المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
الاسلام ونهاية العالم
الاسلام ونهاية العالم
الإسلام ونهاية التاريخ - ياجوج وماجوج"
اليهود
يقولون أيضا أن عيسى لا يُمكن أن يكون المسيح لسبب آخر ، لقد رأيناه يُصلب
ميتا أمامنا. وهو لم يحكم أبدا العالم. ولذا لا يمكن له أن يكون المسيح !
لذلك
فاليهود ، وهم بنو إسرائيل ، وليس الصهاينة الأوروبيين البيض ، والذين
أنشأؤا دولة إسرائيل الدجالة ، وأعادو بنو إسرائيل إليها وهم الان بإنتظار
قدوم المسيح. وهم يعلمون أن الله ليس واشنطن ، عندما يعد بشئ فهو يتحقق.
إعتقاد
النصارى أن عودة المسيح أصبحت قريبة. لذلك فهم يعتقدون أنهم يعيشون في آخر
الزمان. وإعتقاد اليهود أن ظهور مسيحهم أصبح قريبا ، لذا فهم أيضا
يعتقدون أنهم في آخر الزمان.
من أجل أن يتمكن المسيح أن يحكم العالم
من القدس ، يجب إعادة إنشاء دولة إسرائيل ، ويتمكن اليهود من العودة إلى
الأرض المقدسة ويأخذونها لهم ، يجب تحرير الأرض ، لإنها تحت الحكم
الإسلامي.
الآن فقط فهمنا لماذا البابا في روما هو دائما أوروبي !
هل لاحظتم ذلك ؟ هل سبق ورأيتم بابا ماليزي ؟ باباوات الفاتيكان هم دائما
اوروبيين بيض ، غريب أليس كذلك ؟
الان عرفنا لماذا البابا في روما
أطلق الحملات الصليبية ! الحملات الصليبية كانت حملات اوروبيين بيض ، ولم
تكن مسيحية في حقيقتها. كانوا يلبسون أقنعة المسيحية ولكن حقيقتهم أنهم
غزاة أوروبيين !
لتحرير الأرض المقدسة ، لماذا ؟
سأقول
لكم لماذا ، حتى يعود اليهود ويحتلوا الآرض المقدسة كأرضهم ، ويتم إنشاء
دولة إسرائيل في الأرض المقدسة ، وحتى تُصبح هذه الدولة الوليدة الدولة
الحاكمة في العالم مرة اخرى ! ومن ثم يحكم مسيحهم الدجال المنتظر العالم.
هذا هو الموضوع ببساطة.
لذا بدؤأ الحملات الصليبية ، الحملات الصليبية لم تنتهي ابدا !! ما زالت قامة حتى الان ! في جوانتانامو ، على سبيل المثال.
وفي
عام 1917 حصل امر : ذلك العالم الأوروبي ، الذي أطلق الحملات الصليبية ،
نجح أخيرا في هزيمة الدولة العثمانية ، وإحتلال القدس عام 1917.
وبعدها
، ما بين 1917 إلى عام 1948 أحضروا اليهود إلى الأرض المقدسة ليستوطنوها
كبلد لهم ! والمقصود هنا باليهود بنو إسرائيل ، وليس الأوروبيين الصهاينة.
وفي
عام 1948 أعادوا بناء إنشاء دولة إسرائيل في الأرض المقدسة ! والعالم
النصراني كان يراقب ! العالم اليهودي ، بنو إسرائيل أولاد يعقوب عليه
السلام ، كان أيضا يراقب ! وهم يفهمون أن هذه الأحداث مؤشر على آخر الزمان.
ومن ثم تنموا هذ الدولة الوليدة إسرائيل منذ عام 1948 ، حتى أصبحت قوة عظمى ! نحن في آخر الزمان بالنسبة لهم ، أي اليهود والنصارى.
لذلك
فهم يعتقدون ، كلٌّ من وجهة نظره ، أن المسيح يطرق الأبواب. وهكذا تتفق
الديانتان ، ولكن الإختلاف أن النصارى يقولون إنه المسيح بن مريم العائد ،
بينما اليهود يقولون : لا هو ليس المسيح ، ولكن المسيح الحقيقي هو القادم ،
وعندما يأتي سوف يحكم العالم ، من القدس.
هناك الكثير من اليهود
الذين سوف يشاهدون هذه المحاضرة ، هم يحبون أن يشاهدوا محاضراتي. لذا أود
أن أشرح امرا بإختصار ووضوح : حتى يحكم المسيح العالم من القدس ، وحتى يقنع
اليهود أنه هو فعلا المسيح مع أنه دجال ، لذا فأمر يجب أن يحدث في آخر
الزمان بالإضافة إلى مجمل الأحداث التي حدثت حتى اللحظة :
لقد ذكرنا في محاضرة سابقة أمران ، واليوم سوف نذكر امر ثالث :
على
سبيل المثال قلنا أنه في التوراة تمّ تزويرها وإعادة كتابتها ، (وإذا
أردتم معرفة تفاصيل إعادة كتابة التوراة ، يمكن أن تقرؤا كتابي "دين
إبراهيم عليه السلام ودولة إسرائيل في القرآن" وهو كتاب صغير سهل قراءته).
أو حتى أفضل منه ، وشهد شاهد من أهله ، إقرؤا حول هذا الموضوع كتاب "ريتشارد فريدمان" بعنوان : "من أعاد كتابة الإنجيل"؟
فجأة
يعلق الشيخ ، متوجها للحضور : "عندما تأتون إلى محاضراتي لا بدّ أن تحضروا
أقلام وأوراق لتسجلوا ملاحظات. لا ارى احد يسجل اي ملاحظة ؟!
ثم تابع : "من كتب الانجيل" ؟ لريتشارد فريدمان. حاولوا الحصول على هذا الكتاب المهم لفهم ماذا حصل للآنجيل من تغيير.
"فريدمان" علاّمة بالإنجيل ، وأبحاثه في الإنجيل توصّلت إلى نفس ما ذكره القرآن الكريم لنا من أنه تمت إعادة كتابة الإنجيل.
عندما
أعادوا كتابة التوراة والإنجيل ، كتبوا فيهما أن الأرض المقدسة هي من
النيل إلى الفرات ، وهذا كذب وإفتراء ، ولكنه موجود في كتبهم !
لذا
حسب تحريفاتهم الكاذبة الفاسدة ، ومن أجل أن يحكم المسيح الدجال من الأرض
المقدسة فإن دولة إسرائيل عليها أن تمتد من النيل إلى الفرات ، على الأرض
فعلا ! لذا فإن على دولة إسرائيل أن تشنّ حروبا كبيرة لتفرض سيطرتها على
المنطقة من النيل إلى الفرات !
لا تتوقع من دولة إسرائيل أن تكتفي بأكل
نوع من الحلوى الماليزية ، وتذهب لتنام حتى تتوسع على هذا النحو ؟!!! يجب
أن تشن حروبا هائلة لتحقيق ذلك.
ولكن دولة إسرائيل لا تريد أن تشنّ
هذه الحروب الكبيرة للسيطرة وتُظهر للعالم على أنها الطرف المعتدي ، لذلك
من الملائم أن يحدث سيناريو مثل أن تثور الشعوب الإسلامية والعربية لإسقاط
دكتاتور مثل حسني مبارك ، او يثورون ويٌسقطون زميله في تونس. او يثورون
ليسقطوا الزميل الثالث لهذين الدكتاتورين في اليمن ، وهكذا ...
وهكذا
يرى العالم الان أن هذا "الإسلام" الخطير بدأ يتصاعد ، ومن ثمّ إنتخابات
في مصر ويفوز فيها أحزاب إسلامية. وهذه هي الفرصة لدولة إسرائيل لتقول أن
الإسلام يهدد دولة إسرائيل ! وإسرائيل تستطيع الان أن تؤكد للعالم أن
الإسلام يهدد العالم ايضا !
وهكذا ، عندما تشن دولة إسرائيل حربها
المبيّته ، سيبدو الأمر أنه مجرد دفاع عن النفس ! وهكذا تظهر إسرائيل
المخادعة في حربها أنها تُجنب العالم خطر الإسلام.
هذه الحروب الكبيرة المبيّته قادمة ! لا أظن أنها ستكون ابعد من سنة او سنتين من الان ، ونحن في عام 2011 ، والله أعلم.
عندما ترى حروب إسرائيل هذه ، تعرف أن هذا دليل قوي آخر على أننا في آخر الزمان.
ثانيا
: لا تستطيع إسرائيل حكم العالم ، ومسيحهم الدجال لا يستطيع أن يدّعي من
القدس أنه هو المسيح ! إذا أنتم ما زلتم تستعملون هذه العملات الورقية
المزيفة الإحتيالية والحرام ! كل يهودي يعرف أن هذه العملات الورقية
الحديثة حرام حسب كتابهم. كل يهودي يعرف ان العملات الحقيقية هي العملات
الذهبية والفضية : الدينار الذهبي والدرهم الفضي.
والمعبد اليهودي
في القدس كان يسك عملاته الذهبية ، كل يهودي يعرف ذلك ! هم لم يقبلوا
العملات الرومانية بسبب صورة الرأس على العملة ، وهو محرم في كتابهم.
لذا
فإسرائيل الدجالة الحالية ، عليها أن تعيد العملات الذهبية كعملة متداولة ،
كدليل على مصداقيتها. فالغرب سوف يعيد العملات الذهبية والفضية للمداولات
المالية.
نحن نتجاوز في هذه اللحظة مرحلة الأوراق النقدية ، ونحن في
لحظة متقدمة من مرحلة النقود الألكترونية. ونظام االأوراق النقدية بدأ
يسقط الان. والمرحلة التالية بعد ذلك هي العودة إلى عملات الذهب والفضة !
ونحن المسلمين ، ماذا نفعل ؟ نأكل حلوى التيتارك ! (وهي حلوى ماليزية ، ويقول الشيخ ذلك على سبيل السخرية من الوضع المزري للمسلمين.)
يمكنني أن أستعمل لغة أقسى في إنتقادي هذا كما تعلمون !
على إسرائيل أن تفعل امر آخر بعد !
عندما ترون العملات الذهبية والفضية تعود للتداول من قبل أعداء الله ، تعرفون أن هذه علامة اخرى على آخر الزمان !
على إسرائيل أن تعيد بناء الهيكل ! لذا فالمسجد الأقصى عليه أن يذهب !
وهم
أعدّوا لهذا جيدا بإستعمال كل الوسائل الإعلامية التي يسيطرون عليها
لخداعكم أن قبة الصخرة هي المسجد الأقصى ! هم في هذه اللحظة قد دمروا
القواعد التي تحت المسجد الأقصى بحفرياتهم.
لذا لا تتفاجأوا عندما يحدث زلزال في الوقت المناسب ساعة الصفر ، ويتحول المسجد إلى أنقاض.
(تعليق
من الفلم : الشيخ يشير هنا إلى أن إسرائيل قد تسبب زلزالا إصطناعيا في
منطقة المسجد الأقصى ، بأجهزة يملكونها ، لتدمير الأقصى الذي يقف الان على
أرضية متهاوية بسبب الحفريات تحته).
وهكذا يبنون معبدهم بكل سهولة. (يسمونه معبد سليمان) ، وعندما ترون هذا يحدث تعرفون أننا في آخر الزمان.
لذا فإن هناك مؤشرات كثيرة تؤكد لنا أن العالم النصراني واليهودي مقتنع أن المسيح قادم ، كل حسب قناعاته.
تكلمنا
عن آخر الزمان في البوذية والهندوسية ، ثم تكلمنا عن فكرة النصارى واليهود
عن آخر الزمان ، وعودة العصر الذهبي ، وأن الزمان يمشي بخط مستقيم ولكن
بإنحدار حتى ساعة عودة المسيح.
وكل الأربع أديان يجمعون على أن
التاريخ اقترب من نهايته. الان دعونا نتحدث عن ديانة اخرى ، أعتقد أنها
ديانة فعلا ؟!!! "الحضارة الغربية الحديثة العلمانية".
أعظم مؤرخيها
العالم الآلماني "فريدريك هيجل" ، والذي وضّح النظرية الغربية عن التاريخ
قائلا : إن التاريخ يتحرك بإتجاه الأعلى عمودي ، حيث أن هناك فرضية مطروحة
تعارضها فرضية مضادة ناقضه. وهكذا يتحرك التاريخ بشكل متواصل مثل
الأهرامات.
بإختصار
، هذه النظرية تقول لنا أن التاريخ يتقدم نحو الأفضل ، وهكذا فإن كل شئ
حديث يأتي من الغرب هو الأفضل ! لذا عندما ظهرت الحضارة الغربية ، فإنها
تمثل النظرية الجامعة بين النظرتين : المطروحة والمضادة ، وهو دليل تقدم في
نظر الغرب !
اليهود
يقولون أيضا أن عيسى لا يُمكن أن يكون المسيح لسبب آخر ، لقد رأيناه يُصلب
ميتا أمامنا. وهو لم يحكم أبدا العالم. ولذا لا يمكن له أن يكون المسيح !
لذلك
فاليهود ، وهم بنو إسرائيل ، وليس الصهاينة الأوروبيين البيض ، والذين
أنشأؤا دولة إسرائيل الدجالة ، وأعادو بنو إسرائيل إليها وهم الان بإنتظار
قدوم المسيح. وهم يعلمون أن الله ليس واشنطن ، عندما يعد بشئ فهو يتحقق.
إعتقاد
النصارى أن عودة المسيح أصبحت قريبة. لذلك فهم يعتقدون أنهم يعيشون في آخر
الزمان. وإعتقاد اليهود أن ظهور مسيحهم أصبح قريبا ، لذا فهم أيضا
يعتقدون أنهم في آخر الزمان.
من أجل أن يتمكن المسيح أن يحكم العالم
من القدس ، يجب إعادة إنشاء دولة إسرائيل ، ويتمكن اليهود من العودة إلى
الأرض المقدسة ويأخذونها لهم ، يجب تحرير الأرض ، لإنها تحت الحكم
الإسلامي.
الآن فقط فهمنا لماذا البابا في روما هو دائما أوروبي !
هل لاحظتم ذلك ؟ هل سبق ورأيتم بابا ماليزي ؟ باباوات الفاتيكان هم دائما
اوروبيين بيض ، غريب أليس كذلك ؟
الان عرفنا لماذا البابا في روما
أطلق الحملات الصليبية ! الحملات الصليبية كانت حملات اوروبيين بيض ، ولم
تكن مسيحية في حقيقتها. كانوا يلبسون أقنعة المسيحية ولكن حقيقتهم أنهم
غزاة أوروبيين !
لتحرير الأرض المقدسة ، لماذا ؟
سأقول
لكم لماذا ، حتى يعود اليهود ويحتلوا الآرض المقدسة كأرضهم ، ويتم إنشاء
دولة إسرائيل في الأرض المقدسة ، وحتى تُصبح هذه الدولة الوليدة الدولة
الحاكمة في العالم مرة اخرى ! ومن ثم يحكم مسيحهم الدجال المنتظر العالم.
هذا هو الموضوع ببساطة.
لذا بدؤأ الحملات الصليبية ، الحملات الصليبية لم تنتهي ابدا !! ما زالت قامة حتى الان ! في جوانتانامو ، على سبيل المثال.
وفي
عام 1917 حصل امر : ذلك العالم الأوروبي ، الذي أطلق الحملات الصليبية ،
نجح أخيرا في هزيمة الدولة العثمانية ، وإحتلال القدس عام 1917.
وبعدها
، ما بين 1917 إلى عام 1948 أحضروا اليهود إلى الأرض المقدسة ليستوطنوها
كبلد لهم ! والمقصود هنا باليهود بنو إسرائيل ، وليس الأوروبيين الصهاينة.
وفي
عام 1948 أعادوا بناء إنشاء دولة إسرائيل في الأرض المقدسة ! والعالم
النصراني كان يراقب ! العالم اليهودي ، بنو إسرائيل أولاد يعقوب عليه
السلام ، كان أيضا يراقب ! وهم يفهمون أن هذه الأحداث مؤشر على آخر الزمان.
ومن ثم تنموا هذ الدولة الوليدة إسرائيل منذ عام 1948 ، حتى أصبحت قوة عظمى ! نحن في آخر الزمان بالنسبة لهم ، أي اليهود والنصارى.
لذلك
فهم يعتقدون ، كلٌّ من وجهة نظره ، أن المسيح يطرق الأبواب. وهكذا تتفق
الديانتان ، ولكن الإختلاف أن النصارى يقولون إنه المسيح بن مريم العائد ،
بينما اليهود يقولون : لا هو ليس المسيح ، ولكن المسيح الحقيقي هو القادم ،
وعندما يأتي سوف يحكم العالم ، من القدس.
هناك الكثير من اليهود
الذين سوف يشاهدون هذه المحاضرة ، هم يحبون أن يشاهدوا محاضراتي. لذا أود
أن أشرح امرا بإختصار ووضوح : حتى يحكم المسيح العالم من القدس ، وحتى يقنع
اليهود أنه هو فعلا المسيح مع أنه دجال ، لذا فأمر يجب أن يحدث في آخر
الزمان بالإضافة إلى مجمل الأحداث التي حدثت حتى اللحظة :
لقد ذكرنا في محاضرة سابقة أمران ، واليوم سوف نذكر امر ثالث :
على
سبيل المثال قلنا أنه في التوراة تمّ تزويرها وإعادة كتابتها ، (وإذا
أردتم معرفة تفاصيل إعادة كتابة التوراة ، يمكن أن تقرؤا كتابي "دين
إبراهيم عليه السلام ودولة إسرائيل في القرآن" وهو كتاب صغير سهل قراءته).
أو حتى أفضل منه ، وشهد شاهد من أهله ، إقرؤا حول هذا الموضوع كتاب "ريتشارد فريدمان" بعنوان : "من أعاد كتابة الإنجيل"؟
فجأة
يعلق الشيخ ، متوجها للحضور : "عندما تأتون إلى محاضراتي لا بدّ أن تحضروا
أقلام وأوراق لتسجلوا ملاحظات. لا ارى احد يسجل اي ملاحظة ؟!
ثم تابع : "من كتب الانجيل" ؟ لريتشارد فريدمان. حاولوا الحصول على هذا الكتاب المهم لفهم ماذا حصل للآنجيل من تغيير.
"فريدمان" علاّمة بالإنجيل ، وأبحاثه في الإنجيل توصّلت إلى نفس ما ذكره القرآن الكريم لنا من أنه تمت إعادة كتابة الإنجيل.
عندما
أعادوا كتابة التوراة والإنجيل ، كتبوا فيهما أن الأرض المقدسة هي من
النيل إلى الفرات ، وهذا كذب وإفتراء ، ولكنه موجود في كتبهم !
لذا
حسب تحريفاتهم الكاذبة الفاسدة ، ومن أجل أن يحكم المسيح الدجال من الأرض
المقدسة فإن دولة إسرائيل عليها أن تمتد من النيل إلى الفرات ، على الأرض
فعلا ! لذا فإن على دولة إسرائيل أن تشنّ حروبا كبيرة لتفرض سيطرتها على
المنطقة من النيل إلى الفرات !
لا تتوقع من دولة إسرائيل أن تكتفي بأكل
نوع من الحلوى الماليزية ، وتذهب لتنام حتى تتوسع على هذا النحو ؟!!! يجب
أن تشن حروبا هائلة لتحقيق ذلك.
ولكن دولة إسرائيل لا تريد أن تشنّ
هذه الحروب الكبيرة للسيطرة وتُظهر للعالم على أنها الطرف المعتدي ، لذلك
من الملائم أن يحدث سيناريو مثل أن تثور الشعوب الإسلامية والعربية لإسقاط
دكتاتور مثل حسني مبارك ، او يثورون ويٌسقطون زميله في تونس. او يثورون
ليسقطوا الزميل الثالث لهذين الدكتاتورين في اليمن ، وهكذا ...
وهكذا
يرى العالم الان أن هذا "الإسلام" الخطير بدأ يتصاعد ، ومن ثمّ إنتخابات
في مصر ويفوز فيها أحزاب إسلامية. وهذه هي الفرصة لدولة إسرائيل لتقول أن
الإسلام يهدد دولة إسرائيل ! وإسرائيل تستطيع الان أن تؤكد للعالم أن
الإسلام يهدد العالم ايضا !
وهكذا ، عندما تشن دولة إسرائيل حربها
المبيّته ، سيبدو الأمر أنه مجرد دفاع عن النفس ! وهكذا تظهر إسرائيل
المخادعة في حربها أنها تُجنب العالم خطر الإسلام.
هذه الحروب الكبيرة المبيّته قادمة ! لا أظن أنها ستكون ابعد من سنة او سنتين من الان ، ونحن في عام 2011 ، والله أعلم.
عندما ترى حروب إسرائيل هذه ، تعرف أن هذا دليل قوي آخر على أننا في آخر الزمان.
ثانيا
: لا تستطيع إسرائيل حكم العالم ، ومسيحهم الدجال لا يستطيع أن يدّعي من
القدس أنه هو المسيح ! إذا أنتم ما زلتم تستعملون هذه العملات الورقية
المزيفة الإحتيالية والحرام ! كل يهودي يعرف أن هذه العملات الورقية
الحديثة حرام حسب كتابهم. كل يهودي يعرف ان العملات الحقيقية هي العملات
الذهبية والفضية : الدينار الذهبي والدرهم الفضي.
والمعبد اليهودي
في القدس كان يسك عملاته الذهبية ، كل يهودي يعرف ذلك ! هم لم يقبلوا
العملات الرومانية بسبب صورة الرأس على العملة ، وهو محرم في كتابهم.
لذا
فإسرائيل الدجالة الحالية ، عليها أن تعيد العملات الذهبية كعملة متداولة ،
كدليل على مصداقيتها. فالغرب سوف يعيد العملات الذهبية والفضية للمداولات
المالية.
نحن نتجاوز في هذه اللحظة مرحلة الأوراق النقدية ، ونحن في
لحظة متقدمة من مرحلة النقود الألكترونية. ونظام االأوراق النقدية بدأ
يسقط الان. والمرحلة التالية بعد ذلك هي العودة إلى عملات الذهب والفضة !
ونحن المسلمين ، ماذا نفعل ؟ نأكل حلوى التيتارك ! (وهي حلوى ماليزية ، ويقول الشيخ ذلك على سبيل السخرية من الوضع المزري للمسلمين.)
يمكنني أن أستعمل لغة أقسى في إنتقادي هذا كما تعلمون !
على إسرائيل أن تفعل امر آخر بعد !
عندما ترون العملات الذهبية والفضية تعود للتداول من قبل أعداء الله ، تعرفون أن هذه علامة اخرى على آخر الزمان !
على إسرائيل أن تعيد بناء الهيكل ! لذا فالمسجد الأقصى عليه أن يذهب !
وهم
أعدّوا لهذا جيدا بإستعمال كل الوسائل الإعلامية التي يسيطرون عليها
لخداعكم أن قبة الصخرة هي المسجد الأقصى ! هم في هذه اللحظة قد دمروا
القواعد التي تحت المسجد الأقصى بحفرياتهم.
لذا لا تتفاجأوا عندما يحدث زلزال في الوقت المناسب ساعة الصفر ، ويتحول المسجد إلى أنقاض.
(تعليق
من الفلم : الشيخ يشير هنا إلى أن إسرائيل قد تسبب زلزالا إصطناعيا في
منطقة المسجد الأقصى ، بأجهزة يملكونها ، لتدمير الأقصى الذي يقف الان على
أرضية متهاوية بسبب الحفريات تحته).
وهكذا يبنون معبدهم بكل سهولة. (يسمونه معبد سليمان) ، وعندما ترون هذا يحدث تعرفون أننا في آخر الزمان.
لذا فإن هناك مؤشرات كثيرة تؤكد لنا أن العالم النصراني واليهودي مقتنع أن المسيح قادم ، كل حسب قناعاته.
تكلمنا
عن آخر الزمان في البوذية والهندوسية ، ثم تكلمنا عن فكرة النصارى واليهود
عن آخر الزمان ، وعودة العصر الذهبي ، وأن الزمان يمشي بخط مستقيم ولكن
بإنحدار حتى ساعة عودة المسيح.
وكل الأربع أديان يجمعون على أن
التاريخ اقترب من نهايته. الان دعونا نتحدث عن ديانة اخرى ، أعتقد أنها
ديانة فعلا ؟!!! "الحضارة الغربية الحديثة العلمانية".
أعظم مؤرخيها
العالم الآلماني "فريدريك هيجل" ، والذي وضّح النظرية الغربية عن التاريخ
قائلا : إن التاريخ يتحرك بإتجاه الأعلى عمودي ، حيث أن هناك فرضية مطروحة
تعارضها فرضية مضادة ناقضه. وهكذا يتحرك التاريخ بشكل متواصل مثل
الأهرامات.
بإختصار
، هذه النظرية تقول لنا أن التاريخ يتقدم نحو الأفضل ، وهكذا فإن كل شئ
حديث يأتي من الغرب هو الأفضل ! لذا عندما ظهرت الحضارة الغربية ، فإنها
تمثل النظرية الجامعة بين النظرتين : المطروحة والمضادة ، وهو دليل تقدم في
نظر الغرب !
|
ممدوح السروى- مدير عام
- تاريخ التسجيل : 09/10/2009
رد: الاسلام ونهاية العالم
شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيد ♥
جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥
ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر
جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥
ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر
|
المهندس- كبار الشخصيات
- تاريخ التسجيل : 14/12/2011
رد: الاسلام ونهاية العالم
الــــــــســـــــلام علـيكـم ورحـمـة الله تـعـــــالى وبـركـاتـه
بـارك الله فيك أخي على هذا الطرح والموضوع المميـــز
بـارك الله فيك أخي على هذا الطرح والموضوع المميـــز
|
wisam- عضو فعال
- تاريخ التسجيل : 10/07/2009
رد: الاسلام ونهاية العالم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم وشكرا على المجهود الجميل
مشكورين جداا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم وشكرا على المجهود الجميل
مشكورين جداا
|
فرح- المراقبة العامة
- تاريخ التسجيل : 26/08/2011
مواضيع مماثلة
» هذة الحياة مجرد حكايه لها بداية ونهاية
» الجزيرة الرياضية ونهاية قنواتها على الشرينج
» فضل دين الاسلام
» نور الاسلام
» من سن فى الاسلام سنه حسنه
» الجزيرة الرياضية ونهاية قنواتها على الشرينج
» فضل دين الاسلام
» نور الاسلام
» من سن فى الاسلام سنه حسنه
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى