المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
عيادة المريض
عيادة المريض
العيادة لغة: مصدر قولهم عاد المريض يعود، وهو مأخوذ من مادة (ع و د) التي تدل على معنيين:
الأول: تثنية في الأمر، والآخر: من جنس من الخشب وإلى المعنى الأول نرجع عيادة المريض.
والمعاد: كل شيء إليه المصير، والآخرة معاد الناس، وعيادة المريض تعني...
في الاصطلاح: أن يزور المرء أخاه بتفقده إذا أصابته علة أو ضعف يخرج به جسمه عن حد الاعتدال والصحة.
المريض لغة:
لفظ مريض في اللغة هو الوصف من قولهم (مرض فلان) أي أصابه المرض يقال مرض فلان وأمرضه الله.
والمرض السقم (نقص الصحة) وأصله النقصان أو الضعف: يقال بدن مريض: أي ناقص القوة، وقلب مريض: ناقص الدين، والتمارض أن يري في نفسه المرض وليس به، وقال الفيروز آبادي: المرض: إظلام الطبيعة واضطرابها بعد صفائها واعتدالها.
أنواع المرض:
قال الفيروز آبادي: المرض يكون جسمانياً ويكون نفسانياً، أما الجسماني فمنه قوله - تعالى -: (فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ) (البقرة: 184) وقوله - سبحانه -: (لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ) (النور: 61) وأما النفساني فهو عبارة عن الجهل والظلم والسجايا الخبيثة كما في قوله - تعالى -: (فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً) (البقرة: 10) وقد عبر بعضهم عن المرض النفساني بلفظ الروحاني وقال: هو عبارة عن الرذائل كجهل وجبن وبخل ونفاق وغيرها، سميت به لمنعها عن إدراك الفضائل، كمنع المرض للبدن عن التصرف الكامل.
لفظ المرض في القرآن الكريم:
قال ابن الجوزي: ذكر أهل التفسير أن المرض في القرآن الكريم على ثلاثة أوجه:
أحدهما: مرض البدن، ومنه قوله - تعالى - في سورة البقرة: (فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ بِهِ أَذىً مِنْ رَأْسِهِ) (البقرة: 196)
والثاني: الشك، ومنه قوله - تعالى - في سورة براءة (التوبة): (وَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْساً إِلَى رِجْسِهِمْ) (التوبة: 125)
والثالث: الفجور، ومنه قوله - تعالى - في سورة الأحزاب: (فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ) (الأحزاب: 32)
قال ابن الجوزي وأضاف بعضهم وجهاً رابعاً فقال: المرض الجراح، كما في قوله - تعالى - في سورة النساء: (وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ) (النساء: 43) وألحقه بعضهم بالقسم الأول، لأن الجراح من جملة الأمراض.
عيادة المريض اصطلاحاً:
العيادة في الاصطلاح: هي الزيارة والافتقاد (التفقد)، أما المريض: فهو من اتصف بالمرض.
حكم عيادة المريض:
قال صاحب (الآداب الشرعية) تستحب عيادة المريض، ونقل السفاريني عن ابن حمدان أنها فرض كفاية، ونقل شيخ الإسلام (لعله ابن تيميه) - رحمه الله - قوله: الذي يقتضيه النص وجوب ذلك قال: والمراد مرة (واحدة).
وقال (أبو حفص العكبيري): السنة مرة واحدة وما زاده فنافلة، ويؤخذ من ذلك أن العيادة سنة وليست فرضاً في المرة الأولى وأن ما فوق ذلك نفل. أما دليل من أوجب ذلك فقوله - صلى الله عليه و سلم - (خمس تجب للمسلم على أخيه) وذكر منها عيادة المريض.
مَن يُعاد مِنَ المرض:
جاء في صحيح البخاري: [ وعودوا المريض ] وقد استدل بذلك على مشروعية العيادة في كل مريض، رجلاً كان أو امرأة أو طفلاً مسلماً أو كافراً أياًّ كان مرضه.
قال ابن حجر: واستثنى بعضهم الأرمد لكون عائده قد يرى ما لا يراه هو.
وتستحب العيادة ولو من وجع ضرس، أو رمد، أو دمل. وقال بعضهم هؤلاء الثلاثة لا يعادون ولا يسمون مرضى، والصواب خلاف ذلك لضعف ما احتج به من قال بذلك وقد اختلف العلماء أيضاً في مشروعية عيادة المشرك أو المجوسي أو الذمي.
قال الجيلاني: تشرع عيادة المشرك أو الذمي إذا رُجي مصلحة أو دخوله في الإسلام فأما إذا لم يطمع في ذلك فلا.
والدليل على ذلك: ما رواه أنس عن عيادة المصطفى - صلى الله عليه و سلم - لليهودي، وأنه عاد عمه أبا طالب وهو مشرك، أما عيادة الفاسق أو المبتدع ومن على شاكلتهما فقال السفاريني: تحرم العيادة.
آداب عيادة المريض:
1 أن يلتزم بالآداب العامة للزيارة، كأن يدق الباب برفق، وألا يبهم نفسه، وأن يغض بصره وألا يقابل الباب عند الاستئذان.
2 أن تكون العيادة في وقت ملائم.
3 أن تكون العيادة بعد ثلاثة أيام من المرض.
4 أن يدنو العائد من المريض ويجلس عند رأسه، ويضع يده على جبهته، ويسأله عن حاله وعما يشتهيه.
5 أن تكون الزيارة غباًّ (أي يوماً بعد يوم)، ألا يطيل الجلوس حتى يضجر المريض.
6 من آداب العيادة أن يدعو العائد للمريض بالعافية والصلاح، وقد وردت في ذلك أدعية عديدة منها: (أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك) (7 مرات) وأن يقرأ عند بالفاتحة والمعوذتين والإخلاص.
الأحاديث الواردة في عيادة المريض:
1 عن أم سلمة - رضي الله عنها - قالت: قال رسول الله - صلى الله عليه و سلم -: (إذا حضرتم المريض أو الميت فقولوا خيراً فإن الملائكة يؤمنون على ما تقولون)
2 عن عائشة - رضي الله عنها - أن رسول الله - صلى الله عليه و سلم - كان إذا أتى مريضاً أو أتي به إليه قال - عليه الصلاة و السلام -: (أذهب الباس، رب الناس، اشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقماً).
ثواب العائد:
1 عن ثوبان مولى رسول الله - صلى الله عليه و سلم - عن رسول الله - صلى الله عليه و سلم - قال: (من عاد مريضاً لم يزل في خرفة الجنة) قيل يا رسول الله: وما خرفة الجنة؟ قال جناها)
2 عن علي - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه و سلم - يقول: (ما من مسلم يعود مسلماً غدوة إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي، وإن عاده عشية إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح، وكان له خريف في الجنة ‘‘الثمر المخروف أو المجتنى’’).
من فوائد عيادة المريض:
1 في عيادة المريض إرضاء للمولى - عز وجل - وتمتع بمعيته طيلة مدة العيادة.
2 في عيادة المريض تذكير بالآخرة، ترقيق للقلب.
3 في العيادة رجاء شفاء المريض ببركة دعاء العائد له.
4 في عيادة المريض جبر لخاطر أهله وإشاعة روح المحبة بين الناس.
5 عيادة المريض تبعد صاحبها عن النار سبعين خريفاً.
6 عيادة الذمي أو المشرك رجاء أن يهديه الله للإسلام.
7 عيادة المريض تبشر صاحبها بدخول الجنة، وخاصة إذا كان العائد ممن يشيع الجنائز ويطعم المساكين.
الأول: تثنية في الأمر، والآخر: من جنس من الخشب وإلى المعنى الأول نرجع عيادة المريض.
والمعاد: كل شيء إليه المصير، والآخرة معاد الناس، وعيادة المريض تعني...
في الاصطلاح: أن يزور المرء أخاه بتفقده إذا أصابته علة أو ضعف يخرج به جسمه عن حد الاعتدال والصحة.
المريض لغة:
لفظ مريض في اللغة هو الوصف من قولهم (مرض فلان) أي أصابه المرض يقال مرض فلان وأمرضه الله.
والمرض السقم (نقص الصحة) وأصله النقصان أو الضعف: يقال بدن مريض: أي ناقص القوة، وقلب مريض: ناقص الدين، والتمارض أن يري في نفسه المرض وليس به، وقال الفيروز آبادي: المرض: إظلام الطبيعة واضطرابها بعد صفائها واعتدالها.
أنواع المرض:
قال الفيروز آبادي: المرض يكون جسمانياً ويكون نفسانياً، أما الجسماني فمنه قوله - تعالى -: (فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ) (البقرة: 184) وقوله - سبحانه -: (لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ) (النور: 61) وأما النفساني فهو عبارة عن الجهل والظلم والسجايا الخبيثة كما في قوله - تعالى -: (فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً) (البقرة: 10) وقد عبر بعضهم عن المرض النفساني بلفظ الروحاني وقال: هو عبارة عن الرذائل كجهل وجبن وبخل ونفاق وغيرها، سميت به لمنعها عن إدراك الفضائل، كمنع المرض للبدن عن التصرف الكامل.
لفظ المرض في القرآن الكريم:
قال ابن الجوزي: ذكر أهل التفسير أن المرض في القرآن الكريم على ثلاثة أوجه:
أحدهما: مرض البدن، ومنه قوله - تعالى - في سورة البقرة: (فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ بِهِ أَذىً مِنْ رَأْسِهِ) (البقرة: 196)
والثاني: الشك، ومنه قوله - تعالى - في سورة براءة (التوبة): (وَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْساً إِلَى رِجْسِهِمْ) (التوبة: 125)
والثالث: الفجور، ومنه قوله - تعالى - في سورة الأحزاب: (فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ) (الأحزاب: 32)
قال ابن الجوزي وأضاف بعضهم وجهاً رابعاً فقال: المرض الجراح، كما في قوله - تعالى - في سورة النساء: (وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ) (النساء: 43) وألحقه بعضهم بالقسم الأول، لأن الجراح من جملة الأمراض.
عيادة المريض اصطلاحاً:
العيادة في الاصطلاح: هي الزيارة والافتقاد (التفقد)، أما المريض: فهو من اتصف بالمرض.
حكم عيادة المريض:
قال صاحب (الآداب الشرعية) تستحب عيادة المريض، ونقل السفاريني عن ابن حمدان أنها فرض كفاية، ونقل شيخ الإسلام (لعله ابن تيميه) - رحمه الله - قوله: الذي يقتضيه النص وجوب ذلك قال: والمراد مرة (واحدة).
وقال (أبو حفص العكبيري): السنة مرة واحدة وما زاده فنافلة، ويؤخذ من ذلك أن العيادة سنة وليست فرضاً في المرة الأولى وأن ما فوق ذلك نفل. أما دليل من أوجب ذلك فقوله - صلى الله عليه و سلم - (خمس تجب للمسلم على أخيه) وذكر منها عيادة المريض.
مَن يُعاد مِنَ المرض:
جاء في صحيح البخاري: [ وعودوا المريض ] وقد استدل بذلك على مشروعية العيادة في كل مريض، رجلاً كان أو امرأة أو طفلاً مسلماً أو كافراً أياًّ كان مرضه.
قال ابن حجر: واستثنى بعضهم الأرمد لكون عائده قد يرى ما لا يراه هو.
وتستحب العيادة ولو من وجع ضرس، أو رمد، أو دمل. وقال بعضهم هؤلاء الثلاثة لا يعادون ولا يسمون مرضى، والصواب خلاف ذلك لضعف ما احتج به من قال بذلك وقد اختلف العلماء أيضاً في مشروعية عيادة المشرك أو المجوسي أو الذمي.
قال الجيلاني: تشرع عيادة المشرك أو الذمي إذا رُجي مصلحة أو دخوله في الإسلام فأما إذا لم يطمع في ذلك فلا.
والدليل على ذلك: ما رواه أنس عن عيادة المصطفى - صلى الله عليه و سلم - لليهودي، وأنه عاد عمه أبا طالب وهو مشرك، أما عيادة الفاسق أو المبتدع ومن على شاكلتهما فقال السفاريني: تحرم العيادة.
آداب عيادة المريض:
1 أن يلتزم بالآداب العامة للزيارة، كأن يدق الباب برفق، وألا يبهم نفسه، وأن يغض بصره وألا يقابل الباب عند الاستئذان.
2 أن تكون العيادة في وقت ملائم.
3 أن تكون العيادة بعد ثلاثة أيام من المرض.
4 أن يدنو العائد من المريض ويجلس عند رأسه، ويضع يده على جبهته، ويسأله عن حاله وعما يشتهيه.
5 أن تكون الزيارة غباًّ (أي يوماً بعد يوم)، ألا يطيل الجلوس حتى يضجر المريض.
6 من آداب العيادة أن يدعو العائد للمريض بالعافية والصلاح، وقد وردت في ذلك أدعية عديدة منها: (أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك) (7 مرات) وأن يقرأ عند بالفاتحة والمعوذتين والإخلاص.
الأحاديث الواردة في عيادة المريض:
1 عن أم سلمة - رضي الله عنها - قالت: قال رسول الله - صلى الله عليه و سلم -: (إذا حضرتم المريض أو الميت فقولوا خيراً فإن الملائكة يؤمنون على ما تقولون)
2 عن عائشة - رضي الله عنها - أن رسول الله - صلى الله عليه و سلم - كان إذا أتى مريضاً أو أتي به إليه قال - عليه الصلاة و السلام -: (أذهب الباس، رب الناس، اشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقماً).
ثواب العائد:
1 عن ثوبان مولى رسول الله - صلى الله عليه و سلم - عن رسول الله - صلى الله عليه و سلم - قال: (من عاد مريضاً لم يزل في خرفة الجنة) قيل يا رسول الله: وما خرفة الجنة؟ قال جناها)
2 عن علي - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه و سلم - يقول: (ما من مسلم يعود مسلماً غدوة إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي، وإن عاده عشية إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح، وكان له خريف في الجنة ‘‘الثمر المخروف أو المجتنى’’).
من فوائد عيادة المريض:
1 في عيادة المريض إرضاء للمولى - عز وجل - وتمتع بمعيته طيلة مدة العيادة.
2 في عيادة المريض تذكير بالآخرة، ترقيق للقلب.
3 في العيادة رجاء شفاء المريض ببركة دعاء العائد له.
4 في عيادة المريض جبر لخاطر أهله وإشاعة روح المحبة بين الناس.
5 عيادة المريض تبعد صاحبها عن النار سبعين خريفاً.
6 عيادة الذمي أو المشرك رجاء أن يهديه الله للإسلام.
7 عيادة المريض تبشر صاحبها بدخول الجنة، وخاصة إذا كان العائد ممن يشيع الجنائز ويطعم المساكين.
|
خديجة نجيب- المديرة العامة النائبة الاولى
- تاريخ التسجيل : 12/10/2013
رد: عيادة المريض
جزاك الله الف خير على هذا الطرح الطيب ...
وجعله الله فى ميزان اعملك ...
دمتي بحفظ الرحمن ...
ودى وشذى الورود ...
وجعله الله فى ميزان اعملك ...
دمتي بحفظ الرحمن ...
ودى وشذى الورود ...
|
منصورة- المديرة العامة النائبة الاولى
- تاريخ التسجيل : 05/09/2010
العمل/الترفيه : تقنية سامية بالصحة بشهادة دولة(متقاعدة)
الموقع : منتدى منصورة والجميع
رد: عيادة المريض
موضوع في قمة الروعه والاناقه حفظك الرحمن
شكرا على هذا الطرح الرائع ولجميل
بارك الله فيك وجعله ف ميزان حسناتك
شكرا على هذا الطرح الرائع ولجميل
بارك الله فيك وجعله ف ميزان حسناتك
|
شيماء ابو الصفاء- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 26/05/2009
مواضيع مماثلة
» - عيادة المريض
» عيادة المريض وفضائلها
» طهارة المريض وصلاته
» المريض واحكامه في القران الكريم
» المرأة الفقيرة ...والرجل المريض
» عيادة المريض وفضائلها
» طهارة المريض وصلاته
» المريض واحكامه في القران الكريم
» المرأة الفقيرة ...والرجل المريض
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى