المواضيع الأخيرة
» Sondos
الإثنين 25 مارس 2024, 12:03
» Sondos
الإثنين 25 مارس 2024, 10:26
» Sondos
الإثنين 25 مارس 2024, 10:22
» Sondos
الثلاثاء 03 أكتوبر 2023, 17:03
» Sondos
الخميس 25 مايو 2023, 22:47
» Sondos
الأربعاء 08 فبراير 2023, 16:19
» Sondos
الثلاثاء 07 فبراير 2023, 15:50
» Sondos
الخميس 02 فبراير 2023, 15:44
» Sondos
الثلاثاء 31 يناير 2023, 13:40
» Sondos
الإثنين 30 يناير 2023, 13:04
المواضيع الأكثر نشاطاً
تعليم في مرحلة الطفولة المبكرة
تعليم في مرحلة الطفولة المبكرة
التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة (كما يعرف أيضاً التعلم المبكر في مرحلة الطفولة أو التعليم المبكر) ويشير المصطلح إلى التعليم الرسمي للأطفال الصغار من قبل أشخاص خارج نطاق الأسرة أو في أماكن خارج المنزل. تعرف "مرحلة الطفولة المبكرة" عادة بالفترة العمرية لما قبل الدراسة - خمس سنوات في معظم الدول.
يركز التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة غالبا على تعليم الأطفال من خلال اللعب. معتمدين في ذلك على بحث وفلسفة جان بياجيه . الذي يتمحور حول "قوة اللعب". كان يعتقد أن الأطفال يتعلمون بكفاءة أكبر ويكتسبون معرفة أكبر عن طريق النشاطات القائمة على اللعب مثل المسرحيات الدرامية والفن والألعاب الإجتماعية. وتحفز هذه النظرية فضول الأطفال وميولهم الطبيعي ل"التظاهر" ودمجها مع الدروس التعليمية.
يركز التعليم التمهيدي ورياض الأطفال على التعليم الذي يتم تقديمه للأطفال من سن 3-6 سنوات. أما مصطلحي "الرعاية النهارية" و"رعاية الأطفال" فلا ينقل النواحي التعليمية. على الرغم من أن العديد من مراكز رعاية الأطفال يستخدمون الآن أساليب تعليمية أكثر. ونجد أن الفرق بين مراكز رعاية الأطفال ودور الحضانة قد اختفى لحد ما في البلدان التي تتطلب أن يكون لدى موظفيها مؤهل تعليمي في مختلف مرافق مرحلة الطفولة المبكرة .
يرى الباحثون والمعلمون على حد سواء في مرحلة الطفولة المبكرة الآباء باعتبارهم جزءا لا يتجزأ من عملية التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة. وغالبا ما يشير المعلمون على الآباء والأمهات كا "المعلم الأول والأفضل" للطفل.
ويتم التركيز في معظم العامين الأولين من حياة الطفل على إيجاد "الشعور بالذات" الأولي للطفل. ومعظم الأطفال يكونون قادرين على التفريق بين أنفسهم وبين الآخرين في عامهم الثاني، مما يشكل جزءًا حاسما من قدرة الطفل على تحديد كيف ينبغي أن يتعامل مع الأشخاص الآخرين. ويجب أن تؤكد الرعاية المبكرة على الروابط الأسرية والثقافة واللغة الأم عن طريق العناية الفريدة بكل طفل.
يمكن للأطفال الذين يفتقرون إلى الرعاية والتغذية الكافية، والتفاعل مع أحد الوالدين أو مقدمي الرعاية، والتحفيز أثناء هذه الفترة الحاسمة أن يعانوا من العجز التنموي، كما تم ذكره في دور الأيتام الروسية والرومانية. لذا يجب أن يتلقى الأطفال الاهتمام والمودة لكي ينشئوا بطريقة صحية. وهناك اعتقاد خاطئ بأن الساعات الإضافية للتعليم الرسمي للطفل الصغير يضفي فوائد أكبر من التوازن بين التعليم الرسمي ووقت الأسرة. منهجياً,تشير المجلة الدولية إلى أن فوائد التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة تأتي من تجربة المشاركة, وأن أكثر من ساعتين ونصف في اليوم لا يضيف كثيراً إلى نتائج نمو الطفل, وخصوصاً عندما يسلب جزاءً من التجارب الأخرى والإتصال بالأسرة.
هناك خمسة مجالات تنموية مختلفة للأطفال والتي ترتبط جميعها. ويمكن وصف هذه المجالات بأنها تضفي البهجة [9] على الحياة:
المجال الإجتماعي
يشير في الغالب إلى القدرة على تشكيل العلاقات، واللعب مع الآخرين، والتعاون، والمشاركة، وإنشاء علاقات دائمة
المجال البدني
تنمية المهارات الحركية الدقيقة (الصغيرة) والكبيرة (أو الشاملة)
المجال الفكري
التعلم لفهم العالم المادي
المجال الإبداعي
تطوير المواهب في المجالات المختلفة مثل الموسيقى والفن والكتابة، والقراءة
المجال العاطفي
تطوير الوعي الذاتي،و الثقة بالنفس، والقدرة على التعامل مع المشاعر والإدراك
التطورات النفسية والاجتماعية
التنمية المعرفية
وفقا لجان بياجيه، يوجد أربع مراحل رئيسية للتنمية المعرفية:
المرحلة الحسية - الحركية
تمتد هذه المرحلة من سن الولادة وحتى السنة الثانية من العمر . ويتجلى الذكاء من خلال النشاط الحركي مع الاستخدام المحدود للرموز، بما في ذلك اللغة, وتستند معرفة الرضيع بالعالم في المقام الأول على التفاعلات المادية والخبرات.
المرحلة الحدسية
تمتد المرحلة الثانية من عمر 2 إلى 7 سنوات. ويتجلى الذكاء بشكل متزايد من خلال استخدام الرموز، فتتطور الذاكرة والخيال وكذلك النمو اللغوي. وتكون عملية التفكير النموذجي لهذه المرحلة غير منطقية , وغير قابلة للعكس ، ومتمركزة حول الذات .
المرحلة الحسية
تمتد حالة التطور هذه من عمر 7 سنوات إلى 12 سنة (تقريبا). خلال هذه المرحلة―التي تتميز بحفظ الأعداد، والأطوال،والسوائل, والكتل , والأوزان, والمساحات, والأحجام ― ويتجلى ازدياد الذكاء من خلال التلاعب المنطقي والمنظم للرموز المتعلقة بأجسام ملموسة. في هذه المرحلة يصبح التفكير قادرا على حل العمليات ، وقابل للعكس ، ولا يتمركز حول الذات .
المرحلة المنطقية
هذه المرحلة الأخيرة من التطور المعرفي تمتد في الفترة العمرية من 12 عام وما بعدها . خلال هذه المرحلة، يتجلى الذكاء من خلال الاستخدام المنطقي للرموز المتعلقة بالأفكار المجردة. حيث يصبح التفكير مجرد ، وقائم على الافتراض، والانتقال من التمركز حول الذات . ويعتقد أن غالبية الناس لا يكملون هذه المرحلة .
التنمية العاطفية
يتعلق النمو العاطفي للطفل بالوعي المتزايد للأطفال والسيطرة على مشاعرهم وكيف يتصدون لها في حالة معينة.
التنمية الاجتماعية
تتعلق التنمية الاجتماعية بهوية الطفل، وعلاقاته مع الآخرين، وفهم مكانه ضمن البيئة الاجتماعية.
يركز التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة غالبا على تعليم الأطفال من خلال اللعب. معتمدين في ذلك على بحث وفلسفة جان بياجيه . الذي يتمحور حول "قوة اللعب". كان يعتقد أن الأطفال يتعلمون بكفاءة أكبر ويكتسبون معرفة أكبر عن طريق النشاطات القائمة على اللعب مثل المسرحيات الدرامية والفن والألعاب الإجتماعية. وتحفز هذه النظرية فضول الأطفال وميولهم الطبيعي ل"التظاهر" ودمجها مع الدروس التعليمية.
يركز التعليم التمهيدي ورياض الأطفال على التعليم الذي يتم تقديمه للأطفال من سن 3-6 سنوات. أما مصطلحي "الرعاية النهارية" و"رعاية الأطفال" فلا ينقل النواحي التعليمية. على الرغم من أن العديد من مراكز رعاية الأطفال يستخدمون الآن أساليب تعليمية أكثر. ونجد أن الفرق بين مراكز رعاية الأطفال ودور الحضانة قد اختفى لحد ما في البلدان التي تتطلب أن يكون لدى موظفيها مؤهل تعليمي في مختلف مرافق مرحلة الطفولة المبكرة .
يرى الباحثون والمعلمون على حد سواء في مرحلة الطفولة المبكرة الآباء باعتبارهم جزءا لا يتجزأ من عملية التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة. وغالبا ما يشير المعلمون على الآباء والأمهات كا "المعلم الأول والأفضل" للطفل.
ويتم التركيز في معظم العامين الأولين من حياة الطفل على إيجاد "الشعور بالذات" الأولي للطفل. ومعظم الأطفال يكونون قادرين على التفريق بين أنفسهم وبين الآخرين في عامهم الثاني، مما يشكل جزءًا حاسما من قدرة الطفل على تحديد كيف ينبغي أن يتعامل مع الأشخاص الآخرين. ويجب أن تؤكد الرعاية المبكرة على الروابط الأسرية والثقافة واللغة الأم عن طريق العناية الفريدة بكل طفل.
يمكن للأطفال الذين يفتقرون إلى الرعاية والتغذية الكافية، والتفاعل مع أحد الوالدين أو مقدمي الرعاية، والتحفيز أثناء هذه الفترة الحاسمة أن يعانوا من العجز التنموي، كما تم ذكره في دور الأيتام الروسية والرومانية. لذا يجب أن يتلقى الأطفال الاهتمام والمودة لكي ينشئوا بطريقة صحية. وهناك اعتقاد خاطئ بأن الساعات الإضافية للتعليم الرسمي للطفل الصغير يضفي فوائد أكبر من التوازن بين التعليم الرسمي ووقت الأسرة. منهجياً,تشير المجلة الدولية إلى أن فوائد التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة تأتي من تجربة المشاركة, وأن أكثر من ساعتين ونصف في اليوم لا يضيف كثيراً إلى نتائج نمو الطفل, وخصوصاً عندما يسلب جزاءً من التجارب الأخرى والإتصال بالأسرة.
هناك خمسة مجالات تنموية مختلفة للأطفال والتي ترتبط جميعها. ويمكن وصف هذه المجالات بأنها تضفي البهجة [9] على الحياة:
المجال الإجتماعي
يشير في الغالب إلى القدرة على تشكيل العلاقات، واللعب مع الآخرين، والتعاون، والمشاركة، وإنشاء علاقات دائمة
المجال البدني
تنمية المهارات الحركية الدقيقة (الصغيرة) والكبيرة (أو الشاملة)
المجال الفكري
التعلم لفهم العالم المادي
المجال الإبداعي
تطوير المواهب في المجالات المختلفة مثل الموسيقى والفن والكتابة، والقراءة
المجال العاطفي
تطوير الوعي الذاتي،و الثقة بالنفس، والقدرة على التعامل مع المشاعر والإدراك
التطورات النفسية والاجتماعية
التنمية المعرفية
وفقا لجان بياجيه، يوجد أربع مراحل رئيسية للتنمية المعرفية:
المرحلة الحسية - الحركية
تمتد هذه المرحلة من سن الولادة وحتى السنة الثانية من العمر . ويتجلى الذكاء من خلال النشاط الحركي مع الاستخدام المحدود للرموز، بما في ذلك اللغة, وتستند معرفة الرضيع بالعالم في المقام الأول على التفاعلات المادية والخبرات.
المرحلة الحدسية
تمتد المرحلة الثانية من عمر 2 إلى 7 سنوات. ويتجلى الذكاء بشكل متزايد من خلال استخدام الرموز، فتتطور الذاكرة والخيال وكذلك النمو اللغوي. وتكون عملية التفكير النموذجي لهذه المرحلة غير منطقية , وغير قابلة للعكس ، ومتمركزة حول الذات .
المرحلة الحسية
تمتد حالة التطور هذه من عمر 7 سنوات إلى 12 سنة (تقريبا). خلال هذه المرحلة―التي تتميز بحفظ الأعداد، والأطوال،والسوائل, والكتل , والأوزان, والمساحات, والأحجام ― ويتجلى ازدياد الذكاء من خلال التلاعب المنطقي والمنظم للرموز المتعلقة بأجسام ملموسة. في هذه المرحلة يصبح التفكير قادرا على حل العمليات ، وقابل للعكس ، ولا يتمركز حول الذات .
المرحلة المنطقية
هذه المرحلة الأخيرة من التطور المعرفي تمتد في الفترة العمرية من 12 عام وما بعدها . خلال هذه المرحلة، يتجلى الذكاء من خلال الاستخدام المنطقي للرموز المتعلقة بالأفكار المجردة. حيث يصبح التفكير مجرد ، وقائم على الافتراض، والانتقال من التمركز حول الذات . ويعتقد أن غالبية الناس لا يكملون هذه المرحلة .
التنمية العاطفية
يتعلق النمو العاطفي للطفل بالوعي المتزايد للأطفال والسيطرة على مشاعرهم وكيف يتصدون لها في حالة معينة.
التنمية الاجتماعية
تتعلق التنمية الاجتماعية بهوية الطفل، وعلاقاته مع الآخرين، وفهم مكانه ضمن البيئة الاجتماعية.
|
Admin- المدير العام
- تاريخ التسجيل : 19/04/2009
العمل/الترفيه : مهندس
الموقع : www.ahladalil.net
مواضيع مماثلة
» مرحلة الشباب المبكرة
» مرحلة الطفولة
» مرحلة التغير من الطفولة إلى النضج
» طرق التعليم في الطفولة المبكرة
» أهمية علاج المشاكل النفسية في مرحلة الطفولة
» مرحلة الطفولة
» مرحلة التغير من الطفولة إلى النضج
» طرق التعليم في الطفولة المبكرة
» أهمية علاج المشاكل النفسية في مرحلة الطفولة
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى