المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
عودوا نساءاااااا.....كي نعود رجالااااا
عودوا نساءاااااا.....كي نعود رجالااااا
عودوا نساءاااااا.....كي نعود رجالااااا
عودي أنثى..برقتك...ورحمتك...ولهفتك...أعدك أني ساكون رجل
وجدار تستظبي بظله...عودي سيدي..حتى أستطيع أن اقول لك سيدتي
عفواً جدي الفاضل
لقـد ولدنـا في زمـان مخـتلف..
فـوجدنـا الهروب الى العمل المضني و المقهى والتلفاز والأركيله
أفـضل من اللجوء لصدر أمرأة كان في السابق يحوينا بالرأفه والمودة والرحمة والحنية
كان الرجل في الماضي يقول:
( انا طفل أمام حنية زوجتي وأنوثتها المفعمة بالرقه وأستعابها لقهري)
لأن قلب المرأة في ذلك الـزمان كان
حبـــاً
واحـترامـــاً
وواحــة أمـــان
يستظل به الرجل
كانت المرأة في ذلك الـزمـان
وطنــاً .. وانتمــاءً .. واحتــواءً
فماذا عسـانا نقـول الآن ...!!!
وما مساحة هذا القلب من المرأة في هذا الزمان
وهـل مـازالت المرأة تملك
ذلك القلب المفعم بالأنوثه والرقه والأستيعاب الذي يُـستوعب
قسوة الحياة بالرأفـة والرحمـة والإنسانيـة
ذلك الظـل الـذي نسـتظل به من شـمـس الأيـام
ونبحـث عنـه عنـد اشتـداد واشتـعال جـمر العـمر
ماذا عسانا أن نقول الآن...!!!
فــي زمـــن
وجـدت فيه المـرأة تبحث عن الحرية بطريقه شذت فيها عن الفطرة الانسانيه
برغـم وجـود الرجـل في حيـاتـها
فتنـا زلت عن رقتـها وخلعـت رداء الأُنوثـة بأرادتها
واتقـنت دور الرجـل بمفاتنها ليس دوما بكفاءاتها
وأصبـحت مع مـرور الوقـت لا تعـلم إنْ كانـت
أُمّــــاً.. أم.. أبــــاً
أخـــاً.. أم.. أُختـــاً
ذكـــراً.. أم.. أُنـثـــى
رجـلاً.. أم.. امـرأة
فالمـرأة أصـبحـت تـعمـل خـارج البـيت
لتترك أعباء البيت ..
لتترك أعباء أطفالها وتربيتهم لخادمة تربيهم
وخادمة تطعمهم
لتترك حاجة زوجها لصدر حنون يحميه ويسمع الامه
فإذا تخلت عن دورها الإنساني بالفطرة
لتطلب من الرجل القيام بدور لن يستطيع أتقانه ليس لانه لايريد لكن
الفطرة في التخليق لا تساعده على لعب هذا الدور الخطير في تنشئة جيل سوي
فماذا تبـقَّى من المـرأة.. لنفسـها
وماذا تبـقَّى من الرجـل.. للـمرأة
لقد تحـوّلنن مع مـرور الوقـت إلى رجـال
وأصبـحت حاجتهن إلى 'المادة والمركز الوظيفي ' تـزداد
فالمـرأة المـتـزوجة في حـاجة إلى 'زوجة وليس الى زوج'
تســتند عليـها من عنـاء العمـل
وعنـاء الأطفـال
وعنـاء الرجـل
وعنـاء خروجها من بيتها حوّلتـها إلى
رجل
فماذا بقي للرجل اذا اصبحت المرأة رجل
والمـرأة غـير المـتزوجة سرقـها الـوقت من كل شـيء
حـتى نفسـهـا...
فتعـاستها لا تقـلُّ عن تعاسـة المـرأة المـتزوجة
مـع فـارق بســيط بينـهمــا
أن الأُولى تمارس دور الرجل في بيت زوجها
والثانية تمارس الدور ذاته في بيت والدها
والطفـل الصغـير في حاجـة إلى 'أمرأة بوجود رجلين في البيت
يلـوِّنـها برسـومـه الطفـولية
ويكـتب عليـها أحـلامه
ويـرسـم عليـها وجـه فتــاة أحـلامه
امــرأة قــويـة كـجـدتـه
صبُــورة كأُمّـــه
لكن مع كل ذلك
لا مانـع لـديـها أن تـكون رجـل البــيت
وتكــتفي بظــل..
'الحيـطــــه'..
والطفلـة الصغـيرة في حاجـة إلى 'حيـطـــه'
تحـجـزها مـن الآن.
فـذات يـوم ستـكـبر.
وستـزداد حاجتـها إلى 'الحيـطـــه' (فظل راجل ولا ظل حيطة)
لأن أدوارهـا في الحيـاة سـتزداد.
وإحسـاسها بالإرهـاق سـيزداد.
فمـلامح رجـال الجيـل القـادم مازالـت مجهـولة
بسبب تمرد المرأة وتحولها لرجل
والـواقع الحـالي.. لا يُبـشّر بالخــير
وربـمـا ازداد سـعر 'الحيـطــه' ذات يوم فلماذا ظل الحيطة
اذا اصبحت المرأة لاتريد ظل هذه الحيطة لتستظل بظلها)
لكن
وبرغـم مــرارة الــواقع
إلا انه هناك مازال نساء يقال عنهم أناث
وكذلك مازال هنـاك رجـال يُعـتمد عليـهم
وتستظـل نسـاؤهم بظـلّهم
وهـؤ لاء وإن كانــوا قلّـة
إلا أنـه لا يمكـننـا إنــكار وجــودهم..
فشكـــــــــــرا لهـــــــــم
يطلب منهم الكثير في مجتمعاتنا في طلبات الزواج المتعبه من بيت ومهر
وعفش بيت في حين انا المرأة تخلت عن انوثتها لتكون مساوية للرجل فقط
في ترك أعمال البيت والرأفه بالاطفال للبحث عن طموحها لكنها لاتقبل وترفض
ان يقر بقانون ان تؤمن بيت الزوجية بشكل رسمي كما يطلب من الرجل الذي فقد
الأنثى بحجة انها أمرأة وهذا واجب الرجل..لقد تعب الرجال وتمردوا عن رجولتهم
ليصبحوا اشباه رجال
اشتقنا إلى رجولتنا كثيراً..
فعـــودوا .... نساءا
كي نعـود .... رجالا
فالمعذره لاخواتنا النساء
هذا هو الواقع
ما رأيكم في هذا الكلام....؟؟؟؟
عودي أنثى..برقتك...ورحمتك...ولهفتك...أعدك أني ساكون رجل
وجدار تستظبي بظله...عودي سيدي..حتى أستطيع أن اقول لك سيدتي
عفواً جدي الفاضل
لقـد ولدنـا في زمـان مخـتلف..
فـوجدنـا الهروب الى العمل المضني و المقهى والتلفاز والأركيله
أفـضل من اللجوء لصدر أمرأة كان في السابق يحوينا بالرأفه والمودة والرحمة والحنية
كان الرجل في الماضي يقول:
( انا طفل أمام حنية زوجتي وأنوثتها المفعمة بالرقه وأستعابها لقهري)
لأن قلب المرأة في ذلك الـزمان كان
حبـــاً
واحـترامـــاً
وواحــة أمـــان
يستظل به الرجل
كانت المرأة في ذلك الـزمـان
وطنــاً .. وانتمــاءً .. واحتــواءً
فماذا عسـانا نقـول الآن ...!!!
وما مساحة هذا القلب من المرأة في هذا الزمان
وهـل مـازالت المرأة تملك
ذلك القلب المفعم بالأنوثه والرقه والأستيعاب الذي يُـستوعب
قسوة الحياة بالرأفـة والرحمـة والإنسانيـة
ذلك الظـل الـذي نسـتظل به من شـمـس الأيـام
ونبحـث عنـه عنـد اشتـداد واشتـعال جـمر العـمر
ماذا عسانا أن نقول الآن...!!!
فــي زمـــن
وجـدت فيه المـرأة تبحث عن الحرية بطريقه شذت فيها عن الفطرة الانسانيه
برغـم وجـود الرجـل في حيـاتـها
فتنـا زلت عن رقتـها وخلعـت رداء الأُنوثـة بأرادتها
واتقـنت دور الرجـل بمفاتنها ليس دوما بكفاءاتها
وأصبـحت مع مـرور الوقـت لا تعـلم إنْ كانـت
أُمّــــاً.. أم.. أبــــاً
أخـــاً.. أم.. أُختـــاً
ذكـــراً.. أم.. أُنـثـــى
رجـلاً.. أم.. امـرأة
فالمـرأة أصـبحـت تـعمـل خـارج البـيت
لتترك أعباء البيت ..
لتترك أعباء أطفالها وتربيتهم لخادمة تربيهم
وخادمة تطعمهم
لتترك حاجة زوجها لصدر حنون يحميه ويسمع الامه
فإذا تخلت عن دورها الإنساني بالفطرة
لتطلب من الرجل القيام بدور لن يستطيع أتقانه ليس لانه لايريد لكن
الفطرة في التخليق لا تساعده على لعب هذا الدور الخطير في تنشئة جيل سوي
فماذا تبـقَّى من المـرأة.. لنفسـها
وماذا تبـقَّى من الرجـل.. للـمرأة
لقد تحـوّلنن مع مـرور الوقـت إلى رجـال
وأصبـحت حاجتهن إلى 'المادة والمركز الوظيفي ' تـزداد
فالمـرأة المـتـزوجة في حـاجة إلى 'زوجة وليس الى زوج'
تســتند عليـها من عنـاء العمـل
وعنـاء الأطفـال
وعنـاء الرجـل
وعنـاء خروجها من بيتها حوّلتـها إلى
رجل
فماذا بقي للرجل اذا اصبحت المرأة رجل
والمـرأة غـير المـتزوجة سرقـها الـوقت من كل شـيء
حـتى نفسـهـا...
فتعـاستها لا تقـلُّ عن تعاسـة المـرأة المـتزوجة
مـع فـارق بســيط بينـهمــا
أن الأُولى تمارس دور الرجل في بيت زوجها
والثانية تمارس الدور ذاته في بيت والدها
والطفـل الصغـير في حاجـة إلى 'أمرأة بوجود رجلين في البيت
يلـوِّنـها برسـومـه الطفـولية
ويكـتب عليـها أحـلامه
ويـرسـم عليـها وجـه فتــاة أحـلامه
امــرأة قــويـة كـجـدتـه
صبُــورة كأُمّـــه
لكن مع كل ذلك
لا مانـع لـديـها أن تـكون رجـل البــيت
وتكــتفي بظــل..
'الحيـطــــه'..
والطفلـة الصغـيرة في حاجـة إلى 'حيـطـــه'
تحـجـزها مـن الآن.
فـذات يـوم ستـكـبر.
وستـزداد حاجتـها إلى 'الحيـطـــه' (فظل راجل ولا ظل حيطة)
لأن أدوارهـا في الحيـاة سـتزداد.
وإحسـاسها بالإرهـاق سـيزداد.
فمـلامح رجـال الجيـل القـادم مازالـت مجهـولة
بسبب تمرد المرأة وتحولها لرجل
والـواقع الحـالي.. لا يُبـشّر بالخــير
وربـمـا ازداد سـعر 'الحيـطــه' ذات يوم فلماذا ظل الحيطة
اذا اصبحت المرأة لاتريد ظل هذه الحيطة لتستظل بظلها)
لكن
وبرغـم مــرارة الــواقع
إلا انه هناك مازال نساء يقال عنهم أناث
وكذلك مازال هنـاك رجـال يُعـتمد عليـهم
وتستظـل نسـاؤهم بظـلّهم
وهـؤ لاء وإن كانــوا قلّـة
إلا أنـه لا يمكـننـا إنــكار وجــودهم..
فشكـــــــــــرا لهـــــــــم
يطلب منهم الكثير في مجتمعاتنا في طلبات الزواج المتعبه من بيت ومهر
وعفش بيت في حين انا المرأة تخلت عن انوثتها لتكون مساوية للرجل فقط
في ترك أعمال البيت والرأفه بالاطفال للبحث عن طموحها لكنها لاتقبل وترفض
ان يقر بقانون ان تؤمن بيت الزوجية بشكل رسمي كما يطلب من الرجل الذي فقد
الأنثى بحجة انها أمرأة وهذا واجب الرجل..لقد تعب الرجال وتمردوا عن رجولتهم
ليصبحوا اشباه رجال
اشتقنا إلى رجولتنا كثيراً..
فعـــودوا .... نساءا
كي نعـود .... رجالا
فالمعذره لاخواتنا النساء
هذا هو الواقع
ما رأيكم في هذا الكلام....؟؟؟؟
|
انجي- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 07/01/2013
الموقع : http://panorama-alarab.com/vb/index.php
رد: عودوا نساءاااااا.....كي نعود رجالااااا
شكرا جزيلا على روعة الطرح المبارك
دمت متالقا ومبدعا
بارك الله فيك
دمت متالقا ومبدعا
بارك الله فيك
|
ممدوح السروى- مدير عام
- تاريخ التسجيل : 09/10/2009
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى