المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
كيفية ضبط سلوك التلميذ داخل حجرة الدرس
كيفية ضبط سلوك التلميذ داخل حجرة الدرس
كيفية ضبط سلوك التلميذ داخل حجرة الدرس
إن المهام الوظيفية التي يجد الأساتذة أنفسهم ملزمين للقيام بها لمباشرة مهامهم التدريسية كثيرة منها : تحضير الدرس، وضع خطة لتنفيذه ، استخدام الوسائل التعليمية ، تقويم أعمال التلاميذ . وهذه المهمات يمكنهم التغلب عليها تدريجيا بعد اكتساب الخبرة. إلا أن المهمة التي تسبب لهم انزعاجا حقيقيا هي كيفية التحكم في سلوك التلميذ وضبطه داخل حجرة الدراسة.
إن ضبط سلوك التلميذ داخل حجرة الدراسة من أهم المشكلات التي تواجه الأساتذة في أداء مهمتهم بل من أصعب المهمات. فالأستاذ في حاجة إلى إزالة جميع العقبات التي تعرقل قيامه بواجباته التدريسية لأن الأقسام الدراسية لا تخلو من مصادر الشغب التي يقوم بها بعض التلاميذ سواء عن قصد أو غير قصد . والأستاذ الذي لا يتقن أساليب التعامل بفعالية وايجابية مع هذه المشكلات سيفشل في أداء دوره كأستاذ يريد أن ينجح في مهمته التي يتواجد من أجلها داخل حجرة الدراسة.
1- المشكلات السلوكية للتلاميذ وأنواعها :
ا- ما هي المشكلة السلوكية ؟ هي سلوك يصدر من التلميذ ويكون غير متوافق مع ما هو متعارف عليه حسب المعمول به داخل حجرة الدراسة ( السلوك المتعارف عليه: إخراج الأدوات المدرسية، الكتابة، الرسم، الكلام، الانتباه، التفكير...) إما إذا صدر من التلميذ سلوك مخالف لما هو ضروري أن يقوم به فهذا شغب، وإذا لم يتوقف عند هذا الشغب طيلة الحصة وفي الحصة الأخرى، فهذا نسميه '' مشكلة سلوكية "
ب- أنواع المشكلات السلوكية: إن المشكلات السلوكية ليست كلها من نوع واحد، وليست كلها في درجة واحدة من الحدة، وعلى هذا الأساس يمكن تقسيمها إلى ثلاثة أنواع:
- مشكلة بسيطة: مشكلات تافهة مثل عدم الانتباه المؤقت، أو الحديث مع زميل...الخ
- مشكلات مستمرة: مشكلات تستمر في الحدوث رغم محاولات إيقافها.
- مشكلات رئيسية: مثل سلوك التحدي، الاستعراض والظهور، العدوان، السخرية من الأستاذ.
إن معرفة هذه الأنواع تدفعنا إلى عدم التعامل معها بنفس الأسلوب حتى لا تتعقد الأمور .
فالنوع الأول : يمكن التحكم فيه بمراقبة الأستاذ للقسم حتى يشعر التلاميذ بأنه يعلم بكل ما يدور فيه ، أو يتجاهل بعض التصرفات ، أو يتدخل بصورة غير مباشرة حتى لا يعطل سير الدرس ، وذلك باستخدام الإشارة بالأصبع أو النظرة المركزة .
النوع الثاني: يتطلب التدخل المباشر، فيبدأ بإيقاف السلوك فورا بنداء التلميذ باسمه، أو بالبحث مع التلميذ حول مشكلته خاصة أذا كانت غامضة.
النوع الثالث: ينبغي التعامل معه دون انفعال مع ضرورة الانفراد بالتلميذ وإعطائه الاهتمام اللازم مع إشراك الأسرة والأخصائي النفسي.
2- أسباب المشكلات السلوكية :
إن أي علاج للمشكلات السلوكية للتلاميذ يتطلب معرفة أسبابها، ومن هذه الأسباب:
� نمو التلاميذ : تعتبر مرحلة التعليم الثانوي مرحلة متميزة بالنسبة لخصائص النمو النفسي لأنها تمثل مرحلة المراهقة التي تتميز بسرعة النمو فيها جسديا وفيزيولوجيا وعقليا وانفعاليا مع سرعة تغير شخصية الفرد . وهذا ما يجعل المراهق كثير الحركة وسهل الانفعال. وإذا لم تقابل هذه المظاهر السلوكية بالحكمة، ستتحول إلى سلوكات عنيفة وطائشة تعكر صفو من حوله خاصة في حجرة الدراسة .
� صنف معين من الأساتذة: هناك صنف من الأساتذة يكونون السبب في ظهور مشكلات سلوكية داخل حجرات الدراسة وهم الذين يتصفون بالصفات التالية:
- ا ) الصفات المعرفية:
- عدم التمكن من المادة التي يدرسونها .
- عدم الإلمام بطرق التدريس وتقنيات عرض المادة .
- عدم معرفة مبادئ النمو النفسي للتلاميذ .
- عدم الإلمام بطرق التقويم .
- ب ) الصفات الوجدانية:
- عدم الميل إلى مهنة التعليم .
- سوء الاتزان الانفعالي.
عدم تقبل التعامل مع الأطفال الصغار .
- ج ) الصفات الجسمية والصحية:
- الصحة البدنية .
- المظهر الشخصي.
- الصوت والنطق .
بالإضافة إلى هذه الصفات، هناك بعض التصرفات يقوم بها بعض الأساتذة، تكون سببا في إثارة مشكلات سلوكية في حجرة الدراسة مثل ( عدم ضبط سلوك التلاميذ من البداية، تجاهلهم لبعض التصرفات غير المقبولة فتستفحل ويصعب إيقافها بعد ذلك.
* البيئة المدرسية
- مثل التسيب والإهمال من قبل الإدارة المدرسية التي تنسحب من مراقبة التلاميذ، ويعرف التلاميذ القابلون لإثارة الشغب ألا أحد سيعاقبهم، فيتمادون في مشكلاتهم السلوكية في الوقت الذي لا يستطيع الأستاذ أن يفعل شيئا بمفرده. فتعم الفوضى.
- مثل اكتظاظ الحجرات الدراسية بالتلاميذ .
- مثل عدم مناسبة المنهاج الدراسي لميولهم واستعداداتهم .
- مثل مزاولة الدراسة في شعب لا يرغبون في الدراسة فيها.
الأسباب الاجتماعية والأسرية:
- هناك تلاميذ يأتون من أسر مفككة، يكونون محرومين من الحنان والرعاية والتوجيه الأسري، وهؤلاء يكونون ذوي قابلية لإثارة الشغب.
3- أساليب التعامل مع المشكلات السلوكية :
- ا- فهم التلاميذ قبل البدء في منع المشكلات، وذلك من حيث مرحلة النمو التي يوجدون فيها والمشكلات التي يتعرضون لها أو قد تعرضوا لها في المدرسة أو البيت.
ب – ضرورة منع المشكلة قبل حدوثها وذلك بـ: 1- التدريس الفعال الذي يشغل التلاميذ بأدائهم لأنشطتهم طيلة الحصة الدراسية – مراقبة القسم وضبط الحركة فيه من أول وهلة يدخل فيها التلميذ والأستاذ –
2- تجاهل بعض المشكلات السلوكية البسيطة أو التافهة.
3- الثبات في الأساليب المتخذة لمعالجة المشكلات .
4- تعلم أسماء التلاميذ بأسرع ما يمكن ونطقها نطقا صحيحا، لأن معرفة أسماء التلاميذ وحفظها يساعدان الأستاذ علة بناء علاقات طيبة معهم.
5- تجنب مجابهة التلميذ المشاغب أمام زملائه .
6- تجنب السخرية والتقليل من شأن التلاميذ
7- تجنب معاقبة كل التلاميذ بسبب شغب تلميذ واحد.
8- ألا يبدأ الأستاذ الدرس إلا بعد أن يهدأ التلاميذ.
9- استبعاد الأستاذ أن شغب التلاميذ إهانة له .
خاتمة:
تحكم الأستاذ في سلوك التلاميذ وضبطه طيلة الحصة، يشغل اهتمام معظم الأساتذة وليس الجدد منهم فقط، وتعتبر هذه المهمة ذات طابع عالمي وتحدث حتى في المجتمعات المتقدمة. والأستاذ في حاجة إلى إزالة جميع العقبات التي تواجهه وتعرقل قيامه بواجباته التدريسية . لأن الأستاذ الذي لا يتقن أساليب التعامل بفعالية وايجابية مع هذه المشكلات السلوكية سيفشل في أداء دوره كأستاذ يريد أن ينجح في مهمته .
م / ن
الدكتور عادل عامر - مصر
إن المهام الوظيفية التي يجد الأساتذة أنفسهم ملزمين للقيام بها لمباشرة مهامهم التدريسية كثيرة منها : تحضير الدرس، وضع خطة لتنفيذه ، استخدام الوسائل التعليمية ، تقويم أعمال التلاميذ . وهذه المهمات يمكنهم التغلب عليها تدريجيا بعد اكتساب الخبرة. إلا أن المهمة التي تسبب لهم انزعاجا حقيقيا هي كيفية التحكم في سلوك التلميذ وضبطه داخل حجرة الدراسة.
إن ضبط سلوك التلميذ داخل حجرة الدراسة من أهم المشكلات التي تواجه الأساتذة في أداء مهمتهم بل من أصعب المهمات. فالأستاذ في حاجة إلى إزالة جميع العقبات التي تعرقل قيامه بواجباته التدريسية لأن الأقسام الدراسية لا تخلو من مصادر الشغب التي يقوم بها بعض التلاميذ سواء عن قصد أو غير قصد . والأستاذ الذي لا يتقن أساليب التعامل بفعالية وايجابية مع هذه المشكلات سيفشل في أداء دوره كأستاذ يريد أن ينجح في مهمته التي يتواجد من أجلها داخل حجرة الدراسة.
1- المشكلات السلوكية للتلاميذ وأنواعها :
ا- ما هي المشكلة السلوكية ؟ هي سلوك يصدر من التلميذ ويكون غير متوافق مع ما هو متعارف عليه حسب المعمول به داخل حجرة الدراسة ( السلوك المتعارف عليه: إخراج الأدوات المدرسية، الكتابة، الرسم، الكلام، الانتباه، التفكير...) إما إذا صدر من التلميذ سلوك مخالف لما هو ضروري أن يقوم به فهذا شغب، وإذا لم يتوقف عند هذا الشغب طيلة الحصة وفي الحصة الأخرى، فهذا نسميه '' مشكلة سلوكية "
ب- أنواع المشكلات السلوكية: إن المشكلات السلوكية ليست كلها من نوع واحد، وليست كلها في درجة واحدة من الحدة، وعلى هذا الأساس يمكن تقسيمها إلى ثلاثة أنواع:
- مشكلة بسيطة: مشكلات تافهة مثل عدم الانتباه المؤقت، أو الحديث مع زميل...الخ
- مشكلات مستمرة: مشكلات تستمر في الحدوث رغم محاولات إيقافها.
- مشكلات رئيسية: مثل سلوك التحدي، الاستعراض والظهور، العدوان، السخرية من الأستاذ.
إن معرفة هذه الأنواع تدفعنا إلى عدم التعامل معها بنفس الأسلوب حتى لا تتعقد الأمور .
فالنوع الأول : يمكن التحكم فيه بمراقبة الأستاذ للقسم حتى يشعر التلاميذ بأنه يعلم بكل ما يدور فيه ، أو يتجاهل بعض التصرفات ، أو يتدخل بصورة غير مباشرة حتى لا يعطل سير الدرس ، وذلك باستخدام الإشارة بالأصبع أو النظرة المركزة .
النوع الثاني: يتطلب التدخل المباشر، فيبدأ بإيقاف السلوك فورا بنداء التلميذ باسمه، أو بالبحث مع التلميذ حول مشكلته خاصة أذا كانت غامضة.
النوع الثالث: ينبغي التعامل معه دون انفعال مع ضرورة الانفراد بالتلميذ وإعطائه الاهتمام اللازم مع إشراك الأسرة والأخصائي النفسي.
2- أسباب المشكلات السلوكية :
إن أي علاج للمشكلات السلوكية للتلاميذ يتطلب معرفة أسبابها، ومن هذه الأسباب:
� نمو التلاميذ : تعتبر مرحلة التعليم الثانوي مرحلة متميزة بالنسبة لخصائص النمو النفسي لأنها تمثل مرحلة المراهقة التي تتميز بسرعة النمو فيها جسديا وفيزيولوجيا وعقليا وانفعاليا مع سرعة تغير شخصية الفرد . وهذا ما يجعل المراهق كثير الحركة وسهل الانفعال. وإذا لم تقابل هذه المظاهر السلوكية بالحكمة، ستتحول إلى سلوكات عنيفة وطائشة تعكر صفو من حوله خاصة في حجرة الدراسة .
� صنف معين من الأساتذة: هناك صنف من الأساتذة يكونون السبب في ظهور مشكلات سلوكية داخل حجرات الدراسة وهم الذين يتصفون بالصفات التالية:
- ا ) الصفات المعرفية:
- عدم التمكن من المادة التي يدرسونها .
- عدم الإلمام بطرق التدريس وتقنيات عرض المادة .
- عدم معرفة مبادئ النمو النفسي للتلاميذ .
- عدم الإلمام بطرق التقويم .
- ب ) الصفات الوجدانية:
- عدم الميل إلى مهنة التعليم .
- سوء الاتزان الانفعالي.
عدم تقبل التعامل مع الأطفال الصغار .
- ج ) الصفات الجسمية والصحية:
- الصحة البدنية .
- المظهر الشخصي.
- الصوت والنطق .
بالإضافة إلى هذه الصفات، هناك بعض التصرفات يقوم بها بعض الأساتذة، تكون سببا في إثارة مشكلات سلوكية في حجرة الدراسة مثل ( عدم ضبط سلوك التلاميذ من البداية، تجاهلهم لبعض التصرفات غير المقبولة فتستفحل ويصعب إيقافها بعد ذلك.
* البيئة المدرسية
- مثل التسيب والإهمال من قبل الإدارة المدرسية التي تنسحب من مراقبة التلاميذ، ويعرف التلاميذ القابلون لإثارة الشغب ألا أحد سيعاقبهم، فيتمادون في مشكلاتهم السلوكية في الوقت الذي لا يستطيع الأستاذ أن يفعل شيئا بمفرده. فتعم الفوضى.
- مثل اكتظاظ الحجرات الدراسية بالتلاميذ .
- مثل عدم مناسبة المنهاج الدراسي لميولهم واستعداداتهم .
- مثل مزاولة الدراسة في شعب لا يرغبون في الدراسة فيها.
الأسباب الاجتماعية والأسرية:
- هناك تلاميذ يأتون من أسر مفككة، يكونون محرومين من الحنان والرعاية والتوجيه الأسري، وهؤلاء يكونون ذوي قابلية لإثارة الشغب.
3- أساليب التعامل مع المشكلات السلوكية :
- ا- فهم التلاميذ قبل البدء في منع المشكلات، وذلك من حيث مرحلة النمو التي يوجدون فيها والمشكلات التي يتعرضون لها أو قد تعرضوا لها في المدرسة أو البيت.
ب – ضرورة منع المشكلة قبل حدوثها وذلك بـ: 1- التدريس الفعال الذي يشغل التلاميذ بأدائهم لأنشطتهم طيلة الحصة الدراسية – مراقبة القسم وضبط الحركة فيه من أول وهلة يدخل فيها التلميذ والأستاذ –
2- تجاهل بعض المشكلات السلوكية البسيطة أو التافهة.
3- الثبات في الأساليب المتخذة لمعالجة المشكلات .
4- تعلم أسماء التلاميذ بأسرع ما يمكن ونطقها نطقا صحيحا، لأن معرفة أسماء التلاميذ وحفظها يساعدان الأستاذ علة بناء علاقات طيبة معهم.
5- تجنب مجابهة التلميذ المشاغب أمام زملائه .
6- تجنب السخرية والتقليل من شأن التلاميذ
7- تجنب معاقبة كل التلاميذ بسبب شغب تلميذ واحد.
8- ألا يبدأ الأستاذ الدرس إلا بعد أن يهدأ التلاميذ.
9- استبعاد الأستاذ أن شغب التلاميذ إهانة له .
خاتمة:
تحكم الأستاذ في سلوك التلاميذ وضبطه طيلة الحصة، يشغل اهتمام معظم الأساتذة وليس الجدد منهم فقط، وتعتبر هذه المهمة ذات طابع عالمي وتحدث حتى في المجتمعات المتقدمة. والأستاذ في حاجة إلى إزالة جميع العقبات التي تواجهه وتعرقل قيامه بواجباته التدريسية . لأن الأستاذ الذي لا يتقن أساليب التعامل بفعالية وايجابية مع هذه المشكلات السلوكية سيفشل في أداء دوره كأستاذ يريد أن ينجح في مهمته .
م / ن
الدكتور عادل عامر - مصر
|
باندة الاسكندرية- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 03/02/2010
العمل/الترفيه : مهندسة
الموقع : منتدى ليلتي
رد: كيفية ضبط سلوك التلميذ داخل حجرة الدرس
لا جديد سوى رائحة التميز
تثور من هنا ومن خلال هذا الطرح
الجميل والمتميز ورقي الذائقه
في استقطاب ما هو جميل ومتميز
تثور من هنا ومن خلال هذا الطرح
الجميل والمتميز ورقي الذائقه
في استقطاب ما هو جميل ومتميز
|
بسمة- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 28/01/2011
الموقع : http://3alami.hooxs.com/forum
رد: كيفية ضبط سلوك التلميذ داخل حجرة الدرس
تسلم الايادي على المرورك الجميل
جزيل الشكر لكم
لا حرمني الله من طلاتكم
جزيل الشكر لكم
لا حرمني الله من طلاتكم
|
باندة الاسكندرية- مديرة منتدى
- تاريخ التسجيل : 03/02/2010
العمل/الترفيه : مهندسة
الموقع : منتدى ليلتي
مواضيع مماثلة
» العالِم العربي ((( ابن التلميذ )))
» أشياء تتجنبها حين تختار حجرة النوم
» المنع من مشاهدة التلفاز في حجرة مظلمة
» سلوك الطفل
» سلوك الفرد
» أشياء تتجنبها حين تختار حجرة النوم
» المنع من مشاهدة التلفاز في حجرة مظلمة
» سلوك الطفل
» سلوك الفرد
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى