https://www.ahladalil.org
قصص رواها النبى 613623عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصص رواها النبى 829894
ادارة المنتدي قصص رواها النبى 103798
https://www.ahladalil.org
قصص رواها النبى 613623عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قصص رواها النبى 829894
ادارة المنتدي قصص رواها النبى 103798
لقد نسيت كلمة السر
منتديات تقنيات
1 / 4
تقنيات حصرية
2 / 4
اطلب استايلك مجانا
3 / 4
استايلات تومبلايت جديدة
4 / 4
دروس اشهار الموقع

المواضيع الأخيرة
»   Sondos
الثلاثاء 03 أكتوبر 2023, 17:03
»   Sondos
الأربعاء 08 فبراير 2023, 16:19
»   Sondos
الثلاثاء 07 فبراير 2023, 15:50
»   Sondos
الخميس 02 فبراير 2023, 15:44
»   Sondos
الثلاثاء 31 يناير 2023, 13:40
»   Sondos
الإثنين 30 يناير 2023, 13:04

قصص رواها النبى

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

قصص رواها النبى Empty قصص رواها النبى

مُساهمة من طرف ممدوح السروى الأحد 15 يناير 2012, 16:01

إنك تنظر أحياناً إلى الحيوان في حدائقه التي أنشأها الإنسان له لتتمتع وتتعرف عليه عن كثب

فتجد بعضه ينظر إليك بعينين فيهما تعبيرات كثيرة عن أحاسيس يشعر بها ،

فتتجاوب معه ، ويتقدم إليك بغريزته ، ويُصدر بعض الحركات ،

فيها معان تكاد تنطق مترجمة ما بنفسه ... هذا في الأحوال العادية ...

فكيف إذا كانت معجزات أرادها الله سبحانه وتعالى تهز قلوب الناس وعقولهم وأحاسيسهم ؟




ألم يسمع صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم تسبيح الحصا في يده الشريفة ؟

ألم يسمعوا أنين جذع الشجرة ،

ويرَوا ميله إليه عليه الصلاة والسلام حين أنشأ المسلمون له منبراً يخطب عليه ؟
وقد كان يستند إلى الجذع وهو يخطب فعاد إليه ، ومسح
عليه ،

وقال له : ألا ترضى أن تكون من أشجار الجنة ؟ فسكت ..


إذا كان الجماد والطير صافات تسبح وتتكلم ،

ولكن لا نفقه تسبيحها أفليس الأقرب إلى المعقول أن يتكلم الحيوان ؟...

اشتكى بعير إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ظلمَ صاحبه إياه ،
وكلّم الهدهدُ سليمانَ عليه السلام ،
وسمع صوت النملة تحذّر جنسها من جيش سليمان العظيم أن يَحْطِمها ،
والله سبحانه وتعالى – أولاً وأخيراً- قادر على كل شيء ،
والرسول صلى الله عليه وسلم صادق فيما يخبرنا ، ويحدثنا .
في صباح أحد الأيام بعد صلاة الفجر قام رسول
الله صلى الله عليه وسلم يحدث أصحابه ،
ولم يكن فيهم صاحباه العظيمان – الصديقُ أبو بكر والفاروق عمر – رضي الله عنهما ،
فلعلهما كانا في سريّة أو تجارة ... فقال :
بينما راع يرعى أغنامه ، ويحوطها برعايته إذْ بذئب يعدو على شاة ، فيمسكها من رقبتها ،

ويسوقها أمامه مسرعاً ، فالضعيف من الحيوان طعام القويّ منها
– سنة الله في مسير هذه الحياة –
وتسرع الشاة إلى حتفها معه دون وعي أو إدراك ، فقد دفعها الخوف والاستسلام إلى متابعته ،
وهي لا تدري ما تفعل . ويلحق الراعي بهما
– وكان جَلْداً قويّاً –
يحمل هراوته يطارد ذلك المعتدي مصمماً على استخلاصها منه ... ويصل إليهما ،
يكاد يقصم ظهر الذئب . إلا أن الذئب الذي لم يسعفه الحظ بالابتعاد بفريسته عن سلطان الراعي ،
وخاف أن ينقلب صيداً له ترك الشاة وانطلق مبتعداً مقهوراً ،
ثم أقعى ونظر إلى الراعي فقال :
ها أنت قد استنقذتها مني ، وسلبتني إياها ، فمن لها يومَ السبُع؟

!! يومَ السبُع ؟!!
وما أدراك ما يومُ السبُع ِ؟!!
إنه يوم في علم الغيب ، في مستقبل الزمان حيث تقع الفتن ، ويترك الناس أنعامهم ومواشيهم ،
يهتمون بأنفسهم ليوم جلل ، ويهملونها ، فتعيث السباع فيها فساداً ،
لا يمنعها منها أحد . .. ويكثر الهرج والمرج ،
ويستحر القتل في البشر ، وهذا من علائم الساعة .

قال أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم متعجبين من هذه القصة ،
ومِن حديث الذئب عن أحداث تقع في آخر الزمان ، ومن فصاحته ، هذا العجب بعيد عن التكذيب ،
وحاشاهم أن يُكذّبوا رسولهم !! فهو الصادق المصدوق ، لكنهم فوجئوا بما لم يتوقعوا ،
فكان هذا الاستفهام والتعجّبُ وليدَ المفاجأة لأمر غير متوقّع :
إنك يا سيدنا وحبيبنا صادق فيما تخبرنا ، إلا أن الخبر ألجم أفكارنا ، وبهتَنا فكان منا العجب .

فيؤكد رسولً الله صلى الله عليه وسلم حديثَ الذئب قائلاً :

أنا أومن بهذا ... هذا أمر عاديّ ،فالإنسانُ حين يسوق خبراً فقد تأكد منه ،
أما حين يكون نبياَ فإن دائرة التصديق تتسع لتشمل المصدر الذي استقى منه الرسول الكريمُ هذه القصة ،
إنه
الله أصدق القائلين سبحانه جلّ شأنُه .
ويا لجَدَّ الصديق والفاروق ، ويا لَعظمة مكانتهما عند الله ورسوله ،
إن الإنسان حين يحتاج إلى من يؤيدُه في دعواه يستشهد بمن حضر الموقعة ،
ويعضّد صدقَ خبره بتأييده ومساندته وهو حاضر معه .
لكنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم المؤمن بعِظَم يقين الرجلين العظيمين ،
وشدّة تصديق الوزيرين الجليلين أبي بكر وعمر له يُجملهما معه في الإيمان بما يقول ،
ولِمَ لا فقد كشف الله لهما الحُجُبَ ، فعمَر الإيمانُ قلبيهما وجوانحهما ،
فهما يعيشان في ضياء الحق ونور الإيمان . فكانا نعم الصاحبان ،
ونعم الأخوان ، ونعم الصديقان لحبيبهما رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يريان ما يرى ،
ويؤمنان بما يقول عن علم ويقين ، لا عن تقليد واتباع سلبيّ.

فأبو بكر خير الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، صدّقه حين كذّبه الناسُ ،
وواساه بنفسه وماله ، ويدخل الجنة من أي أبوابها شاء دون حساب ، وفضلُه لا يدانيه فضلٌ .

والفاروق وزيره الثاني ، ولو كان بعد الرسول صلى الله عليه وسلم نبيٌّ لكان عمر .
أعزّ اللهُ بإسلامه دينه ، ولا يسلك فجاً إلا سلك الشيطان فجّاً غيره .

كانا ملازمين لرسول الله صلى الله عليه وسلم .

وكثيراً ما كان عليه الصلاة والسلام يقول :
ذهبت أنا وأبو بكر وعمر ، ودخلت أنا وأبو بكر وعمر ، وخرجت أنا وأبو بكر وعمر .
فطوبى لكما يا سيّديّ ثقةَ رسول
الله بكما ، وحبَّه لكما ،
حشرنا الله معكما تحت لواء سيد المرسلين وخاتم النبيين .

وأتـْبَعَ الرسولُ الكريمُ صلى الله عليه وسلم قصةَ الراعي والذئب بقصة البقرة وصاحبها ، فقال :
وبينما رجل يسوق بقرة

– والبقر للحَلْب والحرْث وخدمة الزرع –
امتطى ظهرها كما يفعل بالخيل والبغال والحمير ، فتباطأَتْ في سيرها ، فضربها ، فالتفتَتْ إليه ، فكلّمَتْه ،
فقالت: إني لم أُخلقْ للركوب ، إنما خلقني الله للحرث ،
ولا يجوز لك أن تستعملني فيما لم أُخلقْ له .

تعجّب الرجل من بيانها وقوّة حجتها ، ونزل عن ظهرها ...
وتعجب أصحاب رسول
الله صلى الله عليه وسلم ، فقالوا: سبحان الله ، بقرةٌ تتكلم ؟!
قالوا هذا ولمّا تزل المفاجأة الأولى في نفوسهم ، لم يتخلّصوا منها ...

فأكد القصة َ رسول ُ الله صلى الله عليه وسلم حين أعلن أنه يؤمن بما يوحى إليه ،
وأن الصدّيق والفاروقَ كليهما – الغائبَين جسماً الحاضرَين روحاً وقلباً وفكراً يؤمنان بذلك .
رضي
الله عنكما أيها الطودان الشامخان ،
وهنيئاً لكما حبّ ُ رسول الله صلى الله عليه وسلم لكما وحبُّكما إياه .
اللهمّ إننا نحب رسول
الله وأبا بكر وعمر ،
فارزقنا صحبة رسول الله وأبي بكر وعمر ، يا رب العالمين ....

البخاري مجلد – 2
جزء – 4
كتاب بدء الخلق ، باب فضائل الصديق وعمر



ممدوح السروى
ممدوح السروى
مدير عام
مدير عام

تاريخ التسجيل : 09/10/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصص رواها النبى Empty رد: قصص رواها النبى

مُساهمة من طرف ابو المجد الأحد 15 يناير 2012, 17:07

قصص رواها النبى 8
ابو المجد
ابو المجد
المدير العام
المدير العام

تاريخ التسجيل : 20/04/2009
العمل/الترفيه : تقني
الموقع : المغرب

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصص رواها النبى Empty رد: قصص رواها النبى

مُساهمة من طرف x-man الأحد 15 يناير 2012, 21:57

شكرا على الموضوع القيم
جزاك الله خيرا
قصص رواها النبى Mk9924_11

x-man
نائب المدير
نائب المدير

تاريخ التسجيل : 05/11/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصص رواها النبى Empty رد: قصص رواها النبى

مُساهمة من طرف النسر الصياد الأحد 15 يناير 2012, 22:23

بارك الله فيك اخي على الموضوع القيم

واصل التالق

النسر الصياد
عضو فعال
عضو  فعال

تاريخ التسجيل : 01/12/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصص رواها النبى Empty رد: قصص رواها النبى

مُساهمة من طرف ورودي الإثنين 20 فبراير 2012, 21:36

جزاك الله خيرا على هذا الطرح المفيذ


بار ك الله فيك
ورودي
ورودي
عضو فعال
عضو  فعال

تاريخ التسجيل : 20/02/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصص رواها النبى Empty رد: قصص رواها النبى

مُساهمة من طرف ممدوح السروى الثلاثاء 21 فبراير 2012, 18:55

شكرا للمرور الكريم
ممدوح السروى
ممدوح السروى
مدير عام
مدير عام

تاريخ التسجيل : 09/10/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد

تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.

انشئ حساب

يمكنك الانضمام لمنتديات تقنيات فعملية التسجيل سهله !


انشاء حساب جديد

تسجيل الدخول

اذا كنت مسجل معنا فيمكنك الدخول بالضغط هنا


تسجيل الدخول

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى