المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
وراء كلّ رَجُلٍ عظيمٍ امرأة"
وراء كلّ رَجُلٍ عظيمٍ امرأة"
بسم الله الرحمن الرحيم
إليكم هذا المقال .......وبعده الحساب
مقدمة /
وراء كلّ رَجُلٍ عظيمٍ امرأة"، هكذا يُعَبِّرُ المثقفون في العصرِ الحاضر عن أهميةِ المرأة في المجتمع، كونها كلمة سرِ نجاح الرجُل، وقد قالوا أنَّها نصف المجتمع، وهي كذلك، فالمرأة هي مربية الأجيال، وصانعة الرجال، وهي الأم والأخت والزوجة والابنة، ولا يقتصر الأمر على مساعدتها للرَجُل، فقد ذكرَ لنا التاريخُ بعضَ نماذجٍ من نساء عظيمات، استطعن أن يَقُدْنَ شعوباً كبيرة، وأُخريات استطعن أن يَقُدْنَ ثورات وحروب ضدّ المستعمرين والغُزاة، وأخريات استطعن أن تَرْتَقِيْنَ بالعلمِ والفنونِ والأدب. وقد اختلفت معاملةُ المرأةِ من زمنٍ لآخر، ومن مجتمعٍ لمجتمع، ففي العصور القديمة كانت المرأة هي التي تقود المجتمع ويتبعها الرِجَال، وفي عصر الجاهلية كانت المرأة مضطهدةُ الحقّ، وكانوا يعتبرون من ينجب الأنثى كأنه أنجبَ العارَ نفسه، فكُلَّما رُزِقوا بابنة وأدوها، وفي الدولةِ الإسلامية أُكْرِمَتْ المرأة، وأوصى بِحُسْنِ معاملتها الرسول محمد "صلى الله عليه وسلم "في خطبة الوداع، وفي العصور الحالية كَفَلَ القانونُ للمرأةِ حقوقَها التي تحميها من ظلمِ زوجها وأبناءها وإخوانها إذا ما ظلموها. ومع كل هذه الهبات في وجهِ ظُلم المرأة إلاَّ أنَّ بعضَ الرجالِ ومع الأسفِ يستعبدُونها، ليس بمفهوم العبودية والرقِّ القديم كبيعها في سوق النخاسة، مع أنَّ هذا يتمُّ في صفقاتٍ سوداء، وفي بعض الدول حتى يومنا هذا، ولكنه اسْتِعْبَادٌ بسوءِ معاملتها، واعتبارها الحلقة الأضعف دائماً، وهذا الظلم يقعُ حتى في مجتمعات الغرب التي تدعي مناصرة المرأة والتَحَضُر، وأحدُ أحقرِ أشكال اضطهاد المرأة هناك هو استغلال عديد النساء في أجسامهن، وعدم احترام الصفة الإنسانية، خصوصاً الفقيرات اللواتي تبحثنَ عن سبيلِ رزق، فيوقعوا بهم في شبكات الدعارة العالمية، وهناك دراساتٌ أثبتت أنّ معظم اللواتي يَخُضْنَ في عملِ الدعارة هُنَّ مقهوراتٌ وأُجْبِرْنَ على ذلك العمل، وفي هذا المقالِ لن أتحدثَ عن المرأةِ في الغرب؛ فللغربُ أهله الأكثر دراية بمجتمعهم ليصلحوا شأنه، ولكنَّنِي سأُخَصِصُ حديثي عن المرأة في شرقِنا العربي، فأحدثكم عن أهمِ الحقوق التي كفلها القانون للمرأة، ثم أهم الحقوق التي كفلتها الشريعة الإسلامية للمرأة، ثم نتعرف على وضع المرأة العربية في المجتمع المُعاصر، ثم نذكر بعضَ نماذجٍ لنساءٍ عظيمات في مراحلٍ مختلفةٍ من تاريخ شرقنا العربي. حقوق المرأة في القانون لقد كفلَ القانون حقوق المرأة، فأعطاها حقوقاً اجتماعية واقتصادية وسياسية وقانونية، وحثَت الدولَ على الاعترافِ بتلك القوانين والتعامُلِ مع كافةِ أشكال الاضطهاد والعنف ضدَّ المرأة، ومن أهم تلك القوانين: الحق في التعليم والدراسة. الحق في ممارسة الحياة السياسية بالانتخاب والترشح. عدم التمييز بينها وبين الرجل والمساواة بينهما. محاربة مظاهر العنف ضد المرأة وحمايتها من التحرش والاعتداءات. الحق في اختيار الزوج، وفي الطلاق، والحقوق المدنية الأخرى. حقوق المرأة في الدين الإسلامي قبلَ أن يُبعث النبي محمد "صلى الله عليه وسلم"، كانت الجاهلية قد سيطرت على العقول في قبائل شبه الجزيرة العربية، وبالنظر للمرأة الجاهلية نجد أنّها كانت مضطهدة، فلم يكن للنساءِ أيّ حق في اختيار الزوج، أو التوريث، أو الملكية، وكانت المرأة مُجَرد سلعةٍ تباع وتشترى من قِبَلِ وليّ أمرها، ويكفينا مصطلح وأدُ البنات الذي كان شائع في الجاهلية (دفن البنات أحياء بعد الولادة مباشرة)، فجاء دين الهُدى لينيرَ العقول بالتوحيد والإيمان والعلم، فكفلَ للمرأةِ حقوقها، وساوى بينها وبين الرجل في الكثيرِ من الأمور، ورفض عادة وأد البنات، وكفلَ حقَّ المرأة في التعليم وفي ورثة أبيها، وأكرمها أُمَّاً، وأكرمها زوجةً، وحثَّ على الرفق في معاملتِها، وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم في خطبة الوداع (استوصوا بالنساء خيرا)، كما واشتركت المرأة في غزوات المسلمين، فكانت تداوي الجرحى وتسقي الماء، ولكن المشكِّكين بعدل الدين الإسلامي من المستشرقين وأعداء الدين، قالوا أنَّ الإسلام قد اضطهد المرأة، ولم يساوي بينها وبين الرجل في كثير من الأمور، ولكنّ القول الحقّ هو أنّ الدين الإسلامي قد ساوى بين الرجل والمرأة، ووجهة نظرهم نلخص الرد عليها في التالي: إعفاء المرأة من الجهاد، وبالتالي عدم مساواتها مع الرجل، فالمرأة أُعفيت من الجهاد في سبيل الله؛ لأنّ الطبيعة الجسمانية لمعظم النساء لا تسمح لها بالقتال. الميراث: والمرأة كابنة تأخذ نصف ما يأخذ أخيها من ميراث أبيهم؛ لأنّ الرجل يتحمل أعباء تكاليف الحياة في الإسلام بينما المرأة معفاة منها، كما أنّ الرجل تكون مسئولياته الاقتصادية والمالية أكثر من المرأة، وتأخذ نصف ما يتركه زوجها إن لم يكن له ولد. تَوَلِّي القيادة العُليا: والمرأة لا تتولّى أمور القيادة العليا والحُكم في الإسلام؛ لأنّ الله هو الذي خلقها ويعلم أنّ عاطفتها تغلبُ على عقلها، فلن تكن حاسمة في بعض الأمور بالغة الحساسية.
منقول
|
ابو المجد- المدير العام
- تاريخ التسجيل : 20/04/2009
العمل/الترفيه : تقني
الموقع : المغرب
رد: وراء كلّ رَجُلٍ عظيمٍ امرأة"
مَشِكَـــًَــــًٍــًَوًَرً وَالله يًَعِطٍِيًَكً ألَفًً عَاَفَيِة’ يًَسًَـٍـٍـٍـٍـِـِـِلَمًوِ عَلَىِ ألَمَوَضَوَعَ ألِرِاأئٍِعِِ
|
علا المصرى- مستشارة عامة
- تاريخ التسجيل : 25/07/2014
رد: وراء كلّ رَجُلٍ عظيمٍ امرأة"
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بأنتظآر جديدكِ دووماً
شكرا جزيييلا
تحيايتي
بأنتظآر جديدكِ دووماً
شكرا جزيييلا
تحيايتي
|
حسناء- نائبة المدير
- تاريخ التسجيل : 11/12/2013
مواضيع مماثلة
» حديث ( أيما امرأة سألت زوجها طلاقها) وقصة طلاق امرأة ثابت بن قيس ؟...
» امرأة( يحبها )الله و امرأة (يبغضها )الله
» ما وراء القنـــــــــــــــاع
» ما وراء الطبيعة
» وراء كل رجل عظيم امراة
» امرأة( يحبها )الله و امرأة (يبغضها )الله
» ما وراء القنـــــــــــــــاع
» ما وراء الطبيعة
» وراء كل رجل عظيم امراة
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى