المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
اغتصاب مع سبق الاصرار والترصد...!!!!
اغتصاب مع سبق الاصرار والترصد...!!!!
اصدقائي وصلني اليوم على ايميلي هيدا الموضوع
بصراحة موضوع مزعج ومؤسف جدا
لان ما نقل فيه اصبح للاسف موجود بكثرة
ونشاهده بكل مكان
الا وهو اغتصاب الاطفال
ولكن احببت ان انقله
عله يكون صرخة بوجه هؤولاء الوحوش
دعوا اطفالنا ليعيشوا حياتهم بعيدا عن شهواتكم وغرائزكم الدنيئة
إغتصاب مع سبق الإصرار والترصد........
سرقت مني لعبتي..
كان ما كان ...وأحترقت
أُسرة فيا فرحتي
تلاشت من جديد وأنجرحت
بعمري الصغير ... ورمشي الكحيل
أيا فجراً تعلق بالدجى
ألاصوت ينخر الفضاء
أنا مغتصبة
أنا مغتصبة
أنا مغتصبة
والجرح في عينيها
يتساقط آلآف المرات
تضاجعني يا كبيراً
تبتر مني طفولتي
تغرقني في خيبتي
وأعوي
أسمعوني
سقط كالمجنون على جسدي
هتف وحطم دميتي
آه يادميتي
صرخت بالجدان..........
أرجوك
لم يرحم ياخلق طفولتي
أرتديت معاطف دمعتي
وكسرت ثنايا مقلتي
وتناثرت في الأرض حلوتي
وتعلقت في وطن مجهول يا أبتي
رجل منه علق البتول
رجل سحق الطفولة والحصون
هي دمعتي
هي بسمتي
هي أولى كسرتي
وماتت هناك يا امي ضحكتي
حقيقة ... من فترة ليست بوجيزة أعتراني نبأ نغص رقادي ... نبأ كان قد فني أوصالي..
ليحلق بي...بوجع مدمي.
وكأم ينتابها الخوف وتتوجع ألفاً..همومها ثقلت وأوزارها عجت المكان ..
كنت أنحنى مبتهلة لرب العزة ..رب الخلق الجلال
أن ينقذ فلذات أكبادنا..ومن يمشون على الأرض على قلوبنا
أحبابنا ...صغارنا ...براعم الزهور
من هذا العجاج أو السيف البتار
ألا وهو ..إغتصاب الفتيات الصغيرات
لاأعلم ماذا أسمي ذلك ؟
وتحت أي البنود أضعة غير وجع تعدى الوصف...فصغت مشاعر طفلة
ولو تعلقت أكثر لأبكيت أكثر... ولكني أزف خبر الوفاة ..فلم يعد مكان للوجع.
كيف يتحول الانسان الي وحش كاسر بمخالب لا ترتجف و لا ترهب
و هي تغتصب الطفولة و تخنقها و تقتلها ؟
ولكن آثرت البقاء على تسمر بالألم..وجاءتني أنباء الخبر
بعض هؤلاء يبررون افعالهم الشنيعة بانها لحظة من لحظات الشيطان
الذي يثير في الانفس الغرائز و الشهوات و الشيطان منهم بريء
براءة الذئب من دم يوسف بن يعقوب ..
فهم بفعلتهم النكراء تعدوا حتى أحقر الشياطين..أي شيطان هذا مع من يغتصبون الطفولة.
هذه الطفلة هنا والتي تهذي لم تكن الطفلة الضحية الاولي
و لعلها سوف لن تكون هي الضحية الاخيرة
عدد هائل من الاطفال الابرياء الذين يتم اغتصابهم دون التبليغ
عنهم حفاظاً علي سمعة الاسرة درعاً للفضيحة و السترة ..
هذا ما جاءت به إحدى صديقاتي بمستشفى الولادة بمكة المكرمة..للأسف..
قالت :هناك طفلتان على الأقل تاتيان كل يوم مغتصبة .. ولا إعلام
لا حياة لمن تنادي..موت محقق .. وبطئ وسكوت غريب..سواء من وسائل الإعلام أو من الأهالي
فلماذا الصمت ؟....الأن الضحايا أصواتهم خافته من فلذات أكبادنا
آه ياوجع..
ليتها جريمة قتل إعتيادية ...هي قتل لطفولتنا يا أخوان ...لا أستطيع الصمت حيال ذلك ..
فليس من الضرورة ان يتم خنق و قتل الضحية المغتصبة
سواء برميها في حاوية القمامة أكرمكم الله او الصحراء لتكتمل عناصر
الجريمة ليتم التبليغ عنها أصبحت الجريمة أكبر..
ان جرائم اغتصاب الاطفال اضحت ظاهر منتشرة بحيث تستدعي الدراسة
لمعرفة الدوافع الكامنة ..خلف ذلك و الاسباب التي تقف ورائها ..
فالمجرم الذي يغتصب الاطفال ليس دائماً شخص أجنبي و غريب و معتاد للاجرام ..
فانتم من وقت لاخر تسمعون عن اغتصابات تحدث في البيوت ومن الاقارب اباء يعتدون
علي اطفالهم جنسياً عدى ذلك من الاعمام و الخوال والاخوان و من ابنائهم من
الذين تأتمنهم علي بيتك وأطفالك .. الشوارع و الحواري و الازقة ، البقالات و الدكانين
و الاندية الرياضية و الصالات العامة لم تعد اماكن أمنة للصغار ..
وبيوت المناسبات من افراح اعراس و مأتم تتطلب من الاباء و الامهات المراقبة
و المتابعة اللصيقة للاطفال ..
المعلمين ورجال الدين في دور التعليم من رياض الأطفال والمدارس و اماكن العبادة ..
كل الاماكن التي لا تخطر علي البال باتت تأوي بين جدران مكاتبها
وقاعاتها تلك الوحوش البشرية الضارية .. يأتي الشر من اناس
يقبعون في مظاهر بشرية خارجية سوية لكن في دواخلهم يرقد شياطين
الاغتصاب و القتل ..أعاذنا الله وأياكم وسلمكم وسلم أبناءكم
شيطان اخرس يتنقل بينا بكل شفافية...وأريحية دائمة ... ومغص ينتابني كلما ذهبت طفلتي للعب
فمن يحمي الاطفال في كل مكان من هذا البلاء و الشر المستطير .. !!
من ياسادة ؟
هي كلمات خرجت من داخلي احزنتني وابكتني وسأظل
أبكي اليوم وألف يوم على ما حل بنا
كونوا بخير
منقول
بصراحة موضوع مزعج ومؤسف جدا
لان ما نقل فيه اصبح للاسف موجود بكثرة
ونشاهده بكل مكان
الا وهو اغتصاب الاطفال
ولكن احببت ان انقله
عله يكون صرخة بوجه هؤولاء الوحوش
دعوا اطفالنا ليعيشوا حياتهم بعيدا عن شهواتكم وغرائزكم الدنيئة
إغتصاب مع سبق الإصرار والترصد........
سرقت مني لعبتي..
كان ما كان ...وأحترقت
أُسرة فيا فرحتي
تلاشت من جديد وأنجرحت
بعمري الصغير ... ورمشي الكحيل
أيا فجراً تعلق بالدجى
ألاصوت ينخر الفضاء
أنا مغتصبة
أنا مغتصبة
أنا مغتصبة
والجرح في عينيها
يتساقط آلآف المرات
تضاجعني يا كبيراً
تبتر مني طفولتي
تغرقني في خيبتي
وأعوي
أسمعوني
سقط كالمجنون على جسدي
هتف وحطم دميتي
آه يادميتي
صرخت بالجدان..........
أرجوك
لم يرحم ياخلق طفولتي
أرتديت معاطف دمعتي
وكسرت ثنايا مقلتي
وتناثرت في الأرض حلوتي
وتعلقت في وطن مجهول يا أبتي
رجل منه علق البتول
رجل سحق الطفولة والحصون
هي دمعتي
هي بسمتي
هي أولى كسرتي
وماتت هناك يا امي ضحكتي
حقيقة ... من فترة ليست بوجيزة أعتراني نبأ نغص رقادي ... نبأ كان قد فني أوصالي..
ليحلق بي...بوجع مدمي.
وكأم ينتابها الخوف وتتوجع ألفاً..همومها ثقلت وأوزارها عجت المكان ..
كنت أنحنى مبتهلة لرب العزة ..رب الخلق الجلال
أن ينقذ فلذات أكبادنا..ومن يمشون على الأرض على قلوبنا
أحبابنا ...صغارنا ...براعم الزهور
من هذا العجاج أو السيف البتار
ألا وهو ..إغتصاب الفتيات الصغيرات
لاأعلم ماذا أسمي ذلك ؟
وتحت أي البنود أضعة غير وجع تعدى الوصف...فصغت مشاعر طفلة
ولو تعلقت أكثر لأبكيت أكثر... ولكني أزف خبر الوفاة ..فلم يعد مكان للوجع.
كيف يتحول الانسان الي وحش كاسر بمخالب لا ترتجف و لا ترهب
و هي تغتصب الطفولة و تخنقها و تقتلها ؟
ولكن آثرت البقاء على تسمر بالألم..وجاءتني أنباء الخبر
بعض هؤلاء يبررون افعالهم الشنيعة بانها لحظة من لحظات الشيطان
الذي يثير في الانفس الغرائز و الشهوات و الشيطان منهم بريء
براءة الذئب من دم يوسف بن يعقوب ..
فهم بفعلتهم النكراء تعدوا حتى أحقر الشياطين..أي شيطان هذا مع من يغتصبون الطفولة.
هذه الطفلة هنا والتي تهذي لم تكن الطفلة الضحية الاولي
و لعلها سوف لن تكون هي الضحية الاخيرة
عدد هائل من الاطفال الابرياء الذين يتم اغتصابهم دون التبليغ
عنهم حفاظاً علي سمعة الاسرة درعاً للفضيحة و السترة ..
هذا ما جاءت به إحدى صديقاتي بمستشفى الولادة بمكة المكرمة..للأسف..
قالت :هناك طفلتان على الأقل تاتيان كل يوم مغتصبة .. ولا إعلام
لا حياة لمن تنادي..موت محقق .. وبطئ وسكوت غريب..سواء من وسائل الإعلام أو من الأهالي
فلماذا الصمت ؟....الأن الضحايا أصواتهم خافته من فلذات أكبادنا
آه ياوجع..
ليتها جريمة قتل إعتيادية ...هي قتل لطفولتنا يا أخوان ...لا أستطيع الصمت حيال ذلك ..
فليس من الضرورة ان يتم خنق و قتل الضحية المغتصبة
سواء برميها في حاوية القمامة أكرمكم الله او الصحراء لتكتمل عناصر
الجريمة ليتم التبليغ عنها أصبحت الجريمة أكبر..
ان جرائم اغتصاب الاطفال اضحت ظاهر منتشرة بحيث تستدعي الدراسة
لمعرفة الدوافع الكامنة ..خلف ذلك و الاسباب التي تقف ورائها ..
فالمجرم الذي يغتصب الاطفال ليس دائماً شخص أجنبي و غريب و معتاد للاجرام ..
فانتم من وقت لاخر تسمعون عن اغتصابات تحدث في البيوت ومن الاقارب اباء يعتدون
علي اطفالهم جنسياً عدى ذلك من الاعمام و الخوال والاخوان و من ابنائهم من
الذين تأتمنهم علي بيتك وأطفالك .. الشوارع و الحواري و الازقة ، البقالات و الدكانين
و الاندية الرياضية و الصالات العامة لم تعد اماكن أمنة للصغار ..
وبيوت المناسبات من افراح اعراس و مأتم تتطلب من الاباء و الامهات المراقبة
و المتابعة اللصيقة للاطفال ..
المعلمين ورجال الدين في دور التعليم من رياض الأطفال والمدارس و اماكن العبادة ..
كل الاماكن التي لا تخطر علي البال باتت تأوي بين جدران مكاتبها
وقاعاتها تلك الوحوش البشرية الضارية .. يأتي الشر من اناس
يقبعون في مظاهر بشرية خارجية سوية لكن في دواخلهم يرقد شياطين
الاغتصاب و القتل ..أعاذنا الله وأياكم وسلمكم وسلم أبناءكم
شيطان اخرس يتنقل بينا بكل شفافية...وأريحية دائمة ... ومغص ينتابني كلما ذهبت طفلتي للعب
فمن يحمي الاطفال في كل مكان من هذا البلاء و الشر المستطير .. !!
من ياسادة ؟
هي كلمات خرجت من داخلي احزنتني وابكتني وسأظل
أبكي اليوم وألف يوم على ما حل بنا
كونوا بخير
منقول
عدل سابقا من قبل دلع في الإثنين 14 يونيو 2010, 00:13 عدل 1 مرات
|
دلع- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 16/01/2010
الموقع : http://dalla.ahlamontada.com/forum.htm
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى