https://www.ahladalil.org
طومس أدسون مخترع المصباح 613623عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا طومس أدسون مخترع المصباح 829894
ادارة المنتدي طومس أدسون مخترع المصباح 103798
https://www.ahladalil.org
طومس أدسون مخترع المصباح 613623عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا طومس أدسون مخترع المصباح 829894
ادارة المنتدي طومس أدسون مخترع المصباح 103798
لقد نسيت كلمة السر
منتديات تقنيات
1 / 4
تقنيات حصرية
2 / 4
اطلب استايلك مجانا
3 / 4
استايلات تومبلايت جديدة
4 / 4
دروس اشهار الموقع

المواضيع الأخيرة
»   Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
»   Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59

طومس أدسون مخترع المصباح

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

طومس أدسون مخترع المصباح Empty طومس أدسون مخترع المصباح

مُساهمة من طرف Admin السبت 10 يوليو 2010, 23:41




طومس أدسون مخترع المصباح Thomas_edison


Thomas Edison
(1847 – 1931م) مخترع
أمريكي ولد في مدينة ميلان بولاية أوهايو الأمريكية، ولم يتعلم في مدارس
الدولة إلا ثلاثة أشهر فقط، فقد وجده ناظر المدرسة طفلا بليدا متخلفا
عقليا! وظهرت عبقريته في الاختراع وإقامة مشغله الخاص حيث أظهر سيرته
المدهشة كمخترع، ومن اختراعاته مسجلات الإقتراع والبارق الطابع والهاتف
الناقل الفحمي والمكرفون والفونوغراف أو الفرامافون واعظم اختراعاته
المصباح الكهربي، والكثير وأنتج في السنوات الأخيرة من حياته الصور
المتحركة الناطقة، وعمل خلال الحرب العالمية الأولى لصالح الحكومة
الأمريكية، وقد سجل أديسون باسمه أكثر من ألف اختراع وهو عدد لا يصدقه
العقل، وتزوج أديسون مرتين وقد ماتت زوجته وهي صغيرة، وكان له ثلاثة أولاد
من كل زوجة، أما هو فقد مات في نيوجرسي سنة 1931م

إن أتعس لحظات حياتي هي التي لا أجهد فيها عقلي بالتفكير،
إن المثابرة والكد والصبر هي أساس النجاح.. وإن نسبة الوحي والإلهام هي 1%
و 99% عرق جبين.

توماس ألفا أديسون
المتابع لحياة العالم العظيم توماس
أديسون لن يتحدث فقط عن العبقرية، بل سيتحدث أكثر عن التصميم والإرادة التي
قدت من الصخر، عن حب التجريب واعتلاء قمة المصاعب للوصول إلى المستحيل، عن
استثمار الفرص لصنع المجد، في الواقع لن نتحدث عن أديسون بقدر ما سنتحدث
عن الصدف السعيدة التي صنعت هذا العبقري.


شغف بالتجربة

ولد توماس
ألفا أديسون في فبراير 1847 بقرية ميلان في ولاية أوهايو بالولايات المتحدة
الأمريكية، وقد ولد توماس صغير الجسد، ضخم الرأس، حتى أن طبيب القرية أخذ
يردد أن الطفل قد يواجه المتاعب من جراء ذلك، ولكن المتاعب التي واجهها
توماس لم تكن لتخطر على بال الطبيب، فما كاد لسانه ينطق حتى أخذ يلقي
الأسئلة على الجميع، وكانت الإجابة الوحيدة الموجودة لمعظم هذه الأسئلة غير
المعقولة هي : ( لا ندري).
وكان توماس يدور
طوال اليوم في القرية ليكتشف شيئا جديدا، فأحب أحواض بناء السفن المنتشرة
في قرية ميلان، وتعلم أسماء كل الأدوات وأغراض استعمالاتها، وظهر حب
المغامرة والتجريب واضحا في تلك الفترة، فقد وقع ذات مرة في القناة وهو
يحاول أن يبني جسرا، وكاد يغرق في ذلك اليوم، وسقط في يوم أخر في كومة من
الحبوب فكاد يدفن داخلها، وحاول ذات مرة تقصير حبل من الحبال، فأمسك بطرفه
وطلب من أحد أصدقائه قطع الحبل باستخدام الفأس، وكانت النتيجة فقد طرف إصبع
من أصابعه.
وفي عام 1854 رحلت عائلة أديسون من
أوهايو واستقرت في بورت هيورون بولاية ميشغن، وأجرت الأسرة محاولة لإرسال
توماس إلى المدرسة، ولكنه لم يستطع أن يبقى بها لأكثر من ثلاثة أشهر، فقد
كلفته عادة إلقاء الأسئلة غير المعقولة أن أسماه الطلبة ( المغفل)، ووصفه
مدير المدرسة بالبيضة الفاسدة، وهكذا اشتكى توماس الصغير إلى أمه نانسي
أديسون، وأخبرها أنه لن يضع قدمه في المدرسة ثانية، فما كان من نانسي إلا
أن أخذت بيد توماس وذهبت به إلى مدير المدرسة لتعنفه على وصف طفلها بالبيضة
الفاسدة، فقط لأنه لم يستطع أن يجاري عقله المتقد وشغفه بالمعرفة، وقالت
له بكل ثقة: (اسمح لى بان أقول لك حقيقة واحده وهى انك لو كنت تملك نصف
مداركه لحسبت نفسك محظوظا).

نانسي أديسون
يصف أديسون اللحظة
التي تصدت فيها أمه لوصفه بالبيضة الفاسدة( لقد اكتشفت مبكرا في حياتي ان
الأم هي أطيب كائن على الإطلاق، لقد دافعت أمي عني بقوه عندما وصفني أستاذي
بالفاسد، وفي تلك اللحظة عزمت أن أكون جديرا بثقتها، كانت شديدة الإخلاص
واثقة بي كل الثقة، ولولا إيمانها بي لما أصبحت مخترعا أبدا).

وهكذا
وكلت مهمة تثقيف توماس وتهذيبه إلى أمه، والتي كان لها الفضل الأول فيما
وصل إليه توماس من معرفة بالتاريخ والعلوم، فحين بلغ الحادية عشرة كان يدرس
كتب نيوتن، والتاريخ الأمريكي، والكتاب المقدس، وروايات شكسبير، وأمهات
الكتب في الكيمياء والفيزياء، وكان مشروعه الأول أن ينهي قراءة مكتبة أبيه
الضخمة، وبالفعل تحقق له هذا، فقد شجعته الأم وجعلته يحرص على مستوى عال من
السلوك، وعلمته قيم الشرف والمثابة، وكان أبوه يمنحه عشرة سنتات عن كل
كتاب يطالعه ويحسن فهمه.
يقول توماس أديسون
عن أمه نانسي. ان أمي هى التى صنعتني، لأنها كانت تحترمني وتثق في..
أشعرتني أنى أهم شخص في الوجود، فأصبح وجودي ضروريا من اجلها، وعاهدت نفسي
ألا اخذلها كما لم تخذلني قط. ويقول أحد جيران آل أديسون عن علاقة توماس
بأمه: كنت امر عدة مرات يوميا امام منزل آل أديسون، وكثيرا ما شاهدت الام
وابنها توماس جالسين في الحديقة امام البيت، لقد كانت تخصص بعض الوقت يوميا
لتدريس الفتى الصغير.
ثم كان مشروع
أديسون الثاني وهو قراءة كل الكتب في مكتبة المدينة، وهام حبا بقصص الكاتب
الفرنسي فكتور هيجو صاحب رواية البؤساء، حتى أن أصدقائه كان يلقبونه (
فكتور هيجو أديسون). وفي الرابعة عشرة من عمره بدأ توماس العمل في محطات
القطار كبائع جرائد، وقامت الحرب الأهلية في أمريكا 1861، فشرع توماس بعمل
منشور بسيط (
GrandTrunk Herald) يسجل فيه أحداث
الأزمة أولا بأول ويبيعه لركاب القطارات، وكان فخورا بشدة أنه يروج أول
جريدة تطبع وتوزع في عربات القطار، وحين انتصر ابراهام لينكولن قام أديسون
بجمع معلومات عنه وطبعها في كتيب صغير.

التجارب الأولى
وفي قبو منزل
أديسون كان توماس يجري تجاربه ليلا بعدما احتل القبو وأخذ يشتري المواد
الكيميائية، وكتاب مبسط عن الطبيعيات في يده، وظلت هذه العادة مرافقة له
طيلة حياته، وهو أن يجرب أولا قبل التسليم بصحة أي نظرية.

وكانت
أول تجارب توماس على صديقه وفأر تجاربه مايكل، حيث ملأ توماس جوف مايكل
بالمواد الكيميائية ظنا منه أنها قد تجعله أخف وزنا من الهواء فيستطيع
الطيران، وكانت النتيجة أن بدأ مايكل يعاني من ألام شديدة في جوفه، حتى
أنقذه الأب بأعجوبة من براثين توماس الذي أخذ يضيف المواد إلى جوف مايكل
ليحصل على النتيجة المطلوبة، ونجا مايكل من الموت المحقق، وحظي توماس
بالضرب المبرح، وأمر صارم من الوالد بإخلاء القبو فورا، ولكن إلحاح توماس
المتواصل جعل الأب يخفف العقوبة ويسمح له بمواصلة تجاربه بشرط عدم تكرار
تجاربه هذه على أصدقائه، وغلق قوارير المواد الكيميائية بطريقة محكمة،
وكتابة كلمة (سم) على المواد الخطيرة لكي لا يعبث بها أحد، والغريب أن
أديسون وحتى وفاته ظل يردد أنه لم يخطئ، ولكن كان على مايكل أن يرفرف
بذارعيه أكثر حتى يستطيع الطيران!.
وفي تلك الفترة
فقد توماس حاسة السمع بشكل شبه كامل، ويقال أن السبب في هذا إحدى تجاربه
داخل قبو المنزل، ويقال أيضا أن توماس تسبب في حدوث شرارة أحرقت إحدى عربات
القطار، وكان جزاء ذلك أن تلقى صفعة من يد ناظر المحطة أدت إلى صمم كامل
في أذنه اليسرى و 80% في اليمنى مع حرمانه من صعود عربات القطار.

يقول
العالم لينارد فالنج معلقا على هذه العاهة التي لحقت بأديسون في كتابه
آباء الصناعة: ( ويعتقد بعض الناس أن عاهة المخترع قد مكنته من التفكير
بطريقة أفضل، لاستبعاد المعوقات الخارجية وتجنبه الوقت الضائع في الاستماع
إلى الكلام التافه. )

الاختراع الأول
حدث أن رأى توماس
طفلا يسقط على قضبان القطار، فقفز لينقذه دون أن يعلم أنه ابن رئيس المحطة،
وهكذا عينه الرجل في مكتب التلغراف وعلمه قواعد لغة مورس، وحصل أديسون على
وظيفة مناوب ليلي، ولكنه كان يترك العمل باستمرار ليزاول هوايته في
القراءة، فأمره رئيسه بإرسال رسالة كل ساعة للدلالة على انتظامه في العمل،
فطور توماس جهاز التلغراف لينتج أول اختراعاته وهو التلغراف الآلي، الذي لا
يحتاج إلى شخص في الجهة الأخرى لاستقباله ويترجم العلامات إلى كلمات
بنفسه، ولكن رئيسه اكتشف الخدعة ذات يوم، وعلى الرغم من إعجابه بعقلية
أديسون، إلا أنه فصله من العمل، فتحول أديسون إلى عامل تلغراف متجول.

وكان
اختراع الحاكي 1868، أو المسجل الصوتي لأصوات الناخبين في البرلمان
كهربائيا، هو أول اختراع يحصل على براءة اختراعه ويسجل باسمه، وقد رفض
البرلمان العمل بهذا الجهاز في تسجيل أصوات المقترعين، مما أصابه بشيء من
اليأس، وقرر منذ تلك اللحظة ألا يحاول ابتكار أي شيء لا يحتاجه الناس ويكون
له قوة طلب قبل أن يصنعه.
وفي 1869 اتجه
أديسون في باخرة نحو مدينة نيويورك، وبينما هو يبحث عن عمل تصادف وجود عطل
بآلة تسجيل الأسعار بإحدى بورصات الذهب، وبادر أديسون بإصلاحها في وجود
الدكتور ليز مخترع الآلة نفسه، ونجح أديسون بمهارة في تصليح العطل مما جعل
الدكتور ليز يعرض على أديسون العمل مشرفا في مصنعه براتب 300 دولار شهريا،
وفي نفس السنة استطاع اختراع آلة للتخابر التلغرافي للمعاملات الفورية في
بورصات الذهب، وباع هذا الاختراع بمبلغ أربعين ألف دولار، وبذلك استطاع
التفرغ كاملا للاختراع وأنشأ معملا كبيرا في مينلو بارك بنيو جيرسي، وكان
يعمل فيه تقريبا طيلة ساعات اليوم، ولا ينام إلا لسويعات قليلة على سبيل
السهو، ويكتفي بوجبات سريعة داخل المعمل نفسه، وكان عقله الجبار يجوب في
ميادين متشعبة ويبحث في مسائل تتعلق بخمسه وأربعين اختراعا في آن واحد.

وقد
جمع فريق كبير من المساعدين للعمل معه في المعمل ( طلائع أديسون)، وكان
الهدف الرئيسي هو اختراع بسيط كل عشرة أيام، وواحد عظيم كل ستة أشهر، وقد
اتخذ هذا المعمل الشعار الساري حاليا في كل المشروعات العلمية ( رأيان أفضل
من رأي واحد). يقول أديسون عن أسلوب عمله(لدي الكثير من الأعمال، والحياة
قصيرة، يجب أن أعجل بالانتهاء منها). ولكن توماس كان يعاني من مشكلات ما
بخصوص استيعابه للرياضيات، لذلك صرخ قائلا أمام إحدى المسائل الرياضية التي
أضنت تفكيره ذات مرة (إنني أستطيع دائما ان استخدم المختصين في الرياضيات،
ولكن هؤلاء لا يستطيعون استخدامي أبدا!.)

الآلة تتكلم
في سنة 1877 أعطى
أديسون لأحد مساعديه ويدعى كروسي تصميما مرسوما وطلب منه أن يسهر عليه
الليل ليصنع آلة لتسجيل الأصوات، وبالطبع سخر كورسي من أديسون فكان الرهان
على صندوق ضخم من السيجار، وبعد ثلاثين ساعة من العمل المتواصل، انتهى
كروسي ووضع الآلة أمام أديسون (وهي اسطوانة مغطاة بالورق علي قرص دوار
وإبرة تسجيل معلقة علي ذراع تحفر سلسله من النقاط والشرط بشكل لولبي )،
وابتسم أديسون بكل هدوء وأدار اليد ثم أخذ يغني بصوت عال أغنية للأطفال،
حتى أن العمال انسجموا وغنوا معه بسخرية، وبعدما انتهى الغناء أوقف أديسون
الآلة وأدراها مرة أخرى لتخرج أصوات الغناء من الآلة، فصاح الجميع: _يا
الله، الآلة تتكلم. وقد قام هذا الاختراع على تقنية متميزة بحيث يؤدي أي
انبعاث صوتي إلى اهتزاز الإبرة مما يخلف أثرا على الأسطوانية الورقية
الدوارة، وعند عكس هذه العملية تسمع الصوت الأصلي. وكسب أديسون أكثر بكثير
من مجرد صندوق من السيجار الفخم، فقد انتشر الخبر في كل أنحاء الولايات
المتحدة، حتى أطلق عليه لقب الساحر، واستدعاه الرئيس الأمريكي (
Rutherford
B.Hayes
) لرؤية الأعجوبة، وما أن سمع روزرفورد وضيوفه الآلة
المعجزة وهي تسجل أصواتهم وتعيدها مرة أخرى حتى انتفض الجميع غير مصدق،
وطار الرئيس الأمريكي ليوقظ زوجته في منتصف الليل ليريها الآلة المعجزة.
وبعدها تم تصنيع الفونوجراف على نطاق واسع وطرحه في الأسواق، وكان شعار
توماس في تلك المرحلة ( أريد أن أرى فونوجراف في كل بيت).

أديسون والهاتف
تمكن أديسون في
البداية من ابتكار آلة برقية تستخدم خط واحد لإرسال أربع رسائل في وقت
واحد، وكان يفكر دائما في ابتكار وسيلة لنقل الصوت عبر الأسلاك ليصل إلى كل
مكان، وقد أسهمت ابتكارات أديسون الفونوجراف والحاكي والتلغراف الآلي في
تسهيل مهمة جرهام بل في اختراع التليفون، بل يمكن القول أنه وجد تنافس شديد
من قبل أكثر من مخترع للوصول أولا إلى هذا الاختراع، حتى أن أديسون أبلغ
مكتب تسجيل الاختراعات أنه في طوره الأخير لاختراع تقنية لنقل الصوت عبر
الأسلاك، ولكن أول رسالة صوتيه حملها سلك كهربائي كانت رسالة من بل إلى
مساعده في غرفة أخرى لذلك سجل اختراع الهاتف باسم بل، والجدير بالذكر أيضا
أن مخترعا مغمورا ذهب إلى مكتب براءات الاختراع لتسجيل اختراع مشابه
للهاتف، ولكنه وجد بل يخرج من المكتب وقد سبقه بساعة واحدة، وهذا المخترع
هو نيقولا تيسلا صاحب الحظ التعس.
ولكن أديسون لم
يهدأ، وبعد مدة استطاع أن يبتكر جهاز تليفون كربوني يصل إرساله إلى أي نقطة
في العالم بها جهاز استقبال، وابتدع حينها أديسون كلمة المخاطبة الشهيرة
عند بدء المحادثات الهاتفية ( هلو) حتى عم استعمالها في كل أنحاء العالم،
واشترت شركة الوتسرن يونيون
western union هذا الاختراع بـ
100 ألفا دولار، ولكنه طلب منها أن يتم تقسيط المبلغ على 17 سنة، وكأنه
يخشى من الافلاس، أو أن يضيع كل نقوده على المخترعات دون أن يدخر شيئا
للمستقبل، وقد عرض الهاتف في عام 1879على الجماهير فأعطى نتائج باهرة حيث
نقل الغناء وأصوات الضحك لكل الحاضرين عبر الهاتف، وقد طلبته منه إنجلترا
أيضا فباعها الحقوق بـ 150 ألف دولار.

أديسون والسينما
كان أديسون مهتما
بالحركة والصور المتحركة، ولكن الألواح الزجاجية المستخدمة في التصوير في
ذلك الوقت لم تكن تساعد على التقاط صور سريعة وجيدة، لكن اختراع الفيلم
المرن الذي قدمه جورج ايستمان عام 1889 حل معظم العقبات المتعلقة بتتابع
الصور، وفي 24 أغسطس 1891 قدم أديسون اختراعه الجديد
kinetoscope)
) وهو آلة لعرض الصور المتحركة المسجلة على شريط يبلغ طوله خمسين قدما،
ولكنها لا تسمح بالمشاهدة إلا لفرد واحد من خلال فتحة صغيرة (أقترب شبه له
هو لعبة صندوق الدنيا).
وقد أنشأ أديسون
أول أستوديو في أمريكا لتحميض وعرض الأفلام، وأطلق عليه اسم ( ماريا
السوداء)، وكان الأستوديو عبارة عن غرفة مطلية باللون الأسود من الداخل
والخارج، وسقفها من الزجاج وقعدتها فوق بناية متحركة بحيث يستطيع أن يحرك
الغرفة باتجاه الشمس لأنها المصدر الوحيد للضوء المستخدم في صناعة الأفلام
في ذلك الوقت، وفي 1894، افتتح أول كينتو سكوب عام في مدينة نيويورك، كان
الزائر يدفع ربع دولار لمشاهدة خمسة أفلام صغيرة كل منها من كينتو سكوب
مختلف، وقد حاول أديسون أن يضيف الصوت إلى الفيلم من خلال تشغيل الحاكي مع
آلة العرض، وفي 1913 قام بإنتاج أول فيلم سينمائي صوتي.

وفيما
يعتبر معظم رجال السينما في العالم أن الأخوين لومير الفرنسيين هما صناعي
فن السينما في العالم، اعتبر الأمريكيون أن أديسون هو الأب الروحي لفن
السينما، ولم يترددوا ولو للحظة في منحه لقب القديس الأعلى.

بطارية أديسون
في 1892 عرض هنري
فورد السيارة التي تسير بالبنزين، ورأى أديسون أن يشارك صديقه فورد بأي
اخترع في مجال السيارات، فرأى أديسون أن مشكلة السيارات في ذلك الحين تكمن
في بطاريتها التي كانت تتسم بالضعف وكبر الحجم وثقل الوزن، فقرر أن يبتكر
بطارية أخف وزنا وأكثر عمرا وأقوى بثلاث مرات على الأقل، فعكف على تنفيذ
أفكاره وهو مساعديه، ولكن العملية احتاجت إلى مجهود رهيب والكثير من
المحاولات الفاشلة، حتى أنهم اضطروا إلى تجربة معظم المعادن المعروفة
للوصول إلى أفضل معدن يمكن أن تستخدم في هذا الابتكار، ويقال أنهم قاموا
بتجربة 1903 معدن ومادة، حتى انتهى الفريق من تصميم البطارية التي تستخدم
هيدروكسيد البوتاسيوم للتفاعل مع الأقطاب الكهربائية المصنوعة من النيكل،
وهذه البطارية قابلة للشحن مرة أخرى.
وقد وقع حادث أليم
لأديسون وهو يركب إحدى البطاريات، حيث انفجر الحمض على وجهه، ويعلق أديسون
على الحادث الذي كاد يفقده نعمة البصر: (لقد شعرت بألم عظيم، وخيّل إلي
إنني أحرقت حيا، وأسرعت إلى الماء أصبه على وجهي دون فائدة، ورأيت وجهي في
المرآة اسود قبيح، لأمكث أسبوعين لا اخرج من غرفتي، ولو كانت عيناي
مفتوحتان لأصبحت اعمي, وبعد مدة نما جلدي من جديد وزالت آثار الحروق).

مبتكرات بلا حصر
وقد اخترع أديسون
العديد والعديد من المبتكرات العبقرية، حتى أن أحد الصحفيين صرح قائلا (انه
يرمى المخترعات من كمه )، وهناك الكثير من الاختراعات التي لم يستطع أحد
الاستفادة منها في ذلك الوقت، مثل ابتكار جهاز فصل الحديد عن الصخور، وكان
هدفه بعث الحياة في مناجم الحديد القديمة في شرق الولايات لأنها مازالت
تحتوي على كميات كبيرة من الحديد الخام، لكنه لم يكن نقيا، فاعتبر أن
تنقيته ستعود بالسعادة عليه، ولكن اكتشاف مناجم أخرى للحديد في الغرب جعلت
جهازه يفشل تجاريا، وابتكر أيضا آلة لصنع أثاث المنازل من مشتقات الأسمنت،
فجرت عليه مبالغ رهيبة من المال، حتى أن شركته للأسمنت استطاعت انشاء ملعب
لليانكي من الأسمنت!.
وفي الحرب العالمية
الأولى اخترع نظام لتوليد البنزين ومشتقاته من النباتات، وعين مستشارا
لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية، ومن مخترعاته أيضا القطار الكهربائي
والقداحة الكهربائية، وعشرات المبتكرات التي تمت للكهرباء بصلة، ولازال
الرقم القياسي في مكتب براءات الاختراع بالولايات المتحدة الأمريكية مسجلا
باسم توماس أديسون برقم 1093 اختراع.

لحظة الحقيقة

في
صغر العبقري، وفي احدى الليالي المظلمة اشتد المرض على أمه وقرر الطبيب
أنها تحتاج لجراحة ولكن عليها الانتظار إلى الصباح، لأنه يحتاج إلى إضاءة
قوية للعمل، وكانت هذه بمثابة لحظة الحقيقة في حياة توماس الذي عرف أن حياة
أغلى الناس عليه قد تتوقف على شعلة من النور، فسطر توماس في مفكرته أنه
لابد من إيجاد وسيلة للحصول على الضوء ليلا أقوى من ضوء الشموع، وظلت هذه
الكلمات موجودة في مفكرته لسنوات طويلة قبل ان يشرع أبحاثه ليخرج بمعجزته
العبقرية، التي شكلت نقطة تحول في تاريخ الحضارة الحديثة.

بداية الحلم
بقت المصابيح
الكهربائية خارج الاهتمام التجاري لفترة طويلة، فقد عرض عالم الفيزياء
همفري دافي عام 1810 مصباح القوس الكهربائي، الذي يتألف من قضيبين مدببين
من الفحم، ويطبق على القضيب فلطية كهربائية عالية، ويشتعل هذا القوس
الكهربائي بشدة عن اقتراب القضيبان من بعضهما، ولكن هذا الاختراع لم يكن له
قيمة تجارية نظرا لعدم توافر منابع الكهرباء القوية. وقد ابتكر الأمريكي
شارلز براش عام 1876، مصابيح مقوسة تشتعل بقوة، ولكنها استخدمت لإضاءة
الشوارع الرئيسية فقط، لأن لها صوت مرتفع يشبه الأزيز، وإنارة شديدة
للغاية، ولا تصلح إلا لساعات معدودة ثم تحترق.

وفي
1877 زار أديسون أول معمل للدينامو، الذي جلب له فكرة جديدة لإنتاج المصباح
المتوهج، فصرح للصحافة بنظرة إلى المستقبل: ( سيأتي اليوم الذي نستطيع فيه
اضاءة كل المنازل وتشغيل كل المعامل بواسطة الأجهزة الكهربائية، ونكتفي
بلمسة زر لنحصل على النور وسط الظلام الدامس). وعلى إثر هذا التصريح ظل
أديسون يعمل مع 50 عاملا ليل نهار في مينلو بارك لتحقيق الهدف الذي يعتقد
العلم باستحالة الوصول إليه، وتركز البحث عن إيجاد سلك حراري يشتغل وقتا
طويلا، وجرب أديسون المعادن واحدا بعد الأخر، فاستعمل في البدء خيطا من
الورق المفحم ليعطي ضوء أبيض لمدة عشر دقائق قبل أن يحترق، وكان هذا هو
المصباح المتوهج الأول، وظل أديسون يجرب المعادن كالكروم والبلاتين.

عجزة المشرقة
وفي 21 أكتوبر 1879
تنفس أديسون الصعداء، حيث وضع قطعة من خيوط القطن المكربن داخل كرة
زجاجية، ومستفيدا من تجاربه السابقة جرب أديسون أن يفرغ الزجاجة من الهواء،
ثم أدير التيار الكهربائي فتوهج الفتيل، وتابع الحاضرون المصباح ساعة تلو
الأخرى والكل يعد الدقائق في انتظار احتراقه، ولكنه استمر هذه المرة لمدة
45 ساعة قبل أن يحترق، وهنا هلل الجميع، ولكن أديسون أخبر مساعديه أن
المصباح طالما عمل لهذه المدة، فيمكن إضاءته لمئة ساعة، وظل يبحث عن مادة
أفضل لصنع الفتيل، حتى اكتشف أن الخيزران هو أفضل مادة لهذه الغاية، وبعد
سنوات وفق إلى صنع سلك من مزيج من الألياف المستخرجة من النباتات، ولا يزال
هذا المزيج يستعمل حتى اليوم ولكنه مغلف بمعدن التانجستين المقاوم
للحرارة. وعلق أديسون المصابيح حول معمله لأغراضه الاختبارية، وانتشر النبأ
بأن الساحر حقق المعجزة، وفي ليلة رأس السنة حضر ثلاث آلاف زائر لرؤية
المصابيح التي ظلت مشتعلة حتى فجر اليوم الأول من عام 1880، ليصبح أسم
أديسون أبو المصابيح المتوهجة. ويقال أن أديسون قد قام بألف تجربة قبل أن
يخترع المصباح،ويعلق أديسون على هذا قائلا: ( لقد نجحت من المحاولة الأولى،
فقط اكتشفت أن هناك ألف طريقة أخرى لا تؤدي إلى الهدف المنشود.)

وأصبح
هم العبقري في المرحلة التالية أن تصبح المصابيح من حق الجميع، فاستمر في
العمل على شبكة كهرباء شبه مركزية حتى شهر سبتمبر 1882، قبل أن يدير
المفتاح الرئيسي ويضئ 400 مصباح في وقت واحد، معلنا انتهاء عصر السرج
والأتاريك والظلام، وبداية عصر الكهرباء والضوء. يقول العالم الفيزيائي
لارسن عن تلك المرحلة: ( أسس أديسون الطريقة العلمية لإمداد المنازل
بالكهرباء، وبعدما أضاء أمريكا، سمع الناس في أوربا بهذا الحدث العظيم،
فكان الناس يراسلونه قائلين: تعال أنر مدننا.).

وقد
اشتعلت الحرب بين العالم البريطاني ويلسون سوان الذي قدم عدة عروض ناجحة
لمصابيح متوهجة، كان أولها في 3 فبراير 1879، ولكن مشاعر المنافسة زالت
سريعا وانضم سوان إلى شركة أديسون لصناعة المصابيح (شركة أديسون للإضاءة
الكهربائية والتدفئة). كان هدف أديسون في تلك المرحلة هو إنتاج مليون مصباح
كهربي، وكانت هذه الشركة مكانا رائعا لجذب المواهب وتدريب المهارات، فتخرج
على يديه الكثير من ذوي الابتكار والمهارة، ومن بينهم المخترع الصربي
نقولا تيسلا
Nikola Tesla.


[right]حرب الكهرباء
في السنوات الثلاث
التالية بنى أديسون أول محطة شبه مركزية للطاقة، وأضاء مراكز الشركات
التجارية والمصانع ومكاتب الصحف والمسارح في نيويورك، وأنشأ أول شارة
كهربائية في لندن، ومحطات أخرى في إيطاليا وبرلين وتشيلي.

وأنشاء
في الولايات وحدها أكثر من 121 محطة كهربائية تقوم بتوصيل التيار المتسمر
سميت باسم أديسون، ولكن مع انتشار الطلب على الكهرباء ودخولها المنازل،
برزت أهم عيوب التيار الكهربائي المستمر وهو أنه يفقد جزء من قوته بعد قطعه
مسافة قصيرة تقدر بالميل الواحد، وهنا بدأ العلماء البحث عن حل عملي يرضي
شركات الكهرباء والمستهلكين، وهنا تواجه صاحبي قلعتين صناعيتين في واحدة من
أسوأ المواجهات التي شهدها عالم المال في جملة تاريخه، حيث استمر أديسون
في تأييده للتيار المستمر، بينما ظهر على الطرف الأخر العالم الصربي نيقولا
تيسلا، الذي استطاع أن يطور نظام التيار الكهربائي المتناوب أو المتردد،
ويتمثل أهم مزايا هذا النظام في قدرته على التوصيل الكهربائي لمسافات طويلة
جدا، وكان يساند تيسلا في دعوته إلى التيار المتناوب العالم ورجل الأعمال
الشهير جورج وستنجاوس
George Westinghouse ، واستمرت المعركة
لفترة بين الطرفين، حتى أن رجال أديسون كانوا يطاردون تيسلا في كل مكان
واصفين التيار المتردد بأنه سينهي على أمل البشرية في التقدم!. وكان من
الواضح أن أديسون سينتصر في معركته لا محالة، خاصة بعدما فقد تيسلا التمويل
من الجامعة ومن صديقه وستنجاوس، ولكن انقلبت الأدوار في النهاية وخسر
أديسون تلك المعركة لأنه تعامل بغرور مع المسألة دون النظر إلى الفائدة
العلمية العائدة من استخدام التيار المتردد، واعتمدت أغلب شركات الكهرباء
في محطات التوليد والتوصيل في العالم على التيار المتردد، وبسبب خسارة
أديسون هذه المعركة، فقد أديسون السيطرة على نظام التشغيل المتحكم في كل
اختراعاته التالية، وعلى الأخص شركة جنرال اليكتريك للأجهزة الكهربائية
التي أسسها فيما بعد.

أحداث مؤثرة
توفيت نانسي
أديسون والدة توماس في العام 1871، فأثر ذلك في نفسه تأثيرا عميقا، حتى أنه
كان يصعب عليه الحديث عنها دون أن تمتلئ عيناه بالدموع، وتزوج من
سكرتيرته( ماري) في العام 1873، ولكنها ماتت في العام 1884 بمرض التيفود
بعدما رزقا بثلاثة أبناء، ثم تزوج من ابنة المخترع المعروف ( لويس ميلر) في
العام 1886، ورزق منها بثلاثة أبناء، وعندما كان النقاش يشتد بحيث يصعب
على أديسون متابعته نظرا لعاهرة الصمم، كانت زوجته تنقل له المحادثة بالنقر
على كتفه بلغة مورس، وظل ممتنا لعمله بالتلغراف، حتى أنه أسمى اثنين من
أبنائه باسم بيت وداش، وهما رمزان مستخدمان في لغة التلغراف.

The
Man of the Millennium
وقد قررت الأكاديمية السويدية للعلوم منح
توماس أديسون ونيقولا تيسلا جائزة نوبل للفيزياء بالمشاركة، لجهودهما في
مجال الفيزياء التجريبية عام 1916، ولكن أديسون رفض تقاسم الجائزة مع
تيسلا، فحجبت عنهما معا، ولكن التاريخ عاد ليخلدهما معا حيث أطلق اسم
العالمين على معلمين مهمين من معالم جغرافية القمر. والمؤرخون يعتبرون
التقدم العلمي قد مر بثلاث مراحل، المرحلة الأولى هي ظهور الآلات البخارية،
والمرحلة الثانية هي اختراع الكهرباء وظهور مخترعات أديسون، والمرحلة
الثالثة هي ظهور النظرية الالكترونية المادية.

وفي 18
أكتوبر 1931 أطفأت أمريكا كل المصابيح الكهربائية، لتعيش لليلة واحدة أخيرة
في ظلام مطبق، لقد رحل العالم العظيم توماس أديسون، لقد رحل أبو المصابيح
المتوهجة، الذي لم يوقفه سوى الموت عن أبحاثه ومنجزاته واختراعاته، وقد نال
هذا العبقري التكريم اللازم عندما أطلق عليه لقب رجل الألفية(
The
Man of the
Millennium
)، وكان هذا
اعترافا من العالم ومن التاريخ بعظمة وعبقرية هذا الرجل. وفي النهاية نلخص
حياة هذا العبقري في جملة واحدة، صاغها بنفسه ليعبر عن إخلاصه للعلم
والبشرية: (لم يكن أمامي ألا أن أنجح، فقد أعطيت الفشل عشرة
ألاف
نجاح خلال عشرة ألاف تجربة سابقة فاشلة، ولم يعد لدى أى شيء أخر لأقدمه
له!.).












__________________
[/right]
Admin
Admin
المدير العام
المدير العام

تاريخ التسجيل : 19/04/2009
العمل/الترفيه : مهندس
الموقع : www.ahladalil.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

طومس أدسون مخترع المصباح Empty رد: طومس أدسون مخترع المصباح

مُساهمة من طرف عاشق أللؤلؤة الأربعاء 14 يوليو 2010, 00:10

شكراااااااااااااااا لك على الموضوع والمعلومات
عاشق أللؤلؤة
عاشق أللؤلؤة
نائب المدير
نائب المدير

تاريخ التسجيل : 21/10/2009
الموقع : www.pearlgreen.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

طومس أدسون مخترع المصباح Empty رد: طومس أدسون مخترع المصباح

مُساهمة من طرف Admin الأربعاء 14 يوليو 2010, 13:30

شكرا على المرور الطيب
Admin
Admin
المدير العام
المدير العام

تاريخ التسجيل : 19/04/2009
العمل/الترفيه : مهندس
الموقع : www.ahladalil.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

طومس أدسون مخترع المصباح Empty رد: طومس أدسون مخترع المصباح

مُساهمة من طرف ممدوح السروى الأربعاء 14 يوليو 2010, 22:56

شكرااجزيلا لك
ممدوح السروى
ممدوح السروى
مدير عام
مدير عام

تاريخ التسجيل : 09/10/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

طومس أدسون مخترع المصباح Empty رد: طومس أدسون مخترع المصباح

مُساهمة من طرف dridi الخميس 15 يوليو 2010, 19:21

شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
بارك الله فيك يا غالي
تسلمواااااااااااااااااا

dridi
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات

تاريخ التسجيل : 15/07/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

طومس أدسون مخترع المصباح Empty رد: طومس أدسون مخترع المصباح

مُساهمة من طرف ابو المجد السبت 17 يوليو 2010, 17:29

شكرا امين
ابو المجد
ابو المجد
المدير العام
المدير العام

تاريخ التسجيل : 20/04/2009
العمل/الترفيه : تقني
الموقع : المغرب

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

طومس أدسون مخترع المصباح Empty رد: طومس أدسون مخترع المصباح

مُساهمة من طرف حارس المنتدى الخميس 22 يوليو 2010, 09:24

طومس أدسون مخترع المصباح 58723112
حارس المنتدى
حارس المنتدى
المراقب العام
المراقب العام

تاريخ التسجيل : 30/05/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد

تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.

انشئ حساب

يمكنك الانضمام لمنتديات تقنيات فعملية التسجيل سهله !


انشاء حساب جديد

تسجيل الدخول

اذا كنت مسجل معنا فيمكنك الدخول بالضغط هنا


تسجيل الدخول

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى