لنخلع طباع الأمس ونرتدي طهر اليوم

(السلآم عليكم ورحمة الله وبركاته

صبآحكم/ مسااؤكم رضآء وسعادة

حينمآ يكون الحديث عن النفس وعن التغيير فيهآ تصبح الحروووف محرره
لا آ تطيق السجن والأسر في قوقعة النفس فهي تتمنى من يستمع لهآ حتى
وان كآنت هي نفسهآ الآنسآن عالم مستقل لوحده
ولكل منآ عالمه الخااص الذي يختلف فيه عن الآخر مهمآ فضل الاقتراب
من الآخرين ومهمآ فضل الوحده
يبقى هو مستقل بذاته مستقل بأفكآره ومحور اهتمآم نفسه قبل أن يكون
محور أهتمآم الآخرين
قد يصبح الانسآن خصيم نفسه .. دون علم منه ., قد يعيب
الآخرين وينتقدهم ولم يعطي نفسه وقتآ كي يشاهدهآ ويشآهد ما يعاني منه
هنآك من يفتقر لأسلوب الشكر والعرفآن لمن أسدى له معروفآ
هنآك من يحآول أن يثير الفتنة والجدآل
حتى يحطم أي علآقة كآنت .,, نجده يسعى داائمآ الى التطور والرقي والبحث
عنه ., ويدفع أموآلآ طآئله في ذلك .. اما في مجآل العمل
أو في مجآل التكنولوجيآ .,أو في مظهره وارتدآء اخر صيحآت الموضه
لآ أعيب ذلك فالحضارة
جيدة والتطور أمر مستحب ولكن قبل البحث عنهآ ., عليه أن يبحث نفسه
أولآ عليه أن يعرف ايجآبيآتهآ
يعرف سلبيآتهآ .. ويقف وقفة حآزمه عند كل نقطة .. يطور طرقآت ذاته
فالبعض يمآرس مفهوم خالف تعرف
حتى في حديثه ... يريد أن يكون محور لفت الانتبآه حتى لو كآن
في مسار لا يجدي نفعآ بل ضرره يآخذ الجزء
الآكبر .. ويعد تعديل نفسه من العيوب التي قد تتلبسه .. وهذآ خطآ
الانسآن السوي هو من يآخذ بيد نفسه الى الطريق
الذي يجلب له رضى خالقه أولآ فلن يطول حبل الفرح
وحبل علاقته مع الله قصير .. عليه أن يأخذ بنفسه الى الطريق
الذي يرضى نفسه ويجعلهآ تنعم بالهدوء والسكينه ورآحة البآل
عليه أن يأخذ بنفسه الى الطريق الذي يجلب
له محبة وقبووول كل من يشآطره لحظه من لحظآت حيآته فلو تأملنآ قليلآ
مالذي يريده الآخرين منآ .؟؟
ستكون الاجابه واضحه وهي .. )
قد يصبح الانسآن خصيم نفسه .. دون علم منه
قد يعيب الآخرين وينتقدهم ولم يعطي نفسه وقتآ كي يشاهدهآ
ويشآهد ما يعاني منه
هنآك من يفتقر لأسلوب الشكر والعرفآن لمن أسدى له معروفآ
هنآك من يحآول أن يثير الفتنة والجدآل حتى يحطم أي علآقة كآنت

نجده يسعى داائمآ الى التطور والرقي والبحث عنه
ويدفع أموآلآ طآئله في ذلك ..
اما في مجآل العمل .. أو في مجآل التكنولوجيآ
أو في مظهره وارتدآء
اخر صيحآت الموضه
لآ أعيب ذلك فالحضارة جيدة والتطور أمر مستحب
ولكن قبل البحث عنهآ
عليه أن يبحث نفسه أولآ ..
عليه أن يعرف ايجآبيآتهآ .. يعرف سلبيآتهآ .. ويقف
وقفة حآزمه عند كل نقطة .. يطور طرقآت ذاته
فالبعض يمآرس مفهوم خالف تعرف ... حتى في حديثه
يريد أن يكون محور لفت الانتبآه حتى لو كآن في مسار
لا يجدي نفعآ بل ضرره يآخذ الجزء الآكبر
ويعد تعديل نفسه من العيوب التي قد تتلبسه .. وهذآ خطآ

الانسآن السوي هو من يآخذ بيد نفسه الى الطريق الذي يجلب
له رضى خالقه أولآ فلن يطول حبل الفرح وحبل علاقته مع الله قصير

عليه أن يأخذ بنفسه الى الطريق الذي يرضى نفسه ويجعلهآ
تنعم بالهدوء والسكينه ورآحة البآل
عليه أن يأخذ بنفسه الى الطريق الذي يجلب له محبة وقبووول
كل من يشآطره لحظه من لحظآت حيآته .., فلو تأملنآ قليلآ
مالذي يريده الآخرين منآ .؟؟
ستكون الاجابه واضحه وهي
أنهم يريدون نبل اخلاق يريدووون أن تترك فيهم أثرآ ايجآبيا
لأننآ سنصبح ذكرى في يوم مآ ... فوق الارض كنا أو تحتهآ

مهمآ اصآبتنآ الجرااح من احدهم ومهمآ ذقنآ مرآرة الكلآم والتصرفآت .. وقاسينآ الأمرين
لا بد لنآ أن لآ نقف عندها ونتأثر بهآ ....بل نفتح صفحة بيضآء جديده .. نفوض أمورنآ لله
ونجعل نوآيآنآ سليمة .. فالنوآيآ مايمزيها أنهآ مرتفعه جدآ عن البشر لآ يعلمهآ الا رب البشر




أثبتوآ وجودكم بالطآعه .. بالحق .. بالرقي الذاتي ..بصنائع المعرووف ..
ولآتبآلوآ كثيرآ ..


الجرح سيلتئم .. والهم سينجلي .. والظلم سيُرفع .. والحق سيظهر
والمعرووف سيعود لنآ يومآ مآ
مهمآ طآلت المده

لنتمنى أن نكوون قدوة يقتدى بها ... لآعظة وعبرة لأحد
لنجعل لنآ أثرآ خيّرآ يدوم حتى بعد انتهائنا نحن

راق لي فنثرته بين ايديكم

كونوا بخير