المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
هل ضاع الحب في زماننا
هل ضاع الحب في زماننا
لقَدْ
أصَبحنَا فِيّ زَمنٍ يفَهمْ النّاسْ فَيّهْ الحَبَّ عَلى أنّه ضَعفٌ
وفقَرْ للعَاطفة .. فَـ/عَندمَا تُحبْ شَخصاً مَا وتخَافْ عَليّهْ
وتَحاوَلْ حمَايتهْ بَرمَشْ العيَونْ تُفهَمْ تَلكَ المَحبّة أنّها ضَعفٌ
مَنكْ ويصَبحْ يَطلبَها كَأنّها واجَبٌ علَيّكْ وكَأنّك مَأمورٌ بهَا !..
وعَندمَا تُطالبَهْ ببَعضْ الحَبّ الذيّ غمَرتَهْ بَهِ يتَنكّر لكْ
ويشَيحْ بوَجهَهْ عَنكْ وكَأنّه لَا يَعرفَكْ .. ولَلأسَفْ نَحنْ فِيّ
مجَتمعٍ مَريّضْ ألا مَارحَمْ الله يُريْد أنْ يَأخذْ ولَا يُعطَيّ !.
لقَد ضاعْ مَعنىَ الحَبْ الحَقيّقيّ الذَيّ قَالْ فيَه رَبّ العزّة :" ويَؤثَرونْ عَلى أنَفُسَهُمْ ولوْ كَانَ بِهَمْ خَصاصَةْ "
* ضَاعَ ذَلكَ المَعنىَ المًميّزْ للحَبّ حَينَ يَقولْ أبوْ بَكرٍ الصَدّيقْ :لقَدْ شَربْ النَبيّ عَليّهْ السَلامْ حَتى أرَتويَتْ!!
* ضَاعْ ذَلكَ المَعنىْ العَظيّمْ للحَبّ حَينَ قَامْ رجَلٌ بِإعَطاءْ تَمرةً لـ/فَقيّرُ فَقالْ ذلَك َالمُعطَيّ : "والله لقَدْ شَعرتْ بِـ/حَلاوتَهَا فِيّ فَميّ!.."
* ضَاعَ ذلكَ المَعنىَ الرَائعْ للحُبْ فِيّ المَدينَةْ الفَاضَلةْ حَينْ يَقوَلْ الرَجلْ لِـ/صَاحبَهْ: يَا
أخَيّ هَاتيّنْ زوَجتَيّ أختَرْ واحَدةً أطلَقّهَا لكْ كَيّ تتَزوجَهَا
وهَذا مَاليّ خُذْ نَصَفُهْ ودَعْ نصَفُهْ ليّ .. وهَذهِ دَاريّ أخَترْ
مَنهَا مَكاناً وأتخَذّه مَسَكناً لكَ !.
*
ضَاعَ ذلكَ المَعنىَ الخَيّاليّ للحَبْ حَين ْيكَونْ أولئِكَ الثَلاثةْ
فِي الحَربْ ويَنزلْ بِهَمْ المَوتْ جَميّعاً فـ/ينَقلوَنْ المَاءْ مَنْ
أحَدهمْ إلى الآخَرْ حُباً أنْ يَشرَبْ قَبلهْ فيَموَتُ الثَلاثة ولمْ
يَشَربْ مَنهَمْ أحَدْ .
*
ضَاعَ ذلكَ المَعنى المَقدّسْ للحَبْ حَينْ يقَفْ ذَلكْ الوَلدْ البَارْ
عَلى رَجليّهْ حَتى الصَباحْ أماَمْ والدَيّهْ وهَمَا نَائِمَيّنْ ينَتظرُ
أنْ يسَتيقَظا حَتى يَشرَبا اللبَنْ .
*
ضَاعَ ذلكَ المَعنَى الأخَلاقيّ للحَبْ عنَدمَا يَستَأجرْ رَجلٌ عُمّالاً
فـَ/يعَمَلوَنْ لهُ ويَغادَرْ أحَدهَم مَن غَيرْ أجَرْ فـ/يَقوَمْ
المُؤجِّر عَلى تنَميّةْ مَالْ العَاملْ حَتى أصَبحَ جَبلاً عظَيمَاً مَنْ
الغنمْ , فلمّا عَادْ ذلكَ الأجَيرْ طاَلبهْ بَأجرهْ فَقالْ المُؤجِّر : أذَهبْ
إلى ذلكَ الجَبلْ مَنْ الغَنمْ وخَذهُ كلّهُ فَهوْ لكْ !!! إنّهُ مَعنىَ
المحَبَةْ للحَقْ والمَحبةْ للعَامَلْ والمَحبةْ لرَبْ العَاملْ الذيّ
يخَافْ أنْ يعَصيّهْ ويطَمعْ فَيّ عَظيّمْ أجَرهْ .
*
ضَاعَ ذلكَ المَعنى المَثالّي للحَبْ , حَينْ يَكونْ خُبيبٌ عَلى خَشَبةْ
الصَلبْ والقَومْ يُمَثِّلونْ بَهِ وهَوْ حَيّ ، فَـ/يَقطعَونْ مَنْ
جَسَدهْ القطَعةْ تَلوْ القطَعةْ وهَمْ يقَولوَنْ لهُ : ( أتحَبْ لوْ أنّ
مَحمَداً مَكانَكَ وأنتْ نَاجْ ؟ فـ/يَقوَلْ رضَيّ الله عَنهْ -
والدَمَاءْ تنَزفْ مَنهْ - : والله مَا أحبْ أنْ أكَونْ آمناً وَادَعاً فِيّ أهَليّ ووَلدَيّ ، وَأنَّ مَحمَداً يُوخَزْ بِشَوكَةْ!! )
*
ضَاعَ ذلكَ المَعنىْ المُبهَرْ للحَبْ حَينَ يُسَأل المَريّضْ طَبيبهْ أنْ
يسَتعجَلْ فِيّ عَلاجَهْ فَهوْ لا يُريدْ أنْ يتَأخَرْ عَنْ زوَجتَهْ
المَريّضةْ بالزَهايّمرْ , فـَ/يقَولْ الطبَيبْ متَعجَباً : لكَنّها لَا
تتَذكرَكْ فَلمَاذا هَذا الحَرصْ عَلى لِقاَئهَا ؟ فـَ/يَجيبْ الزَوجْ : إنْ لمْ تكَنْ تتَذكرَنيّ فَأنا أتذَكرَهَا!! .
*
ضَاعَ ذلكَ الحَبْ الطَاهرْ حَينْ يَسَقِيْ مَوسىَ عَليّهْ السَلامْ
لـِ/تلَكَ المَرأتَيّنْ الغَنمَ ثمّ يتولّى عَنهَمَا لا يَريدْ مَنْ
وَراءْ ذلكَ مَالاً أو طمَعاً فِيّ شَهوةٍ فَيهَمَا بَلْ لأنّه مًحبٌّ
للِمروَءةْ ولِمَكَارَمْ الأخَلاقْ !.
* ضَاعَ ذلكَ الحَبْ الشَاكرْ للفَضلْ حَينْ يَردّ الفَارَوقْ عَلى رَجلُ أسَتعَجبْ أرَتفَاعْ صَوتْ زوَجتْ الفَاروَقْ عَليّهْ : "تحَملتَنيّ..غَسلتْ
ثَيابَيّ وبَسطتْ مَنامَيّ وَربَّت أوَلادَيّ ونظَفتْ بيَتيّ , تَفعلْ
ذلَكَ ولمْ يَأمَرهَا الله بِذَلكَ ،إنَمَا تَفعَلَهُ طَواعَيّةْ
وتَحمَّلتْ كُلْ ذَلكَ ،أفَلا أتحَملهَا إنْ رَفعتْ صَوتهَا ؟"
*
ضَاعَ أعظَمْ حَبّ يّحبّهْ رَجلٌ لِزوَجتهْ , حَبْ الحَبيّبْ النَبيّ لأمْ
المَؤمنيّنْ خَديَجةْ الطَاهرَةْ , تَأتيّه أمَرأةٌ فـَ/تَجلسْ مَعهُ
ويَهتّمْ بِهَا النَبيّ الكَريّمْ فَلمّا رَحلتْ سَألته عَائشَةْ رَضيّ
الله عَنهَا : "مَنْ هذه يَا رَسولْ الله ؟؟ فـ/يقَولْ النبَيّ الكَريّمْ
: هَذهِ صَاحبةْ خَديّجةْ , فَـ/تَردْ عَائشةْ رَضيّ الله عَنهَا لقَدْ
أبَدلكَ الله خيراً مَنهَا , فَـ/يَقولْ الحبَيبْ النَبيّ الذيّ لَا يُنكر
فَضلْ النّاسْ : "والله مَا أبدَلنيّ مَنْ هَيّ خَيرٌ مَنهَا .. فَـ/قَدْ واسَتنيّ حَينْ طَردنَيّ الناسْ وصَدقتنَيّ حَينَ كَذَّبنَيّ النَاسْ "
* ضَاعَ زَمنْ الحَبْ وأصَبحنَا فِيّ زَمنٍ لَا يَحمَلْ إلاّ قَلوْباً قَاحَلةْ ووَجوهَاً كَالحَةْ ونَفوسَاً نَافرَةْ
وإنّكَ لـ/تَعجَزْ كَيفْ تَريدْ أنْ تتَعامَلْ مَعْ هَكذا بَشرْ فِيّ هَكذا زَمنْ .. ؟؟
هَلْ تُغَلقْ قلَبكَ كَمَا أغَلقوَا قَلوبَهمْ ؟؟ ولكَنْ مَنْ سَكنْ قَلبهْ الحَبّ لا يُمكَنهْ أنْ يُسْكِنَ
فَيهْ الكَرهْ والبَغضْ .
{ نَسَألْ الله أنْ يُعَمرْ قَلوبَنا بَالحَبّ وَالإخَلاصْ }
أصَبحنَا فِيّ زَمنٍ يفَهمْ النّاسْ فَيّهْ الحَبَّ عَلى أنّه ضَعفٌ
وفقَرْ للعَاطفة .. فَـ/عَندمَا تُحبْ شَخصاً مَا وتخَافْ عَليّهْ
وتَحاوَلْ حمَايتهْ بَرمَشْ العيَونْ تُفهَمْ تَلكَ المَحبّة أنّها ضَعفٌ
مَنكْ ويصَبحْ يَطلبَها كَأنّها واجَبٌ علَيّكْ وكَأنّك مَأمورٌ بهَا !..
وعَندمَا تُطالبَهْ ببَعضْ الحَبّ الذيّ غمَرتَهْ بَهِ يتَنكّر لكْ
ويشَيحْ بوَجهَهْ عَنكْ وكَأنّه لَا يَعرفَكْ .. ولَلأسَفْ نَحنْ فِيّ
مجَتمعٍ مَريّضْ ألا مَارحَمْ الله يُريْد أنْ يَأخذْ ولَا يُعطَيّ !.
لقَد ضاعْ مَعنىَ الحَبْ الحَقيّقيّ الذَيّ قَالْ فيَه رَبّ العزّة :" ويَؤثَرونْ عَلى أنَفُسَهُمْ ولوْ كَانَ بِهَمْ خَصاصَةْ "
* ضَاعَ ذَلكَ المَعنىَ المًميّزْ للحَبّ حَينَ يَقولْ أبوْ بَكرٍ الصَدّيقْ :لقَدْ شَربْ النَبيّ عَليّهْ السَلامْ حَتى أرَتويَتْ!!
* ضَاعْ ذَلكَ المَعنىْ العَظيّمْ للحَبّ حَينَ قَامْ رجَلٌ بِإعَطاءْ تَمرةً لـ/فَقيّرُ فَقالْ ذلَك َالمُعطَيّ : "والله لقَدْ شَعرتْ بِـ/حَلاوتَهَا فِيّ فَميّ!.."
* ضَاعَ ذلكَ المَعنىَ الرَائعْ للحُبْ فِيّ المَدينَةْ الفَاضَلةْ حَينْ يَقوَلْ الرَجلْ لِـ/صَاحبَهْ: يَا
أخَيّ هَاتيّنْ زوَجتَيّ أختَرْ واحَدةً أطلَقّهَا لكْ كَيّ تتَزوجَهَا
وهَذا مَاليّ خُذْ نَصَفُهْ ودَعْ نصَفُهْ ليّ .. وهَذهِ دَاريّ أخَترْ
مَنهَا مَكاناً وأتخَذّه مَسَكناً لكَ !.
*
ضَاعَ ذلكَ المَعنىَ الخَيّاليّ للحَبْ حَين ْيكَونْ أولئِكَ الثَلاثةْ
فِي الحَربْ ويَنزلْ بِهَمْ المَوتْ جَميّعاً فـ/ينَقلوَنْ المَاءْ مَنْ
أحَدهمْ إلى الآخَرْ حُباً أنْ يَشرَبْ قَبلهْ فيَموَتُ الثَلاثة ولمْ
يَشَربْ مَنهَمْ أحَدْ .
*
ضَاعَ ذلكَ المَعنى المَقدّسْ للحَبْ حَينْ يقَفْ ذَلكْ الوَلدْ البَارْ
عَلى رَجليّهْ حَتى الصَباحْ أماَمْ والدَيّهْ وهَمَا نَائِمَيّنْ ينَتظرُ
أنْ يسَتيقَظا حَتى يَشرَبا اللبَنْ .
*
ضَاعَ ذلكَ المَعنَى الأخَلاقيّ للحَبْ عنَدمَا يَستَأجرْ رَجلٌ عُمّالاً
فـَ/يعَمَلوَنْ لهُ ويَغادَرْ أحَدهَم مَن غَيرْ أجَرْ فـ/يَقوَمْ
المُؤجِّر عَلى تنَميّةْ مَالْ العَاملْ حَتى أصَبحَ جَبلاً عظَيمَاً مَنْ
الغنمْ , فلمّا عَادْ ذلكَ الأجَيرْ طاَلبهْ بَأجرهْ فَقالْ المُؤجِّر : أذَهبْ
إلى ذلكَ الجَبلْ مَنْ الغَنمْ وخَذهُ كلّهُ فَهوْ لكْ !!! إنّهُ مَعنىَ
المحَبَةْ للحَقْ والمَحبةْ للعَامَلْ والمَحبةْ لرَبْ العَاملْ الذيّ
يخَافْ أنْ يعَصيّهْ ويطَمعْ فَيّ عَظيّمْ أجَرهْ .
*
ضَاعَ ذلكَ المَعنى المَثالّي للحَبْ , حَينْ يَكونْ خُبيبٌ عَلى خَشَبةْ
الصَلبْ والقَومْ يُمَثِّلونْ بَهِ وهَوْ حَيّ ، فَـ/يَقطعَونْ مَنْ
جَسَدهْ القطَعةْ تَلوْ القطَعةْ وهَمْ يقَولوَنْ لهُ : ( أتحَبْ لوْ أنّ
مَحمَداً مَكانَكَ وأنتْ نَاجْ ؟ فـ/يَقوَلْ رضَيّ الله عَنهْ -
والدَمَاءْ تنَزفْ مَنهْ - : والله مَا أحبْ أنْ أكَونْ آمناً وَادَعاً فِيّ أهَليّ ووَلدَيّ ، وَأنَّ مَحمَداً يُوخَزْ بِشَوكَةْ!! )
*
ضَاعَ ذلكَ المَعنىْ المُبهَرْ للحَبْ حَينَ يُسَأل المَريّضْ طَبيبهْ أنْ
يسَتعجَلْ فِيّ عَلاجَهْ فَهوْ لا يُريدْ أنْ يتَأخَرْ عَنْ زوَجتَهْ
المَريّضةْ بالزَهايّمرْ , فـَ/يقَولْ الطبَيبْ متَعجَباً : لكَنّها لَا
تتَذكرَكْ فَلمَاذا هَذا الحَرصْ عَلى لِقاَئهَا ؟ فـَ/يَجيبْ الزَوجْ : إنْ لمْ تكَنْ تتَذكرَنيّ فَأنا أتذَكرَهَا!! .
*
ضَاعَ ذلكَ الحَبْ الطَاهرْ حَينْ يَسَقِيْ مَوسىَ عَليّهْ السَلامْ
لـِ/تلَكَ المَرأتَيّنْ الغَنمَ ثمّ يتولّى عَنهَمَا لا يَريدْ مَنْ
وَراءْ ذلكَ مَالاً أو طمَعاً فِيّ شَهوةٍ فَيهَمَا بَلْ لأنّه مًحبٌّ
للِمروَءةْ ولِمَكَارَمْ الأخَلاقْ !.
* ضَاعَ ذلكَ الحَبْ الشَاكرْ للفَضلْ حَينْ يَردّ الفَارَوقْ عَلى رَجلُ أسَتعَجبْ أرَتفَاعْ صَوتْ زوَجتْ الفَاروَقْ عَليّهْ : "تحَملتَنيّ..غَسلتْ
ثَيابَيّ وبَسطتْ مَنامَيّ وَربَّت أوَلادَيّ ونظَفتْ بيَتيّ , تَفعلْ
ذلَكَ ولمْ يَأمَرهَا الله بِذَلكَ ،إنَمَا تَفعَلَهُ طَواعَيّةْ
وتَحمَّلتْ كُلْ ذَلكَ ،أفَلا أتحَملهَا إنْ رَفعتْ صَوتهَا ؟"
*
ضَاعَ أعظَمْ حَبّ يّحبّهْ رَجلٌ لِزوَجتهْ , حَبْ الحَبيّبْ النَبيّ لأمْ
المَؤمنيّنْ خَديَجةْ الطَاهرَةْ , تَأتيّه أمَرأةٌ فـَ/تَجلسْ مَعهُ
ويَهتّمْ بِهَا النَبيّ الكَريّمْ فَلمّا رَحلتْ سَألته عَائشَةْ رَضيّ
الله عَنهَا : "مَنْ هذه يَا رَسولْ الله ؟؟ فـ/يقَولْ النبَيّ الكَريّمْ
: هَذهِ صَاحبةْ خَديّجةْ , فَـ/تَردْ عَائشةْ رَضيّ الله عَنهَا لقَدْ
أبَدلكَ الله خيراً مَنهَا , فَـ/يَقولْ الحبَيبْ النَبيّ الذيّ لَا يُنكر
فَضلْ النّاسْ : "والله مَا أبدَلنيّ مَنْ هَيّ خَيرٌ مَنهَا .. فَـ/قَدْ واسَتنيّ حَينْ طَردنَيّ الناسْ وصَدقتنَيّ حَينَ كَذَّبنَيّ النَاسْ "
* ضَاعَ زَمنْ الحَبْ وأصَبحنَا فِيّ زَمنٍ لَا يَحمَلْ إلاّ قَلوْباً قَاحَلةْ ووَجوهَاً كَالحَةْ ونَفوسَاً نَافرَةْ
وإنّكَ لـ/تَعجَزْ كَيفْ تَريدْ أنْ تتَعامَلْ مَعْ هَكذا بَشرْ فِيّ هَكذا زَمنْ .. ؟؟
هَلْ تُغَلقْ قلَبكَ كَمَا أغَلقوَا قَلوبَهمْ ؟؟ ولكَنْ مَنْ سَكنْ قَلبهْ الحَبّ لا يُمكَنهْ أنْ يُسْكِنَ
فَيهْ الكَرهْ والبَغضْ .
|
هابى81- كبار الشخصيات
- تاريخ التسجيل : 26/09/2011
رد: هل ضاع الحب في زماننا
موضوع رائع جدا الله يعطيك العافية
ما قصرت بطرحك الراقي ودايم هالتمييز ان شاء الله
سلمت يداك ولاعدمنا القادم بحول الله من اناملك الندية ودمت بخير
شكرا جزيلا لك ودمت بخير
ما قصرت بطرحك الراقي ودايم هالتمييز ان شاء الله
سلمت يداك ولاعدمنا القادم بحول الله من اناملك الندية ودمت بخير
شكرا جزيلا لك ودمت بخير
|
المسافر البعيد- مدير عام
- تاريخ التسجيل : 18/11/2010
الموقع : www.gold.keuf.net
مواضيع مماثلة
» أختر أجمل حكمة فى زماننا
» حديقة الحب فى تايلاندا؟؟؟!!! ادى الاماكن اللى تستاهل علشان الحب؟؟
» الحب كلمة لم يفهمها الآ القليل الحب لم يدركه الكثيريين
» كلام الحب وحكم الحب والغزل
» هل الحب الثانى يمحى الحب الاول؟
» حديقة الحب فى تايلاندا؟؟؟!!! ادى الاماكن اللى تستاهل علشان الحب؟؟
» الحب كلمة لم يفهمها الآ القليل الحب لم يدركه الكثيريين
» كلام الحب وحكم الحب والغزل
» هل الحب الثانى يمحى الحب الاول؟
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى