المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
الأعمال الخاصة بالعشر الاواخر
الأعمال الخاصة بالعشر الاواخر
الأعمال الخاصة بالعشر الاواخر
من رمضان
كان النبي يخص العشر الاواخرمن رمضانبأعمال لا يعلمها في بقية الشهر:
فمنها: إحياء الليل؛ فيحتمل أن المراد إحياء الليل كله، ففي حديث عائشة قالت:
{ كان النبي يخلط العشرين بصلاة ونوم، فإذا كان العشر-
يعني الأخير - شمّر وشدّ المئزر } [رواه أحمد]. ويحتمل أن يريد بإحياء
الليل إحياء غالبه، ويؤيده ما في صحيح مسلم عن عائشة، قالت:
{ ما أعلمه قام ليلة حتى الصباح }.
ومنها: أن النبي كان يوقظ أهله للصلاة في ليالي العشردون غيره من الليالي،
قال سفيان الثوري: أحب إليّ إذا دخل العشر الاواخرأن
يتهجد بالليل، ويجتهد فيه، ويُنهض أهله وولده إلى الصلاة إن أطاقوا ذلك.
وقد صح عن النبي أنه كان يطرق فاطمة وعلياً ليلاً فيقول لهما: { ألا تقومان
فُتصليان } [رواه البخاري ومسلم].
وكان يوقظ عائشة بالليل إذا قضى تهجده وأراد أن يُوتر. وورد الترغيب في
إيقاظ أحد الزوجين صاحبه للصلاة، ونضح الماء في وجهه. وفي الموطأ أن عمر بن
الخطاب كان يصلي من الليل ما شاء الله أن يصلي، حتى إذا كان نصف الليل
أيقظ أهله للصلاة، يقول لهم: الصلاة الصلاة، ويتلو هذه الآية: وَأْمُرْ
أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا [طه:132].
وكانت امرأة أبي محمد حبيب الفارسي تقول له بالليل:
( قد ذهب الليل وبين
أيدينا طريق بعيد، وزادنا قليل، وقوافل الصالحين قد سارت قدامنا، ونحن قد بقينا ).
يا نائماً بالليل كم ترقد *** قم ياحبيبي قد دنا الموعد
وخُذ من الليل وأوقاته *** ورِداً إذا ما هجع الرّقد
من نام حتى ينقضي ليله *** ثم يبلغ المنزل أو يجهد
ومنها: أن النبي كان يشدّ المئزر. واختلفوا في تفسيره ؛ فمنهم من قال: هو
كناية عن شدة جدِّه واجتهاده في العبادة، وهذا فيه نظر، والصحيح أن المراد
اعتزاله للنساء، وبذلك فسره السلف والأئمة المتقدمون منهم سفيان الثوري،
وورد تفسيره بأنه لم يأوِِ إلى فراشه حتى ينسلخ رمضان. وفي حديث أنس: {وطوى
فراشه، واعتزل النساء }.
وقد قال طائفة من السلف في تفسير قوله تعالى: فَالآنَ بَاشِرُوهُنَّ
وَابْتَغُواْ مَا كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ [البقرة:187]: إنه طلب ليلة القدر.
والمعنى في ذلك أن الله تعالى لما أباح مباشرة النساء في ليالي الصيام إلى
أن يتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود، أمر مع ذلك بطلب ليلة القدر؛ لئلا
يشتغل المسلمون في طول ليالي الشهر بالاستماع المباح، فيفوتهم طلب ليلة
القدر، فأمر مع ذلك بطلب ليلة القدر بالتهجد من الليل، خصوصاً في الليالي
المرجو فيها ليلة القدر، فمن ها هنا كان النبي يصيب من أهله في العشرين من
رمضان، ثم يعتزل نساءه ويتفرغ لطلب ليلة القدر في العشرالأواخر.
ومنها:
تأخيره للفطور إلى السحر:
رُوي عنه من حديث عائشة وأنس أنه كان في ليالي العشر يجعل عشاءه سحوراً.
ولفظ حديث عائشة: { كان رسول الله إذا كان رمضانقام
ونام، فإذا دخل العشر شدّ المئزر، واجتنب النساء، واغتسل بين الأذانين،
وجعل العشاء سحوراً } [رواه ابن أبي عاصم]. وعن أبي سعيد الخدري، عن النبي ،
قال: { لا تواصلوا، فأيكم أراد أن يواصل فليواصل إلى السحر }، قالوا: فإنك
تواصل يا رسول الله؟ قال: { إني لست كهيئتكم، إني أبيت لي مُطعم يُطعمني
وساقٍ يسقيني } [رواه البخاري].
وظاهر هذا يدل على أنه كان يواصل الليل كله، وقد يكون إنما فعل ذلك لأنه
رآه أنشط له على الاجتهاد في ليالي العشر، ولم يكن ذلك مضعفاً له عن العمل؛
فإن الله كان يطعمه ويسقيه.
ومنها: اغتساله بين العشاءين، وقد تقدم من حديث عائشة: { واغتسل بين
الأذانين } والمراد: أذان المغرب والعشاء، قال ابن جرير: كانوا يستحبون أن
يغتسلوا كل ليلة من ليالي العشرالأواخر. وكان النخعي يغتسل في العشركل
ليلة، ومنهم من كان يغتسل ويتطيب في الليالي التي تكون أرجى لليلة القدر.
وكان أيوب السختياني يغتسل ليلة ثلاث وعشرين وأربع وعشرين، ويلبس ثوبين
جديدين، ويستجمر ويقول: ليلة ثلاث وعشرين هي ليلة أهل المدينة، والتي تليها
ليلتنا، يعني البصريين.
فتبين بهذا أنه يستحب في الليالي التي ترجى فيها ليلة القدر التنظف
والتزين، والتطيب بالغسل والطيب واللباس الحسن، كما يشرع ذلك في الجُمع
والأعياد. وكذلك يُشرع أخذ الزينة بالثياب في سائر الصلوات، ولا يكمل
التزين الظاهر إلا بتزين الباطن بالتوبة والإنابة إلى الله تعالى، وتطهيره
من أدناس الذنوب؛ فإن زينة الظاهر مع خراب الباطن لا تغني شيئاً.
ولا يصلح لمناجاة الملوك في الخلوات إلا من زين ظاهره وباطنه وطهرهما،
خصوصاً ملك الملوك الذي يعلم السر وأخفى، وهو لا ينظر إلى صوركم، وإنما
ينظر إلى قلوبكم وأعماكم، فمن وقف بين يديه فليزين له ظاهره باللباس،
وباطنه بلباس التقوى.
إذا المرء لم يلبس ثياباً من التقوى *** تقلب عُرياناً وإن كان كاسياً
ومنها: الاعتكاف، ففي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها أن النبي
كان يعتكف العشر الاواخرمن رمضان حتى توفاه الله تعالى.
وفي صحيح البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه،
{ كان رسول الله يعتكف في كل رمضانعشرة أيام، فلما كان العام الذي قُبض فيه اعتكف عشرين }.
وإنما كان يعتكف النبي في هذه العشرالتي يُطلب فيها ليلة القدر، قطعاً لأشغاله،
وتفريغاً لباله، وتخلياً لمناجاة ربه وذكره ودعائه.
فالمعتكف قد حبس نفسه على طاعة الله وذكره، وقطع عن نفسه كل شاغل يشغله
عنه، وعكف بقلبه وقالبه على ربه وما يقربه منه، فما بقى له هم سوى الله وما
يُرضيه عنه. وكما قويت المعرفة والمحبة له والأنس به أورثت صاحبها
الانقطاع إلى الله تعالى بالكلية على كل حال.
من رمضان
كان النبي يخص العشر الاواخرمن رمضانبأعمال لا يعلمها في بقية الشهر:
فمنها: إحياء الليل؛ فيحتمل أن المراد إحياء الليل كله، ففي حديث عائشة قالت:
{ كان النبي يخلط العشرين بصلاة ونوم، فإذا كان العشر-
يعني الأخير - شمّر وشدّ المئزر } [رواه أحمد]. ويحتمل أن يريد بإحياء
الليل إحياء غالبه، ويؤيده ما في صحيح مسلم عن عائشة، قالت:
{ ما أعلمه قام ليلة حتى الصباح }.
ومنها: أن النبي كان يوقظ أهله للصلاة في ليالي العشردون غيره من الليالي،
قال سفيان الثوري: أحب إليّ إذا دخل العشر الاواخرأن
يتهجد بالليل، ويجتهد فيه، ويُنهض أهله وولده إلى الصلاة إن أطاقوا ذلك.
وقد صح عن النبي أنه كان يطرق فاطمة وعلياً ليلاً فيقول لهما: { ألا تقومان
فُتصليان } [رواه البخاري ومسلم].
وكان يوقظ عائشة بالليل إذا قضى تهجده وأراد أن يُوتر. وورد الترغيب في
إيقاظ أحد الزوجين صاحبه للصلاة، ونضح الماء في وجهه. وفي الموطأ أن عمر بن
الخطاب كان يصلي من الليل ما شاء الله أن يصلي، حتى إذا كان نصف الليل
أيقظ أهله للصلاة، يقول لهم: الصلاة الصلاة، ويتلو هذه الآية: وَأْمُرْ
أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا [طه:132].
وكانت امرأة أبي محمد حبيب الفارسي تقول له بالليل:
( قد ذهب الليل وبين
أيدينا طريق بعيد، وزادنا قليل، وقوافل الصالحين قد سارت قدامنا، ونحن قد بقينا ).
يا نائماً بالليل كم ترقد *** قم ياحبيبي قد دنا الموعد
وخُذ من الليل وأوقاته *** ورِداً إذا ما هجع الرّقد
من نام حتى ينقضي ليله *** ثم يبلغ المنزل أو يجهد
ومنها: أن النبي كان يشدّ المئزر. واختلفوا في تفسيره ؛ فمنهم من قال: هو
كناية عن شدة جدِّه واجتهاده في العبادة، وهذا فيه نظر، والصحيح أن المراد
اعتزاله للنساء، وبذلك فسره السلف والأئمة المتقدمون منهم سفيان الثوري،
وورد تفسيره بأنه لم يأوِِ إلى فراشه حتى ينسلخ رمضان. وفي حديث أنس: {وطوى
فراشه، واعتزل النساء }.
وقد قال طائفة من السلف في تفسير قوله تعالى: فَالآنَ بَاشِرُوهُنَّ
وَابْتَغُواْ مَا كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ [البقرة:187]: إنه طلب ليلة القدر.
والمعنى في ذلك أن الله تعالى لما أباح مباشرة النساء في ليالي الصيام إلى
أن يتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود، أمر مع ذلك بطلب ليلة القدر؛ لئلا
يشتغل المسلمون في طول ليالي الشهر بالاستماع المباح، فيفوتهم طلب ليلة
القدر، فأمر مع ذلك بطلب ليلة القدر بالتهجد من الليل، خصوصاً في الليالي
المرجو فيها ليلة القدر، فمن ها هنا كان النبي يصيب من أهله في العشرين من
رمضان، ثم يعتزل نساءه ويتفرغ لطلب ليلة القدر في العشرالأواخر.
ومنها:
تأخيره للفطور إلى السحر:
رُوي عنه من حديث عائشة وأنس أنه كان في ليالي العشر يجعل عشاءه سحوراً.
ولفظ حديث عائشة: { كان رسول الله إذا كان رمضانقام
ونام، فإذا دخل العشر شدّ المئزر، واجتنب النساء، واغتسل بين الأذانين،
وجعل العشاء سحوراً } [رواه ابن أبي عاصم]. وعن أبي سعيد الخدري، عن النبي ،
قال: { لا تواصلوا، فأيكم أراد أن يواصل فليواصل إلى السحر }، قالوا: فإنك
تواصل يا رسول الله؟ قال: { إني لست كهيئتكم، إني أبيت لي مُطعم يُطعمني
وساقٍ يسقيني } [رواه البخاري].
وظاهر هذا يدل على أنه كان يواصل الليل كله، وقد يكون إنما فعل ذلك لأنه
رآه أنشط له على الاجتهاد في ليالي العشر، ولم يكن ذلك مضعفاً له عن العمل؛
فإن الله كان يطعمه ويسقيه.
ومنها: اغتساله بين العشاءين، وقد تقدم من حديث عائشة: { واغتسل بين
الأذانين } والمراد: أذان المغرب والعشاء، قال ابن جرير: كانوا يستحبون أن
يغتسلوا كل ليلة من ليالي العشرالأواخر. وكان النخعي يغتسل في العشركل
ليلة، ومنهم من كان يغتسل ويتطيب في الليالي التي تكون أرجى لليلة القدر.
وكان أيوب السختياني يغتسل ليلة ثلاث وعشرين وأربع وعشرين، ويلبس ثوبين
جديدين، ويستجمر ويقول: ليلة ثلاث وعشرين هي ليلة أهل المدينة، والتي تليها
ليلتنا، يعني البصريين.
فتبين بهذا أنه يستحب في الليالي التي ترجى فيها ليلة القدر التنظف
والتزين، والتطيب بالغسل والطيب واللباس الحسن، كما يشرع ذلك في الجُمع
والأعياد. وكذلك يُشرع أخذ الزينة بالثياب في سائر الصلوات، ولا يكمل
التزين الظاهر إلا بتزين الباطن بالتوبة والإنابة إلى الله تعالى، وتطهيره
من أدناس الذنوب؛ فإن زينة الظاهر مع خراب الباطن لا تغني شيئاً.
ولا يصلح لمناجاة الملوك في الخلوات إلا من زين ظاهره وباطنه وطهرهما،
خصوصاً ملك الملوك الذي يعلم السر وأخفى، وهو لا ينظر إلى صوركم، وإنما
ينظر إلى قلوبكم وأعماكم، فمن وقف بين يديه فليزين له ظاهره باللباس،
وباطنه بلباس التقوى.
إذا المرء لم يلبس ثياباً من التقوى *** تقلب عُرياناً وإن كان كاسياً
ومنها: الاعتكاف، ففي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها أن النبي
كان يعتكف العشر الاواخرمن رمضان حتى توفاه الله تعالى.
وفي صحيح البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه،
{ كان رسول الله يعتكف في كل رمضانعشرة أيام، فلما كان العام الذي قُبض فيه اعتكف عشرين }.
وإنما كان يعتكف النبي في هذه العشرالتي يُطلب فيها ليلة القدر، قطعاً لأشغاله،
وتفريغاً لباله، وتخلياً لمناجاة ربه وذكره ودعائه.
فالمعتكف قد حبس نفسه على طاعة الله وذكره، وقطع عن نفسه كل شاغل يشغله
عنه، وعكف بقلبه وقالبه على ربه وما يقربه منه، فما بقى له هم سوى الله وما
يُرضيه عنه. وكما قويت المعرفة والمحبة له والأنس به أورثت صاحبها
الانقطاع إلى الله تعالى بالكلية على كل حال.
|
منصورة- المديرة العامة النائبة الاولى
- تاريخ التسجيل : 05/09/2010
العمل/الترفيه : تقنية سامية بالصحة بشهادة دولة(متقاعدة)
الموقع : منتدى منصورة والجميع
رد: الأعمال الخاصة بالعشر الاواخر
اسأل الله أن يرفع قدركم ويغفر ذنبكم
ويفرج همكم وينفس كربكم ويبدل عسركم يسرا
ويرزقكم كل ما تصفوا إليه نفوسكم ألطيبه
وينور دربكم بالإيمان ويشرح صدركم بالقران
ويحفظكم من وساوس الشيطان
ويجعل الفردوس مستقركم
اللهم آمين
اخوكم انور ابو البصل
ويفرج همكم وينفس كربكم ويبدل عسركم يسرا
ويرزقكم كل ما تصفوا إليه نفوسكم ألطيبه
وينور دربكم بالإيمان ويشرح صدركم بالقران
ويحفظكم من وساوس الشيطان
ويجعل الفردوس مستقركم
اللهم آمين
اخوكم انور ابو البصل
|
صبر جميل- نائب المدير
- تاريخ التسجيل : 01/08/2012
الموقع : منتدى انور ابو البصل الاسلامي
رد: الأعمال الخاصة بالعشر الاواخر
بارك الله فيك وجزاك كل الخير اختي الكريمة
على جمال ما قدمت موضوع قيم جدا
وجعل كل حرف فيميزان اعمالك يارب
حياك الله وتقبل منك ونفع بك
على جمال ما قدمت موضوع قيم جدا
وجعل كل حرف فيميزان اعمالك يارب
حياك الله وتقبل منك ونفع بك
|
المسافر البعيد- مدير عام
- تاريخ التسجيل : 18/11/2010
الموقع : www.gold.keuf.net
رد: الأعمال الخاصة بالعشر الاواخر
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك و جزاك الله خيراً
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك و جزاك الله خيراً
|
صفاء الروح- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 05/10/2009
رد: الأعمال الخاصة بالعشر الاواخر
بارك الله فيكم وجزاكم الله كل الخير
على المرور العطر وعلى الرد الطييب
اسعدني تواجدكم الرائع بالموضوع
لكم مني كل التحية والتقدير
على المرور العطر وعلى الرد الطييب
اسعدني تواجدكم الرائع بالموضوع
لكم مني كل التحية والتقدير
|
منصورة- المديرة العامة النائبة الاولى
- تاريخ التسجيل : 05/09/2010
العمل/الترفيه : تقنية سامية بالصحة بشهادة دولة(متقاعدة)
الموقع : منتدى منصورة والجميع
رد: الأعمال الخاصة بالعشر الاواخر
جزاكم الله خيرا على التواجد العطر
اسعدني مروركم وردكم
الله لا يحرمني منكم يا طيبين
لكم مني اجمل تحية وتقدير
|
منصورة- المديرة العامة النائبة الاولى
- تاريخ التسجيل : 05/09/2010
العمل/الترفيه : تقنية سامية بالصحة بشهادة دولة(متقاعدة)
الموقع : منتدى منصورة والجميع
مواضيع مماثلة
» العشر الاواخر من رمضان
» خصائص العشر الاواخر
» العشر الاواخر من رمضان
» العشر الاواخر من رمضان
» كيف نستثمر العشر الاواخر من رمضان؟
» خصائص العشر الاواخر
» العشر الاواخر من رمضان
» العشر الاواخر من رمضان
» كيف نستثمر العشر الاواخر من رمضان؟
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى