله "أبيس" و
لأعضائه. أدمج منذ عصر مبكر مع الإله "أبيس" و
"سكر" وبعد ذلك مع
الإله "تاتنن". عبد على إنه إله خالق ورب كل الصناعات
الإله "تاتنن". عبد على إنه إله خالق ورب كل الصناعات
والفنون.
بتاح سكر أوزير
إله يجمع خصائص الآلهة الثلاثة ، ويحمي الجبانة.
بس
أسم
يطلق على إله على هيئة قزم ذو سيقان مقوسة
ووجه مريع ولبدة أسد. وأحياناً
ووجه مريع ولبدة أسد. وأحياناً
يلبس تاج من الريش العالي.
يعد إلهاً
للمرح والسرور وحامياً للمرآة عند
الولاده مع آلآلهه
(تاوريت)
يعد إلهاً
للمرح والسرور وحامياً للمرآة عند
الولاده مع آلآلهه
(تاوريت)
|
محمدالعابد- مدير منتدى
- تاريخ التسجيل : 09/10/2011
الموقع : http://alyaseen770.ahlamontada.org/
رد: الحضاره المصريه موسوعه المعالم التاريخيه (فرعون)
بعل
معبود أتي من آسيا عرفت
عبادته في عصر الملك "رمسيس الثاني"
بوخيس
معبود
من مدينة أرمنت ، أندمج مع الإله "مونتو"
وارتبط ذلك مع الإله "رع" مثله
المصريون على هيئة الثور. كانت له
جبانة ضخمة غربي "أرمنت" ذو توابيت
ضخمة.
تاتنن
معبود أتي من آسيا عرفت
عبادته في عصر الملك "رمسيس الثاني"
بوخيس
معبود
من مدينة أرمنت ، أندمج مع الإله "مونتو"
وارتبط ذلك مع الإله "رع" مثله
المصريون على هيئة الثور. كانت له
جبانة ضخمة غربي "أرمنت" ذو توابيت
ضخمة.
تاتنن
ويعني "حورس الطفل" الذي
هددته الأخطار ، ولكنه أنقذ منها ، وكانت له
تعبير
عن الأرض البارزة ، وتجسيم لعمق الأرض أدمج مع الإله "بتاح" رب منف منذ
الدولة
الحديثة تحت اسم "بتاح تاتنن" أتخذ شكل رجل بتاج له قرنين كبش
وريشتان.
ومن ألقابه "سيد الزمن" نظراً لأنه كان يمثل البداية الأزلية.
تاورت
أسمها
يعني "العظيمة" تحمي الأمهات أثناء الحمل
والولادة. أصبحت لها عبادة
شعبية هي والإله "بس" ومن ثم صنعت تعاويذ
كبيرة على هيئتها. ومثلت على
هيئة أنثى فرس النهر بصدر أنثوي ضخم ،
ومخالب أسد وذيل التمساح ، ونادراً
ما مثلت برأس امرأة
تحوت
إله
القمر ، رسول الآلهة ، ورب فن الكتابة ووسيط
في الصراع بين "حورس وست"
رمز إليه بالطائر "إبيس" وأحياناً بالقرد.
كان مركز عبادته مدينة
الأشمونين.
تفنوت
كانت
هي وأخيها وزجها "شو" أولى المخلوقات التي
خلفها "أتوم" من ذاته وحيداً ،
وهما يمثلان عينا "حورس" رمز الشمس
والقمر. وكان مركز عبادتهما في مدينة
"ليونتوبوليس" بالدلتا اتخذت هي و
"شو" شكل الأسد.
جب
إله
الأرض ، مثل على هيئة رجل. كان يعد قاضياً ،
والأمير الوراثي أو أبو
الآلة. تزوج من أخت "نوت" إلهة السماء وانجبا
"أوزيريس وإيزيس وست ونفتيس"
حا
"سيد
الغرب" الحامي للصحراء الغربية ورد ذكره في
نصوص الأهرامات. كان يمثل على
هيئة رجل فوق رأسه رمز الصحراء ويحمل
حربة في يده يحمي بها المتوفى.
حابي - حعبي -
الإله الذي يدفع بمياه النيل وفيضانه تخيله المصريون
على
هيئة بشرية تجمع بين جسم الأنثى والذكر ذو ثدي وبطن مترهل.
حات محيت
ربة الأسماك ، إلهة مقاطعة مندس بالدلتا ، مثلت على
هيئة سمكة أو امرأة تحمل رمز السمكة فوق رأسها.
حتحور
أسمها
"منزل حورس" أو "مقر حورس" وتعد من أشهر الآلهات المصريات ، وهي
"عين
رع" التي دمرت أعدائه ، بالإضافة إلى أنها عبدت كالإلهة للموتى في
طيبة
على وجه خاص. غالبا ما تمثل على هيئة امرأة تحمل تاج عبارة عن قرنين
بينهما
قرص الشمس أو كبقرة وأحياناً نراها كلبؤة أو ثعبان أو شجرة. مركز
عبادتها
الرئيسي في دندرة حيث كونت ثالوثاً هي وزوجها "حورس" رب ادفو
وابنها
"ايحي"
[size=12][b]
حربوقراط
وكانت له
عبادة
خاصة في الأوساط الشعبية في العصر المتأخر.
حرشف
"الذي
على بحيرته" إله خالق على هيئة الكبش كان
مركز عبادته في هيراكليوبوليس
(اهناسيا) اندمج مع الإله "رع" و
"أوزيريس" أثناء الدولتين الوسطى والحديثة
، وكذلك مع الإله "أمون"
حقات
إلهة
على هيئة الضفدعة أو امرأة برأس ضفدعة ،
كانت تقوم بدور فعال في مساعدة
النساء أثناء الولادة ، وهي زوجة الإله
"خنوم" كان أهم مراكز عبادتها في
مصر الوسطى خاصة مدينة "حرور" أي
بلدة الشيخ عبادة.
حكا
تجسيد أدمي "للسحر" عبد منذ وقت مبكر خاصة في الدلتا
وفي إسنا. يصحب غالباً الإله "رع" في مركبته.
حو
تجسيد للنطق الذي به ينادي الإله الخالق الأشياء
لتكون.
يكون مع "سيا" و "حكا" القوي الخالقة التي تصحب
مركب إله
الشمس أثناء رحلتها.
حورس
"البعيد" إله قديم للسماء صوره
المصريون على هيئة
الصقر أو رجل برأس صقر ومنذ بداية العصور التاريخية كان
حورس رمزاً
للملك حياً أو ميتاً. له عدة مظاهر من بينها "حور آختي" (حورس
الأفقين) و "حورس بن إيزيس" ، "حورس البحدتي" (رب ادفو) ، "حورس سماتاوي"
(موحد الأرضين) ، و(حورس باخرد) (حورس الطفل). له دور كبير في الصراع مع
الشر
ممثلاً في عمه "ست" المغتصب للعرش مع أبيه "أوزيريس" والذي انتهى
بانتصاره.
حورن
أو "حول" إله آسيوي عبده المصريون على أنه يمثل "أبو
الهول" الإله المصري.
خبري
"الذي
أتى للوجود بذاته" ، مظهر الشمس في الصباح ،
يمثل غالباً على هيئة
الجعران ونادراً على هيئة رجل يعلو رأسه
الجعران أو برأس الجعران. نشأت
عبادته في مدينة هليوبوليس. أدمج مع
الإله رع تحت أسم "خبر-رع"
خنتي أمنتيو
"المقدم
على الغربيين" "إمام الموتى". رب جبانة
أبيدوس القديم. يأخذ الكلب. منذ
نهاية الدولة القديمة أصبح لقباً
للإله "أوزيريس" بعد أن أدمج معه.
خنسو
"الهائم
على وجه" يشتق أسمه من فعل "خنس" بمعنى
(يعبر) ، نظراً إلى عبور القمر
للسماء. رب القمر . ذو هيئة آدمية
بعلامة القمر فوق رأسه. كإبن "لأمون
وموت" والذي يكون معهم ثالوث
طيبة. يظهر كصبي ذو ضفيرة ترمز إلى سن صغيرة.
خنوم
الإله الكبش الذي اشتق اسمه من فعل
"خنم" بمعنى
"يخلق" ، مما يشير إلى أنه كان (خالقاً) منذ البداية. الذي
عبد منذ
بداية الأسرات وكان مركز عبادته منطقة الشلال ، وحول جزيرة
إلفنتين
حيث يكون هو وزوجتيه "ساتت وعنقت" ثالوثاً لهذه المنطقة. من
ألقابه
"خالق البشر" و "أبو الآلهة منذ البداية"
ددون
إله
نوبي تذكره لنا نصوص الأهرامات ، حيث كان
يوصف بأنه "ذلك الشاب الصعيدي
الذي أتى من بلاد النوبة والذي يحمل
البخور معه" وكان يصور على هيئة رجل
بلحية أو على هيئةصقر.
رشبو
إله
آسيوي يمثل على هيئة رجل ذو لحية طبيعية يلبس التاج الأبيض ، وعلى جبهته
رأس غزال بدلاً من الثعبان التقليدي ، ومن ألقابه"الإله العظيم ، رب
السماء"
رع
أهم
الآلهة المصرية وأشهرها. أمج مع
عدة آلهة ، يأخذ الإنسان ، وعبد كخالق
للعالم. يسافر في مركبه عبر
السماء بالنهار وفي العالم الأخر في الليل مركز
عبادته في هليوبوليس
منذ القدم حيث يرأس التاسوع المكون منه ومن "شو
وتفنوت وجب ونوت
وأوزيريس وإيزيس وست ونفتيس" منذ الأسرة الرابعة أصبح
الإله الرسمي
للبلاد. أندمج مع آمون منذ الدولة الحديثة تحت أسم "آمون -
رع"
رنبت
تجسيد لعلامة "السنة" وهي تنتمي لآلهة منف وتمثل
على هيئة امرأة تحمل علامة السنة على رأسها.
رننوت
"المربية" إلهة القدر ، والتي أرتبط
اسمها بالإله "شاي"
رننوتت
"الحية المربية" إلهة الحصاد
وأم إله المحاصيل "نبري" ،
كان لها عبادة خاصة في الفيوم.
نراها
على هيئة الثعبان أو امرأة برأس ثعبان.
ساتت
"ربة
جزيرة سهيل". إلهة عبدت في منطقة "‘إلفنتين"
وما حولها من جزر. وهي على
هيئة امرأة تحمل تاج الوجه القبلي وقرني
وعل. كونت مع "خنوم وعنقت" ثالوث
"الفنتين" المسئول عن المياه الباردة
لمصادر الفيضان. ومن ألقابها "سيدة
النوبة" و "سيدة مصر"
سبك
عبد
على هيئة تمساح أو على
هيئة رجل برأس تمساح. كان ابناً للإلهة "نيت" ربة
سايس. أهم مراكز
عبادته "كروكوديبوليس" (الفيوم) وكوم امبو. أندمج في عصر
لاحق مع
الإله "رع" تحت أسم "سوبك-رع
سبد
إله
من أصل آسيوي يمثل على هيئة صقر جاثم تعلو رأسه ريشتان عاليتان. أو رجل
بذقن
أسيوية تعلو رأسه ريشتان عاليتان أيضاً. كان مركز عبادته في "بر سبد"
أندمج مع الإله "حورس" تحت أسم "حورسيد"
ست
صوره
المصريون على هيئة إنسان برأس حيوان غريب
يشبه رأس الكلب بأذن مفلطحة
قائمة وذيل مستقيم ممتد إلى أعلى. وهو من
أقدم آلهة مصر وعضو التاسوع
المقدس. ومركز عبادته الرئيسي مدينة
"أمبوس" (نوبت القديمة) بمحافظة قنا.
يرمز للشر في أسطورة "أوزيريس"
حيث قتل أخيه واغتصب العرش من "حورس" ولكنه
هزم في النهاية. قدسه ملوك
الأسرة التاسعة عشرة والعشرين وحد الهكسوس بينه
وبين إلههم "سوتخ"
سخمت
اسمها
يعني (القوية) إلهة لها طبيعة وقوة اللبؤة
مثلت غالباً على هيئة امرأة
برأس لبؤة عبدت في البدء في منف حيث كونت
مع "بتاح" و "نفرتم" ثالوثاً.
وكانت تشفي من الأمراض ، وكعين للشمس
المدمرة تهاجم القوى الشريرة. وهي
إلهة للحرب المصاحبة للملك في
غزواته ، وفي أسطورة فناء البشر كانت "عين
رع" التي فتكت بالبشر. ومن
ألقابها عظيمة السحر.
سرابيس
الاسم
اليوناني للإله
"أوزيريس حابي" ، أي العجل "أبيس" بعد موته وتحوله إلى
"أوزيريس" وكان
يصور في العصر اليوناني على هيئة رجل ذو شعر كثيف غير منتظم
ولحية
غزيرة وتاج مركب على رأسه. كان الإله الرسمي للدولة في العصر
البطلمي.
سرقت
"الإلهة
التي تجعل (الخياشيم) تتنفس" والتي تحمي
المتوفى ، نراها في هيئة آدمية
يعلو رأسها عقرب ، أخذت "إيزيس" في
كثير من الأحيان هيئتها ، وقد اشتركت
معها في حماية تابوت المتوفى ومع
"نفتيس ونيت"
سثات
إلهة
الكتابة والمعرفة ، وصاحبة للإله "تحوت"
لعبت دوراً هاماً في طقوس تأسيس
المعابد. صورت على هيئة إمرآة يعلو
رأسها رمزها المكون من سبع وحدات على
شكل نجمة فوقها قرنين مقلوبين ،
ومن ألقابها "سفخت عبو" أي (ذات القرون
السبعة)
سشمو
إله عصير العنب ، الذي يهدد المتوقي.
سكر
إله
الخلق والموتى ، عبد
في منف أرتبط مع "بتاح" ارتباطاً قوياً منذ الدولة
القديمة ، وبعد ذلك
مع الإله "أوزيريس" واندمج معها تحت اسم "بتاح سوكر
أوزيريس" نراه
على هيئة صقر وجسم آدمي بغير أعضاء مميزة. كان ابناً "لحورس"
في
العصور المتأخرة.
سيا
تجسيد للمعرفة والذكاء.
ارتبط مع "تحوت" خاصة في
العصور المتأخرة.
وكان يصحب "رع" في مركبه مع الإله "حو" (تجسيد
النطق).
شاي
"القدر"
أو "المصير" اتخذ شكل آدمي وفي عصر متأخر
اتخذ شكل ثعبان ارتبط دائماً مع
الإلهة "ارنوتت" كإلهة للقدر ايضاً
لم تعرف له عبادة قبل الدولة الحديثة.
[i]
شد
"المنقذ" ، يهب لمساعدة الإنسان عند الشدة ،
نراه شاب
صغير يأخذ كثيراً من صفات الإله "حورس"
شو
الإله
الذي يملأ الفراغ بين السماء والأرض ،
والنور الذي يغشى الدنيا. إله
الهواء والحياة. خلال فصله السماء عن
الأرض أخذ دوراً ملموساً في خلق
العالم ، وكان يمثل على هيئة آدمية أو
على هيئة أسد.
[size=21]عشتارت[/b]
[b][b][size=21]إلهة
آسيوية قدمت إلى مصر خلال الأسرة الثامنة عشرة
وأصبحت زوجة للإله "ست"
صورها المصريون على هيئة امرأة برأس لبؤة
يعلوه قرص الشمس ، وهي تقف فوق
عربة حربية يجرها حياد أربعة. ومن
ألقابها "سيدة السماء" ، "سيدة الخيل
والعربات"
عنات
إلهة
آسيوية قدمت إلى مصر
خلال الأسرة الثامنة عشرة اعتبرها المصريون ابنة
للإله "رع" وزوجة
للإله "ست" ، وعبدت في تانيس خلال عصر الرعامسة حيث وجدت
حظوة كبيرة
إلى درجة أن إحدى الملكات في هذا العصر كانت تسمى "بنت عانت"
وكانت
تصور على هيئة امرأة تلبس التاج الأبيض على جانبيه ريشتان ، تتسلح
بدرع
وحربة وفأس قتال.
عنقت
إحدى
إلهات منطقة الشلال الأول إلهة تضع على
رأسها تاج من الريش كونت منذ
الدولة الحديثة ثالوثاً مع الإله "خنوم"
والإلهة "ساتت" لمنطقة إلفنتين
حيوانها المقدس هو الغزال.
قادش
إلهة الحب الأسيوية التي قدمت إلى
مصر خلال
الأسرة الثامنة عشرة. صورها المصريون على هيئة فتاة عارية تمسك
بيديها
زهور وثعابين وتقف فوق أسد واقف.
كاموت إف
اسم يعني
"فحل أمه" أمجه المصريون مع الإله "مين" تحت اسم "مين موت إف" ومع الإله
"أمون رع" تحت اسم "آمون كاموت إف" ، وكان قبلاً يطلق على الشمس التي
تلدها
بقرة السماء.
ماحس
الأسد الهائج. إله على هيئة أسد ، كانت الدلتا مركز
عبادته.
معات
تجسيد "للحق والعدالة والنظام" وهي الأساس الذي خلق
عليه العالم.
وهي "ابنة رع" ذو عبادة واسعة الانتشار.
مافدت
"العداءة" إلهة على هيئة الفهد
تحمي الملك.
محيت ورت
بقرة السماء التي تلد الشمس
وترفعها من الماء بين قرنيها.
ويعني اسمها "الفيضان العظيم" وتخيلها
المصريون
كذلك امرأة برأس بقرة.
مرسجر - مرت سجر-
"التي
تحب السكون"
حامية جبانة طيبة مثلث على هيئة ثعبان أو امرأة ثعبان ومزج
كثيراُ
بينها وبين الألهة "حتحور" فمن ألقابها "سيدة الغرب"
مسخنت
ظهرت مع إلهات الولادة أثناء
عملهن وخاصة مع "حكات" وكانت كذلك إلهة للقدر والحظ والمصير.
موت
اسمها
يعني "الأم" اتخذت هذه الإلهة
شكل أنثى النسر أو امرأة على رأسها التاج
المزدوج ، عبدت في طيبة
كزوجة للإله "آمون" وأما "لخنسو" وكانت تصور على
هيئة امرأة تلبس
التاج أو على هيئة أنثى النسر.
مونتو
اسمه
يعني "المفترس" وكان إلهاً رئيسياً منذ
القدم في طيبة ، ومنذ الدولة
الحديثة عبد كإله للحرب ، وحامي للملك.
نراه على هيئة رجل برأس صقر يعلوه
قرص الشمس وريشتان. كان إلهاً
محلياً كذلك في ارمنت والطود والمدامود.
نبت حتبت
"ربة التقديمات" من مظاهر
الإلهة "حتحور" كانت هليوبوليس من أهم مراكز عبادتها.
مين
عبد
رمز هذا الإله منذ عصر
ما قبل الأسرات ومن ثم فهو يعد من أقدم الآلهة
المصرية. وفي العصور
التاريخية نراه على هيئة رجل منتصب يلبس رداء ضيقاً
ويرفع أحد ذراعيه
إلى أعلى لتحمل السوط بينما تختفي اليد الأخرى تحت ردائه.
أهم مراكز
عبادته كانت أخميم وقفط. ويحمل فوق رأسه تاجان ذو ريشتان كانت
تقام له
أعياد في موسم الحصاد ، (أعياد الإله "مين")
نحب كاو
معبود
خطر على هيئة ثعبان
برأسين وأحياناً له أرجل وأيدي بشرية. كان له معبد في
هيراكليوبوليس
وهو زوج للإلهة "سرقت" ونراه في قارب الإله "رع" كحارس له.
نفتيس
"ربة
المنزل" زوجة للإله
"ست" اشتركت مع "إيزيس" في جمع أشلاء "أوزيريس" ولم
تأخذ دوراً شريراً
بإقترانها "بست" وكانت تقوم بحراسة أركان التوابيت مع
"إيزيس ونبيت
وسرقت" وفي أحد الأساطير هي أم للإله "أنوبيس"
نخبت
ربة "الكاب" ، إلهة مصر العليا ، أخذت شكل أنثى النسر
حامية للملك على رأسها التاج الأبيض وهي ابنة "رع" وزوجة للإله "خنتي
أمنتيو"
نفرتم
إله
زهرة اللوتس الأزلية ، والتي نراها تعلو رأسه
عندما يتخذ الشكل الآدمي.
أو كطفل فوق هذه الزهرة ، وكون في منف
ثالوث مع "بتاح وسخمت"
نوت
إلهة
السماء تمثل امراة منحنية على الأرض "جب"
زوجها وشقيقها وهي أم "لأزويريس
وإيزيس وست ونفتيس" وكانت تصور داخل
التوابيت لتحمي المتوفى بجناحيها.
نون
الخضم الأزلي الذي انبثق منه كل شيء
ومن ثم فهو
"أبو الآلهة" منه تخرج الشمس يومياً ومع شقة الأنثوى "نونيت"
يكونان
زوجاً أربع أزواج لثامون الأشمونين.
نيت
"المرعبة"
إلهة رمزها المقدس قوساً وسهمين صورت
على هيئة امرأة تلبس تاج الدلتا
الأحمر. حامية للملك ، مركز عبادتها
الرئيس في مدينة "سايس" بغرب الدلتا
وإسنا بالصعيد وهي أم الإله
"سوبك" وابنة "لرع" وتعد إحدى الحارسات مع
"إيزيس ونفتيس وسرقت"
واجت
إلهة حامية اتخذت شكل الحية من مصر السفلي ،
أو
على هيئة آدمية برأس لبؤة عبدت في مدينة "بوتو"
وبواوت
فاتح
الطريق" إله برأس ابن
آوي واقفاً على أقدامه الأربعة ولم يصور قابعاً
أبداً عبد في أسيوط ،
وارتبط في أبيدوس مع عبادة "أوزيريس" وهو "المحارب"
الذي يتقدم
الملوك ويمهد له الطريق إلى النصر
ورت حكاو
"عظيمة السحر" إلهة على هيئة
حية تجسد التيجان الملكية
يوسعاس
ومعنى
اسمها "العظيمة
تأتي" عبدت كصاحبة "لأتوم" فكانت بمثابة يده التي خلق
بها. ومثلت على
هيئة امرأة يعلو رأسها جعران. كان لها عبادة في بلدة
"حتبت" شمال
مدينة "أون" ومن ألقابها "ربة أون.
عن الأرض البارزة ، وتجسيم لعمق الأرض أدمج مع الإله "بتاح" رب منف منذ
الدولة
الحديثة تحت اسم "بتاح تاتنن" أتخذ شكل رجل بتاج له قرنين كبش
وريشتان.
ومن ألقابه "سيد الزمن" نظراً لأنه كان يمثل البداية الأزلية.
تاورت
أسمها
يعني "العظيمة" تحمي الأمهات أثناء الحمل
والولادة. أصبحت لها عبادة
شعبية هي والإله "بس" ومن ثم صنعت تعاويذ
كبيرة على هيئتها. ومثلت على
هيئة أنثى فرس النهر بصدر أنثوي ضخم ،
ومخالب أسد وذيل التمساح ، ونادراً
ما مثلت برأس امرأة
تحوت
إله
القمر ، رسول الآلهة ، ورب فن الكتابة ووسيط
في الصراع بين "حورس وست"
رمز إليه بالطائر "إبيس" وأحياناً بالقرد.
كان مركز عبادته مدينة
الأشمونين.
تفنوت
كانت
هي وأخيها وزجها "شو" أولى المخلوقات التي
خلفها "أتوم" من ذاته وحيداً ،
وهما يمثلان عينا "حورس" رمز الشمس
والقمر. وكان مركز عبادتهما في مدينة
"ليونتوبوليس" بالدلتا اتخذت هي و
"شو" شكل الأسد.
جب
إله
الأرض ، مثل على هيئة رجل. كان يعد قاضياً ،
والأمير الوراثي أو أبو
الآلة. تزوج من أخت "نوت" إلهة السماء وانجبا
"أوزيريس وإيزيس وست ونفتيس"
حا
"سيد
الغرب" الحامي للصحراء الغربية ورد ذكره في
نصوص الأهرامات. كان يمثل على
هيئة رجل فوق رأسه رمز الصحراء ويحمل
حربة في يده يحمي بها المتوفى.
حابي - حعبي -
الإله الذي يدفع بمياه النيل وفيضانه تخيله المصريون
على
هيئة بشرية تجمع بين جسم الأنثى والذكر ذو ثدي وبطن مترهل.
حات محيت
ربة الأسماك ، إلهة مقاطعة مندس بالدلتا ، مثلت على
هيئة سمكة أو امرأة تحمل رمز السمكة فوق رأسها.
حتحور
أسمها
"منزل حورس" أو "مقر حورس" وتعد من أشهر الآلهات المصريات ، وهي
"عين
رع" التي دمرت أعدائه ، بالإضافة إلى أنها عبدت كالإلهة للموتى في
طيبة
على وجه خاص. غالبا ما تمثل على هيئة امرأة تحمل تاج عبارة عن قرنين
بينهما
قرص الشمس أو كبقرة وأحياناً نراها كلبؤة أو ثعبان أو شجرة. مركز
عبادتها
الرئيسي في دندرة حيث كونت ثالوثاً هي وزوجها "حورس" رب ادفو
وابنها
"ايحي"
[size=12][b]
حربوقراط
وكانت له
عبادة
خاصة في الأوساط الشعبية في العصر المتأخر.
حرشف
"الذي
على بحيرته" إله خالق على هيئة الكبش كان
مركز عبادته في هيراكليوبوليس
(اهناسيا) اندمج مع الإله "رع" و
"أوزيريس" أثناء الدولتين الوسطى والحديثة
، وكذلك مع الإله "أمون"
حقات
إلهة
على هيئة الضفدعة أو امرأة برأس ضفدعة ،
كانت تقوم بدور فعال في مساعدة
النساء أثناء الولادة ، وهي زوجة الإله
"خنوم" كان أهم مراكز عبادتها في
مصر الوسطى خاصة مدينة "حرور" أي
بلدة الشيخ عبادة.
حكا
تجسيد أدمي "للسحر" عبد منذ وقت مبكر خاصة في الدلتا
وفي إسنا. يصحب غالباً الإله "رع" في مركبته.
حو
تجسيد للنطق الذي به ينادي الإله الخالق الأشياء
لتكون.
يكون مع "سيا" و "حكا" القوي الخالقة التي تصحب
مركب إله
الشمس أثناء رحلتها.
حورس
"البعيد" إله قديم للسماء صوره
المصريون على هيئة
الصقر أو رجل برأس صقر ومنذ بداية العصور التاريخية كان
حورس رمزاً
للملك حياً أو ميتاً. له عدة مظاهر من بينها "حور آختي" (حورس
الأفقين) و "حورس بن إيزيس" ، "حورس البحدتي" (رب ادفو) ، "حورس سماتاوي"
(موحد الأرضين) ، و(حورس باخرد) (حورس الطفل). له دور كبير في الصراع مع
الشر
ممثلاً في عمه "ست" المغتصب للعرش مع أبيه "أوزيريس" والذي انتهى
بانتصاره.
حورن
أو "حول" إله آسيوي عبده المصريون على أنه يمثل "أبو
الهول" الإله المصري.
خبري
"الذي
أتى للوجود بذاته" ، مظهر الشمس في الصباح ،
يمثل غالباً على هيئة
الجعران ونادراً على هيئة رجل يعلو رأسه
الجعران أو برأس الجعران. نشأت
عبادته في مدينة هليوبوليس. أدمج مع
الإله رع تحت أسم "خبر-رع"
خنتي أمنتيو
"المقدم
على الغربيين" "إمام الموتى". رب جبانة
أبيدوس القديم. يأخذ الكلب. منذ
نهاية الدولة القديمة أصبح لقباً
للإله "أوزيريس" بعد أن أدمج معه.
خنسو
"الهائم
على وجه" يشتق أسمه من فعل "خنس" بمعنى
(يعبر) ، نظراً إلى عبور القمر
للسماء. رب القمر . ذو هيئة آدمية
بعلامة القمر فوق رأسه. كإبن "لأمون
وموت" والذي يكون معهم ثالوث
طيبة. يظهر كصبي ذو ضفيرة ترمز إلى سن صغيرة.
خنوم
الإله الكبش الذي اشتق اسمه من فعل
"خنم" بمعنى
"يخلق" ، مما يشير إلى أنه كان (خالقاً) منذ البداية. الذي
عبد منذ
بداية الأسرات وكان مركز عبادته منطقة الشلال ، وحول جزيرة
إلفنتين
حيث يكون هو وزوجتيه "ساتت وعنقت" ثالوثاً لهذه المنطقة. من
ألقابه
"خالق البشر" و "أبو الآلهة منذ البداية"
ددون
إله
نوبي تذكره لنا نصوص الأهرامات ، حيث كان
يوصف بأنه "ذلك الشاب الصعيدي
الذي أتى من بلاد النوبة والذي يحمل
البخور معه" وكان يصور على هيئة رجل
بلحية أو على هيئةصقر.
رشبو
إله
آسيوي يمثل على هيئة رجل ذو لحية طبيعية يلبس التاج الأبيض ، وعلى جبهته
رأس غزال بدلاً من الثعبان التقليدي ، ومن ألقابه"الإله العظيم ، رب
السماء"
رع
أهم
الآلهة المصرية وأشهرها. أمج مع
عدة آلهة ، يأخذ الإنسان ، وعبد كخالق
للعالم. يسافر في مركبه عبر
السماء بالنهار وفي العالم الأخر في الليل مركز
عبادته في هليوبوليس
منذ القدم حيث يرأس التاسوع المكون منه ومن "شو
وتفنوت وجب ونوت
وأوزيريس وإيزيس وست ونفتيس" منذ الأسرة الرابعة أصبح
الإله الرسمي
للبلاد. أندمج مع آمون منذ الدولة الحديثة تحت أسم "آمون -
رع"
رنبت
تجسيد لعلامة "السنة" وهي تنتمي لآلهة منف وتمثل
على هيئة امرأة تحمل علامة السنة على رأسها.
رننوت
"المربية" إلهة القدر ، والتي أرتبط
اسمها بالإله "شاي"
رننوتت
"الحية المربية" إلهة الحصاد
وأم إله المحاصيل "نبري" ،
كان لها عبادة خاصة في الفيوم.
نراها
على هيئة الثعبان أو امرأة برأس ثعبان.
ساتت
"ربة
جزيرة سهيل". إلهة عبدت في منطقة "‘إلفنتين"
وما حولها من جزر. وهي على
هيئة امرأة تحمل تاج الوجه القبلي وقرني
وعل. كونت مع "خنوم وعنقت" ثالوث
"الفنتين" المسئول عن المياه الباردة
لمصادر الفيضان. ومن ألقابها "سيدة
النوبة" و "سيدة مصر"
سبك
عبد
على هيئة تمساح أو على
هيئة رجل برأس تمساح. كان ابناً للإلهة "نيت" ربة
سايس. أهم مراكز
عبادته "كروكوديبوليس" (الفيوم) وكوم امبو. أندمج في عصر
لاحق مع
الإله "رع" تحت أسم "سوبك-رع
سبد
إله
من أصل آسيوي يمثل على هيئة صقر جاثم تعلو رأسه ريشتان عاليتان. أو رجل
بذقن
أسيوية تعلو رأسه ريشتان عاليتان أيضاً. كان مركز عبادته في "بر سبد"
أندمج مع الإله "حورس" تحت أسم "حورسيد"
ست
صوره
المصريون على هيئة إنسان برأس حيوان غريب
يشبه رأس الكلب بأذن مفلطحة
قائمة وذيل مستقيم ممتد إلى أعلى. وهو من
أقدم آلهة مصر وعضو التاسوع
المقدس. ومركز عبادته الرئيسي مدينة
"أمبوس" (نوبت القديمة) بمحافظة قنا.
يرمز للشر في أسطورة "أوزيريس"
حيث قتل أخيه واغتصب العرش من "حورس" ولكنه
هزم في النهاية. قدسه ملوك
الأسرة التاسعة عشرة والعشرين وحد الهكسوس بينه
وبين إلههم "سوتخ"
سخمت
اسمها
يعني (القوية) إلهة لها طبيعة وقوة اللبؤة
مثلت غالباً على هيئة امرأة
برأس لبؤة عبدت في البدء في منف حيث كونت
مع "بتاح" و "نفرتم" ثالوثاً.
وكانت تشفي من الأمراض ، وكعين للشمس
المدمرة تهاجم القوى الشريرة. وهي
إلهة للحرب المصاحبة للملك في
غزواته ، وفي أسطورة فناء البشر كانت "عين
رع" التي فتكت بالبشر. ومن
ألقابها عظيمة السحر.
سرابيس
الاسم
اليوناني للإله
"أوزيريس حابي" ، أي العجل "أبيس" بعد موته وتحوله إلى
"أوزيريس" وكان
يصور في العصر اليوناني على هيئة رجل ذو شعر كثيف غير منتظم
ولحية
غزيرة وتاج مركب على رأسه. كان الإله الرسمي للدولة في العصر
البطلمي.
سرقت
"الإلهة
التي تجعل (الخياشيم) تتنفس" والتي تحمي
المتوفى ، نراها في هيئة آدمية
يعلو رأسها عقرب ، أخذت "إيزيس" في
كثير من الأحيان هيئتها ، وقد اشتركت
معها في حماية تابوت المتوفى ومع
"نفتيس ونيت"
سثات
إلهة
الكتابة والمعرفة ، وصاحبة للإله "تحوت"
لعبت دوراً هاماً في طقوس تأسيس
المعابد. صورت على هيئة إمرآة يعلو
رأسها رمزها المكون من سبع وحدات على
شكل نجمة فوقها قرنين مقلوبين ،
ومن ألقابها "سفخت عبو" أي (ذات القرون
السبعة)
سشمو
إله عصير العنب ، الذي يهدد المتوقي.
سكر
إله
الخلق والموتى ، عبد
في منف أرتبط مع "بتاح" ارتباطاً قوياً منذ الدولة
القديمة ، وبعد ذلك
مع الإله "أوزيريس" واندمج معها تحت اسم "بتاح سوكر
أوزيريس" نراه
على هيئة صقر وجسم آدمي بغير أعضاء مميزة. كان ابناً "لحورس"
في
العصور المتأخرة.
سيا
تجسيد للمعرفة والذكاء.
ارتبط مع "تحوت" خاصة في
العصور المتأخرة.
وكان يصحب "رع" في مركبه مع الإله "حو" (تجسيد
النطق).
شاي
"القدر"
أو "المصير" اتخذ شكل آدمي وفي عصر متأخر
اتخذ شكل ثعبان ارتبط دائماً مع
الإلهة "ارنوتت" كإلهة للقدر ايضاً
لم تعرف له عبادة قبل الدولة الحديثة.
[i]
شد
"المنقذ" ، يهب لمساعدة الإنسان عند الشدة ،
نراه شاب
صغير يأخذ كثيراً من صفات الإله "حورس"
شو
الإله
الذي يملأ الفراغ بين السماء والأرض ،
والنور الذي يغشى الدنيا. إله
الهواء والحياة. خلال فصله السماء عن
الأرض أخذ دوراً ملموساً في خلق
العالم ، وكان يمثل على هيئة آدمية أو
على هيئة أسد.
[size=21]عشتارت[/b]
[b][b][size=21]إلهة
آسيوية قدمت إلى مصر خلال الأسرة الثامنة عشرة
وأصبحت زوجة للإله "ست"
صورها المصريون على هيئة امرأة برأس لبؤة
يعلوه قرص الشمس ، وهي تقف فوق
عربة حربية يجرها حياد أربعة. ومن
ألقابها "سيدة السماء" ، "سيدة الخيل
والعربات"
عنات
إلهة
آسيوية قدمت إلى مصر
خلال الأسرة الثامنة عشرة اعتبرها المصريون ابنة
للإله "رع" وزوجة
للإله "ست" ، وعبدت في تانيس خلال عصر الرعامسة حيث وجدت
حظوة كبيرة
إلى درجة أن إحدى الملكات في هذا العصر كانت تسمى "بنت عانت"
وكانت
تصور على هيئة امرأة تلبس التاج الأبيض على جانبيه ريشتان ، تتسلح
بدرع
وحربة وفأس قتال.
عنقت
إحدى
إلهات منطقة الشلال الأول إلهة تضع على
رأسها تاج من الريش كونت منذ
الدولة الحديثة ثالوثاً مع الإله "خنوم"
والإلهة "ساتت" لمنطقة إلفنتين
حيوانها المقدس هو الغزال.
قادش
إلهة الحب الأسيوية التي قدمت إلى
مصر خلال
الأسرة الثامنة عشرة. صورها المصريون على هيئة فتاة عارية تمسك
بيديها
زهور وثعابين وتقف فوق أسد واقف.
كاموت إف
اسم يعني
"فحل أمه" أمجه المصريون مع الإله "مين" تحت اسم "مين موت إف" ومع الإله
"أمون رع" تحت اسم "آمون كاموت إف" ، وكان قبلاً يطلق على الشمس التي
تلدها
بقرة السماء.
ماحس
الأسد الهائج. إله على هيئة أسد ، كانت الدلتا مركز
عبادته.
معات
تجسيد "للحق والعدالة والنظام" وهي الأساس الذي خلق
عليه العالم.
وهي "ابنة رع" ذو عبادة واسعة الانتشار.
مافدت
"العداءة" إلهة على هيئة الفهد
تحمي الملك.
محيت ورت
بقرة السماء التي تلد الشمس
وترفعها من الماء بين قرنيها.
ويعني اسمها "الفيضان العظيم" وتخيلها
المصريون
كذلك امرأة برأس بقرة.
مرسجر - مرت سجر-
"التي
تحب السكون"
حامية جبانة طيبة مثلث على هيئة ثعبان أو امرأة ثعبان ومزج
كثيراُ
بينها وبين الألهة "حتحور" فمن ألقابها "سيدة الغرب"
مسخنت
ظهرت مع إلهات الولادة أثناء
عملهن وخاصة مع "حكات" وكانت كذلك إلهة للقدر والحظ والمصير.
موت
اسمها
يعني "الأم" اتخذت هذه الإلهة
شكل أنثى النسر أو امرأة على رأسها التاج
المزدوج ، عبدت في طيبة
كزوجة للإله "آمون" وأما "لخنسو" وكانت تصور على
هيئة امرأة تلبس
التاج أو على هيئة أنثى النسر.
مونتو
اسمه
يعني "المفترس" وكان إلهاً رئيسياً منذ
القدم في طيبة ، ومنذ الدولة
الحديثة عبد كإله للحرب ، وحامي للملك.
نراه على هيئة رجل برأس صقر يعلوه
قرص الشمس وريشتان. كان إلهاً
محلياً كذلك في ارمنت والطود والمدامود.
نبت حتبت
"ربة التقديمات" من مظاهر
الإلهة "حتحور" كانت هليوبوليس من أهم مراكز عبادتها.
مين
عبد
رمز هذا الإله منذ عصر
ما قبل الأسرات ومن ثم فهو يعد من أقدم الآلهة
المصرية. وفي العصور
التاريخية نراه على هيئة رجل منتصب يلبس رداء ضيقاً
ويرفع أحد ذراعيه
إلى أعلى لتحمل السوط بينما تختفي اليد الأخرى تحت ردائه.
أهم مراكز
عبادته كانت أخميم وقفط. ويحمل فوق رأسه تاجان ذو ريشتان كانت
تقام له
أعياد في موسم الحصاد ، (أعياد الإله "مين")
نحب كاو
معبود
خطر على هيئة ثعبان
برأسين وأحياناً له أرجل وأيدي بشرية. كان له معبد في
هيراكليوبوليس
وهو زوج للإلهة "سرقت" ونراه في قارب الإله "رع" كحارس له.
نفتيس
"ربة
المنزل" زوجة للإله
"ست" اشتركت مع "إيزيس" في جمع أشلاء "أوزيريس" ولم
تأخذ دوراً شريراً
بإقترانها "بست" وكانت تقوم بحراسة أركان التوابيت مع
"إيزيس ونبيت
وسرقت" وفي أحد الأساطير هي أم للإله "أنوبيس"
نخبت
ربة "الكاب" ، إلهة مصر العليا ، أخذت شكل أنثى النسر
حامية للملك على رأسها التاج الأبيض وهي ابنة "رع" وزوجة للإله "خنتي
أمنتيو"
نفرتم
إله
زهرة اللوتس الأزلية ، والتي نراها تعلو رأسه
عندما يتخذ الشكل الآدمي.
أو كطفل فوق هذه الزهرة ، وكون في منف
ثالوث مع "بتاح وسخمت"
نوت
إلهة
السماء تمثل امراة منحنية على الأرض "جب"
زوجها وشقيقها وهي أم "لأزويريس
وإيزيس وست ونفتيس" وكانت تصور داخل
التوابيت لتحمي المتوفى بجناحيها.
نون
الخضم الأزلي الذي انبثق منه كل شيء
ومن ثم فهو
"أبو الآلهة" منه تخرج الشمس يومياً ومع شقة الأنثوى "نونيت"
يكونان
زوجاً أربع أزواج لثامون الأشمونين.
نيت
"المرعبة"
إلهة رمزها المقدس قوساً وسهمين صورت
على هيئة امرأة تلبس تاج الدلتا
الأحمر. حامية للملك ، مركز عبادتها
الرئيس في مدينة "سايس" بغرب الدلتا
وإسنا بالصعيد وهي أم الإله
"سوبك" وابنة "لرع" وتعد إحدى الحارسات مع
"إيزيس ونفتيس وسرقت"
واجت
إلهة حامية اتخذت شكل الحية من مصر السفلي ،
أو
على هيئة آدمية برأس لبؤة عبدت في مدينة "بوتو"
وبواوت
فاتح
الطريق" إله برأس ابن
آوي واقفاً على أقدامه الأربعة ولم يصور قابعاً
أبداً عبد في أسيوط ،
وارتبط في أبيدوس مع عبادة "أوزيريس" وهو "المحارب"
الذي يتقدم
الملوك ويمهد له الطريق إلى النصر
ورت حكاو
"عظيمة السحر" إلهة على هيئة
حية تجسد التيجان الملكية
يوسعاس
ومعنى
اسمها "العظيمة
تأتي" عبدت كصاحبة "لأتوم" فكانت بمثابة يده التي خلق
بها. ومثلت على
هيئة امرأة يعلو رأسها جعران. كان لها عبادة في بلدة
"حتبت" شمال
مدينة "أون" ومن ألقابها "ربة أون.
|
محمدالعابد- مدير منتدى
- تاريخ التسجيل : 09/10/2011
الموقع : http://alyaseen770.ahlamontada.org/
رد: الحضاره المصريه موسوعه المعالم التاريخيه (فرعون)
اسماء غريبة شوي يعني تدل على العمق والقدم
شكرا على الاثراء المعرفي
بارك الله فيك
شكرا على الاثراء المعرفي
بارك الله فيك
|
samsouma samah- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 08/02/2013
مواضيع مماثلة
» الحضاره المصريه موسوعه المعالم التاريخيه توت عنخ آمون والالهه 2
» الاحداث التاريخيه التي حدثت في شهر رمضان
» حكم ذهبيه من الحضاره الفرعونيه
» الحضاره البابليه بلاد الرافدين
» جثة فرعون مصر
» الاحداث التاريخيه التي حدثت في شهر رمضان
» حكم ذهبيه من الحضاره الفرعونيه
» الحضاره البابليه بلاد الرافدين
» جثة فرعون مصر
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى