المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
الاٍنسان و الشيطان
الاٍنسان و الشيطان
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
نحمد الله تعالى و نستعينه و نستغفره و نصلي و نسلم على سيدنا محمد النبي الأمي الأمين و على أله و أصحابه أجمعين و بعد :
اٍن الشيطان أيها الاٍنسان يستدرج معك في سبع درجات , و لن تتمكن من الاٍفلات من جميع الدرجات , بل لا بد أن تكون من درجة ما من هذه السبع درجات , و لكن مهمتك هي أن تحاول الاٍجتهاد قدر الاٍمكان حتى تصل لدرجة عالية ..
الدرجة الأولى : يعمل فيها الشيطان على أن يجعل الاٍنسان يكفر و العياذ بالله , فهذا همه الأكبر , و لكن هذه الدرجة بالنسبة لأصحاب العقول السليمة جد سهلة , فلو تدبر الاٍنسان قليلا لاتضح له الأمر باٍذن الله عزوجل .
الدرجة الثانية : بعدما أفلت له من الدرجة الأولى , سيعمل على اٍسقاطك في البدعة , و هذا أمر عند الكثيرين هين و لكنه ليس بهين لأن المبتدع يشرع أمرا جديدا في الدين , و بذلك يكون خصما لله عزوجل لأن الله تبارك و تعالى هو من شرع لنا ديننا و الشيطان يفرح فرحا شديدا اٍن أسقط الاٍنسان في فخ البدع .
الدرجة الثالثة : الشيطان يسعى الان في أن يجعلك ترتكب الكبائر , و بيدأ بوسوسته : أنت الان مسلم فلا بأس أن تشرب الخمر أو أن تزني ثم تب الى الله و غيرها من الوساوس كي يسقطك في كبيرة .
الدرجة الرابعة : أنت الان أثرت غضب العدو اللذوذ و سيبدل جهدا كبيرا لكي يجعلك لا تتخطى هذه الدرجة و هي الصغائر , افعل هذه الصغيرة و هذه أيضا و هذه أيضا فأنت لا تفعل الكبائر , من تكون أنت لكي لا ترتكب صغيرة , و الاستهانة بالصغائر أمر خطير فهي نكتة سوداء صغيرة تقع في القلب و تبدأ تتزايد و تكبر حتى يظلم القلب و العياذ بالله .و الكثير الكثير يبقى في هذه الدرجة .
الدرجة الخامسة : يجعلك هنا تشتغل بالمباحات لكي لا تكثر من لطاعات . افعل , افعل , افعل , فأنت لا ترتكب أي ذنب هذه أمور مباحة ,, عدو الله ذكي و لن يتركك .
الدرجة السادسة : أن يجعلك تشتغل بالراجح على المرجوح و الفاضل على المفضول يعني : بعدما يئس من ارتكابك للذنوب سيساعدك كي تقوم بالطاعات الأقل أجرا كي لا تقوم بالطاعات العظيمة ..و الله لن يتركك بعدما وصلت لهذه الدرجة تستحق الثناء و لكن الشيطان ......
الدرجة السابعة : و التي لا مفر لأحد منها , و لو كان سيفر منها أحذ فالأولى أن يكون الأنبياء و لكن لا بد لك أيها الولي من هذه الدرجة كما الأنبياء ...و هي أن يشن عليك عليك حربا كبيرة فقد ثار غضبه سيرسل لك شياطين الجن و الاٍنس لكي يلحقوا بك الاٍذاية و لكنك بطل قوي و رجل تقي نقي معك من الصبر ما يحميك من الأذى لك يا أخي.
منقول
نحمد الله تعالى و نستعينه و نستغفره و نصلي و نسلم على سيدنا محمد النبي الأمي الأمين و على أله و أصحابه أجمعين و بعد :
اٍن الشيطان أيها الاٍنسان يستدرج معك في سبع درجات , و لن تتمكن من الاٍفلات من جميع الدرجات , بل لا بد أن تكون من درجة ما من هذه السبع درجات , و لكن مهمتك هي أن تحاول الاٍجتهاد قدر الاٍمكان حتى تصل لدرجة عالية ..
الدرجة الأولى : يعمل فيها الشيطان على أن يجعل الاٍنسان يكفر و العياذ بالله , فهذا همه الأكبر , و لكن هذه الدرجة بالنسبة لأصحاب العقول السليمة جد سهلة , فلو تدبر الاٍنسان قليلا لاتضح له الأمر باٍذن الله عزوجل .
الدرجة الثانية : بعدما أفلت له من الدرجة الأولى , سيعمل على اٍسقاطك في البدعة , و هذا أمر عند الكثيرين هين و لكنه ليس بهين لأن المبتدع يشرع أمرا جديدا في الدين , و بذلك يكون خصما لله عزوجل لأن الله تبارك و تعالى هو من شرع لنا ديننا و الشيطان يفرح فرحا شديدا اٍن أسقط الاٍنسان في فخ البدع .
الدرجة الثالثة : الشيطان يسعى الان في أن يجعلك ترتكب الكبائر , و بيدأ بوسوسته : أنت الان مسلم فلا بأس أن تشرب الخمر أو أن تزني ثم تب الى الله و غيرها من الوساوس كي يسقطك في كبيرة .
الدرجة الرابعة : أنت الان أثرت غضب العدو اللذوذ و سيبدل جهدا كبيرا لكي يجعلك لا تتخطى هذه الدرجة و هي الصغائر , افعل هذه الصغيرة و هذه أيضا و هذه أيضا فأنت لا تفعل الكبائر , من تكون أنت لكي لا ترتكب صغيرة , و الاستهانة بالصغائر أمر خطير فهي نكتة سوداء صغيرة تقع في القلب و تبدأ تتزايد و تكبر حتى يظلم القلب و العياذ بالله .و الكثير الكثير يبقى في هذه الدرجة .
الدرجة الخامسة : يجعلك هنا تشتغل بالمباحات لكي لا تكثر من لطاعات . افعل , افعل , افعل , فأنت لا ترتكب أي ذنب هذه أمور مباحة ,, عدو الله ذكي و لن يتركك .
الدرجة السادسة : أن يجعلك تشتغل بالراجح على المرجوح و الفاضل على المفضول يعني : بعدما يئس من ارتكابك للذنوب سيساعدك كي تقوم بالطاعات الأقل أجرا كي لا تقوم بالطاعات العظيمة ..و الله لن يتركك بعدما وصلت لهذه الدرجة تستحق الثناء و لكن الشيطان ......
الدرجة السابعة : و التي لا مفر لأحد منها , و لو كان سيفر منها أحذ فالأولى أن يكون الأنبياء و لكن لا بد لك أيها الولي من هذه الدرجة كما الأنبياء ...و هي أن يشن عليك عليك حربا كبيرة فقد ثار غضبه سيرسل لك شياطين الجن و الاٍنس لكي يلحقوا بك الاٍذاية و لكنك بطل قوي و رجل تقي نقي معك من الصبر ما يحميك من الأذى لك يا أخي.
منقول
|
راجيه- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 20/10/2009
رد: الاٍنسان و الشيطان
بارك الله فيك على هذه المجهودات الرائعة
بانتظار جديدك القادم بحول الله
تحياتي
بالتوفيق
بانتظار جديدك القادم بحول الله
تحياتي
بالتوفيق
|
Admin- المدير العام
- تاريخ التسجيل : 19/04/2009
العمل/الترفيه : مهندس
الموقع : www.ahladalil.net
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى