المواضيع الأخيرة
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 07:35
» Sondos
الأربعاء 28 أغسطس 2024, 01:17
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 23:02
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 04:44
» Sondos
الثلاثاء 27 أغسطس 2024, 01:06
» Sondos
الإثنين 26 أغسطس 2024, 20:57
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 23:20
» Sondos
الأحد 25 أغسطس 2024, 19:57
» Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
» Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59
المواضيع الأكثر نشاطاً
ثقب الأوزون يواصل اتساعه
ثقب الأوزون يواصل اتساعه
ثقب الأوزون يواصل اتساعه
يواصل ثقب الأوزون اتساعه للعام التالي على التوالي فوق منطقة القطب الجنوبي ، ليعرض كل من الأرجنتين وشيلي لأخطار بالغة ناجمة عن الأشعة فوق البنفسجية القادمة من الشمس . وطبقا لما أعلنته وكالة الفضاء الأوروبية ، تأكل طبقة الأوزون فوق القطب الجنوبي ، يستمر بمعدلات عالية ، ليبلغ اتساعه خلال شهري سبتمبر وأكتوبر 2005 حوالي 25 مليون كيلومتر مربع ، وهو أكبر اتساع يشهده ثقب الأوزون على مدار التاريخ .
تبدو هذه الحقيقة في تناقض مع الادعاءات المعلنة في الوقت الراهن بأن غاز الكلوروفلورو كاربونز المتسبب في تأكل ثقب الأوزون قد بدأ يتقلص مقدار المنبعث منه في الغلاف الجوي ، وإن كانت هذه المركبات الكيماوية سوف تبقى في الغلاف الجوي لعقود طويلة .
في الوقت نفسه ، زادت كميات المواد الكيماوية الأخرى المسببة في تآكل طبقة الأوزون مثل برمايد الميثيل ، واستمرار الاستخدام غير القانوني لغازات الكلوروفلوروكاربونز ، وهو الأمر الذي يؤدي للمزيد من تآكل الأوزون .
وفي هذا الإطار ، يقول " كريج لونج " – عالم الأرصاد الجوية في مركز التنبؤات المناخية في الإدارة الأمريكية المعنية بالظواهر المناخية في المحيط والغلاف الجوي ، الموجودة في ولاية الميريلاند – أن " من المرجح أن يزداد ثقب الأوزون اتساعا في العقود الثلاثة أو الأربعة القادمة على الأقل " .
ويؤكد " كريج " أن ثقب الأوزون فوق القطب الجنوبي سيبلغ أقصى اتساع له هذا العام في منتصف سبتمبر " . ويتزامن ذلك مع " اليوم العالمي للأمم المتحدة لحماية طبقة الأوزون ", والمخصص له 16 سبتمبر . وفي هذه المناسبة أصدر " كوفي عنان " الأمين العام للأمم المتحدة بيانا قال فيه : " نؤكد امتنانا لبروتوكول مونتريال الخاص بالحد من المواد المسببة لتآكل طبقة الأوزون ، والذي أسفر عن الحد من خطر المواد الضارة المنبعثة في الغلاف الجوي " . . .
يلزم
بروتوكول مونتريال الموقع عام 1987 ، 184 دولة موقعة عليه بعدم استخدام
غازات الكلوروفلوروكاربون وما يقرب من مائة مادة كيماوية أخرى التي تحلل
جزيئات الأوكسجين الثلاثي في الغلاف الجوي للأرض وتؤدي لتآكل الأوزون . من
المفترض أن طبقة الأوزون تغلف الأرض تماما بسمك يتراوح بين 15 و 30 كيلومتر
وتحمي الكائنات الحية من أضرار الأشعة الفوق بنفسجية .
أدي
تأكل طبقة الأوزون خلال العقود القليلة الماضية ، إلى زيادة تدفق الأشعة
الفوق بنفسجية إلى الأرض ، وبالتالي ارتفاع معدلات الإصابة بسرطان الجلد
إلى أعلى مستويات لها ، فضلا عن ارتفاع الإصابة بأمراض العيون والتسبب في
أضرار صحية أخرى للبشر ولأجناس عديدة من الحيوانات والنباتات .
ورغم
ذلك ، تؤكد دراسة جديدة لمركز العلوم البيئية بجامعة شيكاغو تراجع معدلات
التآكل في طبقة الأوزون فيما بين أعوام 1996 و 2002 . إلا أن العلماء لا
زالوا يحذرون من أن " بعض هذه المواد الكيماوية ستبقي في الغلاف الجوي
لعقود طويلة قادمة ، أي أن المواد الكيماوية التي لوثت الغلاف الجوي في
العقود الماضية ستستمر أضرارها في العقود القادمة . " ، على حد قول العالم
"شيرودر رولاند " في تصريح له .
فاز
" شيرودر رولاند " و " ماريو مولينا " و " بول كروتزن " بجائزة نوبل في
الكيمياء عام 1995 ، على أبحاثهم عن مخاطر تأكل طبقة الأوزون التي أجروها
في السبعينيات .
إضافة
لذلك ، هناك مخاوف نابعة من أن بروتوكول مونتريال يسمح بإطلاق مواد أخرى
مسببة لتأكل طبقة الأوزون . منها على سبيل المثال ، برميد الميثيل . فضلا
عن أن منتجي الخضر و الفاكهة في الولايات المتحدة الأمريكية ما يقرب من
عشرة ملايين كيلوجراما من المبيدات الكيماوية بنهاية العالم الحالي 2005-
وهو أكثر مما استخدموه طوال عام 2002 " .
سعت
الولايات المتحدة البلدان المشاركة في بروتوكول مونتريال في الاستمرار
بالسماح باستخدام 8.5 مليون كيلو جرام من بروميد الميثيل خلال عام 2006 ،
وهي كمية تتجاوز المستخدم منه بواسطة المجمعات الصناعية في العالم برمته .
هذا ، على الرغم من أن هناك بدائل لبروميد الميثيل ، لكنهم يفضلون استخدامه
باعتباره الأرخص والأسهل في الاستخدام .
في
الأثناء ، تستخدم بدائل الكلوروفلورو كاربون على نطاق واسع في العام ،
ولكن لأن هذه البدائل أكثر تكلفة ، فهناك ازدهار للتجارة في
الكلوروفلوركاربون في السوق السوداء لاستخدامه في المبردات ، وطفايات
الحريق ، والمذيبات الصناعية .
يتم استيراد ملايين الأطنان من الكلوروفلورو كاربون و إدخالها بشكل غير قانوني إلى الولايات المتحدة .
من
ناحية أخرى ، يعلن برنامج الأمم المتحدة للبيئة . أن " هناك تصاعد خطير
للمشكلة في أسيا على نحو خاص . " حيث لا زالت المنطقة تعتمد على
الكلوروفلورو كاربونز ، رغم الالتزام المعلن بتقليص استهلاك و إنتاج تلك
الغازات .
وافقت
البلدان المتقدمة ، وفقا لبروتوكول مونتريال على خفض استهلاك
الكلوروفلوروكاربونز بنسبة 50 % بحلول يناير 2005، و التوقف نهائيا عن
استخدامه بحلول يناير 2010 .
ويرى
تقرير الأمم المتحدة للبيئة الصادر في يناير 2005 أن ذلك يؤدي إلى زيادة
تلوث الغلاف الجوي بهذه المواد الكيماوية ويعيق عن استخدام بدائل .
في
النهاية ، فإن الظروف المناخية يمكن أن تفاقم من مشكلة ثقب الأوزون على
الأقل في المناطق القطبية . على الرغم من أن ثقب الأوزون في القطب الشمالي
أقل حدة وأصغر منه بالنسبة للقطب الجنوبي ، إلا أنه أيضا يزداد اتساعا ،
خاصة في الشتاء الأخير ، ويرجع العلماء ذلك لظروف التغيرات المناخية .
فعلى
الرغم من ارتفاع حرارة سطح الأرض ، إلا أن الطبقات العليا من الغلاف الجوي
تزداد برودة في المناطق القطبية ، وتخلق ظروفا مواتية لتدمير الأوزون بفعل
المواد الكيماوية مثل الكلوروفلوروكاربونز والبرومين .
ورغم
كثرة ما نعرفه عن أثر التغيرات المناخية في القطب الشمالي ، فإن نفس الشئ
قد يكون في القطب الجنوبي . على حد ما يقول كلوز زينر ، من وكالة الفضاء
الأوروبية في إيطاليا .
في
النهاية يقول زينر أن الظروف المناخية التي وقعت فيها اتفاقية مونتريال
تختلف تماما عن الظروف الراهنة الأكثر سوءا ، وبالتالي فإن توقعات اتفاقية
مونتريال عن أوضاع ثقب الأوزون في النصف الثاني من القرن الواحد والعشرين ،
أقل كثيرا من التوقعات المبنية على الوضع الراهن .
والمؤكد الآن أن سكان تشيلي والأرجنتين ونيوزيلاند واستراليا سوف يحتاجون إلى حماية أنفسهم بشكل أكبر من مخاطر أشعة الشمس
يواصل ثقب الأوزون اتساعه للعام التالي على التوالي فوق منطقة القطب الجنوبي ، ليعرض كل من الأرجنتين وشيلي لأخطار بالغة ناجمة عن الأشعة فوق البنفسجية القادمة من الشمس . وطبقا لما أعلنته وكالة الفضاء الأوروبية ، تأكل طبقة الأوزون فوق القطب الجنوبي ، يستمر بمعدلات عالية ، ليبلغ اتساعه خلال شهري سبتمبر وأكتوبر 2005 حوالي 25 مليون كيلومتر مربع ، وهو أكبر اتساع يشهده ثقب الأوزون على مدار التاريخ .
تبدو هذه الحقيقة في تناقض مع الادعاءات المعلنة في الوقت الراهن بأن غاز الكلوروفلورو كاربونز المتسبب في تأكل ثقب الأوزون قد بدأ يتقلص مقدار المنبعث منه في الغلاف الجوي ، وإن كانت هذه المركبات الكيماوية سوف تبقى في الغلاف الجوي لعقود طويلة .
في الوقت نفسه ، زادت كميات المواد الكيماوية الأخرى المسببة في تآكل طبقة الأوزون مثل برمايد الميثيل ، واستمرار الاستخدام غير القانوني لغازات الكلوروفلوروكاربونز ، وهو الأمر الذي يؤدي للمزيد من تآكل الأوزون .
وفي هذا الإطار ، يقول " كريج لونج " – عالم الأرصاد الجوية في مركز التنبؤات المناخية في الإدارة الأمريكية المعنية بالظواهر المناخية في المحيط والغلاف الجوي ، الموجودة في ولاية الميريلاند – أن " من المرجح أن يزداد ثقب الأوزون اتساعا في العقود الثلاثة أو الأربعة القادمة على الأقل " .
ويؤكد " كريج " أن ثقب الأوزون فوق القطب الجنوبي سيبلغ أقصى اتساع له هذا العام في منتصف سبتمبر " . ويتزامن ذلك مع " اليوم العالمي للأمم المتحدة لحماية طبقة الأوزون ", والمخصص له 16 سبتمبر . وفي هذه المناسبة أصدر " كوفي عنان " الأمين العام للأمم المتحدة بيانا قال فيه : " نؤكد امتنانا لبروتوكول مونتريال الخاص بالحد من المواد المسببة لتآكل طبقة الأوزون ، والذي أسفر عن الحد من خطر المواد الضارة المنبعثة في الغلاف الجوي " . . .
يلزم
بروتوكول مونتريال الموقع عام 1987 ، 184 دولة موقعة عليه بعدم استخدام
غازات الكلوروفلوروكاربون وما يقرب من مائة مادة كيماوية أخرى التي تحلل
جزيئات الأوكسجين الثلاثي في الغلاف الجوي للأرض وتؤدي لتآكل الأوزون . من
المفترض أن طبقة الأوزون تغلف الأرض تماما بسمك يتراوح بين 15 و 30 كيلومتر
وتحمي الكائنات الحية من أضرار الأشعة الفوق بنفسجية .
أدي
تأكل طبقة الأوزون خلال العقود القليلة الماضية ، إلى زيادة تدفق الأشعة
الفوق بنفسجية إلى الأرض ، وبالتالي ارتفاع معدلات الإصابة بسرطان الجلد
إلى أعلى مستويات لها ، فضلا عن ارتفاع الإصابة بأمراض العيون والتسبب في
أضرار صحية أخرى للبشر ولأجناس عديدة من الحيوانات والنباتات .
ورغم
ذلك ، تؤكد دراسة جديدة لمركز العلوم البيئية بجامعة شيكاغو تراجع معدلات
التآكل في طبقة الأوزون فيما بين أعوام 1996 و 2002 . إلا أن العلماء لا
زالوا يحذرون من أن " بعض هذه المواد الكيماوية ستبقي في الغلاف الجوي
لعقود طويلة قادمة ، أي أن المواد الكيماوية التي لوثت الغلاف الجوي في
العقود الماضية ستستمر أضرارها في العقود القادمة . " ، على حد قول العالم
"شيرودر رولاند " في تصريح له .
فاز
" شيرودر رولاند " و " ماريو مولينا " و " بول كروتزن " بجائزة نوبل في
الكيمياء عام 1995 ، على أبحاثهم عن مخاطر تأكل طبقة الأوزون التي أجروها
في السبعينيات .
إضافة
لذلك ، هناك مخاوف نابعة من أن بروتوكول مونتريال يسمح بإطلاق مواد أخرى
مسببة لتأكل طبقة الأوزون . منها على سبيل المثال ، برميد الميثيل . فضلا
عن أن منتجي الخضر و الفاكهة في الولايات المتحدة الأمريكية ما يقرب من
عشرة ملايين كيلوجراما من المبيدات الكيماوية بنهاية العالم الحالي 2005-
وهو أكثر مما استخدموه طوال عام 2002 " .
سعت
الولايات المتحدة البلدان المشاركة في بروتوكول مونتريال في الاستمرار
بالسماح باستخدام 8.5 مليون كيلو جرام من بروميد الميثيل خلال عام 2006 ،
وهي كمية تتجاوز المستخدم منه بواسطة المجمعات الصناعية في العالم برمته .
هذا ، على الرغم من أن هناك بدائل لبروميد الميثيل ، لكنهم يفضلون استخدامه
باعتباره الأرخص والأسهل في الاستخدام .
في
الأثناء ، تستخدم بدائل الكلوروفلورو كاربون على نطاق واسع في العام ،
ولكن لأن هذه البدائل أكثر تكلفة ، فهناك ازدهار للتجارة في
الكلوروفلوركاربون في السوق السوداء لاستخدامه في المبردات ، وطفايات
الحريق ، والمذيبات الصناعية .
يتم استيراد ملايين الأطنان من الكلوروفلورو كاربون و إدخالها بشكل غير قانوني إلى الولايات المتحدة .
من
ناحية أخرى ، يعلن برنامج الأمم المتحدة للبيئة . أن " هناك تصاعد خطير
للمشكلة في أسيا على نحو خاص . " حيث لا زالت المنطقة تعتمد على
الكلوروفلورو كاربونز ، رغم الالتزام المعلن بتقليص استهلاك و إنتاج تلك
الغازات .
وافقت
البلدان المتقدمة ، وفقا لبروتوكول مونتريال على خفض استهلاك
الكلوروفلوروكاربونز بنسبة 50 % بحلول يناير 2005، و التوقف نهائيا عن
استخدامه بحلول يناير 2010 .
ويرى
تقرير الأمم المتحدة للبيئة الصادر في يناير 2005 أن ذلك يؤدي إلى زيادة
تلوث الغلاف الجوي بهذه المواد الكيماوية ويعيق عن استخدام بدائل .
في
النهاية ، فإن الظروف المناخية يمكن أن تفاقم من مشكلة ثقب الأوزون على
الأقل في المناطق القطبية . على الرغم من أن ثقب الأوزون في القطب الشمالي
أقل حدة وأصغر منه بالنسبة للقطب الجنوبي ، إلا أنه أيضا يزداد اتساعا ،
خاصة في الشتاء الأخير ، ويرجع العلماء ذلك لظروف التغيرات المناخية .
فعلى
الرغم من ارتفاع حرارة سطح الأرض ، إلا أن الطبقات العليا من الغلاف الجوي
تزداد برودة في المناطق القطبية ، وتخلق ظروفا مواتية لتدمير الأوزون بفعل
المواد الكيماوية مثل الكلوروفلوروكاربونز والبرومين .
ورغم
كثرة ما نعرفه عن أثر التغيرات المناخية في القطب الشمالي ، فإن نفس الشئ
قد يكون في القطب الجنوبي . على حد ما يقول كلوز زينر ، من وكالة الفضاء
الأوروبية في إيطاليا .
في
النهاية يقول زينر أن الظروف المناخية التي وقعت فيها اتفاقية مونتريال
تختلف تماما عن الظروف الراهنة الأكثر سوءا ، وبالتالي فإن توقعات اتفاقية
مونتريال عن أوضاع ثقب الأوزون في النصف الثاني من القرن الواحد والعشرين ،
أقل كثيرا من التوقعات المبنية على الوضع الراهن .
والمؤكد الآن أن سكان تشيلي والأرجنتين ونيوزيلاند واستراليا سوف يحتاجون إلى حماية أنفسهم بشكل أكبر من مخاطر أشعة الشمس
|
ابو المجد- المدير العام
- تاريخ التسجيل : 20/04/2009
العمل/الترفيه : تقني
الموقع : المغرب
رد: ثقب الأوزون يواصل اتساعه
السلآمـ عليكم ورحمة الله وبركآته شكـر جزيل لكم ويسعدنا انضمامكم بمواضعكم المميــزة
ومـشـاركات رائــعة و مميــزة لكي تعم الفائــدة على الجميــع .
في انتظار جديدك القادم بحول الله واصل تميزك و تألقك في منتدانا الرائع
بآركـ اللهـ فيكـ على الموضوع الرآئـ ع ننتظـر منك الكثيـر ان شـاء الله ونرى ابداعكـ وتميزكـ معنا
في الـمـنـتـدى .. تقبلو منـي أرــق التحــايا وأعطرهــا
ســـــلآآمي أخوك اصيل العرب
ومـشـاركات رائــعة و مميــزة لكي تعم الفائــدة على الجميــع .
في انتظار جديدك القادم بحول الله واصل تميزك و تألقك في منتدانا الرائع
بآركـ اللهـ فيكـ على الموضوع الرآئـ ع ننتظـر منك الكثيـر ان شـاء الله ونرى ابداعكـ وتميزكـ معنا
في الـمـنـتـدى .. تقبلو منـي أرــق التحــايا وأعطرهــا
ســـــلآآمي أخوك اصيل العرب
|
اصيل العرب- مدير منتدى
- تاريخ التسجيل : 07/07/2011
مواضيع مماثلة
» الأوزون....
» تأثير الأوزون
» فوائد الأوزون
» عواقب ثقب الأوزون
» طبقة الأوزون من أثار الانسان السلبية
» تأثير الأوزون
» فوائد الأوزون
» عواقب ثقب الأوزون
» طبقة الأوزون من أثار الانسان السلبية
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى