https://www.ahladalil.org
قصة وموعظة عظيمة 613623عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصة وموعظة عظيمة 829894
ادارة المنتدي قصة وموعظة عظيمة 103798
https://www.ahladalil.org
قصة وموعظة عظيمة 613623عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصة وموعظة عظيمة 829894
ادارة المنتدي قصة وموعظة عظيمة 103798
لقد نسيت كلمة السر
منتديات تقنيات
1 / 4
تقنيات حصرية
2 / 4
اطلب استايلك مجانا
3 / 4
استايلات تومبلايت جديدة
4 / 4
دروس اشهار الموقع

المواضيع الأخيرة
»   Sondos
الثلاثاء 03 أكتوبر 2023, 17:03
»   Sondos
الأربعاء 08 فبراير 2023, 16:19
»   Sondos
الثلاثاء 07 فبراير 2023, 15:50
»   Sondos
الخميس 02 فبراير 2023, 15:44
»   Sondos
الثلاثاء 31 يناير 2023, 13:40
»   Sondos
الإثنين 30 يناير 2023, 13:04

قصة وموعظة عظيمة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

قصة وموعظة عظيمة Empty قصة وموعظة عظيمة

مُساهمة من طرف ممدوح السروى الجمعة 17 فبراير 2012, 20:00

موعظة عظيمة

أسأل الله أن ينفعنا بها.


قصة وموعظة عظيمة 514 قصة وموعظة عظيمة Azkar-12ب


قصة وموعظة عظيمة 514








القصة جميلة جدا و مؤثرة أقرأوها وتمعنوا فيها… أثابكم الله
قصة وموعظة عظيمة 514
لم
أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك
الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة
مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة… كنت أنا الذي أتولى
في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون.



قصة وموعظة عظيمة 514
أذكر
ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد..
بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت
أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس
يتجنّبني كي يسلم من لساني.



قصة وموعظة عظيمة 514



أذكر
أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق… والأدهى أنّي وضعت
قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي
في السّوق..








عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟
قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ….



كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً ….. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا .


قصة وموعظة عظيمة 514



سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي… كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي… خاصة أنّها في شهرها التاسع حملتها
إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة… جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال..
كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر… تعسرت ولادتها.. فانتظرت طويلاً حتى
تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني.




بعد
ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول
ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على
ولادة زوجتي.




صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم.

قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..



قصة وموعظة عظيمة 514



دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب ….. والرضى بالأقدار . ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!
خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس.
سبحان
الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت
زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..

لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس .
خرجنا
من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به



قصة وموعظة عظيمة 514


كثيراً.
اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها.
كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني
لم أستطع أن أحبّه !

كبر
سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول
المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده
عمر وخالداً.

مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..


قصة وموعظة عظيمة 514




لم
تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من
تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي
بباقي إخوته.








كبر
سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس
الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء . عمل ونوم وطعام
وسهر.








في
يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً
بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة
المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة!








إنّها
المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً.. عشر سنوات
مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه
وأنا في الغرفة. التفت … ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟!



قصة وموعظة عظيمة 514



حين
سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه
الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول:
الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته .. كان قد دخل غرفته. رفض
أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب
بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض.



قصة وموعظة عظيمة 514



أتدري
ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها
صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى
والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى.




أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..



قال: نعم .







نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟


قصة وموعظة عظيمة 514

قال: أكيد عمر ….. لكنه يتأخر دائماً .



قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك .
دهش
سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي
وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب… أريد أن
أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك.




لا
أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر
فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد
مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا
لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي… بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه .



قصة وموعظة عظيمة 514

بعد
انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت
أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف … طلب
منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في
الفهرس تارة .. حتى وجدتها.





قصة وموعظة عظيمة 514

أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ….. وعيناه مغمضتان … يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة!!




خجلت
من نفسي. أمسكت مصحفاً … أحسست برعشة في أوصالي… قرأت وقرأت… دعوت الله
أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ….. فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض
الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة … خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي.
تحول البكاء إلى نشيج وشهيق …



قصة وموعظة عظيمة 514
لم
أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته
إلى صدري… نظرت إليه. قلت في نفسي… لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين
انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار.


عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..
من
ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي
رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء
ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة
مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من
النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي
كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه
يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه.






قصة وموعظة عظيمة 514

ذات
يوم … قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة.
تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض… لكن حدث
العكس !








فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً.







توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً…
تغيّبت
عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما



قصة وموعظة عظيمة 514


سنحت لي
الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً …. آآآه كم اشتقت إلى
سالم !! تمنّيت سماع صوته… هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن
يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.



قصة وموعظة عظيمة 514



كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها .


قصة وموعظة عظيمة 514

قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله … وسكتت…


قصة وموعظة عظيمة 514
أخيراً
عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني
خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا ..
بابا .. لا أدري لماذا



قصة وموعظة عظيمة 514


انقبض صدري حين دخلت البيت.





استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..




أقبلت إليّ زوجتي … كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح.



تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟



قالت: لا شيء .



فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟




خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها…


قصة وموعظة عظيمة 514

صرخت بها … سالم! أين سالم ؟



لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا … ثالم لاح الجنّة … عند الله





قصة وموعظة عظيمة 514
لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة.
عرفت
بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى
المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه … حين فارقت روحه جسده ..

إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف … يا الله




إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي … يا الله
لقد اراد الله سبحانه وتعالى ان يهدي والد سالم على يد سالم قبل موت سالم
فيا الله ما ارحمك


قصة وموعظة عظيمة 514





لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم
قصة وموعظة عظيمة 514
ممدوح السروى
ممدوح السروى
مدير عام
مدير عام

تاريخ التسجيل : 09/10/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة وموعظة عظيمة Empty رد: قصة وموعظة عظيمة

مُساهمة من طرف GeeGee الجمعة 17 فبراير 2012, 21:48

شكرآ جزيلا على الموضوع الرائع و المميز

واصل تالقك معنا في المنتدى

بارك الله فيك اخي ...

ننتظر منك الكثير من خلال ابداعاتك المميزة

لك منـــــــ اجمل تحية ــــــــــي
GeeGee
GeeGee
المديرة العامة النائبة الاولى
المديرة العامة  النائبة الاولى

تاريخ التسجيل : 17/04/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة وموعظة عظيمة Empty رد: قصة وموعظة عظيمة

مُساهمة من طرف ابو المجد السبت 18 فبراير 2012, 16:23

بارك الله فيك

واصل ابداعك
ابو المجد
ابو المجد
المدير العام
المدير العام

تاريخ التسجيل : 20/04/2009
العمل/الترفيه : تقني
الموقع : المغرب

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة وموعظة عظيمة Empty رد: قصة وموعظة عظيمة

مُساهمة من طرف ادهم السبت 18 فبراير 2012, 18:37

جزاك الله خيراً


حماك الله ورعاك

ادهم
مشرف
مشرف

تاريخ التسجيل : 29/01/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة وموعظة عظيمة Empty رد: قصة وموعظة عظيمة

مُساهمة من طرف ritouja الخميس 23 فبراير 2012, 19:13

دَعِيْنِي أُنَحِّي قَلَمِي قَلِيْلا‎
أَقِف أَحْتِرّاما لَك وَلِّقَلَمِك ‏‎
وَأَشَد عَلَى يَدَيْك لِهَذَا الْإِبْدَاع ‏‎
الَّذِي هَز أَرْكَان الْمَكَان ‏‎
وَاضِع لَك بَاقَة وَرْدِي لِشَخْصَك‎
خَالِص الْوُد ‏‎‏..,‏
ritouja
ritouja
مديرة منتدى
مديرة منتدى

تاريخ التسجيل : 18/11/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد

تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.

انشئ حساب

يمكنك الانضمام لمنتديات تقنيات فعملية التسجيل سهله !


انشاء حساب جديد

تسجيل الدخول

اذا كنت مسجل معنا فيمكنك الدخول بالضغط هنا


تسجيل الدخول

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى