المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
فــرانكـفــورت الالمانـيه
فــرانكـفــورت الالمانـيه
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته
السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته
لمحة عن المدينة فرانكفورت على نهر الراين |
البنايات العالية في مدينة فرانكفورت الواقعة على نهر الماين فريدة من نوعها في ألمانيا. ناطحات سحاب، قصور زجاجية براقة، بنايات خرسانية متباهية: 43 عملاقا كبيرا وصغيرا يشرأبون في سماء فرانكفورت. ومن المقرر أن يزداد عددهم. عاصمة رؤوس الأموال تعبر عن أهميتها عبر بنايات للمكاتب عالية وملفتة للأنظار قدر الإمكان. تنتمي تجارة الأموال المسلحة بأكثر شبكات البنوك كثافة ورابع أكبر بورصة في العالم إلى أنشط الفروع الاقتصادية في المدينة. ما يزيد عن 10 بالمائة من مجموع العاملين يعيش هنا من أجل ومن خلال المال، وهم لا يعيشون حياة سيئة أبدا. ولكن ليس المال وحده يصنع في فرانكفورت ، بل وكذلك نمط من السياسة: السياسة النقدية. فهنا مقر أعلى حماة النقد في ألمانيا، مقر البنك الاتحادي الألماني. ومنذ عام 1999 والبنك المركزي الأوروبي مقيم هنا هو الآخر ويتحكم بعملة أوروبا كلها، اليورو. مهد الديمقراطية كانت المدينة دوما، ليس فقط بسبب موقعها على نهر الماين، نقطة التلاقي، فيما يتعلق بطرق المواصلات ولاسيما نظرا إلى التجارة فيها. ولكن للسياسة في فرانكفورت تقاليدها أيضا. ففي صميم المدينة القديمة يكمن مهد الدستور الألماني ومهد الديموقراطية، كنيسة القديس بولوس. فهنا أقيمت "المجالس القومية" لأعضاء برلمانات الدويلات الألمانية في منتصف القرن التاسع عشر. وسنت في كنيسة القديس بولوس في فرانكفورت عام 1849 "مبادئ الحقوق الأساسية للشعب الألماني". جوته وكتب كثيرة "قمت ، ويالها من معاناة، بدراسة الفلسفة والحقوق والطب، وللأسف علم اللاهوت أيضا، بمجهود عسير شاق." كذا يقول جوته في رائعته "فاوست" التي يعرفها كل طالب في المرحلة الثانوية ـ أو لا بد له من معرفتها. ولد أمير الشعراء الألماني قبل 250 سنة في فرانكفورت. ولا زالت فرانكفورت حتى اليوم مصبوغة بصبغة الأدب، وبالذات في فصل الخريف في فترة معرض الكتاب في فرانكفورت، وهو أكبر معرض للكتاب في العالم. كما أن المدينة مقر لبعض من اشهر دور النشر. ضوء وظل كانت فرانكفورت حتى قبل سنوات قليلة تحتل أهمية ضئيلة في سياق النشاط الفكري والثقافي العالمي، ولكن هذا قد تغير كليا. فالثقافة هناك، حيث المال: لقد انقلبت مدينة فرانكفورت في السنوات العشرة الأخيرة لتصبح عاصمة للفنون: فقد أقيمت ثلاثة عشر قصرا جديدا للفنون، وضفة المتاحف على نهر الماين بما تتضمنه من مجموعة من معابد المعارض ذات الاتجاه الطلائعي والزاخرة بالتاريخ قد أمسى مكانا تفد إليه أفواج من عشاق الفنون. الثقافة والأعمال التجارية، هذه هي اللافتات التي تعلقها المدينة لكي تعرض رخاءها وانفتاحها إلى العالم وتحررها. ولكن: حيث الكثير من الضوء، هناك الكثير من الظل أيضا. المخدرات والأفراد الذين يفتقرون إلى المنازل شهود على الجانب الآخر للواجهة البراقة للمدينة. المدينة الأكثر دولية في ألمانيا، أكبر مركز مالي على مستوى القارة، مدينة تنصيب الملوك التاريخية، مدينة جوته والمدرسة الفرانكفورتية – باختصار: أصغر مدينة كبرى في العالم، حيث يمكنك اكتشاف الكثير والمثير على مقربة منك. وسواء كان تصفحك لموقع المدينة على الإنترنت بداية لإقامتك طويلة الأمد – أو حتى الدائمة – على ضفاف نهر الماين، أو كنت آتياً في زيارة عمل وكان وقتك محدوداً: سوف تقدم لك هذه المدينة عروضاً مثيرة تشجعك على استكشافها بعمق، أو الاستمتاع بثقافتها، أو القيام بنزهات تسوق ممتعة. ثلث سكان فرانكفورت تقريباً ليسوا من حاملي جواز السفر الألماني. لذا فإن أي زائر يأتي إلى فرانكفورت من أي ركن من أركان العالم سوف يجد من يتحدث لغته، كما سيجد مطعماً يقدم له طعامه المفضل. ويمكن تفسير مناخ فرانكفورت المنفتح والمضياف بالدور الذي لعبته هذه المدينة منذ قرون طويلة كمركز تجاري. وقد تكون هذه الجذور الليبرالية والديمقراطية هي السبب وراء تعايش الناس من ثقافات مختلفة جنباً إلى جنب في سلام منذ زمن بعيد. وقد ساهموا جميعاً في التنوع الذي تتميز به المدينة، فهي تتبدل كلما نظرنا إليها من زاوية مختلفة، تماماً كما يتلألأ الماس بلون مختلف كلما نظرنا إليه من جانب آخر. ويبدأ هذا التميز بمعمار المدينة، فكل من يزور الحانات التي تتميز بجوها المريح والدافئ في أمسيات الصيف، سيعيش جواً لا يختلف كثيراً عن الجو الذي عاشه ابن فرانكفورت الأشهر، يوهان فولفجانج جوته. في مقابل ذلك، هناك منظر الأبنية الشاهقة والمتناقضة تماماً، رغم أنها تتمتع بنفس الدرجة من الجاذبية. على الجانب الآخر من نهر الماين، نجد على ضفافه مجمّعاً فريداً يضم 13 متحفاً مخصصاً للأعمال الفنية باختلافها، من اللوحات الكلاسيكية إلى الوسائط الحديثة. دار البلدية تسعى مدينة فرانكفورت إلى تقديم حلول بسيطة للطلبات والأسئلة التي يطرحها المواطنون الأجانب القاطنون في هذه المدينة المطلة على نهر الماين والراغبون في الانتقال للعيش فيها. لذا فقد قمنا بإعداد لمحة مبسطة عن الجهات ذات الصلة في مكاتب إدارة المدينة. كما ستجد المزيد من الارتباطات الإلكترونية لجهات اتصالات أخرى ومواعيد العمل في العمود الموجود على الجانب الأيمن. إذا كانت لديك أي استفسارات بشأن مسائل الاندماج في المجتمع، والمسائل الثقافية والقانونية والاجتماعية العامة المتعلقة بالتعايش في المجتمع، يمكنك أن تتوجه إلى إدارة شؤون تعدد الثقافات (Amt für multikulturelle Angelegenheiten). وسوف تحصل هناك على المشورة والمساعدة بخصوص شؤون اللجوء، وتفاصيل اتصال الاتحادات الأجنبية والألمانية، والكنائس والمجموعات الدينية، والاتحادات العمالية ومجموعات المبادرة، بالإضافة إلى معلومات حول دورات اللغة والفعاليات متعددة الثقافات. هل تبحث عن معلومات عن قوانين الإقامة للمواطنين الأجانب، أم هل لديك استفسارات حول قانون الأجانب؟ سوف تجد الإجابات في مكتب تسجيل الأجانب (Ausländerbehörde) في إدارة الشؤون العامة. هل لديك استفسارات عامة حول إدارة المدينة والعروض المقدمة فيها؟ أو أنك تريد تقديم مقترحات، أو التعبير عن انتقاداتك أو مديحك؟ إذن فعليك التوجه إلى مكتب تقديم المشورة للمواطنين في رومربرج. إذا كانت لديك استفسارات سياسية ستجد من يمد لك يد المساعدة في المكتب الرئيسي للإدارة المحلية لتمثيل الأجانب (Kommunale Ausländer- und Ausländerinnenvertretung - KAV). فتتمثل مهمة المكتب في التنسيق والربط بين عمل إدارة تمثيل الأجانب، ومجلس نواب المدينة ومجلس المدينة. ويقدم مكتب الشؤون الدولية (Referat für Internationale Angelegenheiten) المشورة والمساعدة في المسائل الأوروبية والدولية. ويمكن للشركات والمؤسسات والاتحادات والمواطنين الأوروبيين والأجانب أن يلجأوا لهذه الجهة المعنية بالتنسيق وتقديم الخدمات، كما أن المكتب مسؤول عن الشراكات مع 14 مدينة في أربع قارات. الاقتصاد مدينة فرانكفورت مركز مالي وخدمات عالمي، كما أنها محور منطقة الراين – الماين الاقتصادية الديناميكية، مما يجعلها من أهم المواقع التجارية في أوروبا. موقعها المركزي وبنيتها التحتية الممتازة، والمطار الأكبر في قارة أوروبا، وتركُّز المؤسسات المتطورة ذات التخصصات المتنوعة، ودوليتها، كلها عوامل تضع فرانكفورت في طليعة المدن الأوروبية. يبلغ عدد سكان المدينة حوالي 660,000 نسمة، غير أنها توفر ما يزيد عن 590,000 فرصة عمل للأيدي العاملة من فرانكفورت والمناطق المحيطة. في منطقة الراين – ماين ذات الـ5,5 مليون نسمة تحقق 365,000 مؤسسة يعمل بها2,8 مليون عامل ناتجاً محلياً إجمالياً يبلغ 199,9 مليون يورو في السنة. في هذا الجو الإنتاجي ذي الطابع الدولي المتنوع تزدهر المؤسسات بمختلف أحجامها، من المؤسسات الصناعية القابضة الكبرى حتى مطوري برامج الحاسوب الصغار. وقد اتخذ عدد كبير من الشركات الدولية مقرها الرئيسي في منطقة فرانكفورت الكبرى. وتقع فروع أكثر من 300 مصرف وطني ودولي في هذا المركز المالي القيادي. واتخذ البنك المركزي الأوروبي والبنك المركزي الألماني، وغيرهما، مقرهم الرئيسي في فرانكفورت، بالإضافة إلى رابطة البورصة الألمانية، التي تعتبر من أهم أسواق الأوراق المالية والعقود المستقبلية في العالم، تماماً مثل سوق فرانكفورت للأوراق المالية وسوق يوريكس الآجل. وتنعكس أهمية فرانكفورت كمركز اقتصادي بوجه خاص في التقليد القديم كمدينة معارض، والذي تمتد جذوره لقرون طويلة. ففي وسط المدينة نجد ثالث أكبر أرض معارض في العالم، حيث يعقد سنوياً أكثر من 50 معرضاً، بما في ذلك معرض السيارات الدولي ومعرض فرانكفورت للكتاب. الثقافة تتمتع فرانكفورت بسمعة وطنية ودولية ممتازة بفضل الحياة الثقافية المتنوعة والغنية فيها. ومن أبرز المعالم الثقافية في فرانكفورت "ضفاف المتاحف" التي تتكون من 11 متحفاً شهيراً مرصوصاً على جانبي نهر الماين كعقد اللؤلؤ. بالإضافة إلى ذلك، يوجد حوالي 50 متحفاً ودار عرض على مقربة من ذلك أو في موقع مركزي، منها على سبيل المثال قاعة "شيرن" للفنون. ولفرانكفورت عدد كبير من المسارح الشهيرة: فقد حصلت "دار أوبرا فرانكفورت" بفضل إنجازاتها الفنية العامة أكثر من مرة على لقب "دار أوبرا العام". كما أن لمسرح "شاوشبيل فرانكفورت" بصمته المميزة على الحياة الثقافية المحلية والوطنية، لما يقدمه من إنتاج خاص ومشترك مميز. بالإضافة إلى هذين المسرحين الرئيسيين فإن فِرَق المسرح المستقلة نجحت في إثبات وجودها وجدارتها من خلال العروض التي تقدمها في أكثر من 20 دار عرض. وفي مقدمة المسارح التي تقدم إنتاجات بلغات أجنبية نجد المسرح الإنجليزي والمسرح الدولي بفرانكفورت. وتعتبر دار الأوبرا القديمة بفرانكفورت، بوجهتها الشهيرة من أواخر العصر الكلاسيكي، مركزاً هاماً للحفلات الموسيقية والعروض المسرحية، فتتجاوز أهميتها حدود منطقة الراين-ماين. ويسرنا هنا أن نقدم لك لمحة عن بعض المتاحف والمسارح. وللحصول على مزيد من المعلومات حول دور العرض، والمعارض الخاصة والعروض المسرحية في فرانكفورت، يمكنك زيارة موقع "بوابة الثقافة لمدينة فرانكفورت" المتوفر باللغة الإنجليزية. هذه البوابة تقدم كذلك لمحة عن الموضوعات الثقافية المتعددة، وعن المؤسسات والمبادرات، وعن العروض والتطورات الحديثة. على سبيل المثال، ستجد معلومات هامة عن الأنشطة الموسيقية في فرانكفورت، والحياة الأدبية، والمشروعات الهندسية، والأنشطة في مجال الوسائط الجديدة، وعن فرانكفورت مدينة الأفلام. السياحة فرانكفورت على الماين – إنها مدينة المال والمعارض الديناميكية الدولية، صاحبة أكثر مناظر الأفق إبهاراً في ألمانيا. هكذا يرى معظم الزوار هذه المدينة الكبرى. غير أن هذه المدينة، التي تقع في قلب ألمانيا وأوروبا، لديها أوجه أخرى وتناقضات كثيرة. على مقربة من الأبنية الشاهقة تجد حانات مرحبة ودافئة تقدم نبيذ التفاح الشهير، كما تجد المعالم التاريخية العديدة في وسط المدينة، مركز المال والأعمال. فرانكفورت لا تفتخر بابنها الأشهر، يوهان فولفجانج فون جوته فحسب، فهنا تقف كاتدرائية كايزردوم وكنيسة باولسكيرشه، مهد الديموقراطية الألمانية. ويمكن للزوار أن يقوموا برحلات لأماكن مثيرة متعددة في فرانكفورت وحولها، مما يجعل من أقامتهم فيها خبرة متميزة، تشجعهم على تكرار الزيارة لها. الحياة في فرانكفورت فرانكفورت – المركز المالي للقارة، المدينة الأوروبية النموذجية، محور حركة المرور، أصغر مدينة كبرى في العالم. من يفكر في هذه المدينة المطلة على نهر الماين، يفكر في المطار، وكنيسة باولسكيرشه، وجوته، والبورصة، ومعرض الكتاب، ومنظر أفق المدينة. ولا شك أن فرانكفورت تجمع بأسلوبها الساحر تناقضات عديدة. إنها مدينة ذات أسلوب حياة متميز، حيث بات تعدد اللغات في الشوارع أمراً طبيعياً. ومع ذلك، فإن جو المدينة الكبرى كثيراً ما لا يبتعد إلا بخطوات قليلة عن الجو المريح والدافئ الذي تتميز به المدن الصغيرة. فهناك ضواحي كثيرة حافظت على الحياة المستقلة والأصيلة، مثال بورنهايم، وزاكسنهاوزن، وبوكنهايم، وهوكست، كما أن هناك ضواحي ذات طابع قروي هادئ، مثال زيكباخ وبرجن إنكهايم، وتضفي جميعها على المدينة طابعاً جميلاً ولطيفاً كثيراً ما يظل مخفياً عن الزائر. ومما يقوي من الطابع الفريد لهذه المدينة المطلة على الماين، وجود عدد كبير من المتاحف الشهيرة، ومعمار المباني الكبرى، ومفكرو المدرسة الفرانكفورتية، تماماً مثل "الحساء الأخضر"، ونبيذ التفاح "الإبلفاي"، وسجق الفرانكفورتر. ويمكنك أن تجد على مقربة منك العديد من المعارض والمسارح والمعالم التاريخية، بالإضافة على المقاهي والمطاعم. باختصار شديد، فإن فرانكفورت لديها الكثير والكثير لتقدمه! |
|
ابو المجد- المدير العام
- تاريخ التسجيل : 20/04/2009
العمل/الترفيه : تقني
الموقع : المغرب
رد: فــرانكـفــورت الالمانـيه
الف شكر لك على هذا الموضوع القيم
يعطيك العافية على المجهود المميز و المعلومات القيمة ـــ
حياك الله ـــ
ــ تحياتي ــ
يعطيك العافية على المجهود المميز و المعلومات القيمة ـــ
حياك الله ـــ
ــ تحياتي ــ
|
عاجبني غروري- نائبة المدير
- تاريخ التسجيل : 15/05/2009
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى