المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
ابتسامة الرسول صلى الله عليه وسلم.ابتسامة ثنائية الأبعاد.ابتسامته هي طريقه الى القلوب
ابتسامة الرسول صلى الله عليه وسلم.ابتسامة ثنائية الأبعاد.ابتسامته هي طريقه الى القلوب
ابتسامة الرسول صلى الله عليه وسلم
حينما يقلب المسلم سيرة النبي -صلى الله عليه وسلم- لا
ينقضي عجبه من جوانب العظمة والكمال في شخصيته العظيمة
صلوات ربي وسلامه عليه.
ومن جوانب تلك العظمة ذلك التوازن والتكامل في أحواله كلها،
واستعماله لكل وسائل تأليف القلوب وفي جميع الظروف.
ومن أكبر تلك الوسائل التي استعملها -صلى الله عليه وسلم- في
دعوته، هي تلكم الحركة التي لا تكلف شيئا، ولا تستغرق أكثر من لمحة بصر، تنطلق من الشفتين، لتصل إلى القلوب، عبر بوابة العين، فلا تسل عن أثرها في سلب العقول، وذهاب الأحزان، وتصفية النفوس، وكسر الحواجز مع بني الإنسان! تلكم هي الصدقة التي كانت تجري على شفتيه الطاهرتين، إنها الابتسامة!
الابتسامة التي أثبتها القرآن الكريم عن نبي من أنبيائه، وهو
سليمان –عليه السلام- حينما قالت النملة ما قالت!.
إنها الابتسامة التي لم تكن تفارق محيا رسولنا -صلى الله عليه
وسلم- في جميع أحواله، فلقد كان يتبسم حينما يلاقي أصحابه،
ويتبسم في مقامٍ إن كتم الإنسان فيه غيظه فهو ممدوح فكيف به إذا تبسم؟! وإن وقع من بعضهم خطأ يستحق التأديب، بل ويبتسم -صلى الله عليه وسلم- حتى في مقام القضاء!.
فهذا جرير -رضي الله عنه- يقول -كما في الصحيحين-: ما
حَجَبني رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- منذُ أسملتُ، ولا رآني إلا تَبَسَّم في وجهي.
ويأتي إليه الأعرابي بكل جفاء وغلظة، ويجذبه جذبة أثرت في
صفحة عنقه، ويقول: يَا مُحَمَّدُ مُرْ لِي مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي عِنْدَكَ!
فَالْتَفَتَ إِلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَضَحِكَ ثُمَّ أَمَرَ لَهُ
بِعَطَاءٍ.
ومع شدة عتابه -صلى الله عليه وسلم- للذين تخلفوا عن غزوة
تبوك، لم تغب هذه الابتسامة عنه وهو يسمع منهم، يقول كعب -
رضي الله عنه- بعد أن ذكر اعتذار المنافقين وحلفهم الكاذب:
فَجِئْتُهُ فَلَمَّا سَلَّمْتُ عَلَيْهِ تَبَسَّمَ تَبَسُّمَ الْمُغْضَبِ، ثُمَّ قَالَ «تَعَالَ» .
فَجِئْتُ أَمْشِي حَتَّى جَلَسْتُ بَيْنَ يَدَيْهِ.
وكان بعض الصحابة يتحدثون . فيأخذون في أمر الجاهلية .
فيضحكون ويتبسم
بل لم تنطفئ هذه الابتسامة عن محياه الشريف، وثغره الطاهر
حتى في آخر لحظات حياته، وهو يودع الدنيا -صلى الله عليه
وسلم- يقول أنس -كما في الصحيحين-: بينما الْمُسْلِمُونَ في صَلاَةِ
الْفَجْرِ مِنْ يَوْمِ الإِثْنَيْنِ وَأَبُو بَكْرٍ يُصَلِّي بَهُمْ لَمْ يَفْجَأْهُمْ إِلاَّ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَدْ كَشَفَ سِتْرَ حُجْرَةِ عَائِشَةَ، فَنَظَرَ إِلَيْهِمْ وَهُمْ فِي صُفُوفِ الصَّلاَةِ. ثُمَّ تَبَسَّمَ يَضْحَكُ!
ولهذا لم يكن عجيبا أن يملك قلوب أصحابه، وزوجاته، ومن لقيه
من الناس!.
الطريق إلى القلوب!
لقد شقّ النبي -صلى الله عليه وسلم- طريقه إلى القلوب بالابتسامة،
فأذاب جليدها، وبث الأمل فيها، وأزال الوحشة منها، بل سنّ لأمته
وشرع لها هذا الخلق الجميل، وجعله من ميادين التنافس في
الخير، فقال: (وتبسمك في وجه أخيك صدقة) رواه الترمذي
وصححه ابن حبان.
ومع وضوح هذا الهدي النبوي ونصاعته، إلا أنك ترى بعض
الناس يجلب إلى نفسه وإلى أهل بيته ومن حوله الشقاء بحبس هذه
الابتسامة في فمه ونفسه.
إنك تشعر أن بعض الناس -من شدة عبوسه وتقطيبه- يظن أن
أسنانه عورةٌ من قلة ما يتبسم! فأين هؤلاء عن هذا الهدي النبوي
العظيم!.
نعم.. قد تمر بالإنسان ساعات يحزن فيها، أو يكون مشغول البال،
أو تمر به ظروف خاصة تجعله مغتمًّا، لكن أن تكون الغالب على
حياة الإنسان "التكشير"، والانقباض، وحبس هذه الصدقة العظيمة،
فهذا –والله- من الشقاء المعجّل لصاحبه والعياذ بالله.
ابتسامة ثنائية الأبعاد!
إن بعض الناس حينما يتحدث عن الابتسامة يربط ذلك ببعض
الآثار النفسية الجيدة على المبتسم، وهذا حسن، وهو قدر يشترك
فيه بنو آدم، إلا أن المسلم يحدوه في ذلك أمرٌ آخر، وهو التأسي به
-صلى الله عليه وسلم- والاقتداء به، وستأتيه الآثار النفسية
والصحية التي تذكر في هذا المجال.
لقد أدرك العقلاء من الكفار والمسلمين أهمية هذه الابتسامة،
وعظيم أثرها في الحياة!
يقول ديل كارنيجي في كتابه المشهور (كيف تكسب الأصدقاء
وتؤثر في الناس): "إن قسمات الوجه خير معبر عن مشاعر
صاحبه، فالوجه الصبوح ذو الابتسامة الطبيعية الصادقة خير
وسيلة لكسب الصداقة والتعاون مع الآخرين، إنها أفضل من منحة
يقدمها الرجل، ومن أرطال كثيرة من المساحيق على وجه المرأة،
فهي رمز المحبة الخالصة والوداد الصافي.
ويقول: "لقد طلبت من تلاميذي أن يبتسم كل منهم لشخص معين
كل يوم في أسبوع واحد؛ فجاءه أحد التلاميذ من التجار، وقال له:
اخترت زوجتي للابتسامة، ولم تكن تعرفها مني قط، فكانت النتيجة
أنني اكتشفت سعادة جديدة لم أذق مثلها طوال الأعوام الأخيرة!
فحفزني ذلك إلى الابتسام لكل من يتصل بي، فصار الناس
يبادلونني التحية ويسارعون إلى خدمتي، وشعرت بأن الحياة
صارت أكثر إشراقًا وأيسر منالا، وقد زادت أرباحي الحقيقية
بفضل تلك الابتسامة". إلى أن قال ديل كارنيجي: تذكر أن
الابتسامة لا تكلف شيئا، ولكنها تعود بخير كثير، وهي لا تفقر من
يمنحها مع أنها تغني آخذيها، ولا تنس أنها لا تستغرق لحظة،
ولكنها تبقى ذكرى حلوة إلى آخر العمر. وليس أحد فقير لا يملكها،
ولا أحد غني مستغن عنها.
كم نحتاج إلى إشاعة هذا الهدي النبوي الشريف، والتعبد لله به في
ذواتنا، وبيوتنا، مع أزواجنا، وأولادنا، وزملائنا في العمل، فلن
نخسر شيئا! بل إننا سنخسر خيرا كثيرا -دينيا ودنيويا- حينما
نحبس هذه الصدقة عن الخروج إلى واقعنا المليء بضغوط الحياة.
إن التجارب تثبت الأثر الحسن والفعّال لهذه الابتسامة حينما تسبق
تصحيح الخطأ، وإنكار المنكر، وبعد: فإن العابس لا يؤذي إلا
نفسه، وهو –بعبوسه- يحرمها من الاستمتاع بهذه الحياة، بينما
ترى صاحب الابتسامة دائما في ربح وفرح.
حينما يقلب المسلم سيرة النبي -صلى الله عليه وسلم- لا
ينقضي عجبه من جوانب العظمة والكمال في شخصيته العظيمة
صلوات ربي وسلامه عليه.
ومن جوانب تلك العظمة ذلك التوازن والتكامل في أحواله كلها،
واستعماله لكل وسائل تأليف القلوب وفي جميع الظروف.
ومن أكبر تلك الوسائل التي استعملها -صلى الله عليه وسلم- في
دعوته، هي تلكم الحركة التي لا تكلف شيئا، ولا تستغرق أكثر من لمحة بصر، تنطلق من الشفتين، لتصل إلى القلوب، عبر بوابة العين، فلا تسل عن أثرها في سلب العقول، وذهاب الأحزان، وتصفية النفوس، وكسر الحواجز مع بني الإنسان! تلكم هي الصدقة التي كانت تجري على شفتيه الطاهرتين، إنها الابتسامة!
الابتسامة التي أثبتها القرآن الكريم عن نبي من أنبيائه، وهو
سليمان –عليه السلام- حينما قالت النملة ما قالت!.
إنها الابتسامة التي لم تكن تفارق محيا رسولنا -صلى الله عليه
وسلم- في جميع أحواله، فلقد كان يتبسم حينما يلاقي أصحابه،
ويتبسم في مقامٍ إن كتم الإنسان فيه غيظه فهو ممدوح فكيف به إذا تبسم؟! وإن وقع من بعضهم خطأ يستحق التأديب، بل ويبتسم -صلى الله عليه وسلم- حتى في مقام القضاء!.
فهذا جرير -رضي الله عنه- يقول -كما في الصحيحين-: ما
حَجَبني رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- منذُ أسملتُ، ولا رآني إلا تَبَسَّم في وجهي.
ويأتي إليه الأعرابي بكل جفاء وغلظة، ويجذبه جذبة أثرت في
صفحة عنقه، ويقول: يَا مُحَمَّدُ مُرْ لِي مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي عِنْدَكَ!
فَالْتَفَتَ إِلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَضَحِكَ ثُمَّ أَمَرَ لَهُ
بِعَطَاءٍ.
ومع شدة عتابه -صلى الله عليه وسلم- للذين تخلفوا عن غزوة
تبوك، لم تغب هذه الابتسامة عنه وهو يسمع منهم، يقول كعب -
رضي الله عنه- بعد أن ذكر اعتذار المنافقين وحلفهم الكاذب:
فَجِئْتُهُ فَلَمَّا سَلَّمْتُ عَلَيْهِ تَبَسَّمَ تَبَسُّمَ الْمُغْضَبِ، ثُمَّ قَالَ «تَعَالَ» .
فَجِئْتُ أَمْشِي حَتَّى جَلَسْتُ بَيْنَ يَدَيْهِ.
وكان بعض الصحابة يتحدثون . فيأخذون في أمر الجاهلية .
فيضحكون ويتبسم
بل لم تنطفئ هذه الابتسامة عن محياه الشريف، وثغره الطاهر
حتى في آخر لحظات حياته، وهو يودع الدنيا -صلى الله عليه
وسلم- يقول أنس -كما في الصحيحين-: بينما الْمُسْلِمُونَ في صَلاَةِ
الْفَجْرِ مِنْ يَوْمِ الإِثْنَيْنِ وَأَبُو بَكْرٍ يُصَلِّي بَهُمْ لَمْ يَفْجَأْهُمْ إِلاَّ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَدْ كَشَفَ سِتْرَ حُجْرَةِ عَائِشَةَ، فَنَظَرَ إِلَيْهِمْ وَهُمْ فِي صُفُوفِ الصَّلاَةِ. ثُمَّ تَبَسَّمَ يَضْحَكُ!
ولهذا لم يكن عجيبا أن يملك قلوب أصحابه، وزوجاته، ومن لقيه
من الناس!.
الطريق إلى القلوب!
لقد شقّ النبي -صلى الله عليه وسلم- طريقه إلى القلوب بالابتسامة،
فأذاب جليدها، وبث الأمل فيها، وأزال الوحشة منها، بل سنّ لأمته
وشرع لها هذا الخلق الجميل، وجعله من ميادين التنافس في
الخير، فقال: (وتبسمك في وجه أخيك صدقة) رواه الترمذي
وصححه ابن حبان.
ومع وضوح هذا الهدي النبوي ونصاعته، إلا أنك ترى بعض
الناس يجلب إلى نفسه وإلى أهل بيته ومن حوله الشقاء بحبس هذه
الابتسامة في فمه ونفسه.
إنك تشعر أن بعض الناس -من شدة عبوسه وتقطيبه- يظن أن
أسنانه عورةٌ من قلة ما يتبسم! فأين هؤلاء عن هذا الهدي النبوي
العظيم!.
نعم.. قد تمر بالإنسان ساعات يحزن فيها، أو يكون مشغول البال،
أو تمر به ظروف خاصة تجعله مغتمًّا، لكن أن تكون الغالب على
حياة الإنسان "التكشير"، والانقباض، وحبس هذه الصدقة العظيمة،
فهذا –والله- من الشقاء المعجّل لصاحبه والعياذ بالله.
ابتسامة ثنائية الأبعاد!
إن بعض الناس حينما يتحدث عن الابتسامة يربط ذلك ببعض
الآثار النفسية الجيدة على المبتسم، وهذا حسن، وهو قدر يشترك
فيه بنو آدم، إلا أن المسلم يحدوه في ذلك أمرٌ آخر، وهو التأسي به
-صلى الله عليه وسلم- والاقتداء به، وستأتيه الآثار النفسية
والصحية التي تذكر في هذا المجال.
لقد أدرك العقلاء من الكفار والمسلمين أهمية هذه الابتسامة،
وعظيم أثرها في الحياة!
يقول ديل كارنيجي في كتابه المشهور (كيف تكسب الأصدقاء
وتؤثر في الناس): "إن قسمات الوجه خير معبر عن مشاعر
صاحبه، فالوجه الصبوح ذو الابتسامة الطبيعية الصادقة خير
وسيلة لكسب الصداقة والتعاون مع الآخرين، إنها أفضل من منحة
يقدمها الرجل، ومن أرطال كثيرة من المساحيق على وجه المرأة،
فهي رمز المحبة الخالصة والوداد الصافي.
ويقول: "لقد طلبت من تلاميذي أن يبتسم كل منهم لشخص معين
كل يوم في أسبوع واحد؛ فجاءه أحد التلاميذ من التجار، وقال له:
اخترت زوجتي للابتسامة، ولم تكن تعرفها مني قط، فكانت النتيجة
أنني اكتشفت سعادة جديدة لم أذق مثلها طوال الأعوام الأخيرة!
فحفزني ذلك إلى الابتسام لكل من يتصل بي، فصار الناس
يبادلونني التحية ويسارعون إلى خدمتي، وشعرت بأن الحياة
صارت أكثر إشراقًا وأيسر منالا، وقد زادت أرباحي الحقيقية
بفضل تلك الابتسامة". إلى أن قال ديل كارنيجي: تذكر أن
الابتسامة لا تكلف شيئا، ولكنها تعود بخير كثير، وهي لا تفقر من
يمنحها مع أنها تغني آخذيها، ولا تنس أنها لا تستغرق لحظة،
ولكنها تبقى ذكرى حلوة إلى آخر العمر. وليس أحد فقير لا يملكها،
ولا أحد غني مستغن عنها.
كم نحتاج إلى إشاعة هذا الهدي النبوي الشريف، والتعبد لله به في
ذواتنا، وبيوتنا، مع أزواجنا، وأولادنا، وزملائنا في العمل، فلن
نخسر شيئا! بل إننا سنخسر خيرا كثيرا -دينيا ودنيويا- حينما
نحبس هذه الصدقة عن الخروج إلى واقعنا المليء بضغوط الحياة.
إن التجارب تثبت الأثر الحسن والفعّال لهذه الابتسامة حينما تسبق
تصحيح الخطأ، وإنكار المنكر، وبعد: فإن العابس لا يؤذي إلا
نفسه، وهو –بعبوسه- يحرمها من الاستمتاع بهذه الحياة، بينما
ترى صاحب الابتسامة دائما في ربح وفرح.
|
AMEUR ZIAD- عضو فعال
- تاريخ التسجيل : 31/07/2014
رد: ابتسامة الرسول صلى الله عليه وسلم.ابتسامة ثنائية الأبعاد.ابتسامته هي طريقه الى القلوب
جزاك الله خيرالجزاء
وفقك الله لما يحب ويرضى
وجعل عملك في ميزان حسناتك
وفقك الله لما يحب ويرضى
وجعل عملك في ميزان حسناتك
|
ام احمد- عضو فعال
- تاريخ التسجيل : 27/07/2014
رد: ابتسامة الرسول صلى الله عليه وسلم.ابتسامة ثنائية الأبعاد.ابتسامته هي طريقه الى القلوب
چزآگ آلله خير
طرح مميز
لروحگ نسأم آلآيمآن
پآنتظآر چديدگ
طرح مميز
لروحگ نسأم آلآيمآن
پآنتظآر چديدگ
|
المسافر البعيد- مدير عام
- تاريخ التسجيل : 18/11/2010
الموقع : www.gold.keuf.net
مواضيع مماثلة
» خديجه بنت خويلد رضي الله عنها.... زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم
» سوده بنت زمعه رضي الله عنها ... زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم
» فاطمه الزهراء رضي الله عنها.... ابنت الرسول صلى الله عليه وسلم
» تربية الرسول صل الله عليه وسلم لبناته رضي الله عنهن
» سنن ثابتة عن الرسول صلى الله عليه وسلم
» سوده بنت زمعه رضي الله عنها ... زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم
» فاطمه الزهراء رضي الله عنها.... ابنت الرسول صلى الله عليه وسلم
» تربية الرسول صل الله عليه وسلم لبناته رضي الله عنهن
» سنن ثابتة عن الرسول صلى الله عليه وسلم
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى