المواضيع الأخيرة
» Sondos
الإثنين 25 مارس 2024, 12:03
» Sondos
الإثنين 25 مارس 2024, 10:26
» Sondos
الإثنين 25 مارس 2024, 10:22
» Sondos
الثلاثاء 03 أكتوبر 2023, 17:03
» Sondos
الخميس 25 مايو 2023, 22:47
» Sondos
الأربعاء 08 فبراير 2023, 16:19
» Sondos
الثلاثاء 07 فبراير 2023, 15:50
» Sondos
الخميس 02 فبراير 2023, 15:44
» Sondos
الثلاثاء 31 يناير 2023, 13:40
» Sondos
الإثنين 30 يناير 2023, 13:04
المواضيع الأكثر نشاطاً
القران لكل آن و زمان
القران لكل آن و زمان
القران لكل آن و زمان
اني أرى أن القران يأتي مواكبا للتطور العلمي كلما تقدم العلم البشري نرى في القران معاني تنطبق مع الحقائق و الاستنتاجات العلمية، فربما يأتي المفسر في يومنا هذا بتفسير أدق من المفسرون السابقون وذلك لما تتميز به البشرية الحاضرة من تطور علمي عن البشرية السابقة .
وكلنا نعلم أن القران وضعه الخالق بيانا لكل الأزمنة التي مضت و الحاضرة و المستقبل .
ليس من حج على جمل كالذي بطائرة , وليس من يرسل رسالة عن طريق البريد كالذي يرسل برقية أو يتصل هاتفيا هناك فرق بين الماضي والحاضر بتطور العلم الحضاري, فان نظرة الإنسان الحاضر ربما تكون أدق من الإنسان سابقا لوجود كل هذه التكنولوجيا العلمية.
فلابد من وجود مفسرين للقران الكريم ذو ثقافة تواكب هذا التطور العلمي وكلنا نعلم أن القران الكريم من أفضل الكتب العلمية لان هو الكتاب الذي بدأ بالعلم و كان أول آياته للرسول صلى الله عليه و سلم هي (اقرأ).
أن من أحدث العلوم في هذا الزمن الحاضر هو علم البيئة و المحافظة عليها , نرى انه علم حديث فرض نفسه على باقي العلوم حيث انه غير القوانين قي كل إنحاء العالم.
فوضعت له قوانين تفرضها جميع الجمعيات الإنسانية في كل دول العالم لذلك لو بحثنا في القران الكريم لوجدنا أن الخالق سبحانه و تعالى يعلم بزمننا هذا فجاء في كتابه الكريم ( بسورة الرحمن) من بداية السورة إلى الآية (33) نرى أن السورة تتكلم عن علم البيئة الذي ندرة الآن.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الرَّحْمَنُ (١) عَلَّمَ الْقُرْآَنَ (٢) خَلَقَ الْإِنْسَانَ (٣) عَلَّمَهُ الْبَيَانَ (٤) الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ (٥) وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ (٦) وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ (٧) أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ (٨) وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ (٩) وَالْأَرْضَ وَضَعَهَا لِلْأَنَامِ (١٠) فِيهَا فَاكِهَةٌ وَالنَّخْلُ ذَاتُ الْأَكْمَامِ (١١) وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ (١٢) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (١٣) خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ (١٤) وَخَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ (١٥) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (١٦) رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ (١٧) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (١٨) مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ (١٩) بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ (٢٠) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٢١) يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ (٢٢) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٢٣) وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنْشَآَتُ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ (٢٤) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٢٥) كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ (٢٦) وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ (٢٧) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٢٨) يَسْأَلُهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ (٢٩) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٣٠) سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلَانِ (٣١) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٣٢) يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لَا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ (٣٣)
أني أرى أنها من احد السور المتخصصة في علم البيئة لما فيها من قوانين تنطبق مع العلم الذي نتعلمه في جامعاتنا المتخصصة في علم البيئة، تبدأ بالرحمن هو اسم من أسماء الله الحسنى وتأتي بالرحمة على الإنسان الله سبحانه وتعالى الذي خلق الإنسان علمه كيف تتضح أمام كل العلوم وبين الله وسبحانه وتعالى كيف يكون الليل والنهار بانتظام وبين أن الشمس والنجوم يسيرون بأمر الله وكيف أن الغلاف الجوي وضع ليحمي الحياة على الأرض بقوله (والسماء رفعها) أي انه رفع الغلاف الجوي عن الأرض وجعل المسافة الموجودة بينهما هي التي بها حياة الإنسان والمخلوقات الأخرى ثم جاء بذكر (وضع الميزان) وامرنا أن نتزن باستهلاكنا (لمقومات الحياة الماء والهواء النبات) وهي من أساسيات علم البيئة الذي ندرسه في هذا الزمان كما بين الله سبحانه وتعالى في هذه السورة انه اخرج من الأرض نخل ورمان وحبوب وأمر أن نحافظ عليها والعمل على تقدير هذه النعمة التي هي من مقومات قانون البيئة وهو الغذاء وبين الله سبحانه وتعالى أنه خلق ماءا حلوا صالحا لشرب وماءا مالحا لتعيش بها كائنات نأكلها وثروات داخلها.
وجعل كل نوع من هذه المياه ينفرد عن الآخر بحيث لا يختلطان وبين سبحانه وتعالى انه حين يصفو الهواء يستطيع الإنسان أن يرى النجوم ويستدل بها طريقه في ظلمة الليل ، فان صفاء الهواء وخلوه من المعكرات هو من أساسيات علم البيئة ، وذكر الله سبحانه وتعالى أيضا إننا لا نستطيع أن نخرج من أقطاب السماوات والأرض إلا بسلطان (أي بسلطان الله سبحانه وتعالى وعلمه) انظر إلى العلم الذي جاء به هذا القرآن الكريم.
جاءت هذه السورة بشرح علم البيئة من الآية (1-33) ثم يبين في باقي الآيات مكافأت الإنسان الذي يحافظ على لبيئة في الجنة ويبين جمال الجنة وزينتها وكثرة مياهها وما سوف يناله المؤمن من خيرات.
|
ابو المجد- المدير العام
- تاريخ التسجيل : 20/04/2009
العمل/الترفيه : تقني
الموقع : المغرب
رد: القران لكل آن و زمان
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
طرح اروع بارك الله قيك
يعجز القلم عن شكرك
فطرحك كان مميز بتميزك معنا
لاتحرمنا الجديد
بانتظارك
******
كل الاحترام والتقدير والمحبة الاخوية الصادقة
الى كل الاحبة الطيبين الشرفاء بنات واولاد
على مجهودهم وتواجدهم الدائم في المنتدى
جزاهم الله خير الجزاء
ولم يتخلو عنا في محنتنا هده بسسب المرض الدي الما بينا
بارك الله في الجميع
وشكرا لكم
تحياتي
امين
|
Admin- المدير العام
- تاريخ التسجيل : 19/04/2009
العمل/الترفيه : مهندس
الموقع : www.ahladalil.net
رد: القران لكل آن و زمان
مَشِكَـــًَــــًٍــًَوًَرً وَالله يًَعِطٍِيًَكً ألَفًً عَاَفَيِة’ يًَسًَـٍـٍـٍـٍـِـِـِلَمًوِ عَلَىِ ألَمَوَضَوَعَ ألِرِاأئٍِعِِ
|
علا المصرى- مستشارة عامة
- تاريخ التسجيل : 25/07/2014
رد: القران لكل آن و زمان
سلمت يدآك..على جميل طرحك وحسن ذآئقتك
يعطيك ربي ألف عافيه..بإنتظار جديدك بكل شوق.
لك مني جزيل الشكر والتقدير...
يعطيك ربي ألف عافيه..بإنتظار جديدك بكل شوق.
لك مني جزيل الشكر والتقدير...
|
الشرقاوية- المراقبة العامة
- تاريخ التسجيل : 13/07/2012
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول لتستطيع الرد
تحتاج إلى أن يكون عضوا لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى