المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
احلى رحلة الى قصر المنتزه بالأسكندرية
احلى رحلة الى قصر المنتزه بالأسكندرية
هو أحد القصور الملكية بمصر بناه الخديوي عباس حلمي الثاني عام 1892 م . و حينما تذهب الى الاسكندرية لا تكتمل زيارتك دون ان تذهب الى قصر المنتزه و حدائقه الساحرة الخلابة . و الآن ماذا عنهذا القصر:-
التسمية :
يروي لنا "أحمد شفيق باشا" رئيس ديوان الخديوي ان سبب التسمية بهذا الإسم ، " كنا ذات يوم بحضرة الخديوي وكان بيننا محمود شكري باشارئيس الديوان التركي ، فطلب منا سموه أن ننتخب اسماً للقصر الجديد فأخذ كل منايقترح اسماً وكان اقتراح محمود شكري باشا أن يسمى القصر باسم قصر المنتزة فارتاح سموه إلى هذا الإسم وأطلقه عليه من ذلك الحين" .
التشييد و البناء :
ايضا يحكى لنا "أحمد شفيق باشا" رئيس ديوان الخديوي في ذلك الوقت تعمير تلك المنطقة من خلال مذكراته التي أرخ فيها لمصر زمن "الخديوي عباس حلمي"، فنجده يوردها تفصيلياً عند تأريخه لأحداث عام1892 م فيذكر كيف كان" الخديوي " أثناء وجوده بالإسكندرية يخرج إلى النزهة في كثير من الأيام مع بعض رجال الحاشية حيث كان يصحبه دائماً " أحمد شفيق باشا" ، وكان غالباً ما يقصد " سراي الرمل " على آخر الخط الحديدي بالرمل ( بمنطقة سيدي بشر ومحطة ترام السرايا ومكانها الآن فندق المحروسة لضباط القوات البحرية ) ومنها يركب وصحبه الدواب إلى جهات مختلفة للتنزه في ضواحي الثغر، ولاسيما طريق "سيدي بشر" إلى شاطيء البحر ، و يورد "أحمد شفيق باشا " تفاصيل أكتشاف "الخديوي" لتلك المنطقة ومصاحبته له في الفكرفيذكر " أنه في أحد الليالي المقمرة امر الخديوي بإعداد ثمانين حماراً منحمير المكارية لنركبها ليلاً في الصحراء على شاطيء البحر ، وأمر أن ترافقناالموسيقى الخديوية وعدد رجالها خمسة وأربعون ، فركبنا ، وهم يعزفون بموسيقاهم حتى وصلنا إلى سيدي بشر وبعدنا عنها بقليل ، ولما سمع العربان هذه الموسيقى التي لا عهد لهم بها ، هرعوا إلينا رجالاً ونساءاً وأطفالاً ليستطلعوا ذلك الحدث فلما علموا بوجود أميرهم ( الخديوي ) صاحوا بالتهليل على عادة العربان ، ورافقونا في رجوعنا إلى مسافة طويلة ، ثم عدنا وقد مضى أكثر الليل . أعجب الخديوي بالبقعة المجاورة لسيدي بشر وألسنتها الجميلة الداخلة في البحر ، وتسرب الماء بين ثنياتها الصخرية في خرير ساحر فعزم على التوغل فيها لمشاهدتها عن كثب" و يستكمل " وفي اليوم التالي ، تجاوزنا في تجوالنا سيدي بشر بمسافة كبيرة وكنا ثلاثة مع الخديوي رولييه بك السكرتير الخصوص وعلي بك شاهين معاون التشريفات ، وسرنا حتى بلغنا مكان أعجب الخديوي بمنظره تكتنفه رابيتان عاليتان وبينهما ضلع صغير وفي طرفه الشمالي جزيرة صغيرة وهنا أمر الخديوي بالإناخة فنزلنا عن رواحلنا تجاه هذا الموقع الجميل ، ورأى سموه أن ننزل نحن في قارب صيد كان متروكاً على الشاطيء لنرتاد هذه الجزيرة وما حواليها ونتعرف ما فيها ، وما يحفبها" ، وهكذا نفذ الرجال المطلوب حتى أشار لهم الخديوي بالعودة .منذ ذلك اليوم تقرر في ذهن الخديوي أن تكون النقطة التي أكتشفها وأعجب بها مصيفاً له وأن ينشيء بها قصراً أنيقاً "قصر المنتزة".
اهتم الخديوي عباس حلمي الثاني بأنتقاء أنوا الأشجار التي تغرس بها و قام بالإشراف على تخطيط الطرقات والممرات بها ، كما بنى منازل لسكن المستخدمين والعمال الذين يعملون بالقصر وشيد كذلك مسجد وتكية للعجزة وغيرها اضافة لذلك الحق بالحديقة منحلاً ومعملاً للألبان وحظائر للكلاب الخصوصية ومزرعة للدواجن وهكذا عمرت المنطقة وأزدانت بالحدائق الغنـّاء وأطلق عليها وعلى القصرمعاً مسمى واحد هو " قصر المنتزة .
اهم معالم المنتزه :
: قصرالسلاملك
:قصر المنتزه
أنشأه الملك فاروق في بداية الاربعينات بنظام معماري يتماشى مع النظام الذي بنيت به القصور الملكية في المنتزه ولعل اشهر ما يميزه برج الساعة التي كانت تخرج منه اربعة تماثيل ذهبية للملك فاروق عندما تدق عقارب الساعة .و هو منفصل عن القصر و يأخذ نفس الطراز
الحدائق و الغابات
مساحة كبيرة و غنية باجمل الأشجار و النخيل و النباتات
مدافع قديمة من عهد والي مصر محمد علي باشا :
هناك رابيتين عاليتبين على احدهما مدافع قديمة كانت تستخدم لحماية الشواطيء في تلك المنطقة (وهي لاتزال قائمة حتى الآن حيث أقيم أمامها مبنى قصرالسلاملك )
أماالرابية الأخرى فقد كان بها قشلاق ( مركزاً ) لخفر السواحل أشتراه الخديوي من الحكومة وبنى مكانه قصر "الحرملك" ( المبنى الرئيسي بالمنطقة ) ليصبح إحدى التحف المعمارية النادرة ، حيث مزج القصر في مبنى واحد ما بين "العمارةالكلاسيكية" و"العمارة القوطية" بمراحلها المختلفة وكذا طراز"عصر النهضة الإيطالي" و"الطراز الإسلامي".
· وراءالرابيتين كان يقوم بيت منعزل صغير يملكه ثري سكندري من أصل يوناني يدعى(سينادينو) حيث كان يدعو إليه أصدقاءه في ليالي الصيف المقمرة ( على غرار شاليهات الأستجمام في زماننا الحالي ) ، فيقضي فيه أوقاتاً للراحة في ظل تلك الطبيعة الساحرة ، فأشترى منه الخديوي هذا المنزل ، كما أشترى أرضاً واسعة من الحكومة ومن الأهالي لتكون ملحقات للقصر الجديد لتبلغ مساحتها حوالي 370 فدان زرعت كحدائق ومتنزهات .
جسر المنتزه
ربط الجزيرة بالشاطيء بجسر "إيطالي" على الطراز "القوطي" ، وتم بناء كوبري استانلي بنفس الشكل و الطراز ولكن بحجم اكبر.
بنى على الجزيرة كشك كلاسيكي للشاي :
: الصوب الملكية وتحتوي على مجموعة من اندر النباتات في العالم
: أتخذ من الخليج ميناء ، وهو الميناء الذي كانت ترسو أمامه اليخت الشهير"المحروسة"
المنتزه بعد الخديوي عباس حلمي الثاني :
أستمرت الأسرة فترة ما بعد الخديوي "عباس حلمي الثاني" في الاهتمام بتلك الحدائق واعتبارها مصيفاً رئيسياً للأسرة المالكة حتى كانت إقامة فاروق بها . و عندما قامت ثورة يوليو1952 حيث كان مقيماً بها ، فأبلغ بقيام الثورة لتتطور الأحداث سريعاً و يتنازل فاروق عن عرشه ، ويغادر الإسكندرية و تسقط الملكية فتفتح حدائق وشواطيءالمنتزه أبوابها للعامة من أبناء الشعب في أعقاب ذلك كمنتزه عام حتى الآن لتتحول إلى منطقة سياحية متميزة ، أما القصر فقد تحول مبنى "السلاملك" إلى فندق راقي مميز ، بينما فتح مبنى "الحرملك" في أعقاب الثورة أمام الجماهيرللزيارة قبل أن ينضم إلى مجموعة قصور رئاسة الجمهورية ليحل فيه ضيوف مصر من الرؤساء والملوك والزعماء . وفي عام 1964 م أقيم فندقاً أطلق عليه اسم "فندق فلسطين" حيث يطل على الخليج الساحر ليشهد مولد أول قمة عربية أحتضنتها مصر في زمن المد الوطني القومي ، كما يتم أستغلال الشاطيء في تشييد الكبائن الجميلة التي لا تمنع رؤية البحر من داخل الحدائق ولتظل المنتزه ذات تاريخ وسحر وبهاء لايضاهيها في ذلك بقعة أخرى في الإسكندرية ومصر على الإطلاق ولتسطر بذلك صفحة أخرى من صفحات التاريخ في الإسكندرية .
التسمية :
يروي لنا "أحمد شفيق باشا" رئيس ديوان الخديوي ان سبب التسمية بهذا الإسم ، " كنا ذات يوم بحضرة الخديوي وكان بيننا محمود شكري باشارئيس الديوان التركي ، فطلب منا سموه أن ننتخب اسماً للقصر الجديد فأخذ كل منايقترح اسماً وكان اقتراح محمود شكري باشا أن يسمى القصر باسم قصر المنتزة فارتاح سموه إلى هذا الإسم وأطلقه عليه من ذلك الحين" .
التشييد و البناء :
ايضا يحكى لنا "أحمد شفيق باشا" رئيس ديوان الخديوي في ذلك الوقت تعمير تلك المنطقة من خلال مذكراته التي أرخ فيها لمصر زمن "الخديوي عباس حلمي"، فنجده يوردها تفصيلياً عند تأريخه لأحداث عام1892 م فيذكر كيف كان" الخديوي " أثناء وجوده بالإسكندرية يخرج إلى النزهة في كثير من الأيام مع بعض رجال الحاشية حيث كان يصحبه دائماً " أحمد شفيق باشا" ، وكان غالباً ما يقصد " سراي الرمل " على آخر الخط الحديدي بالرمل ( بمنطقة سيدي بشر ومحطة ترام السرايا ومكانها الآن فندق المحروسة لضباط القوات البحرية ) ومنها يركب وصحبه الدواب إلى جهات مختلفة للتنزه في ضواحي الثغر، ولاسيما طريق "سيدي بشر" إلى شاطيء البحر ، و يورد "أحمد شفيق باشا " تفاصيل أكتشاف "الخديوي" لتلك المنطقة ومصاحبته له في الفكرفيذكر " أنه في أحد الليالي المقمرة امر الخديوي بإعداد ثمانين حماراً منحمير المكارية لنركبها ليلاً في الصحراء على شاطيء البحر ، وأمر أن ترافقناالموسيقى الخديوية وعدد رجالها خمسة وأربعون ، فركبنا ، وهم يعزفون بموسيقاهم حتى وصلنا إلى سيدي بشر وبعدنا عنها بقليل ، ولما سمع العربان هذه الموسيقى التي لا عهد لهم بها ، هرعوا إلينا رجالاً ونساءاً وأطفالاً ليستطلعوا ذلك الحدث فلما علموا بوجود أميرهم ( الخديوي ) صاحوا بالتهليل على عادة العربان ، ورافقونا في رجوعنا إلى مسافة طويلة ، ثم عدنا وقد مضى أكثر الليل . أعجب الخديوي بالبقعة المجاورة لسيدي بشر وألسنتها الجميلة الداخلة في البحر ، وتسرب الماء بين ثنياتها الصخرية في خرير ساحر فعزم على التوغل فيها لمشاهدتها عن كثب" و يستكمل " وفي اليوم التالي ، تجاوزنا في تجوالنا سيدي بشر بمسافة كبيرة وكنا ثلاثة مع الخديوي رولييه بك السكرتير الخصوص وعلي بك شاهين معاون التشريفات ، وسرنا حتى بلغنا مكان أعجب الخديوي بمنظره تكتنفه رابيتان عاليتان وبينهما ضلع صغير وفي طرفه الشمالي جزيرة صغيرة وهنا أمر الخديوي بالإناخة فنزلنا عن رواحلنا تجاه هذا الموقع الجميل ، ورأى سموه أن ننزل نحن في قارب صيد كان متروكاً على الشاطيء لنرتاد هذه الجزيرة وما حواليها ونتعرف ما فيها ، وما يحفبها" ، وهكذا نفذ الرجال المطلوب حتى أشار لهم الخديوي بالعودة .منذ ذلك اليوم تقرر في ذهن الخديوي أن تكون النقطة التي أكتشفها وأعجب بها مصيفاً له وأن ينشيء بها قصراً أنيقاً "قصر المنتزة".
اهتم الخديوي عباس حلمي الثاني بأنتقاء أنوا الأشجار التي تغرس بها و قام بالإشراف على تخطيط الطرقات والممرات بها ، كما بنى منازل لسكن المستخدمين والعمال الذين يعملون بالقصر وشيد كذلك مسجد وتكية للعجزة وغيرها اضافة لذلك الحق بالحديقة منحلاً ومعملاً للألبان وحظائر للكلاب الخصوصية ومزرعة للدواجن وهكذا عمرت المنطقة وأزدانت بالحدائق الغنـّاء وأطلق عليها وعلى القصرمعاً مسمى واحد هو " قصر المنتزة .
اهم معالم المنتزه :
: قصرالسلاملك
:قصر المنتزه
أنشأه الملك فاروق في بداية الاربعينات بنظام معماري يتماشى مع النظام الذي بنيت به القصور الملكية في المنتزه ولعل اشهر ما يميزه برج الساعة التي كانت تخرج منه اربعة تماثيل ذهبية للملك فاروق عندما تدق عقارب الساعة .و هو منفصل عن القصر و يأخذ نفس الطراز
الحدائق و الغابات
مساحة كبيرة و غنية باجمل الأشجار و النخيل و النباتات
مدافع قديمة من عهد والي مصر محمد علي باشا :
هناك رابيتين عاليتبين على احدهما مدافع قديمة كانت تستخدم لحماية الشواطيء في تلك المنطقة (وهي لاتزال قائمة حتى الآن حيث أقيم أمامها مبنى قصرالسلاملك )
أماالرابية الأخرى فقد كان بها قشلاق ( مركزاً ) لخفر السواحل أشتراه الخديوي من الحكومة وبنى مكانه قصر "الحرملك" ( المبنى الرئيسي بالمنطقة ) ليصبح إحدى التحف المعمارية النادرة ، حيث مزج القصر في مبنى واحد ما بين "العمارةالكلاسيكية" و"العمارة القوطية" بمراحلها المختلفة وكذا طراز"عصر النهضة الإيطالي" و"الطراز الإسلامي".
· وراءالرابيتين كان يقوم بيت منعزل صغير يملكه ثري سكندري من أصل يوناني يدعى(سينادينو) حيث كان يدعو إليه أصدقاءه في ليالي الصيف المقمرة ( على غرار شاليهات الأستجمام في زماننا الحالي ) ، فيقضي فيه أوقاتاً للراحة في ظل تلك الطبيعة الساحرة ، فأشترى منه الخديوي هذا المنزل ، كما أشترى أرضاً واسعة من الحكومة ومن الأهالي لتكون ملحقات للقصر الجديد لتبلغ مساحتها حوالي 370 فدان زرعت كحدائق ومتنزهات .
جسر المنتزه
ربط الجزيرة بالشاطيء بجسر "إيطالي" على الطراز "القوطي" ، وتم بناء كوبري استانلي بنفس الشكل و الطراز ولكن بحجم اكبر.
بنى على الجزيرة كشك كلاسيكي للشاي :
: الصوب الملكية وتحتوي على مجموعة من اندر النباتات في العالم
: أتخذ من الخليج ميناء ، وهو الميناء الذي كانت ترسو أمامه اليخت الشهير"المحروسة"
المنتزه بعد الخديوي عباس حلمي الثاني :
أستمرت الأسرة فترة ما بعد الخديوي "عباس حلمي الثاني" في الاهتمام بتلك الحدائق واعتبارها مصيفاً رئيسياً للأسرة المالكة حتى كانت إقامة فاروق بها . و عندما قامت ثورة يوليو1952 حيث كان مقيماً بها ، فأبلغ بقيام الثورة لتتطور الأحداث سريعاً و يتنازل فاروق عن عرشه ، ويغادر الإسكندرية و تسقط الملكية فتفتح حدائق وشواطيءالمنتزه أبوابها للعامة من أبناء الشعب في أعقاب ذلك كمنتزه عام حتى الآن لتتحول إلى منطقة سياحية متميزة ، أما القصر فقد تحول مبنى "السلاملك" إلى فندق راقي مميز ، بينما فتح مبنى "الحرملك" في أعقاب الثورة أمام الجماهيرللزيارة قبل أن ينضم إلى مجموعة قصور رئاسة الجمهورية ليحل فيه ضيوف مصر من الرؤساء والملوك والزعماء . وفي عام 1964 م أقيم فندقاً أطلق عليه اسم "فندق فلسطين" حيث يطل على الخليج الساحر ليشهد مولد أول قمة عربية أحتضنتها مصر في زمن المد الوطني القومي ، كما يتم أستغلال الشاطيء في تشييد الكبائن الجميلة التي لا تمنع رؤية البحر من داخل الحدائق ولتظل المنتزه ذات تاريخ وسحر وبهاء لايضاهيها في ذلك بقعة أخرى في الإسكندرية ومصر على الإطلاق ولتسطر بذلك صفحة أخرى من صفحات التاريخ في الإسكندرية .
|
بسمة الحياة- عضو فعال
- تاريخ التسجيل : 07/09/2014
رد: احلى رحلة الى قصر المنتزه بالأسكندرية
دمت رائعا تقدم كل جديد ومفيد جهودك مميزة وعظيمة تقبل مرورى وتقديرى بارك الله فيك ________ |
|
ممدوح السروى- مدير عام
- تاريخ التسجيل : 09/10/2009
مواضيع مماثلة
» رحلة رقم 163 .. رحلة الموت ! / واقعية
» رحلة الى كندا
» رحلة النهاية
» رحلة الى الجنة
» رحلة الى نيويورك..
» رحلة الى كندا
» رحلة النهاية
» رحلة الى الجنة
» رحلة الى نيويورك..
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى