المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
نظرة المغرور لنفسه (من رفع نفسه وضع)!!!!
نظرة المغرور لنفسه (من رفع نفسه وضع)!!!!
قبل أن أبدأبالكتابة عن موضوعي أحب أن أفرق بين الثقة بالنفس والغرور لأن ما يفصلهما عن بعض حسب أعتقادي شعرة .....
الثقة بإختصار هي تقدير للإمكانات والحكمة في التعامل واليقين بأن الكمال لله وما وصل له بفضل الله أولا المجهود الشخصي ثانيا دون النظرة الدونية للغير واليقين التام بانه كما وصل لأعلى مراتب النجاح سيصل غيره و يقبل بكل رحابة صدر بمن أفضل منه لأنه على يقين دوما أن الكمال لله مهما حاول الأنسان العمل والكفاح ...
ليس من الخطا مطلقا أن يشعر كل منا بالفخر لما حققه من أنجاز نال عليه ثناء بشرط عدم المبالغة لكي لا تتحول تلك الثقة الزائدة للغرور فلا يرى إلا نفسه القادرة على كل شيء نتيجة هذا الشيء الذي اتصف به أو تلك الموهبة التي أعطاه الله إياها كما أعطاها لغيره ثم بمجهوده الشخصي وصل لمبتغاه وطموحه ..فمن لديه مثلا ملكة الشعر أو الكتابة ونال عليها استحسان من هذا وثناء من ذاك يوجد من يكتب ويطرح ويقدم ما هو أفضل منه أو بجودة ما كتب من مواضيع أو قصائد أو روايات .... الخ
فالمغرور نجده كالفقاعة أو كالبالون المنفوخ هواء يخاف الإقتراب ممن هم افضل منه فيفجروا تلك الفقاعة أو البالونة ويظهروه على حقيقته لذا نجد المغرور يعيش في برجه العاجي أصحابه من هم دونه علما او ثقافة ليسهل التعالي عليهم فيطرب أذنه التي لا ترضى إلا بالاستماع لعبارات المديح والثناء على انجازاته و يرضي بالتالي غروره وتكبره الذي حوله لشخصية أنانية محبة لذاتها وكأنه يستكمل نقصا داخلي ...
أعيذها نظرات منك صادقة ........... أن تحسب الشحم فيمن شحمه ورم
أن من يتصف بالغرور والكبر لا يرضى التنازل عن عمل قام به أو فكرة طرحها لذا نجده دوما مكابر يعتبرنفسه منزه عن كل نقص وعيب سواء بشكله أو بنجاحه أو أي عمل قام به والنتيجة أنه وصل لنسيان من هو الكامل فقط و المنزه عن كل نقص وعيب..الله خالقه وملهمه ومصوره ....
(وما من رجل تكبر أو تجبر إلا لذلة وجدها في نفسه)
فلو نظر كل شخص لنفسه نظرة واقعيه وقدر ذاته تقدير طبيعي بعيد عن البالغة والمغالاة أو التقزيم وعرف أولا الله جيدا ثم عرف نفسه ثانيا بلا تهويل... وممتلكاته بلا زيادة ثم قيمة الدنيا كما خلقها الله لا كما تصورها الأفلام والروايات لأوصله ذلك لحب الناس بدل أن ينظروا له يإحتقار لأن المغرور لا يرى نفسه على حقيقتها بل يكذب الكذبة على نفسه وأنه كذا وكذا ..وأنه الكامل ويصدقها؟؟!!! لكن الناس هم من يروا ويحكموا عليه
الثقة بإختصار هي تقدير للإمكانات والحكمة في التعامل واليقين بأن الكمال لله وما وصل له بفضل الله أولا المجهود الشخصي ثانيا دون النظرة الدونية للغير واليقين التام بانه كما وصل لأعلى مراتب النجاح سيصل غيره و يقبل بكل رحابة صدر بمن أفضل منه لأنه على يقين دوما أن الكمال لله مهما حاول الأنسان العمل والكفاح ...
ليس من الخطا مطلقا أن يشعر كل منا بالفخر لما حققه من أنجاز نال عليه ثناء بشرط عدم المبالغة لكي لا تتحول تلك الثقة الزائدة للغرور فلا يرى إلا نفسه القادرة على كل شيء نتيجة هذا الشيء الذي اتصف به أو تلك الموهبة التي أعطاه الله إياها كما أعطاها لغيره ثم بمجهوده الشخصي وصل لمبتغاه وطموحه ..فمن لديه مثلا ملكة الشعر أو الكتابة ونال عليها استحسان من هذا وثناء من ذاك يوجد من يكتب ويطرح ويقدم ما هو أفضل منه أو بجودة ما كتب من مواضيع أو قصائد أو روايات .... الخ
فالمغرور نجده كالفقاعة أو كالبالون المنفوخ هواء يخاف الإقتراب ممن هم افضل منه فيفجروا تلك الفقاعة أو البالونة ويظهروه على حقيقته لذا نجد المغرور يعيش في برجه العاجي أصحابه من هم دونه علما او ثقافة ليسهل التعالي عليهم فيطرب أذنه التي لا ترضى إلا بالاستماع لعبارات المديح والثناء على انجازاته و يرضي بالتالي غروره وتكبره الذي حوله لشخصية أنانية محبة لذاتها وكأنه يستكمل نقصا داخلي ...
أعيذها نظرات منك صادقة ........... أن تحسب الشحم فيمن شحمه ورم
أن من يتصف بالغرور والكبر لا يرضى التنازل عن عمل قام به أو فكرة طرحها لذا نجده دوما مكابر يعتبرنفسه منزه عن كل نقص وعيب سواء بشكله أو بنجاحه أو أي عمل قام به والنتيجة أنه وصل لنسيان من هو الكامل فقط و المنزه عن كل نقص وعيب..الله خالقه وملهمه ومصوره ....
(وما من رجل تكبر أو تجبر إلا لذلة وجدها في نفسه)
فلو نظر كل شخص لنفسه نظرة واقعيه وقدر ذاته تقدير طبيعي بعيد عن البالغة والمغالاة أو التقزيم وعرف أولا الله جيدا ثم عرف نفسه ثانيا بلا تهويل... وممتلكاته بلا زيادة ثم قيمة الدنيا كما خلقها الله لا كما تصورها الأفلام والروايات لأوصله ذلك لحب الناس بدل أن ينظروا له يإحتقار لأن المغرور لا يرى نفسه على حقيقتها بل يكذب الكذبة على نفسه وأنه كذا وكذا ..وأنه الكامل ويصدقها؟؟!!! لكن الناس هم من يروا ويحكموا عليه
|
ريم85- كبار الشخصيات
- تاريخ التسجيل : 02/02/2010
الموقع : http://aaaamal.forumactif.com
رد: نظرة المغرور لنفسه (من رفع نفسه وضع)!!!!
الثقة بالنفس شي كتير حلوووووووو
بس اكيد لا يصل للغرور
شكراااااااااااا لك فكرة الموضوع متكاملة
بس اكيد لا يصل للغرور
شكراااااااااااا لك فكرة الموضوع متكاملة
|
دلع- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 16/01/2010
الموقع : http://dalla.ahlamontada.com/forum.htm
مواضيع مماثلة
» مخاوف سبع يحتفظ بها الرجل لنفسه
» شرح حديث لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
» حديث لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه
» إيذاء الطفل لنفسه يشير إلى مرض نفسي خطير
» نظرة عن الفيل
» شرح حديث لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
» حديث لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه
» إيذاء الطفل لنفسه يشير إلى مرض نفسي خطير
» نظرة عن الفيل
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى