المواضيع الأخيرة
» Sondos
الإثنين 25 مارس 2024, 12:03
» Sondos
الإثنين 25 مارس 2024, 10:26
» Sondos
الإثنين 25 مارس 2024, 10:22
» Sondos
الثلاثاء 03 أكتوبر 2023, 17:03
» Sondos
الخميس 25 مايو 2023, 22:47
» Sondos
الأربعاء 08 فبراير 2023, 16:19
» Sondos
الثلاثاء 07 فبراير 2023, 15:50
» Sondos
الخميس 02 فبراير 2023, 15:44
» Sondos
الثلاثاء 31 يناير 2023, 13:40
» Sondos
الإثنين 30 يناير 2023, 13:04
المواضيع الأكثر نشاطاً
الانس بالله هل ذقت حلاوته ؟
الانس بالله هل ذقت حلاوته ؟
الانس بالله هل ذقت حلاوته ؟
أنس الصالحين
بالله
• قال صلى الله عليه وسلم:
( يقولُ الله - عز وجل - : أنا مع ظنِّ عبدي بي ، وأنا معه
حيث ذكرني ،
فإن ذكرني في نفسه ، ذكرتُهُ في نفسي ، وإنْ ذكرني في ملأ
،
ذكرته في ملأ
خيرٍ منه ، وإنْ تقرّبَ منِّي شبراً ، تقرَّبتُ منه ذراعاً ،
وإن تقرَّبَ منِّي ذراعاً ، تقرَّبتُ منه باعاً ، وإن أتاني
يمشي ، أتيته هرولةً )
- قال ثور بن يزيد : قرأتُ في بعضِ الكُتب : أنَّ عيسى -
عليه السلام –
قال : يا معشر الحواريِّين ، كلِّموا الله كثيراً ،
وكلِّموا الناسَ قليلاً ، قالوا :
كيف نكلِّمُ الله كثيراً ؟ قال : اخلُوا بمناجاته ،
اخلوا بدُعائه .
قال
بكرٌ المزنيُّ: مَن مثلُك يا ابنَ آدم : خُلِّي بينَك وبينَ المحراب
والماء
، كلّما شئتَ دخلتَ على اللهِ - عز وجل - ، ليس بينَكَ
وبينَه ترجُمان .
ومن وصل إلى استحضارِ هذا في حال ذكره الله وعبادته
استأنسَ بالله ،
واستوحش مِنْ خلقه ضرورةً
.
- وقيل لمالك بنِ مِغْول وهو جالسٌ في بيته وحده : ألا
تستوحشُ ؟ فقال : ويستوحشُ مع الله أحدٌ
؟
- وكان حبيب أبو محمد يخلو في بيته ، ويقولُ : من لم
تَقَرَّ عينُه بكَ ،
فلا قرَّت
عينُه ، ومن لم يأنس بكَ ، فلا
أنِسَ.
- وقال مسلم بنُ يسار : ما تلذَّذ المتلذِّذونَ بمثلِ
الخَلْوةِ بمناجاةِ اللهِ - عز
وجل.
• أعلى الدرجات:
- قال إبراهيم بن أدهم: أعلى الدَّرجات أنْ تنقطعَ إلى
ربِّك ، وتستأنِسَ إليه
بقلبِك ، وعقلك ، وجميع جوارحك حتى لا ترجُو إلاَّ ربَّك
، ولا تخاف إلاَّ
ذنبكَ وترسخ محبته في قلبك حتى لا تُؤْثِرَ عليها شيئاً
، فإذا كنت كذلك لم
تُبالِ في بَرٍّ كنت ، أو في بحرٍ ، أو في سَهْلٍ ، أو
في جبلٍ ، وكان شوقُك
إلى لقاء الحبيب شوقَ الظمآن إلى الماء البارد ، وشوقَ
الجائعِ إلى الطَّعام
الطيب ، ويكونُ ذكر الله عندكَ أحلى مِنَ العسل ، وأحلى
من المَاء العذبِ
الصَّافي عند العطشان في اليوم الصَّائف
.
- وقال الفضيل : طُوبى لمن استوحش مِنَ النَّاسِ ، وكان
الله جليسَه.
- وقال معروف لرجلٍ : توكَّل على الله حتّى يكونَ جليسَك
وأنيسَك
وموضعَ
شكواكَ.
- وقال ذو النون : مِنْ علامات المحبِّين لله أنْ لا
يأنَسُوا بسواه ،
ولا
يستوحشُوا معه.
- ثم قال: إذا سكنَ القلبَ حبُّ اللهِ تعالى ، أنِسَ
بالله ؛
لأنَّ
الله أجلُّ في صُدورِ العارفين أنْ يُحبُّوا سواه
.
- وقال أبو إسحاق عن ميثم: بلغني أنَّ موسى - عليه
السلام - ،
قالَ :
ربِّ أيُّ عبادكَ أحبُّ إليكَ ؟ قال : أكثرُهم لي
ذكراً.
- قال ذو النون: من اشتغل قلبُه ولسانُه بالذِّكر
،
قذف الله
في قلبه نورَ الاشتياق إليه.
- الذكر لذَّة قلوب العارفين .
قال - عز وجل - :
{ الَّذِينَ
آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللهِ أَلا بِذِكْرِ اللهِ
تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ } .
- قال مالك بنُ دينار : ما تلذَّذ المتلذذون بمثل ذكر
الله - عز وجل - .
- قال ذو النون : ما طابتِ الدنيا إلا بذكره ، ولا طابت
الآخرةُ إلا بعفوه ، ولا طابت الجنَّة إلاّ
برؤيته.
- قال ابن رجب: المحبون يستوحشون من كلِّ شاغلٍ يَشغَلُ
عن الذكر ،
فلا شيءَ
أحبَّ إليهم من الخلوة بحبيبهم .
• حـلاوة العـمل:
- قال ابن القيم: وسمعت شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله
روحه يقول :
إذا لم تجد للعمل حلاوة في قلبك وانشراحا
فاتهمه.
- فإن الرب تعالى شكور، يعني أنه لابد أن يثيب العامل
على عمله في
الدنيا من حلاوة يجدها في قلبه وقوة انشراح وقرة
عين.
فحيث لم يجد ذلك فعمله مدخول والقصد : أن السرور بالله
وقربه وقرة
-
العين
به تبعث على الازدياد من طاعته وتحث على الجد في السير
إليه.
ثمرة الإحسان
• سئل النبي صلى الله عليه وسلم عنِ الإحْسَانِ
،
فقال :
( أنْ تَعبُدَ اللهَ كأنَّكَ تَراهُ ، فإنْ لَمْ تَكُنْ
تَراهُ فإنَّهُ يراكَ ) .
• قال ابن رجب رحمه الله
:
-
يشير
إلى أنَّ العبدَ يعبُدُ الله تعالى على هذه الصِّفة ، وهو استحضارُ
قُربِهِ
، وأنَّه بينَ يديه كأنَّه يراهُ ، وذلك يُوجبُ الخشيةَ
والخوفَ والهيبةَ
والتَّعظيمَ ، كما جاء في رواية أبي هريرة :
( أنْ تخشى الله كأنَّكَ تراهُ )
.
ويُوجِبُ أيضاً النُّصحَ في العبادة ، وبذل الجُهد في
تحسينها وإتمامها وإكمالها .
• وقد وردت الأحاديثُ الصَّحيحةُ بالنَّدب إلى استحضار
هذا القُربِ في حال العباداتِ ،
كقوله - صلى الله عليه وسلم -
:
( إنَّ
أحدَكم إذا قامَ يُصلِّي ، فإنَّما يُناجِي ربَّه ، أو ربَّه بينه
وبينَ القبلةِ ) ،
وقوله :
( إنّ الله قِبَلَ وجهه إذا صلّى
).
• وخطب عروة بنُ الزُّبير إلى ابنِ عمرَ ابنته وهما في
الطَّواف ،
فلم يُجبه ، ثم لقيَهُ بعد ذلك ، فاعتذر إليه ، وقال :
كنَّا في الطَّوافِ نتخايلُ
الله بين أعيننا.
• وقد جاءَ ذكرُ الإحسان في القُرآنِ في مواضعَ
:
- تارةً مقروناً بالإيمانِ ، وتارةً مقروناً بالإسلامِ ،
وتارةً مقروناً بالتَّقوى ، أو بالعمل
.
- فالمقرونُ بالإيمانِ: كقوله تعالى:
{ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا
لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً
}.
- والمقرونُ بالإسلام :
كقوله تعالى:
{ بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ للهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ
فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ} .
-
والمقرون بالتقوى:
كقوله تعالى:
{ إِنَّ اللهَ
مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ
}
اللهم ارزقنا
لذة الانس بك والقرب منك ياإله الحق يارب
العالمين
أنس الصالحين
بالله
• قال صلى الله عليه وسلم:
( يقولُ الله - عز وجل - : أنا مع ظنِّ عبدي بي ، وأنا معه
حيث ذكرني ،
فإن ذكرني في نفسه ، ذكرتُهُ في نفسي ، وإنْ ذكرني في ملأ
،
ذكرته في ملأ
خيرٍ منه ، وإنْ تقرّبَ منِّي شبراً ، تقرَّبتُ منه ذراعاً ،
وإن تقرَّبَ منِّي ذراعاً ، تقرَّبتُ منه باعاً ، وإن أتاني
يمشي ، أتيته هرولةً )
- قال ثور بن يزيد : قرأتُ في بعضِ الكُتب : أنَّ عيسى -
عليه السلام –
قال : يا معشر الحواريِّين ، كلِّموا الله كثيراً ،
وكلِّموا الناسَ قليلاً ، قالوا :
كيف نكلِّمُ الله كثيراً ؟ قال : اخلُوا بمناجاته ،
اخلوا بدُعائه .
قال
بكرٌ المزنيُّ: مَن مثلُك يا ابنَ آدم : خُلِّي بينَك وبينَ المحراب
والماء
، كلّما شئتَ دخلتَ على اللهِ - عز وجل - ، ليس بينَكَ
وبينَه ترجُمان .
ومن وصل إلى استحضارِ هذا في حال ذكره الله وعبادته
استأنسَ بالله ،
واستوحش مِنْ خلقه ضرورةً
.
- وقيل لمالك بنِ مِغْول وهو جالسٌ في بيته وحده : ألا
تستوحشُ ؟ فقال : ويستوحشُ مع الله أحدٌ
؟
- وكان حبيب أبو محمد يخلو في بيته ، ويقولُ : من لم
تَقَرَّ عينُه بكَ ،
فلا قرَّت
عينُه ، ومن لم يأنس بكَ ، فلا
أنِسَ.
- وقال مسلم بنُ يسار : ما تلذَّذ المتلذِّذونَ بمثلِ
الخَلْوةِ بمناجاةِ اللهِ - عز
وجل.
• أعلى الدرجات:
- قال إبراهيم بن أدهم: أعلى الدَّرجات أنْ تنقطعَ إلى
ربِّك ، وتستأنِسَ إليه
بقلبِك ، وعقلك ، وجميع جوارحك حتى لا ترجُو إلاَّ ربَّك
، ولا تخاف إلاَّ
ذنبكَ وترسخ محبته في قلبك حتى لا تُؤْثِرَ عليها شيئاً
، فإذا كنت كذلك لم
تُبالِ في بَرٍّ كنت ، أو في بحرٍ ، أو في سَهْلٍ ، أو
في جبلٍ ، وكان شوقُك
إلى لقاء الحبيب شوقَ الظمآن إلى الماء البارد ، وشوقَ
الجائعِ إلى الطَّعام
الطيب ، ويكونُ ذكر الله عندكَ أحلى مِنَ العسل ، وأحلى
من المَاء العذبِ
الصَّافي عند العطشان في اليوم الصَّائف
.
- وقال الفضيل : طُوبى لمن استوحش مِنَ النَّاسِ ، وكان
الله جليسَه.
- وقال معروف لرجلٍ : توكَّل على الله حتّى يكونَ جليسَك
وأنيسَك
وموضعَ
شكواكَ.
- وقال ذو النون : مِنْ علامات المحبِّين لله أنْ لا
يأنَسُوا بسواه ،
ولا
يستوحشُوا معه.
- ثم قال: إذا سكنَ القلبَ حبُّ اللهِ تعالى ، أنِسَ
بالله ؛
لأنَّ
الله أجلُّ في صُدورِ العارفين أنْ يُحبُّوا سواه
.
- وقال أبو إسحاق عن ميثم: بلغني أنَّ موسى - عليه
السلام - ،
قالَ :
ربِّ أيُّ عبادكَ أحبُّ إليكَ ؟ قال : أكثرُهم لي
ذكراً.
- قال ذو النون: من اشتغل قلبُه ولسانُه بالذِّكر
،
قذف الله
في قلبه نورَ الاشتياق إليه.
- الذكر لذَّة قلوب العارفين .
قال - عز وجل - :
{ الَّذِينَ
آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللهِ أَلا بِذِكْرِ اللهِ
تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ } .
- قال مالك بنُ دينار : ما تلذَّذ المتلذذون بمثل ذكر
الله - عز وجل - .
- قال ذو النون : ما طابتِ الدنيا إلا بذكره ، ولا طابت
الآخرةُ إلا بعفوه ، ولا طابت الجنَّة إلاّ
برؤيته.
- قال ابن رجب: المحبون يستوحشون من كلِّ شاغلٍ يَشغَلُ
عن الذكر ،
فلا شيءَ
أحبَّ إليهم من الخلوة بحبيبهم .
• حـلاوة العـمل:
- قال ابن القيم: وسمعت شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله
روحه يقول :
إذا لم تجد للعمل حلاوة في قلبك وانشراحا
فاتهمه.
- فإن الرب تعالى شكور، يعني أنه لابد أن يثيب العامل
على عمله في
الدنيا من حلاوة يجدها في قلبه وقوة انشراح وقرة
عين.
فحيث لم يجد ذلك فعمله مدخول والقصد : أن السرور بالله
وقربه وقرة
-
العين
به تبعث على الازدياد من طاعته وتحث على الجد في السير
إليه.
ثمرة الإحسان
• سئل النبي صلى الله عليه وسلم عنِ الإحْسَانِ
،
فقال :
( أنْ تَعبُدَ اللهَ كأنَّكَ تَراهُ ، فإنْ لَمْ تَكُنْ
تَراهُ فإنَّهُ يراكَ ) .
• قال ابن رجب رحمه الله
:
-
يشير
إلى أنَّ العبدَ يعبُدُ الله تعالى على هذه الصِّفة ، وهو استحضارُ
قُربِهِ
، وأنَّه بينَ يديه كأنَّه يراهُ ، وذلك يُوجبُ الخشيةَ
والخوفَ والهيبةَ
والتَّعظيمَ ، كما جاء في رواية أبي هريرة :
( أنْ تخشى الله كأنَّكَ تراهُ )
.
ويُوجِبُ أيضاً النُّصحَ في العبادة ، وبذل الجُهد في
تحسينها وإتمامها وإكمالها .
• وقد وردت الأحاديثُ الصَّحيحةُ بالنَّدب إلى استحضار
هذا القُربِ في حال العباداتِ ،
كقوله - صلى الله عليه وسلم -
:
( إنَّ
أحدَكم إذا قامَ يُصلِّي ، فإنَّما يُناجِي ربَّه ، أو ربَّه بينه
وبينَ القبلةِ ) ،
وقوله :
( إنّ الله قِبَلَ وجهه إذا صلّى
).
• وخطب عروة بنُ الزُّبير إلى ابنِ عمرَ ابنته وهما في
الطَّواف ،
فلم يُجبه ، ثم لقيَهُ بعد ذلك ، فاعتذر إليه ، وقال :
كنَّا في الطَّوافِ نتخايلُ
الله بين أعيننا.
• وقد جاءَ ذكرُ الإحسان في القُرآنِ في مواضعَ
:
- تارةً مقروناً بالإيمانِ ، وتارةً مقروناً بالإسلامِ ،
وتارةً مقروناً بالتَّقوى ، أو بالعمل
.
- فالمقرونُ بالإيمانِ: كقوله تعالى:
{ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا
لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً
}.
- والمقرونُ بالإسلام :
كقوله تعالى:
{ بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ للهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ
فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ} .
-
والمقرون بالتقوى:
كقوله تعالى:
{ إِنَّ اللهَ
مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ
}
اللهم ارزقنا
لذة الانس بك والقرب منك ياإله الحق يارب
العالمين
|
ممدوح السروى- مدير عام
- تاريخ التسجيل : 09/10/2009
رد: الانس بالله هل ذقت حلاوته ؟
جزاك الله خيرا وبارك فيك ونفعنا بك وجعله في ميزان حسناتك
كل الشكر لك ودمت برعاية الرحمن وحفظه
كل الشكر لك ودمت برعاية الرحمن وحفظه
|
حارس المنتدى- المراقب العام
- تاريخ التسجيل : 30/05/2009
رد: الانس بالله هل ذقت حلاوته ؟
دائما متميز في الانتقاء
سلمت على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك
لكـ خالص احترامي
|
زهرهةة آلسسككر- كبار الشخصيات
- تاريخ التسجيل : 04/06/2014
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى