https://www.ahladalil.org
 دخلت النت داعية وخرجت عشيقة 613623عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  دخلت النت داعية وخرجت عشيقة 829894
ادارة المنتدي  دخلت النت داعية وخرجت عشيقة 103798
https://www.ahladalil.org
 دخلت النت داعية وخرجت عشيقة 613623عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  دخلت النت داعية وخرجت عشيقة 829894
ادارة المنتدي  دخلت النت داعية وخرجت عشيقة 103798
لقد نسيت كلمة السر
منتديات تقنيات
1 / 4
تقنيات حصرية
2 / 4
اطلب استايلك مجانا
3 / 4
استايلات تومبلايت جديدة
4 / 4
دروس اشهار الموقع

المواضيع الأخيرة
»   Sondos
الثلاثاء 03 أكتوبر 2023, 17:03
»   Sondos
الأربعاء 08 فبراير 2023, 16:19
»   Sondos
الثلاثاء 07 فبراير 2023, 15:50
»   Sondos
الخميس 02 فبراير 2023, 15:44
»   Sondos
الثلاثاء 31 يناير 2023, 13:40
»   Sondos
الإثنين 30 يناير 2023, 13:04

دخلت النت داعية وخرجت عشيقة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

 دخلت النت داعية وخرجت عشيقة Empty دخلت النت داعية وخرجت عشيقة

مُساهمة من طرف الخنساء الأربعاء 01 ديسمبر 2010, 18:21

تحكي الفتاة قصتها مع غرفة المحادثة فقالت: أنا
فتاة جامعية عمري 30 عامًا, كنت أدخل المنتديات
الشرعية بهدف الدعوة إلى الله, وكانت لديّ الرغبة
أن أشارك في حوارات كنت أعتقد أنها تناقش قضايا
مهمة وحساسة تهمني في المقام الأول وتهم الدعوة
مثل الفضائيات واستغلالها في الدعوة, ومشروعية الزواج
عبر الإنترنت ـ وكان من بين المشاركين شاب
متفتح ذكي، شعرت بأنه أكثر ودًا نحوي من
الآخرين, ومع أن المواضيع عامة إلا أن مشاركته
كان لدي إحساس أنها موجهة لي وحدي ـ ولا
أدري كيف تسحرني كلماته؟ فتظل عيناي تتخطف أسطره
النابضة بالإبداع والبيان الساحر ـ بينما يتفجر في
داخلي سيل عارم من الزهو والإعجاب ـ يحطم قلبي
الجليدي في دعة وسلام, ومع دفء كلماته ورهافة
مشاعره وحنانه أسبح في أحلام وردية وخيالات محلقة
في سماء الوجود. ذات مرة ذكر لرواد الساحة أنه
متخصص في الشؤون النفسية ـ ساعتها شعرت أنني
محتاجة إليه بشدة ـ وبغريزة الأنثى ـ أريد أن
يعالجني وحدي, فسولت لي نفسي أن أفكر في
الانفراد به وإلى الأبد ـ وبدون أن أشعر طلبت
منه بشيء من الحياء ـ أن أضيفه على قائمة
الحوار المباشر معي, وهكذا استدرجته إلى عالمي
الخاص. وأنا في قمة الاضطراب كالضفدعة أرتعش وحبات
العرق تنهال على وجهي بغزارة ماء الحياء, وهو
لأول مرة ينسكب ولعلها الأخيرة.
بدأت أعد نفسي بدهاء صاحبات يوسف ـ فما أن
أشكو له من علة إلا أفكر في أخرى. وهو
كالعادة لا يضن عليّ بكلمات الثناء والحب والحنان
والتشجيع وبث روح الأمل والسعادة, إنه وإن لم
يكن طبيبًا نفسيًا إلا أنه موهوب ذكي لماح يعرف
ما تريده الأنثى..
الدقائق أصبحت تمتد لساعات, في كل مرة كلماته
كانت بمثابة البلسم الذي يشفي الجراح, فأشعر
بمنتهى الراحة وأنا أجد من يشاركني همومي وآلامي
ويمنحني الأمل والتفاؤل, دائمًا يحدثني بحنان وشفقة
ويتوجع ويتأوه لمعاناتي ـ ما أعطاني شعور أمان
من خلاله أبوح له بإعجابي الذي لا يوصف, ولا
أجد حرجًا في مغازلته وممازحته بغلاف من التمنع
والدلال الذي يتفجر في الأنثى وهي تستعرض فتنتها
وموهبتها، انقطعت خدمة الإنترنت ليومين لأسباب فنية,
فجن جنوني.. وثارت ثائرتي.. أظلمت الدنيا في
عيني..
وعندما عادت الخدمة عادت لي الفرحة.. أسرعت إليه
وقد وصلت علاقتي معه ما وصلت إليه.. حاولت أن
أتجلد وأن أعطيه انطباعاً زائفاً أن علاقتنا هذه
يجب أن تقف في حدود معينة.. وأنا في نفسي
أحاول أن أختبر مدى تعلقه بي.. قال لي: لا
أنا ولا أنت يستطيع أن ينكر احتياج كل منا
إلى الآخر.. وبدأ يسألني أسئلة حارة أشعرتني بوده
وإخلاص نيته..
ودون أن أدري طلبت رقم هاتفه حتى إذا تعثرت
الخدمة لا سمح الله أجد طريقًا للتواصل معه..
كيف لا وهو طبيبي الذي يشفي لوعتي وهيامي.. وما
هي إلا ساعة والسماعة المحرمة بين يدي أكاد
ألثم مفاتيح اللوحة الجامدة.. لقد تلاشى من داخلي
كل وازع..
وتهشم كل التزام كنت أدعيه وأدعو إليه.. بدأت
نفسي الأمارة بالسوء تزين لي أفعالي وتدفعني إلى
الضلال بحجة أنني أسعى لزواج من أحب بسنة الله
ورسوله.. وتوالت الاتصالات عبر الهاتف.. أما آخر
اتصال معه فقد امتد لساعات قلت له: هل يمكن
لعلاقتنا هذه أن تتوج بزواج؟ فأنت أكثر إنسان
أنا أحس معه بالأمان؟! ضحك وقال لي بتهكم: أنا
لا أشعر بالأمان. ولا أخفيك أنني سأتزوج من
فتاة أعرفها قبلك. أما أنت فصديقة وتصلحين أن
تكوني عشيقة، عندها جن جنوني وشعرت أنه يحتقرني
فقلت له: أنت سافل.. قال: ربما, ولكن العين لا
تعلو على الحاجب.. شعرت أنه يذلني أكثر قلت له:
أنا أشرف منك ومن... قال لي: أنت آخر من
يتكلم عن الشرف!! لحظتها وقعت منهارة مغشى عليّ..
وقعت نفسيًا عليها. وجدت نفسي في المستشفى, وعندما
أفقت - أفقت على حقيقة مرة, فقد دخلت الإنترنت
داعية, وتركته وأنا لا أصلح إلا عشيقة..


وشكرا
الخنساء
الخنساء
نائبة المدير
نائبة المدير

تاريخ التسجيل : 20/10/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 دخلت النت داعية وخرجت عشيقة Empty رد: دخلت النت داعية وخرجت عشيقة

مُساهمة من طرف wardi الأربعاء 01 ديسمبر 2010, 18:26

هذا حال الكثير من الفتيات و لكن المغفلات فقط

شكرا

wardi
مشرف
مشرف

تاريخ التسجيل : 05/08/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 دخلت النت داعية وخرجت عشيقة Empty رد: دخلت النت داعية وخرجت عشيقة

مُساهمة من طرف Admin الأربعاء 01 ديسمبر 2010, 23:31

بارك الله فيك
شكرا لكي
Admin
Admin
المدير العام
المدير العام

تاريخ التسجيل : 19/04/2009
العمل/الترفيه : مهندس
الموقع : www.ahladalil.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 دخلت النت داعية وخرجت عشيقة Empty رد: دخلت النت داعية وخرجت عشيقة

مُساهمة من طرف صفاء الروح الإثنين 06 ديسمبر 2010, 21:04

 دخلت النت داعية وخرجت عشيقة Ros029ماشاء لله يسلم
يسلم الايد إلا خطت هادة الموضوع
جميل ابدعت
الى القمة انشاء لله
اتمنى لك التميز
اختكم . صفاء الروح
صفاء الروح
صفاء الروح
مديرة منتدى

تاريخ التسجيل : 05/10/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد

تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.

انشئ حساب

يمكنك الانضمام لمنتديات تقنيات فعملية التسجيل سهله !


انشاء حساب جديد

تسجيل الدخول

اذا كنت مسجل معنا فيمكنك الدخول بالضغط هنا


تسجيل الدخول

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى