https://www.ahladalil.org
العلم في الصغر كالنقش على الحجر - انقش القرآن على صدر طفلك 613623عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا العلم في الصغر كالنقش على الحجر - انقش القرآن على صدر طفلك 829894
ادارة المنتدي العلم في الصغر كالنقش على الحجر - انقش القرآن على صدر طفلك 103798
https://www.ahladalil.org
العلم في الصغر كالنقش على الحجر - انقش القرآن على صدر طفلك 613623عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا العلم في الصغر كالنقش على الحجر - انقش القرآن على صدر طفلك 829894
ادارة المنتدي العلم في الصغر كالنقش على الحجر - انقش القرآن على صدر طفلك 103798
لقد نسيت كلمة السر
منتديات تقنيات
1 / 4
تقنيات حصرية
2 / 4
اطلب استايلك مجانا
3 / 4
استايلات تومبلايت جديدة
4 / 4
دروس اشهار الموقع

المواضيع الأخيرة
»   Sondos
الثلاثاء 03 أكتوبر 2023, 17:03
»   Sondos
الأربعاء 08 فبراير 2023, 16:19
»   Sondos
الثلاثاء 07 فبراير 2023, 15:50
»   Sondos
الخميس 02 فبراير 2023, 15:44
»   Sondos
الثلاثاء 31 يناير 2023, 13:40
»   Sondos
الإثنين 30 يناير 2023, 13:04

العلم في الصغر كالنقش على الحجر - انقش القرآن على صدر طفلك

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

العلم في الصغر كالنقش على الحجر - انقش القرآن على صدر طفلك Empty العلم في الصغر كالنقش على الحجر - انقش القرآن على صدر طفلك

مُساهمة من طرف ممدوح السروى الأربعاء 21 مارس 2012, 19:13


العلم في الصغر كالنقش على الحجر - انقش القرآن على صدر طفلك 12905280491403
العلم في الصغر كالنقش على الحجر - انقش القرآن على صدر طفلك

العلم في الصغر كالنقش على الحجر - انقش القرآن على صدر طفلك 0817f2f1b3

لأن
التعليم في الصغر كالنقش على الحجر، فإن أفضل مراحل تعلم القرآن، الطفولة
المبكرة من (3 - 6) سنوات؛ حيث يكون عقل الطفل يقظًا، وملكات الحفظ لديه
نقية، ورغبته في المحاكاة والتقليد قوية، والذين تولوا مسئوليات تحفيظ
الصغار في الكتاتيب أو المنازل يلخصون خبراتهم في هذا المجال فيقولون:

إن الطاقة الحركية لدى الطفل كبيرة، وقد لا يستطيع الجلوس صامتًا منتبهًا
طوال فترة التحفيظ، ولذلك لا مانع من تركه يتحرك وهو يسمع أو يردد.

- المكافأة مدخل طيب لتحبيب الطفل في القرآن، وذلك بإهدائه شيئًا يحبه حتى
ولو قطعة حلوى، كلما حفظ قدرًا من الآيات، وعندما يصل الطفل إلى سن التاسعة
أو العاشرة يمكن أن تأخذ المكافأة طابعًا معنويًا، مثل كتابة الاسم في
لوحة شرف، أو تكليفه بمهمة تحفيظ الأصغر سنًا مما حفظه وهكذا.

- الطفل الخجول يحتاج إلى معاملة خاصة، فهو يشعر بالحرج الشديد من ترديد ما
يحفظه أمام زملائه، ولهذا يمكن الاستعاضة عن التسميع الشفوي بالكتابة إن
كان يستطيعها، وإذا كان الطفل أصغر من سن الكتابة يجب عدم تعجل اندماجه مع
أقرانه، بل تشجيعه على الحوار تدريجيًا حتى يتخلص من خجله.

- شرح معاني الكلمات بأسلوب شيّق، وبه دعابات وأساليب تشبيه، ييسر للطفل
الحفظ، فالفهم يجعل الحفظ أسهل، وعلى الوالدين والمحفظين ألا يستهينوا بعقل
الطفل، فلديه قدرة كبيرة على تخزين المعلومات.
- غرس روح المنافسة بين الأطفال مهم جدًا، فأفضل ما يمكن أن يتنافس عليه
الصغار هو حفظ كتاب الله، على أن يكون المحفظ ذكيًا لا يقطع الخيط الرفيع
بين التنافس والصراع، ولا يزرع في نفوس الصغار الحقد على زملائهم
المتميزين.


- ومن الضروري عدم الإسراف في عقاب الطفل غير المستجيب، فيكفي إظهار الغضب
منه، وإذا استطاع المحفظ أن يحبب تلاميذه فيه، فإن مجرد شعور أحدهم بأنه
غاضب منه؛ لأنه لم يحفظ سيشجعه على الحفظ حتى لا يغضب.

- على المحفّظ محاولة معرفة سبب تعثر بعض الأطفال في الحفظ ، هل هو نقص في
القدرات العقلية أم وجود عوامل تشتيت في المنزل.. وغير ذلك بحيث يحدد طريقة
التعامل مع كل متعثر على حدة

- من أنسب السور للطفل وأيسرها حفظًا قصار السور؛ لأنها تقدم موضوعًا متكاملاً في أسطر قليلة، فيسهل حفظها، ولا تضيق بها نفسه.

- وللقرآن الكريم فوائد نفسية جمة، فهو يُقوِّم سلوكه ولسانه، ويحميه من
آفات الفراغ، وقد فقه السلف الصالح ذلك فكانوا يحفظون أطفالهم القرآن من سن
الثالثة.


العلم في الصغر كالنقش على الحجر - انقش القرآن على صدر طفلك 4العلم في الصغر كالنقش على الحجر - انقش القرآن على صدر طفلك 4

طفل مطيع في ثمان خطوات ! 1-انقلي إلى الطفل القواعد بشكل إيجابي:
ادفعي طفلك للسلوك الإيجابي من خلال جمل قصيرة وإيجابية وبها طلب محدد،
فبدلاً من "كن جيدًا"، أو "أحسن سلوكك ولا ترمي الكتب"، قولي: "الكتب
مكانها الرف".
2.اشرحي قواعدك واتبعيها:
إن إلقاء الأوامر طوال اليوم يعمل على توليد المقاومة عند الطفل، ولكن
عندما تعطي الطفل سبباً منطقياً لتعاونه، فمن المحتمل أن يتعاون أكثر،
فبدلاً من أن تقولي للطفل "اجمع ألعابك"، قولي: "يجب أن تعيد ألعابك
مكانها، وإلا ستضيع الأجزاء ، وإذا رفض الطفل فقولي: "هيا نجمعها معاً"،
وبذلك تتحول المهمة إلى لعبة.
3.علقي على سلوكه، لا على شخصيته:
أكدي للطفل أن فعله، وليس هو، غير مقبول فقولي: "هذا فعل غير مقبول"، ولا
تقولي مثلاً: "ماذا حدث لك؟"، أي لا تصفيه بالغباء، فهذا يجرح احترام الطفل
لذاته، ويصبح نبوءة يتبعها الصغير لكي يحقق هذه الشخصية.
4.اعترفي برغبات طفلك:
من الطبيعي بالنسبة لطفلك أن يتمنى أن يملك كل لعبة في محل اللعب عندما
تذهبون للتسوق، وبدلاً من زجره ووصفه بالطماع قولي له: "أنت تتمنى أن تحصل
على كل اللعب، ولكن اختر لعبة الآن، وأخرى للمرة القادمة"، أو اتفقي معه
قبل الخروج "مهما رأينا فلك طلب واحد أو لعبة واحدة"، وبذلك تتجنبين الكثير
من المعارك، وتشعرين الطفل بأنك تحترمين رغبته وتشعرين به.
5.استمعي وافهمي:
عادة ما يكون لدى الأطفال سبب للشجار، فاستمعي لطفلك، فربما عنده سبب منطقي لعدم طاعة أوامرك فربما حذاؤه يؤلمه أو هناك شيء يضايقه.
6.حاولي الوصول إلى مشاعره:
إذا تعامل طفلك بسوء أدب، فحاولي أن تعرفي ما الشيء الذي يستجيب له الطفل
بفعله هذا، هل رفضت السماح له باللعب على الحاسوب مثلاً؟ وجهي الحديث إلى
مشاعره فقولي: "لقد رفضت أن أتركك تلعب على الحاسوب فغضبت وليس بإمكانك أن
تفعل ما فعلت، ولكن يمكنك أن تقول أنا غاضب"، وبهذا تفرقين بين الفعل
والشعور، وتوجهين سلوكه بطريقة إيجابية وكوني قدوة، فقولي "أنا غاضبة من
أختي، ولذلك سأتصل بها، ونتحدث لحل المشكلة".
7.تجنبي التهديد والرشوة:
إذا كنت تستخدمين التهديد باستمرار للحصول على الطاعة، فسيتعلم طفلك أن
يتجاهلك حتى تهدديه. إن التهديدات التي تطلق في ثورة الغضب تكون غير
إيجابية، ويتعلم الطفل مع الوقت ألا ينصت لك.
كما أن رشوته تعلمه أيضاً ألا يطيعك، حتى يكون السعر ملائماً، فعندما
تقولين "سوف أعطيك لعبة جديدة إذا نظفت غرفتك"، فسيطيعك من أجل اللعبة لا
لكي يساعد أسرته أو يقوم بما عليه.
8-الدعم الإيجابي:
عندما يطيعك طفلك قبليه واحتضنيه أو امتدحي سلوكه "ممتاز، جزاك الله خيراً،
عمل رائع"، وسوف يرغب في فعل ذلك ثانية. ويمكنك أيضاً أن تحدي من
السلوكيات السلبية، عندما تقولين: "يعجبني أنك تتصرف كرجل كبير ولا تبكي
كلما أردت شيئاً".
بعض الآباء يستخدمون الهدايا العينية، مثل نجمة لاصقة، عندما يريدون تشجيع
أبنائهم لأداء مهمة معينة مثل حفظ القرآن، ويقومون بوضع لوحة، وفي كل مرة
ينجح فيها توضع له نجمة، وبعد الحصول على خمس نجمات يمكن أن يختار الطفل
لعبة تشترى له أو رحلة وهكذا.
تذكــــــــــري :
إن وضع القواعد صعب بالنسبة لأي أم، ولكن إذا وضعت قواعد واضحة ومتناسقة وعاملت طفلك باحترام و صبر،
فستجدين أنه كلما كبر أصبح أكثر تعاوناً وأشد برآ
ممدوح السروى
ممدوح السروى
مدير عام
مدير عام

تاريخ التسجيل : 09/10/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

العلم في الصغر كالنقش على الحجر - انقش القرآن على صدر طفلك Empty رد: العلم في الصغر كالنقش على الحجر - انقش القرآن على صدر طفلك

مُساهمة من طرف الحرمان الأربعاء 21 مارس 2012, 21:37

افكار رائعة



والعنوان عاجبني كثير



يسلمو على النقل

الحرمان
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات

تاريخ التسجيل : 15/03/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد

تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.

انشئ حساب

يمكنك الانضمام لمنتديات تقنيات فعملية التسجيل سهله !


انشاء حساب جديد

تسجيل الدخول

اذا كنت مسجل معنا فيمكنك الدخول بالضغط هنا


تسجيل الدخول

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى