https://www.ahladalil.org
تعليم ابنك وبنتك القرآن الكريم 613623عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا تعليم ابنك وبنتك القرآن الكريم 829894
ادارة المنتدي تعليم ابنك وبنتك القرآن الكريم 103798
https://www.ahladalil.org
تعليم ابنك وبنتك القرآن الكريم 613623عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا تعليم ابنك وبنتك القرآن الكريم 829894
ادارة المنتدي تعليم ابنك وبنتك القرآن الكريم 103798
لقد نسيت كلمة السر
منتديات تقنيات
1 / 4
تقنيات حصرية
2 / 4
اطلب استايلك مجانا
3 / 4
استايلات تومبلايت جديدة
4 / 4
دروس اشهار الموقع

المواضيع الأخيرة
»   Sondos
الثلاثاء 03 أكتوبر 2023, 17:03
»   Sondos
الأربعاء 08 فبراير 2023, 16:19
»   Sondos
الثلاثاء 07 فبراير 2023, 15:50
»   Sondos
الخميس 02 فبراير 2023, 15:44
»   Sondos
الثلاثاء 31 يناير 2023, 13:40
»   Sondos
الإثنين 30 يناير 2023, 13:04

تعليم ابنك وبنتك القرآن الكريم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

تعليم ابنك وبنتك القرآن الكريم Empty تعليم ابنك وبنتك القرآن الكريم

مُساهمة من طرف Admin الثلاثاء 07 يناير 2014, 19:53

تعليم ابنك وبنتك القرآن

إنَّ مرحلةَ الطفولةِ أخطرُ وأهمُ مرحلةٍ في حياة الإنسان ، وهي البيئةُ التي تظهر فيها ميولُ الإنسانِ ونوازعُهُ للمربي الجادِ الذي جعل من ملاحظتِه ومُتَابَعَتِهِ سلوكَ الصغيرِ معياراً يتعرفُ بهما على جِبِلَّتِه ..
لذلك كلِّه وغيرِه كانت مرحلةُ الطفولةِ محطَ أنظارِ المصلحين ، ومجمعَ اهتمامِ المربين ، وهي كذلك محطُ أنظارِ المفسدين ، ومجمعُ اهتمامِهم وميدان بذلِهِم وإنفاقِهم ، لعلمهم أنَّ كلَّ أمةٍ إنَّمَا يصلُح أفرادُها ، وتثبتُ على مبادئها ، ويحملُ رايةَ عقيدَتِها صغارُها عن كبارِها ، فهم خَلَفُ الكبار ، وَمُجَدِّدُوا مَجْدِ سلفِها الأبرار .
وإنَّ النَّاظر في حالِ كثيرٍ من أفرادِ الأمَّةِ الإسلاميّة، في طول البلادِ وعرضها، يرى أنَّ هجماتِ أعدائِهم قد أثرت في أبنائِهم ، وأنَّ مخططاتِ مفسديهم قد انحرف بسببها كثيرٌ من فِلْذَاتِ أكبادِهِم، فتشوهتْ صورةُ الجيلِ الصاعد ، وانحرفتْ عن خُطى أسلافِها .
لذلك كان لزاماً على الجميع : معرفةُ قواعدِ التربية الصحيحة ، ليعرف كلُّ فردٍ دورَه ومكانته ، وأساليبَ تطبيقِ ما تعلمَ في حياته العملية ، وبيئتِه‎‎ِ الأسرية ، ليؤدي دوره الرائدَ في إخراجِ جيلٍ صالح ، ومؤمن متمسكٍ بدينه ، ساعٍ لإرضاء ربِّه ، حريصٍ على الأخذِ بسنة نبيه.
وقد تضمن القرآنُ الكريمُ ، والسُّنَّةُ المطهرةُ ، وسيرُ سلفِ هذه الأمةِ كمَّاً هائلاً من المبادئ والقيم والمعاني والآداب ، والأساليبِ التربوية ، التي يجبُ أن يُرَبَّى عليها الصغير .
* ما يجب على المربي مراعاتُه :
- أولاً : على المربي أن يراعي مراحلَ عمرِ الصغير ، وأن يراعي ميوله ، وقدراتِه على الفهمِ والأخذِ بما يُلْقَى عليه ، فليس كلُّ طفلٍ يعامل كالآخرين ، لذلك لا بدّ من مراعاةِ الاختلاف بين كلِّ طفلٍ وآخر ، وأن يُبْنَى على هذا الاختلافِ ما يُلقى على الصغيرِ كمّاً وكيفاً .
- ثانياً : وعليه أن يعلم أن فطرةَ الصغيرِ سليمة ، وأنَّ ما يلحقها من كدرٍ مَرَدُّهُ إلى مؤثراتٍ خارجيّة ، وأنَّ المربي يتحمل الجزء الأكبر من ذلك .
- ثالثاً : وعليه أن يعلم أنَّ الأخلاق تقبل التغيير ، لذلك كان واجبُ المربي عظيماً في متابعة الصغير ، وفي ملاحظةِ خُلُقه وسلوكه ، فما كان حسناً سعى في تثبيته ، وما كان سيئاً سعى في تقويمه وإصلاحه .
- رابعاً : وعليه أن يُوَطِّنَ نفسه على الصبر ، فإنَّ مرحلة الطفولة طويلة ، والواجبُ الملقى عليه كبير ، والنتائج فبيد الله سبحانه !
- خامساً : وعليه أن يَعْلَمَ أنَّ الصغيرَ يملكُ قدراتٍ عقليةٍ عظيمة ؛ كالذكاءِ ، وسرعةِ التذكر ، والاستيعابِ لما يُلْقَى عليه ، وهذه القدراتُ بحاجةٍ إلى إظهارٍ وتنمية ، وإلاَّ انحرفت ، وهذا يُرِينَا جزءً من عِظَمِ الواجبِ الملقى على المربي ، أباً كان أو غيره .
* أهميّة تعليم الصغير القرآن :
اعلموا أنَّ في القرءان العظيم ، والسنة النبوية المشرفة ، وسير سلف هذه الأمة كمّاً كبيراً من المباديء والقيم ، والمعاني والآداب ، والأساليب التربوية التي يجب أن يُرَبَّى عليها الصغير ، ويشرب قلبه الأخذ بها منذ نعومة أظفاره .
لذلك ينبغي لولي الصغير أن يوجهه إلى تعلم كتاب الله تعالى منذ صغره ، لأنَّه به يتعلم توحيد ربّه ، ويأنس بكلامه ، ويسري أثره في قلبه وجوارحه ، وينشأ نشأةً صالحة على هذا .
قال الحافظ السيوطيُّ – رحمه الله : تعليمُ الصبيانِ القرآن أصلٌ من أصول الإسلام ،فينشاؤون على الفطرة، ويسبق إلى قلوبِهِم أنوارُ الحكمة قبل تمكن الأهواء منها ، وسوادها بأكدار المعصية والضلال .
قال الله تعالى [ أَقِمِ الصَّلاَةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْءَانَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْءَانَ الْفَجْرِ كَانَ مِشْهُوداً ، وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَاماً مَّحْمُوداً ] .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( … وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّة . وَمَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ فِي بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ الله ، يَتْلُونَ كِتَابَ الله ، وَيَتَدَارَسُونَهُ بَيْنَهُم، إِلاَّ نَزَلَتْ عَلَيْهِمْ السَّكِينَة ، وَغَشِيَتْهُمْ الرَّحْمَة، وَحَفَّتْهُمْ الْمَلاَئِكَة ، وَذَكَرَهُمْ اللهُ فِيمَنْ عِنْدَه ، وَمَنْ بَطَّأَ بِهِ عَمَلُهُ لَمْ يُسْرِعْ بِهِ نَسَبُه )) .
إنّكَ أيُّها الأب ، وإنّكِ أيَّتُها الأمّ !!
كلَّما أرسلتما أبناءكما لحفظ كتاب الله تعالى ، فإنَّكما في الحقيقة لا ترسلانهم إلى مسجد، أو مقرٍّ يحفظون فيه القرآن فقط ، وإنّما ترسلانهم إلى مسجدٍ ، ومقرِّ تحفيظٍ ،وروضةٍ من رياض الجنَّة .
روضةٍ فيها روح وريحان ، وربٌّ غير غضبان .
روضةٍ يُنَزِّلُ اللهُ تعالى على أبنائكما فيها سكينَتَه ، وتغشاهم فيها رحمتُه ، وتحفهم فيها ملائكتُه ، ويذكر اللهُ أبناءكما فيمن عنده من الملائكة الكرام ، ويباهي بهم حملة عرشه عليهم السلام .
وهذه البُشرى من رسول الله صلى الله عليه وسلم لكم – معاشر الآباء والأمهات – أن أبناءكم سيكون لهم مقامُ الرفعة في الدُّنيا والآخرة ، لكونكم علمتموهم كتاب الله ، وحرصتم على تمسكهم به ، وتطبيقهم ما جاء فيه .
كيف لا ؟ وما ساد عطاء ، ومجاهد ، وعكرمة ، والحسن البصري ، ومكحول ، وغيرهم من سـادت المسلمين – وهم موالي ، كانوا يباعون – إلا بكتاب الله تعالى .
فقد كان عطاء عبداً مولداً ، من مولدي اليمن ، كان أبوه عبداً لامرأة من بني جُمَح ، وكان عطاء يعيش من صـنع المكاتل ، وهو أسود ، أفطس ، أعور ، أشل اليد ، أعرج ، ثمَّ عَمِيَ ، ومع ذلك ساد العرب قبل العجم ، بتعلمه كتاب الله تعالى ، حيث حفظ القرآن في الكُتَّاب ، ثمَّ أقبل على الصحابة رضوان الله عليهم يأخذ عنهم علم الكتاب والسنَّة ، حتى أصبح مرجعَ أهلِ مكة ، بل مرجع المسلمين في المناسك في زمنه ، وكان يُنَادَى في مواسم الحجّ – بأمر الخليفة الأُموي – أن لا يُفتي في الحجِّ إلا عطاء !
وهذه بشارة ثالثة من رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم ، معاشر الآباء والأمهات : قال صلى الله عليه وسلم : (( الْمَاهِرُ بِالْقُرْآنِ مَعَ السَّفَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَة ، وَالَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَيَتَتَعْتَعُ فِيه ، وَهُوَ عَلَيْهِ شَاقٌّ ، لَهُ أَجْرَان )) .
فكيف بكم – عباد الله ، يا من أرسلتم أبناءكم لحفظ كتاب الله تعالى ، وحرصتم على ذلك – إذا جئتم ربَّكم يوم القيامة فترون أبناءكم مع خير ملائكة الله تعالى ، وهم السَّفَرَةُ الْكِرَامُ الْبَرَرَةُ عليهم السَّلام ؟ من يُفَرِّطُ في هذا ، ويزهد فيه ؟ إلاَّ من ظلم نفسه !
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( الصِّيَامُ وَالْقُرْآنُ يَشْفَعَانِ لِلْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، يَقُولُ الصِّيَامُ : أَيْ رَبّ ! مَنَعْتُهُ الطَّعَامَ وَالشَّهَوَاتِ بِالنَّهَار ، فَشَفِّعْنِي فِيه ! وَيَقُولُ الْقُرْآنُ:
مَنَعْتُهُ النَّوْمَ بِاللَّيْل ، فَشَفِّعْنِي فِيه ! قَالَ : فَيُشَفَّعَان )) .
وهذه بشرى رابعة – يسوقها رسول الله صلى الله عليه وسلم لكم معاشر الآباء والأمهات – أنَّ أبناءكم ، الذين حفظتموهم كتاب الله تعالى ، يشفع لهم القرآن عند ربّكم ، فلا يرضى حتى يأخذ بأيديهم إلى جنَّات عدن، يحلون فيها من أساور من ذهب ولؤلؤاً ، ولباسهم فيها حرير !
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( أَبْشِرُواْ ! فَإِنَّ هَذَا الْقُرْءَانَ طَرَفُهُ بِيَدِ الله ، وَطَرَفُهُ بِأَيْدِيْكُم ، فَتَمَسَّكُواْ بِه ، فَإِنَّكُمْ لَنْ تَهْلَكُواْ ، وَلَنْ تَضِلُّواْ بَعْدَهُ اَبَداً )) .
وهذه بشرى خامسة لكم – أيها الآباء والأمهات – يا من تخشون على مستقبل أبنائكم ، يا من تسهرون في التفكير والتخطيط لهم ! هذا الله تعالى يضمنُ لكم على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم أنَّ كتاب الله تعالى حبلُ الله المتين الذي من تمسك به نجى ، وَأَمِنَ من الهلاك ، وعاش حياةً طيبة ، وكان مآلُهُ في الآخرة مع الفائزين .
أما في الآخرة فيبشرنا رسول الهدى صلى الله عليه وسلم أنَّ القرءان سَيُحَلِّي أبناءنا أحسن الحلل، وَسَيُسْكِنَهُم اللهُ بِهِ الظلل، وسـيُنيلهم أعظمَ الحسنات ، ويجعلهم في أعلى الدرجات .
أمَّا إذا جاء الآباء والأمهات رَبَّهُم يوم القيامة ، وكان ابنهم ممن عَلَّمُوه القرءان الكريم ، فاستمعوا إلى هذه البشارة العظيمة التي يبشرهم رسول الهدى صلى الله عليه وسلم بها حيث يقول : (( … وَإِنَّ الْقُرْآنَ يَلْقَى صَاحِبَهُ يَوْمَ الْقِيَامَة ـ حِينَ يَنْشَقُّ عَنْهُ قَبْرُه ـ كَالرَّجُلِ الشَّاحِب ، فَيَقُولُ لَهُ : هَلْ تَعْرِفُنِي ؟ فَيَقُولُ : مَا أَعْرِفُك . فَيَقُولُ لَهُ: هَلْ تَعْرِفُنِي ؟ فَيَقُولُ : مَا أَعْرِفُك .
فَيَقُولُ : أَنَا صَاحِبُكَ الْقُرْآن ، الَّذِي أَظْمَأْتُكَ فِي الْهَوَاجِر ، وَأَسْهَرْتُ لَيْلَك . وَإِنَّ كُلَّ تَاجِرٍ مِنْ وَرَاءِ تِجَارَتِه ، وَإِنَّكَ الْيَوْمَ مِنْ وَرَاءِ كُلِّ تِجَارَة . فَيُعْطَى الْمُلْكَ بِيَمِينِه، وَالْخُلْدَ بِشِمَالِه ، وَيُوضَعُ عَلَى رَأْسِهِ تَاجُ الْوَقَار ، وَيُكْسَى وَالِدَاهُ حُلَّتَيْنِ لاَ يُقَوَّمُ لَهُمَا أَهْلُ الدُّنْيَا ، فَيَقُولاَنِ : بِمَ كُسِينَا هَذِه ؟
فَيُقَالُ : بِأَخْذِ وَلَدِكُمَا الْقُرْآن . ثُمَّ يُقَالُ لَهُ : اقْرَأ ، وَاصْعَدْ فِي دَرَجَةِ الْجَنَّةِ وَغُرَفِهَا ، فَهُوَ فِي صُعُودٍ مَا دَامَ يَقْرَأ ، هَذًّا كَان ، أَوْ تَرْتِيلاً )) .
فاحرصوا ، بارك الله فيكم ، على تربية أبنائكم على حفظ كتاب ربكم ،وادفعوهم إلى حلقات تحفيظ القرآن الكريم ، فإنَّ فيها نفع عظيم .
Admin
Admin
المدير العام
المدير العام

تاريخ التسجيل : 19/04/2009
العمل/الترفيه : مهندس
الموقع : www.ahladalil.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تعليم ابنك وبنتك القرآن الكريم Empty رد: تعليم ابنك وبنتك القرآن الكريم

مُساهمة من طرف منصورة الثلاثاء 07 يناير 2014, 21:32

نسال الله العفو والعافية وان يكون القران الكريم ربيع قلوبنا ونور قبورنا
جزاك الله خيرا اخي الكريم
على هذا الموضوع القييم والمعلومات المفيدة
بوركت جهودك ودمت ودام عطائك
جعله الله في موازين حسناتك وثبتك اجره
في إنتظار جديدك المميز
لك مني كل التقدير
منصورة
منصورة
المديرة العامة النائبة الاولى
المديرة العامة  النائبة الاولى

تاريخ التسجيل : 05/09/2010
العمل/الترفيه : تقنية سامية بالصحة بشهادة دولة(متقاعدة)
الموقع : منتدى منصورة والجميع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تعليم ابنك وبنتك القرآن الكريم Empty رد: تعليم ابنك وبنتك القرآن الكريم

مُساهمة من طرف احزان القلب الأربعاء 08 يناير 2014, 08:53

تسلم الايادى طرح رائع
احزان القلب
احزان القلب
مديرة منتدى
مديرة منتدى

تاريخ التسجيل : 29/12/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تعليم ابنك وبنتك القرآن الكريم Empty رد: تعليم ابنك وبنتك القرآن الكريم

مُساهمة من طرف عاجبني غروري الخميس 09 يناير 2014, 15:33

تعليم ابنك وبنتك القرآن الكريم 12195alsh3er
عاجبني غروري
عاجبني غروري
نائبة المدير
نائبة المدير

تاريخ التسجيل : 15/05/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تعليم ابنك وبنتك القرآن الكريم Empty رد: تعليم ابنك وبنتك القرآن الكريم

مُساهمة من طرف ابو المجد السبت 11 يناير 2014, 11:06

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيك جوزيت خيرا
وتقبل الله منا ومنك صالح الاعمال
ابو المجد
ابو المجد
المدير العام
المدير العام

تاريخ التسجيل : 20/04/2009
العمل/الترفيه : تقني
الموقع : المغرب

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تعليم ابنك وبنتك القرآن الكريم Empty رد: تعليم ابنك وبنتك القرآن الكريم

مُساهمة من طرف أمل عربية الجمعة 18 أبريل 2014, 23:42


موضوع رائع
سلمت يداك على الطرح المميز
يعطيك ربي الف عافيه
ولا يحرمنا من ابداعك وتميزك
بانتظـــــــار جديدك
أمل عربية
أمل عربية
نائبة المدير
نائبة المدير

تاريخ التسجيل : 22/11/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد

تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.

انشئ حساب

يمكنك الانضمام لمنتديات تقنيات فعملية التسجيل سهله !


انشاء حساب جديد

تسجيل الدخول

اذا كنت مسجل معنا فيمكنك الدخول بالضغط هنا


تسجيل الدخول

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى