المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
الصداقة والعتاب
الصداقة والعتاب
السلام عليكم
"إذا أنت في كل الأمور معاتباً
صديقك. لا تلقى الذي لا تعاتبه"
مع نهاية البحث ستلقى نفسك مع نهاية العجز...
دون عتب لن تجد أصدقاء .. إذاً لا بد من العتب..
ومعنى هذا لا بد من خطأ يحملك في علاقتك مع غيرك إلى
عتب.
ولكن ترى هل كان المغزى أ نبحث عن العتب ما
دمنا نبحث عن الأصدقاء..؟
هل العتب ضرورة للصداقة..؟!
لا أظن..
من الأفضل للصداقات ان لا تفتح نوافذ العتب حتى
لا تفر الصداقات من تلك النوافذ.. أو حتى لا تجفل على
الأقل..
من الأفضل للصداقات ان تكون درجة التحمل فيها..
درجة التسامح فيها إلى المستوى الذي يكون فيه التفكير
في عتب ما عبث لا يستساغ.. ولو سلمنا جدلاً بفتح نوافذ
العتب.. فإن لرصيد الصداقات الجكم الأول والأخير
بالنسبة لكل ما نسلم منه..
الخطأ ضرورة حتمية لعمل الإنسان.. نتيجة لكل من
يعلم.. إذاً فإن الخطأ شيء منتظر وليس مفاجأة..
والحسنات أيضاً نتيجة لمن يعمل.. الحسنات ليست
مفاجأة..
رصيدان لكل عامل.. خطأ وصواب.. وبين الرصيدين
يقف الإنسان ليحاسب نفسه..
إذا كان رصيد الخير أكثر من غيره .. فلا وجود لعتب
او عاتب.
وإذا كان رصيد الخطأ أكثر من غيره كان للعتب
الضرورة في تقويم الخطأ.. ومهما كان العتب.. مهما جاء..
وبأية صورة فإنه لا يمكن أن يحتسب كضرورة للصداقات..
كما لا يمكن أن يحتسب كدليل على الجفوة.. فهو مجرد
نوبة مرة إعتصرتها الصداقة خوفاً على الصداقة من أن
تهرب من النافذة المفتوحة..
صديقك. لا تلقى الذي لا تعاتبه"
مع نهاية البحث ستلقى نفسك مع نهاية العجز...
دون عتب لن تجد أصدقاء .. إذاً لا بد من العتب..
ومعنى هذا لا بد من خطأ يحملك في علاقتك مع غيرك إلى
عتب.
ولكن ترى هل كان المغزى أ نبحث عن العتب ما
دمنا نبحث عن الأصدقاء..؟
هل العتب ضرورة للصداقة..؟!
لا أظن..
من الأفضل للصداقات ان لا تفتح نوافذ العتب حتى
لا تفر الصداقات من تلك النوافذ.. أو حتى لا تجفل على
الأقل..
من الأفضل للصداقات ان تكون درجة التحمل فيها..
درجة التسامح فيها إلى المستوى الذي يكون فيه التفكير
في عتب ما عبث لا يستساغ.. ولو سلمنا جدلاً بفتح نوافذ
العتب.. فإن لرصيد الصداقات الجكم الأول والأخير
بالنسبة لكل ما نسلم منه..
الخطأ ضرورة حتمية لعمل الإنسان.. نتيجة لكل من
يعلم.. إذاً فإن الخطأ شيء منتظر وليس مفاجأة..
والحسنات أيضاً نتيجة لمن يعمل.. الحسنات ليست
مفاجأة..
رصيدان لكل عامل.. خطأ وصواب.. وبين الرصيدين
يقف الإنسان ليحاسب نفسه..
إذا كان رصيد الخير أكثر من غيره .. فلا وجود لعتب
او عاتب.
وإذا كان رصيد الخطأ أكثر من غيره كان للعتب
الضرورة في تقويم الخطأ.. ومهما كان العتب.. مهما جاء..
وبأية صورة فإنه لا يمكن أن يحتسب كضرورة للصداقات..
كما لا يمكن أن يحتسب كدليل على الجفوة.. فهو مجرد
نوبة مرة إعتصرتها الصداقة خوفاً على الصداقة من أن
تهرب من النافذة المفتوحة..
|
Admin- المدير العام
- تاريخ التسجيل : 19/04/2009
العمل/الترفيه : مهندس
الموقع : www.ahladalil.net
رد: الصداقة والعتاب
بارك الله فيكم
لكم مني كل التقدير والاحترام ...
وشاكر لكم مروركم الكريم ..
واتمنى لكم الفائدة
لكم مني كل التقدير والاحترام ...
وشاكر لكم مروركم الكريم ..
واتمنى لكم الفائدة
|
Admin- المدير العام
- تاريخ التسجيل : 19/04/2009
العمل/الترفيه : مهندس
الموقع : www.ahladalil.net
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى