https://www.ahladalil.org
ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده  613623عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده  829894
ادارة المنتدي ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده  103798
https://www.ahladalil.org
ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده  613623عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده  829894
ادارة المنتدي ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده  103798
لقد نسيت كلمة السر
منتديات تقنيات
1 / 4
تقنيات حصرية
2 / 4
اطلب استايلك مجانا
3 / 4
استايلات تومبلايت جديدة
4 / 4
دروس اشهار الموقع

المواضيع الأخيرة
»   Sondos
الثلاثاء 20 أغسطس 2024, 22:17
»   Sondos
الإثنين 19 أغسطس 2024, 17:59

ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده  Empty ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده

مُساهمة من طرف منصورة الخميس 07 يوليو 2011, 01:13


قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم : "ما من عبد مؤمن إلا و له ذنب يعتاده الفينة بعد الفينة ،
أو ذنب هو مقيم عليه لا يفارقه حتى يفارق الدنيا ، إن المؤمن خلق مفتنا
توابا نسَّاء ، إذا ذكر ذكر "

إسناده صحيح رجاله ثقات
السلسلة الصحيحة 2276

من الأخطاء الّتي تسرّبت إلينا من رهبانيّة النّصارى ورياضات البوذيّين
وغيرهم، طلب الوصول إلى حالة السّلامة الكاملة من الذّنوب ، وهذا محال .
لأنّ جنس الذّنب لا
يسلم منه بشر ، وكون المؤمن يجعل هذا غايته فهو يطلب المستحيل ، إلاّ أن
يجعلها غاية مطلوب منه تحقيق أقرب النّتائج إليها .

غير أنّ ذلك لا يكون على حساب نسبة التّقصير في ذلك إلى النّفس ومن ثمّ فقدان الثّقة بها .
إنّ الله تعالى خلق الإنسان في هذه الحياة وجعل له أجلاً يكتسب فيه الصّالحات،
فمن قدم على الله بميزان حسنات راجح فهو النّاجي إن شاء الله تعالى ، بغضّ
النّظر عمّا وقع فيه من السّيّئات إذا كان موحّداً .وإنّ النّاظر إلى
النّصوص يدرك بجلاء أنّ مراد الله تعالى من العبد ليس مجرّد السّلامة من
المخالفة ، بل المراد بقاء العلاقة بين العبد وربّه بمعنى : أن يطيعه العبد
فيُؤجر ، ويذنب فيستغفر ، وينعم عليه فيشكر ، ويقتّر عليه فيدعوه ويطلب
منه ، ويضيّق أكثر فيلجأ ويضطر ، وهكذا .
ولذلك ورد في بعض الآثار أنّ
العبد الصّالح يغفل أو ينسى فيضيّق الله عليه ببلاء ، حتّى يسمع صوته
بالدّعاء والالتجاء .وورد أنّ العبد المؤمن يكثر من الذّكر ولا يستغفر
فيقدّر الله عليه الذّنب ليسمع صوته في الاستغفار .

وورد أيضاً قوله صلى الله عليه وسلم :
( لولا أنّكم تذنبون لخلق الله خلقاً يذنبون فيغفر الله لهم )(1).
ولهذا كان النّبيّ صلى الله عليه وسلم مع سلامته من الذّنوب يكثر من أن
يستغفر ، إمّا لرؤيته تقصيراً من نفسه في حقّ ما يرى من نعمة الله عليه ،
أو لأنّه يرى من نفسه تقصيراً في الذّكر خصوصاً عندما يدخل الخلاء أو نحو
ذلك .والمهم أنّهصلى الله عليه وسلم يحقّق الإرادة القدسيّة في أن يستمرّ
العبد في طلب المغفرة من الله تعالى ، كبيان أنّه لا يسلم عبد ما من جنس
التّقصير الّذي يوجب طلب المغفرة ، إمّا تقصيراً عن الأكمل في نظرهم كما في
حقّ الأنبياء ، أو وقوعاً في الذّنب كما في حقّ غيرهم .ومن الحماقة أن
يشغل العبد نفسه بالتّخلّص من ذنب معيّن حتّى يفوته من القربات ما يمحو أثر
ذلك الذّنب ولا يكون له معها أيّ تأثير على العبد.أو حتّى يقع فيما هو
أعظم منه من الذّنوب الّتي تؤثّر فعلاً في النّفس وترجّح كفّة ميزان
الخسارة على الفلاح ، بسبب غفلته عنها ورؤيته لذنب معيّن يكبر في نفسه
.وكلّ ذلك بسبب التّفكير العاطفي والخيالي ، والسّعي لبلوغ ما لم يُطلب من
العبد بلوغه .

فإنّ البعض يُبتلى
بعمل قد يكون شبهة ولم يرتق لأن يكون ذنباً صريحاً ، لكنّ هذا العمل
يُعتبر في مجتمعه علامة لغير المتديّن وشعاراً للفسقة ، فيشغله هذا الفعل
ويعظم في نفسه طلباً للتّمظهر والشّعاريّة مع أنّه يقع في كبائر صريحة غير
أنّها ليست شعاراً ومظهراً كالغيبة والنّميمة .
أو بسبب الحرص على
الكمال والسّلامة من الذّنوب وهو شيء محال ، ينبغي أن لا يشغل العبد نفسه
به فيقع في الفتور واليأس ، إذا ظنّ أنّ هذا غاية التّديّن وهدف الالتزام
بالدّين .
وتأمّل معي قوله e : ( سدّدوا وقاربوا وأبشروا)(2) فإنّ فيه
معنىً لطيفاً يقطع الطّمع على المؤمن أن يبلغ حقيقة التّديّن والقيام بحقوق
الله تعالى ، بل المطالبة أن يسدّد العبد وأن يقارب فكأنّ الإصابة غير
ممكنة ، ولكن كلّما كان سهم العبد أقرب إلى الإصابة فهو أقرب للسّلامة ،
وهذا هو معنى ما ذكرناه فلله الحمد .

فإذا وطّن العبد
نفسه على التّوبة من الذّنب كلّما وقع فيه سكنت نفسه عن التّطلّع للوقوع في
الخطأ .أو على الأقل أضعفت أثر الذّنب في النّفس ، فالتّوبة لا يقوم
بوجهها شيء من الذّنوب والخطايا بالغاً ما بلغ ، إذا صدق العبد فيها ، وذاق
قلبه حرقة النّدم وألم الحسرة من زلّة الذّنب .
وإذا عرف ربّك منك
تكرار التّوبة وتعاهدها فلا أثر لذنبك بعد ذلك أبداً .وإذا عرف إبليس منك
كثرة التّوبة وتعاهدها قنط وأيس منك.فأهلِك إبليس بتعاهد التّوبة في كلّ
وقت وإن كثرت ، فإنّ الله لا يملّ منها كما يملّ ابن آدم ، فعن أبي هريرة
رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أنّ رجلاً أذنب ذنباً
فقال : أي ربّ أذنبت ذنباً فاغفر لي ،فقال : عبدي أذنب ذنباً فعلم أنّ له
ربّاً يغفر الذّنب ويأخذ به ، قد غفرت لعبدي ، ثمّ أذنب ذنباً آخر ، فقال :
ربّ إنّي عملت ذنباً فاغفر لي ، فقال : علم عبدي أنّ له ربّاً يغفر الذّنب
ويأخذ به قد غفرت لعبدي ، ثمّ عمل ذنباً آخر فقال : ربّ إنّي عملت ذنباً
آخر فاغفر لي ، فقال الله تبارك وتعالى : علم عبدي أنّ له ربّاً يغفر
الذّنب ويأخذ به ، أشهدكم أنّي قد غفرت لعبدي فليعمل ما شاء)(3).

قال ابن القيّم
رحمه الله تعالى : ( شرط بعض النّاس عدم معاودة الذّنب ، وقال : متى عاد
إليه تبيّنّا أنّ التّوبة كانت باطلة غير صحيحة .والأكثرون على أنّ ذلك ليس
بشرط وإنّما صحّة التّوبة موقوفة على الإقلاع عن الذّنب والنّدم عليه
والعزم الجازم على ترك معاودته )(4).
وفي المستدرك أنّ النّبيّ e جاءه
رجل فقال يا رسول الله أحدنا يذنب ، قال : يُكتب عليه ، قال : ثمّ يستغفر
منه ، قال : يُغفر له ويُتاب عليه ، قال : فيعود فيذنب ، قال : يُكتب عليه
، قال : ثمّ يستغفر منه ويتوب ، قال : يُغفر له ويُتاب عليه ،ولا يملّ
الله حتّى تملّوا )(5).

وعن عليّ قال :
( خياركم كلّ مفتّن توّاب ، قيل : فإن عاد ؟ قال : يستغفر الله ويتوب ، قيل :
فإن عاد ؟ قال : يستغفر الله ويتوب ، قيل : فإن عاد ؟ قال : يستغفر الله
ويتوب ، قيل : حتّى متى ؟ قال : حتّى يكون الشّيطان هو المحسور .وقيل للحسن
: ألا يستحي أحدنا من ربّه يستغفر من ذنوبه ثمّ يعود ثمّ يستغفر ثمّ يعود ،
فقال : ودّ الشّيطان لو ظفر منكم بهذه ، فلا تملّوا من الاستغفار )(6).
كما أنّ كثرة التّوبة يزيل أثر الذّنب في الدّنيا والآخرة ، وهو ارتباط وثيق
بين الله وبين العبد امتدح الله به نبيّ الله إبراهيم فقال : " نعم العبد
إنّه أوّاب " [ ص : 44 ] .فليس من شرط الولاية السّلامة من الذّنوب ، ولكن
عدم الإصرار عليها والتّوبة منها ، كما قال تعالى: "وسارعوا إلى مغفرة من
ربّكم وجنّة عرضها السّماوات والأرض أُعدّت للمتّقين الّذين ينفقون في
السّرّاء والضّرّاء والكاظمين الغيظ والعافين عن النّاس والله يحبّ
المحسنين والّذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا
لذنوبهم ومن يغفر الذّنوب إلاّ الله ولم يصرّوا على ما فعلوا وهم يعلمون " [
آل عمران : 135] ، ولا أصرح من هذه الآية على أنّ الرّجل قد يكون من
المتّقين بل والمحسنين ومع ذلك فقد يقع منه الذّنب بل الفاحشة ولا يمنع ذلك
من بلوغه مرتبة المتّقين أهل الجنّة ، بشرط أنّه إذا فعل الفاحشة تذكّر
وأقلع وتاب ، فهو إذاً لا يصرّ على المعصية مع أنّه قد يقع فيها المرّة بعد
المرّة لكنّه يتوب منها أيضاً كلّ ما وقع فيها

قال ابن رجب :
( وظاهر النّصوص تدلّ على أنّ من تاب إلى الله توبة نصوحاً واجتمعت شروط
التّوبة في حقّه فإنّه يُقطع بقبول الله توبته ، كما يُقطع بقبول إسلام
الكافر إذا أسلم إسلاماً صحيحاً وهذا قول الجمهور ، وكلام ابن عبدالبر يدلّ
على أنّه إجماع )(7).قال ابن الجوزي : ( من هفا هفوة لم يقصدها ولم يعزم
عليها قبل الفعل ، ولا عزم على العودة بعده ، ثمّ انتبه فاستغفر الله كان
فعله وإن دخله عمداً في مقام خطأ ، مثل أن يعرض له مستحسن( فيغلبه الطّبع
فيطلق النّظر ، فإذا انتبه لنفسه ندم على فعله ، فقام النّدم بغسل الأوساخ
الّتي كأنّها غلطة لم تُقصد ، فهذا معنى قوله تعالى : } إنّ الّذين اتّقوا
إذا مسّهم طائف من الشّيطان تذكّروا فإذا هم مبصرون { [ الأعراف : 201].
فأمّا المداوم على تلك النّظرة المردّد لها ، المصرّ عليها ، فكأنّه في مقام
متعمّدٍ للنّهي مبارزٍ بالخلاف ، فالعفو يبعد عنه بمقدار إصراره )(9).
أكثر من الاستغفار
قد يضعف إيمان المؤمن عن التّوبة من ذنب معيّن ، أو لربّما لا تساعده ظروف
حياته على الإقلاع عن هذا الذّنب .وإذا كان الحال هكذا فلا ينبغي للمؤمن أن
يعجز عن الاستغفار ، فالاستغفار من أسباب المغفرة ، ومن وسائل تخفيف أثر
الذّنب ، وهذا ليس بمستنكر .فالاستغفار<


منصورة
منصورة
المديرة العامة النائبة الاولى
المديرة العامة  النائبة الاولى

تاريخ التسجيل : 05/09/2010
العمل/الترفيه : تقنية سامية بالصحة بشهادة دولة(متقاعدة)
الموقع : منتدى منصورة والجميع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده  Empty رد: ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده

مُساهمة من طرف نداوى الخميس 07 يوليو 2011, 01:22

شكرا للموضوع الجميل

جزاكى الله خير

وربنا يغفر لنا جميعا
نداوى
نداوى
مديرة منتدى
مديرة منتدى

تاريخ التسجيل : 03/06/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده  Empty رد: ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده

مُساهمة من طرف عبد الله الجمعة 08 يوليو 2011, 12:30

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

جزاكم الله خيرا

و جعله الله في ميزان حسناتكم

عبد الله
عضو فعال
عضو  فعال

تاريخ التسجيل : 07/07/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده  Empty رد: ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده

مُساهمة من طرف Admin الجمعة 08 يوليو 2011, 14:00

بارك الله فيك
جزاك الله خيرا
Admin
Admin
المدير العام
المدير العام

تاريخ التسجيل : 19/04/2009
العمل/الترفيه : مهندس
الموقع : www.ahladalil.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده  Empty رد: ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده

مُساهمة من طرف الخنساء الجمعة 08 يوليو 2011, 21:12

تسلم ايدك ع المجهود الجميل
دمتم بتميز
بانتظار جديدك دائما
يعطيك العافيه
ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده  851469025
الخنساء
الخنساء
نائبة المدير
نائبة المدير

تاريخ التسجيل : 20/10/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده  Empty رد: ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده

مُساهمة من طرف wisam الخميس 14 يوليو 2011, 16:17

جزاك الله خير آآ .
wisam
wisam
عضو فعال
عضو  فعال

تاريخ التسجيل : 10/07/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده  Empty رد: ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده

مُساهمة من طرف ابو القاسم الجمعة 15 يوليو 2011, 10:49



ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده  Post-24773-1169478493
ابو القاسم
ابو القاسم
مشرف
مشرف

تاريخ التسجيل : 30/05/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده  Empty رد: ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده

مُساهمة من طرف منصورة الجمعة 15 يوليو 2011, 12:27

*•.¸.•*.?*•.¸.•**•.¸.•**•.¸.•*
بارك الله فيك على المرور الطيب يا طيبين


وجزاكم الله خيرا على هذا التواجد الجميل

نورتم صفحتي



*•.¸.•*.?*•.¸.•**•.¸.•**•.¸.•*


الْلَّهُم صَلِّى وَسَلِّم وَبَارِك عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد


عَدَد اوْرَاق الْاشْجار وَعَدَد مِيَاه الْبِحَار


وَعَدَد مَا اظْلَم عَلَيْه الَّليْل وَمَا اضَاء عَلَيْه الْنَّهَار


جمعة خير وطاعة علينا وعليكم



?•اشرق يومك بالصلاة علي حبيبك المصطفي •?





جمعة خير وطاعة علينا وعليكم إن شاء





منصورة
منصورة
المديرة العامة النائبة الاولى
المديرة العامة  النائبة الاولى

تاريخ التسجيل : 05/09/2010
العمل/الترفيه : تقنية سامية بالصحة بشهادة دولة(متقاعدة)
الموقع : منتدى منصورة والجميع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده  Empty رد: ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده

مُساهمة من طرف عاشق البحر الجمعة 15 يوليو 2011, 12:45

جزاكى الله كل خير وجعله الله فى ميزان حسناتك
عاشق البحر
عاشق البحر
مراقب
مراقب

تاريخ التسجيل : 17/05/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده  Empty رد: ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده

مُساهمة من طرف فجر القصيد الثلاثاء 02 أغسطس 2011, 16:02

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

جزاك الله خيراا و جعله في ميزان حسناتك
فجر القصيد
فجر القصيد
مشرفة
مشرفة

تاريخ التسجيل : 07/07/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده  Empty رد: ما من مؤمن إلا و له ذنب يعتاده

مُساهمة من طرف منصورة الثلاثاء 22 نوفمبر 2011, 18:36


بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
والف شكر لكم
على المرور الطيب يا طيبين
نورتم صفحتي بتواجدكم العطر





منصورة
منصورة
المديرة العامة النائبة الاولى
المديرة العامة  النائبة الاولى

تاريخ التسجيل : 05/09/2010
العمل/الترفيه : تقنية سامية بالصحة بشهادة دولة(متقاعدة)
الموقع : منتدى منصورة والجميع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد

تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.

انشئ حساب

يمكنك الانضمام لمنتديات تقنيات فعملية التسجيل سهله !


انشاء حساب جديد

تسجيل الدخول

اذا كنت مسجل معنا فيمكنك الدخول بالضغط هنا


تسجيل الدخول

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى